فقط في الليل
يمكن ان تصادق الظل الذي يتسع للزوايا
مثلا..خارج غرفتي الكلمات التي تنتدب نفسها في الصدف
في أقل لحظة ..ارى الذي أرى
يطل الظل، خطاك في درب السما
عيناك وحدهما كالكتب تضيئ دربي
فقط في الليل الذي يصادف كتفي المتعبة
الذي يبحث عن الكثير من أسرار الوقت
…الكثير من حشرجات الممرات
في اللحظة ذاتها احتج
ليس للظروف للمساء الذي يمسكني
الذي يخنقني بحمولة الذكريات
أرى الله يشعل الضوء في الافق،يدفء انفاسي
في رائحة الذين يصدرون الوهم
سيركض الذي في اللحظة تلك..
انسى احتراق الحروف
…الشعر الذي لا يحرق
العالم الاثر العميق للرغبات
قربك جسدي ملتهب وانت تعرين هيئتك
مفرق الطرق كلمات تطير
بالضبط فستان الشاعر الذي يسحب
احرف/الصمت
يبرر وجوده الفائض
الشعراء اكثر من معنى فارغ
بالشكل الذي يمكن ان تدوسي ..
وتتنفسي فمي..
كي يصبح الله قريبا من ظلي
او تصبحين نقطة استفهام في نون النسوة
بالشكل الذي انسى فيه
حديقة الكلمات وأجرب قطار التيه
او اسلك افتراض اللحظات
بالشكل الذي مثلا..الليل في غرفتي بارد
يبدل قشرته
أميز ان الأمور أكبر مني في باب الفراغ
في كأس المشي
ثمة خطو يرتمي بطرق الاهات
ثمة نخل يتوجع هبة ريح
ثمة قميص بأصبع اليد اليمنى في الليل تمائمه
ايها الكامن في صوتي
الخائن لخطوي ..أيها ..
الليل بالضبط الذي يفر من يدي امرأة وآه
لا عجلة …لأمر سوى الذي يخرج من يدي
يمتد… الى تاريخ الانضباط
يشرب الضغط على مساحات
على اليد التي تكتب في الليل.
يمكن ان تصادق الظل الذي يتسع للزوايا
مثلا..خارج غرفتي الكلمات التي تنتدب نفسها في الصدف
في أقل لحظة ..ارى الذي أرى
يطل الظل، خطاك في درب السما
عيناك وحدهما كالكتب تضيئ دربي
فقط في الليل الذي يصادف كتفي المتعبة
الذي يبحث عن الكثير من أسرار الوقت
…الكثير من حشرجات الممرات
في اللحظة ذاتها احتج
ليس للظروف للمساء الذي يمسكني
الذي يخنقني بحمولة الذكريات
أرى الله يشعل الضوء في الافق،يدفء انفاسي
في رائحة الذين يصدرون الوهم
سيركض الذي في اللحظة تلك..
انسى احتراق الحروف
…الشعر الذي لا يحرق
العالم الاثر العميق للرغبات
قربك جسدي ملتهب وانت تعرين هيئتك
مفرق الطرق كلمات تطير
بالضبط فستان الشاعر الذي يسحب
احرف/الصمت
يبرر وجوده الفائض
الشعراء اكثر من معنى فارغ
بالشكل الذي يمكن ان تدوسي ..
وتتنفسي فمي..
كي يصبح الله قريبا من ظلي
او تصبحين نقطة استفهام في نون النسوة
بالشكل الذي انسى فيه
حديقة الكلمات وأجرب قطار التيه
او اسلك افتراض اللحظات
بالشكل الذي مثلا..الليل في غرفتي بارد
يبدل قشرته
أميز ان الأمور أكبر مني في باب الفراغ
في كأس المشي
ثمة خطو يرتمي بطرق الاهات
ثمة نخل يتوجع هبة ريح
ثمة قميص بأصبع اليد اليمنى في الليل تمائمه
ايها الكامن في صوتي
الخائن لخطوي ..أيها ..
الليل بالضبط الذي يفر من يدي امرأة وآه
لا عجلة …لأمر سوى الذي يخرج من يدي
يمتد… الى تاريخ الانضباط
يشرب الضغط على مساحات
على اليد التي تكتب في الليل.

تعليق