,
,
{ أُكهلتُ بـهم ,,
لَن أحُدِث الزَمن عَنِي ,,
سَأحَدِثكم أنتُم ,,
ولَن يتحَدث الزمَن عَنِي ,,
سَأحدثِكم أنا ,,
نِيـابَة عَنه ,,
وبشرحٍ مبْسطَ ,,
فلا تتوهُون , ولاتُتذمرون تعَقِيداً !
لَم أقوى على سَراب البَسمة ,,
ولم أقاوِمْ مُغريات الألْم فِيني ,,
أطفُو على هِمَم السَعدِ ,,
وأكادُ لا ألامِسُها بتاتاً ,,
كَثيري يترنـَحُ فِي وَجع ,,
واااااأسـايَّ ,,
إنِي لأنتهِي عنكم وبـكُمْ ,,
مُنتعِلَة شُويكاتِكُم ,,
مُرتدِيَة كلمكم ذات النَزف فِيني ,,
يا أنتُمْ ,,
أراكُم تتطابقون ,,
مُرتدِين أقنِعَة الخلق الحَسن ,,
لا تعْترفـُون بـِي ,,
فتأتونـِي كَوشاح الليّلِ اللايُنير ,,
تقتبـِسونِي لآلامِكُمْ ,,
فأكون المِثال الحَيَّ لِمعنى الآآآه !
أينِي الآن ؟!
تجُددِي ذاكَ قدَّ وافته المَنِيـة ,, !
لم يَعُوا أنِي لَربما قد أولد وافِرة البسَمة ,,
لم يتحَملوها مِن حَقيقة ,,
فرسموها لي وهْماً / هَماً ,, وكان جَبراً !
لم ألحِقكم بِأذى قدَّ يذكر ,,
صفحَتِي لكم فِي بيـاض ,,
أكثرتمُونِي كعَويل أرملَة ,,
لن تبتسِم من بعد رحِيله أبداً ,,
ولِم ,,
ولِمْ هذا الإضطهاد فِيني ,, ؟!
أكهلتمُونِي في عزِ ربيع العُمرِ ,,
أجعدتُمْ جمِيعي بقهر السنون ,,
وسنونِي حقيقته يكاد عمره فِي العشرون !
حَنيني الآن هَباء ,,
لن أحمِل دُميَة سريري مِن جَديدَّ ,,
لن أدنو مِن ذِكريات الطِفولة ,,
وأتجرأ بذكرها !
لَن تحلمونِي ,,
لَن تحملونِي ,,
بـِنبضَّ ,, !
وانتظرونـِي ,,
انتظِروني ,,
أن أُكفن على أيدِيكُم !
{ يَرتديني الهَذيـان,,
حِكاية حُبكت منذ الأزَلَّ ,,
تمَردُ أشعَل فتِيل بِئرَّ نضب ذاتَ يـومْ ,,
نرجسِية الذات باتت تُؤرِقـُنِي , وتأزم يَومِي بليله .. !
عَجين مِن الأمانِي يتكَدسُ على عاتِق عقارب السَاعة , وصفارَة
لايسمعها إلا الأصمْ ,,
,
إسمِي ..
كِنايَة عن خيال خصَبَّ فِي لُج الواقِع اللايَرحمْ ,,
وفِي أوج الصَرخة , تخترِق المعارك ساحاتٍ بلا جُندَّ ,, !
فهِي إذاً معارك .. مجرد أحرَف تزخرف على ألسِنة الجُبناء لِتعمِينا عن ماهِية فِداء الروح فِي سبيل حرف الحَقَّ !
,
فيا زَمن يومِي ,,
زدنِي واقِعية ,,
أنِي لأجلِي سأبتسِم ,,
وكفانِي حلم الورود ,,
وأقبعِني فِي مضمار القناعَة ,,
سعادتِي فِي محطة الإنتِظار ,,
وقِطاري أنا ..
مَن سيحملنِي إلى هُناك ..
سيركَبُنِي جدِيدي ,,
وسأرمِي بالماضي المُرهق ,,
فِي محطة اللاوجـُودَّ !!
حِكاية حُبكت منذ الأزَلَّ ,,
تمَردُ أشعَل فتِيل بِئرَّ نضب ذاتَ يـومْ ,,
نرجسِية الذات باتت تُؤرِقـُنِي , وتأزم يَومِي بليله .. !
عَجين مِن الأمانِي يتكَدسُ على عاتِق عقارب السَاعة , وصفارَة
لايسمعها إلا الأصمْ ,,
,
إسمِي ..
كِنايَة عن خيال خصَبَّ فِي لُج الواقِع اللايَرحمْ ,,
وفِي أوج الصَرخة , تخترِق المعارك ساحاتٍ بلا جُندَّ ,, !
فهِي إذاً معارك .. مجرد أحرَف تزخرف على ألسِنة الجُبناء لِتعمِينا عن ماهِية فِداء الروح فِي سبيل حرف الحَقَّ !
,
فيا زَمن يومِي ,,
زدنِي واقِعية ,,
أنِي لأجلِي سأبتسِم ,,
وكفانِي حلم الورود ,,
وأقبعِني فِي مضمار القناعَة ,,
سعادتِي فِي محطة الإنتِظار ,,
وقِطاري أنا ..
مَن سيحملنِي إلى هُناك ..
سيركَبُنِي جدِيدي ,,
وسأرمِي بالماضي المُرهق ,,
فِي محطة اللاوجـُودَّ !!
تعليق