ستونَ عاما في وكرِ الشيطان، وشفاه أنثى في عيونِ رجل أحرقها بهباء أفكاره، وسرقها في دجى الليل، ليمتحنا الصبر في أروقة العذاب يسكنها فتسكن في أضلعه.
بعثرها بايمائاته وأحرقتهُ بشذى عطرها. خيالهما أبى الا ان يسطو على أطياف الامس.
حكايتهما بدأت منذ رآها ترتدي ثوب الخطيئة..لم يكن يعلم هل يرتدي نفس ثوب حلتها أم ياخذها من عالم الظلال..
قررَ ان يجهضها من أفكاره التي أبت إلا أن تكون شيطانية في حضورها المثير. الا أنها أنسلت داخلَ أوردتهُ وأحتلت زمن اللاعودة..لم يعلم كيف تاججت نار النمرِ فيه ..أصطحبتهُ لعوالم ما كانَ ليغزوها أو يحطَ رحالهُ فيها..
ستون عاما وهوَ يسبح بينَ طغيانها وتمردهُ ..ما أخافهُ أنهُ رأى مرآة روحهِ بأعماقها ..
إستل أخيرا سيفَ الغدر وقطع أوصالها في عيون أنثى كانت البداية للنهاية.
بعد ستونَ عام كانت رحلة من اللاوعي الى إمبراطورية العناق الاخير..
بعثرها بايمائاته وأحرقتهُ بشذى عطرها. خيالهما أبى الا ان يسطو على أطياف الامس.
حكايتهما بدأت منذ رآها ترتدي ثوب الخطيئة..لم يكن يعلم هل يرتدي نفس ثوب حلتها أم ياخذها من عالم الظلال..
قررَ ان يجهضها من أفكاره التي أبت إلا أن تكون شيطانية في حضورها المثير. الا أنها أنسلت داخلَ أوردتهُ وأحتلت زمن اللاعودة..لم يعلم كيف تاججت نار النمرِ فيه ..أصطحبتهُ لعوالم ما كانَ ليغزوها أو يحطَ رحالهُ فيها..
ستون عاما وهوَ يسبح بينَ طغيانها وتمردهُ ..ما أخافهُ أنهُ رأى مرآة روحهِ بأعماقها ..
إستل أخيرا سيفَ الغدر وقطع أوصالها في عيون أنثى كانت البداية للنهاية.
بعد ستونَ عام كانت رحلة من اللاوعي الى إمبراطورية العناق الاخير..
تعليق