حوارات الملتقى نوفمبر/تشرين الثاني: القاص محمود عادل بادنجكي

**أبو صالح** · 12-11-2008, 03:58

إليك معلومة أخرى أظن تفيدك في مسعاك

رقم 8 بالأرقام الغبارية العربية، مقارب في شكله إلى حد كبير لكلمة إنسان (رجل) وفق الكتابة الصينيّة التقليديّة والمُبَسَّطَة وتلفظ بالمندرين (اللغة الرسمية الصينية) رَنْ، و88 أي رَنْ رَنْ وتعني بني البشر

**محمود عادل بادنجكي.** · 12-11-2008, 05:56

المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة

إليك معلومة أخرى أظن تفيدك في مسعاك

رقم 8 بالأرقام الغبارية العربية، مقارب في شكله إلى حد كبير لكلمة إنسان (رجل) وفق الكتابة الصينيّة التقليديّة والمُبَسَّطَة وتلفظ بالمندرين (اللغة الرسمية الصينية) رَنْ، و88 أي رَنْ رَنْ وتعني بني البشر

الأخ أبو صالح
شكراً لمعلوماتك القيّمة.
تحيّاتي الطيّبات

**محمود عادل بادنجكي.** · 12-11-2008, 11:14

نصّ (هديّة إلى أبي في عيده)

هديّة لأبي في عيده/محمود عادل بادنجكي - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=121610#post121610

كنت قد دعوت منذ العام 1996 في مدينتي حلب للاحتفال بعيد الأب في 8\8 آب أغسطس من كل عام, ولا يزال هذا العيد يتفاعل عاماً بعد عام. النص الأول هو خاطرة كتبتها لوالدي رحمه الله في العام 96, والثانية تخيلتها رده في العام التالي: هديّــة لأبـي في عيـده إلى صديقي الأبيّ أبي: هناك حيث تتلاشى قيمة الهدايا المادية...

نصّ (ليس صدفة)

ليس صدفــة\محمود عادل بادنجكي - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=21931

ليـــس صــدفــة أوّل صورة للرّجولة.. ارتسمت على أرشيف ذاكرتي الأولى.. كانت أنتَ. أوّل لفــظـة نطــقتها شفتــاي يــوم فطــامي.. كــانت أنــتَ. أوّل حــروف الأبـجــديـّـة.. بدأتُ بها إدراكي في مدرستي.. كانت أنتَ. ليس صدفةً.. ليس صدفة.. أن تكونَ أوّل المحتلّين لشغاف قلبي.. وأن تــكونَ أوّل اســم لأولادي. وأن

**الدكتور حسام الدين خلاصي** · 12-11-2008, 11:20

سؤال 1
متى تشعر أن العمر يمضي ببطء ومتى يمضي بسرعة ؟
سؤال 2
إذا قدر لك أن تمنح شهادة تقدير لمواطن من يكون ؟

**محمود عادل بادنجكي.** · 12-11-2008, 16:39

المشاركة الأصلية بواسطة حسام الدين خلاصي مشاهدة المشاركة

سؤال 1
متى تشعر أن العمر يمضي ببطء ومتى يمضي بسرعة ؟
سؤال 2
إذا قدر لك أن تمنح شهادة تقدير لمواطن من يكون ؟

الجواب 1
أشعر بمضيّ الوقت ببطء، عندما أتوقـّف عن الإنتاج!!
وأشعر به يمشي سريعاً عندما لا أتوقـّف عن التفكير.

الجواب 2
أعطي شهادة التقدير إلى المواطن المجهول.. أسوة ً بالجندي المجهول الذي يقدّم الكثير لوطنه، دون أن يشعر به أحد.

شكراً د. حسام

**عثمان علوشي** · 12-11-2008, 19:32

[align=center]المرجو من الإخوة الأعضاء عدم إدراج أية مشاركة قبل الانتهاء من الأسئلة الرئيسية للحوار.
شكرا على حسن تفهمكم[/align]

**محمود عادل بادنجكي.** · 12-11-2008, 22:34

جواب السؤال 4\الجزء الثاني

من خلال عملي بالحلويات، لمست إعجاب الآباء بالفكرة، فقد كانوا يقفون في الطابور لنيل (تورتة) (عيد الأم) ويتحسرون لمَ لا يكون لهم عيد؟
أما الآن يأتون باسمين، ولكن هم من يدفع أيضاً ثمن (التورتة) والهدايا!!
ومن المفارقات الجميلة، أنّ قروياً استوقفني مرّة في الطريق، ليشكرني،-بعدما رآني في التلفاز- لأنّه تخطّى سنّ الأربعين، ولم يتلقَ أيّة هديّة في حياته، سوى من ابنه المراهق، في (يوم الأب)، لقد كانت لحظة تاريخية مؤثرة بالنسبة له!!

كان (يوم الأب) السبب المباشر في تورّطي الجميل في العمل الاجتماعي، ومن خلاله كنّا نقوم بزيارات لدور المسنّين، لتعويضهم عن بنوّة مفقودة، كما كنّا نرافق الأيتام في نزهات تعويضاً- ولو في يوم بالسنة- عن افتقاد الأبوّة في حياتهم.

قصّة (بحثاً عن أبّ) متعلـّقة بالصورة أعلاه على الرابط:

بحثـاً عن أب\ محمود عادل بادنجكي - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=21957

بحثـاً عن أب حين انتهى وقت اللعب وحان موعد الغداء، في دعوة للأيتام لدى أحد المطاعم.. كان صغارهم الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و6 سنوات، ينتظرون دوراً إضافياً على السّيارات الكهربائيّة. ولمًّا كان من الصّعب منحهم وقتاً آخر.. وطرداً لتنهّداتهم.. اقترب منهم المسؤول عن الدعوة ممازحاً: - "يللا يا شباب حان وقت الغداء، لنسرع

قصّة الرجل المسنّ أعلاه(شيخ.. وكرسيّ.. ودموع..) على الرابط:

شيخٌ.. وكرسيّ ٌ.. ودموع\محمود عادل بادنجكي - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=121963#post121963

شيخٌ.. وكرسيّ ٌ.. ودموع (http://up.dwltna.com/) في زيارة إحدى اللجان إلى دار المسنّين، استقبلهم القائمون عليها وقد هيأوا للعيد أدواته، بعدما نشروا بعض الأوراق الملوّنة، كزينة على جدران ذات لون فضيّ داكن، تقشـّرت عن زُرقةٍ أقرب للكُحليّ، يتخلّلها ضوء النهار المتسلّل من بين أوراق الأشجار الكثيفة. يساعد بزيادة

**محمود عادل بادنجكي.** · 13-11-2008, 07:16

المشاركة الأصلية بواسطة عثمان علوشي مشاهدة المشاركة

[align=justify]

س. 5: أنت حاصل على البكالوريوس في الاقتصاد، أين يمكن أن نلمس حضور الفكر الاقتصادي في حياتك وفي إبداعاتك (القصة القصيرة جدا مثالا)؟
[/align]

أعتقد أنّ حضور الفكر الاقتصادي من الممكن أن يكون لدى جميع الأقلام، فالهمّ الاقتصاديّ يؤثـّر في حياة الأفراد.
لكن إن أسقطتُ الأمر عليّ فأستطيع الادّعاء، أنّ اهتمامي ب ق.ق.ج، ربّما يكون من خلال تطبيق المبدأ الاقتصاديّ الأساسيّ، والذي يرافقنا منذ أوّل يوم في دراستنا الاقتصاديّة: "أقصى استفادة ممكنة، بأقلّ تكاليف ممكنة".

أمّا أثر الاقتصاد على مضمون كتاباتي، فأذكر مثالين أحدهما يتحدّث عن البطالة، على الرابط:

عمل محترف/ محمود عادل بادنجكي - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=21819

عمــــل محـتــــرف عندما يُجرّ الأطفال إلى كروب مدارسهم.. ويعاود العمّال رسم دروبهم إلى لقمتهم.. وتطير العصافير إلى قدرها لالتقاط رزقها!! يغيّر ملابسه.. يفرك عينيه الذابلتين.. ثمّ يطفئ التلفاز.. ويبدأ بممارسة عمله اليوميّّ باحتراف ومهارة.. مستسلماً لنومه العميق. محمود عادل بادنجكي

والثاني يتحدّث عن ظاهرة الغلاء،على الرابط:

غـــــــول/ محمود عادل بادنجكي - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=87974#post87974

غــــول أرهقته تكاليف الحياة.. فخطر له العمل بالتجارة. باع دجاجتيه.. بعشرة صيصان لتسمينها. في الطريق.. أكل الغلاء ثمانية منها!! محمود عادل بادنجكي

**الدكتور حسام الدين خلاصي** · 13-11-2008, 07:39

شكرا للرد ,اتمنى لك الحب الدائم في حياة من حولك

**محمود عادل بادنجكي.** · 13-11-2008, 10:05

المشاركة الأصلية بواسطة عثمان علوشي مشاهدة المشاركة

[align=justify]

س. 6: من دون أدنى شك، يتوقع أن تؤثر الأزمة الاقتصادية العالمية الحالية على العالم، عموما، والعالم العربي، خصوصا، في المستقبل القريب، ما رأيك في آراء الخبراء حول تأثير هذه الأزمة على اقتصاديات الدول العربية؟[/align]

جواب السؤال 6

لا يستطيع أيّ خبير اقتصاديّ إعطاء رأي واضح، أو تنبؤ حو ل الأزمة. جلّ ما يستطيعونه، رمي تخمينات قد تصيب، وقد تخطئ. المشكلة بدأت من أمريكا، حيث يوجد أشهر علماء الاقتصاد، ومؤسّسات الدراسات الكبيرة، ولم يحُل ذلك من ترقّب المشاكل، ووضع الحلول الناجعة لها، قبل استفحالها، واستحالة حـلـّها!!
يتوقـّع الخبراء كساداً وأزمة قد تستمرّ لسنتين، وآخرون يرون الأمر أبعد. إنّما المؤكـّد أنّ السياسات الاقتصاديّة ستتغيّر. هذا ما درسناه في الجامعة، حيث قالت إحدى النظريّات، أنّ الاقتصاد الاشتراكي لن يستمرّ بصورته -آنذاك- كما أنّ الاقتصاد الرأسمالي أيضاً لن يستمرّ على هيئته -.
كان ضرباً من الخيال وقتها وحتى قبل أشهر قليلة- . كما أكـّدت النظريّة، أنّ العالم سيعتمد اقتصاداً ثالثاً، يجمع بين النظريتين الاشتراكيّة والرأسماليّة. وهذا ما نجد بوادره، من تدخـُّل الدولة في الاقتصاد، وفي حركة السوق،مع أنّه من محرّمات نظريّة السوق.

أؤيّد أقوال الخبراء التي تؤكّد أنّ البلاد العربيّة التي لم تربط اقتصادها بالاقتصاد الأمريكي، سيكون أثر الأزمة أقلّ وطأة عليها. ولو أنّ رياح الأزمة الحاليّة الغربيّة القادمة أساساً من الولايات المتـّحدة، لن تكون هي المؤثـّر السلبيّ الوحيد، أعتقد أنّ هناك رياحاً، ستكون أشدّ تأثيراُ، رياح شرقيّة.. قادمة من الصين!!
والله أعلم.

**د.مازن صافي** · 13-11-2008, 11:26

¨°o.O {{{محمود عادل بادنجكي}}} O.o°¨

المعذرة صديقي الحبيب على تأخيرى وذلك لانقطاع الكهرباء المتواصل منذ 3 أيام بسبب الحصار ..

::: نبدأ مباشرة :::

س: الاعلام اصبح وسيلة الظهور لكثير من الشعراء .. ما رأيك في مسابقة شاعر المليون ....؟؟

س: ما رأيك بمستوى القصة والأدباء في ساحة المنتديات الأدبية الان؟

س: بما تنصح كتاب القصة المبتدئين ؟

س: قصة كُتبت لأديب وتمنّيت أن تكون لك؟

س: اول قصة لكـ .؟ ( ما عنوانها )

س: افضل قصة كتبتها .؟

س: هل هناك نيـّـه لعمل مسابقة للقصة القصصية في المنتدى على غرار الخواطر .؟

س: موقع الكتروني انت من زوارة .؟ وتضع مشاركاتكـ فية .؟ " غير ملتقنا الجميل "

س: قصة كتبتها وندمت على نشرها .؟

س: ما رأيك بــ " الشعر النسائي " وهل تقبل بهذا المصطلح الأدبي ..؟

س: أي أنواع القصص أقرب اليك ولماذا ؟؟

س: قصصك هل هي واقعية أم تكون نسجا من خيالك الواسع ؟؟ وأي الأوقات هي الأنسب لك لكتابة القصة؟

س: رتب أفضل 5 كُتاب قصة قصيرة في ملتقى الأدباء العرب

لي عودة ان شاء الله ،،،،

مع خالص الشكر والتقدير

أخوك : د.مازن أبويزن
13/11/2008

**محمد الزروق** · 13-11-2008, 15:05

يبدو أنني أتيت متأخراً .. على كلٍ : أن تأتي متأخراً خير من ألا تأتي .. سأتابع الحوار بشغف ..
وعلى عكس سؤال الأستاذ محمود عن دولة إسرائيل .. لي موقف مشابه في طفولتي عندما سألت والدتي -أطال الله في عمرها عن إذاعة دولة إسرائيل : " كيف توجد إذاعة لدولة لا وجود لها على الخارطة ؟ "

**محمود عادل بادنجكي.** · 13-11-2008, 17:48

المشاركة الأصلية بواسطة عثمان علوشي مشاهدة المشاركة

[align=justify]

س. 7: ماذا تعني لك الحلويات، هل هي إبداع أم مهنة مثل باقي المهن؟ وكيف طرأت عليه فكرة إنشاء أكبر حلوى في قالب سيارة؟
[/align]

جواب السؤال 7

الحلويّات هي مهنة تمثّل محطّة لتفريغ الإبداع في ما يعود عليّ بمردود ماديّ أتعيّش به، بينما لا يستطيع كثير من الفنانين المبدعين، بيع لوحاتهم لشراء أدوات الرسم، والألوان!!
أمّا عن فكرة أكبر قالب على شكل سيّارة بالوزن والحجم الطبيعيّ، فهي فكرة انبثقت من فكرة مهرجان كبير، طرحتها وقامت بها جهة خاصّة.
كانت فكرة ال(تورتة) واحدة من عدّة أفكار تصلح لسجلّ(غينيس)، منها أكبر (قرص كبّة)، و أكبر صحن (فتّوش)...

تمّت صناعتها كنموذج لسيّارتي الخاصّة، استغرق العمل بها حوال 15 يوماً، هي وقت تحضير القوالب، والحوامل.وتمّ تجهيز مسرح مكيّف، استغرق العمل بتجميعها، وإعطائها الشكل النهائيّ حوالي 12 ساعة.
قُدّمت ضمن استعراض فنيّ راقص اشترك به مهرّجون، وفقرات طريفة.
حضر الحفل حوالي 50000 شخص، وتمّ نقل مشاهد المسرح بواسطة شاشات عرض كبيرة، توزّعت على الشوارع المحيطة.
وزن الكاتو حوالي 800كغ، ووزن السيارة مع حواملها يقارب 1100كغ
جُهّزت بفوانيس حقيقيّة تعمل على البطاريّة، وزجاج أمامي وخلفي، كما تمّ وضع خزّان وقود مُلئ بالكولا.
كان من المفترض الحصول على (غينيس) لكن إهمال إحدى الجهات التي تكفـّلت بالموضوع ألغى العمليّة.
صُنعت في عام 2002، ولم نجد مشابهاً لحالة مماثلة حتى العام 2007 لدى شركة (سكودا) التي قامت بخطوة مماثلة، بعد خمس سنوات من خطوتنا.
تمّ توزيع الكاتو على حوالي 8000 شخص، ولاقت تغطية إعلامية محليّة وفضائيّة.

السيارة الأصليّة:

أثناء التجهيز.. منظر أمامي

أثناء التجهيز.. منظر خلفي..

سيّارة من الكاتو بالحجم والوزن الحقيقي

**محمود عادل بادنجكي.** · 13-11-2008, 21:06

المشاركة الأصلية بواسطة عثمان علوشي مشاهدة المشاركة

[align=justify]
س. 8: كيف تنظر إلى الأدب العربي وإلى حركة الإبداع والأدب في صيغتها الإلكترونية؟ [/align]

جواب السؤال 8
بشكل عام، نشطت الثقافة بقوّة إثر انتشار المنتديات، وبعد استثناء الغثّ منها، نجد للمنتديات الراقية -ومنها هذا الملتقى الطيّب- روّاداً، يفيدون ويستفيدون، يؤثرون ويتأثرون.
أمّا الثقافة الورقيّة، فتراها في وطننا الكبير قد وصلت حدّ الاضمحلال، ولا أدلّ على الإحصائيّات التي تقول، أنّ الأمريكي يقرأ 11 كتاباً في العام، بينما تبلغ حصّة العربيّ من القراءة، ربع صفحة فقط. وبصراحة فإنّ معظم الكُتـّاب الذين ينشرون، فإنّما ينشرون كتبهم للإهداء، وليت المُهدى إليه يقرأ!!!
إنّ الأدب بصيغته الالكترونيّة، أوجد بيئة جديدة للكتابة والقراءة- وإن غلب على معظمها جانب السطحيّة والمجاملة- لكنّ المهمّ هو تبادل الأفكار، والتجارب. وتحقيق واقع القراءة.
الكتابة الالكترونيّة، نعمة كبيرة، أوجدت حلاً لمشاكل النشر،فإنّ أيّ كاتب، لا يكتب لمجرّد تفريغ شحناته الإبداعيّة فقط، إنّما غاية كتابته، إيصال أفكاره إلى الآخرين، تيمّناً بالآية الكريمة " وقـُل اعملوا..."
فكان واقع الحال في السابق، يقتضي معرفتك، بشلّة المسؤولين عن النشر في الصُحف، أو يكون لديك فائضاً ماليّاً لتنشر، لمن لا يقرأ، أو لتهدي أصدقاءك منشوراتك.
الكتابة الالكترونية، تحقق لك آلاف القراءات لكتاباتك، وتتفاعل مع القرّاء، -ولو بشيء من المجاملات- لكنّ الأهم، هو تكوين الصداقات الالكترونيّة، والتي تصل إلى حدود الأخوّة، في الغالب الأعمّ.

**محمود عادل بادنجكي.** · 14-11-2008, 04:04

المشاركة الأصلية بواسطة عثمان علوشي مشاهدة المشاركة

[align=justify]

س. 9: بمن تأثرت من الأدباء والمفكرين والمخترعين عربيا وعالميا؟
[/align]

جواب السؤال9

تأثـّرت بالأديب الرائع (مصطفى صادق الرافعي)، وبالأديب السوريّ (محمّد الماغوط).
نصّ خاطرة (رسالة من فوق الماء.. إلى محمّد الماغوط)

رسالة.. من فوق الماء.. إلى محمّد الماغوط - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=122309#post122309

رسالة.. من فوق الماء.. إلى محمّد الماغوط بعد محاضرة لمحمد الماغوط، في معرض للكتاب، في دمشق وبعد ما وصف دعوته إلى المحاضرة، كمن يدعو الخريف إلى معرض للزهور، فأجبته برسالة سلّمتها له باليد: أيها الربيع الخاطف بغابة أشجارٍ صيفيّة.. أيها الراصد أسىً.. بعيني آلهة ويخدمك مطواع قلمٍ ماردٍ.. حدوده المجرّات البعيدة حين رأيتك..

عالمياً سحرتني روايات شكسبير، وقد تركت آثارها في كتاباتي.

مثال ق.ق.ج (همس) على الرابط:

همـــس\محمود عادل بادنجكي - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=122242#post122242

همــس حملت الجمجمة .. بعد ما فتحوا القبر لدفن والدي.. أخذت أهمس في صدغ جدّي.. بأسرار العائلة.. ... التفتُّ فرأيت.. أحد أحفادي يهمس لي، في الصّدغ الأيمن.. من جمجمتي.. ببعض الأسرار!!! ... محمود عادل بادنجكي

أمّا في مجال الاختراع، فإنّ (ليوناردو دافنشي)، ربّما سبق ببعض اختراعاته، مئات السنين، وكان يجمع بين أجناس الفنّ المختلفة.
كما أكنّ الكثير من الاحترام ل( توماس أديسون) الذي أنار العالم باختراع المصباح الكهربائيّ، لكنه حقق المئات من الاختراعات الأخرى.

حوارات الملتقى نوفمبر/تشرين الثاني: القاص محمود عادل بادنجكي

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث