للمياه على جسر شرياني
ان تحتفل بك
و لي كامل الحق في ان ارفض
البساطة و هي تتسلق مشاعري
كلا، أبدا، قطعا
لا أكون بجانبك حين تسكنني
بل أقف على قمة العشية
أعد تراتيل الروح و الذاكرة
أخطئ في العد فأعود من حيث بدأت
أعود إلى ذلك النهار
حين كانت الأقدام تلمع النور بمنشفة
حين النزول نشر منتصفاته على الماء و لم تجف
أعود إلى ذلك الخلق
حين الأرض لم ترتجف
رغم القيظ و رغم العشق
اجلس مثل الجميع على كرسي
و أنحث موجة تستيقظ كلما جلست
أريدها أن تكون حادة مثل سيف
و في كل مرة
أجدها تلين و تلين و تلين
بين أصابعي
ما بها هكذا ترفضك ؟
كلا، أبدا، قطعا، تقول لي.
فأتنازل و أنزل من قمتي حيث كنت
مثل لا شيء أجد المكان ،
و أجدك مازلت
منخطفة أكون و متوجعة
ابحث عن أسباب الذاكرة
و أهداف الروح
و فلسفة الابتسام للآخرين
يالهذه الأنوار حين اخترقتني
و أنت تمتطي دمعة
انزلقت من إحدى حواسي
يالك فرحا ذلك اليوم
حسبت نفسك فارسا
كلا، أبدا، قطعا
لم تكن و لم أكن كذلك
كان الرؤيا و كانت ألوان القميص
و كما لو أني افشي سرا
أجد نفسي واقفة بصلابة
انتظر بساتينا أصابها شحوب البساتين
و لا يأتيني سوى نسيج الحواس و سواك
هل الحواس خمس ؟
كلا، أبدا، قطعا
أو ربما
ربما امتزجت حواسك بحواسي و حواس المساء
فتعددت و تناثرت
و تحول البساط إلى حكاية من لمعان
ربما ارتسمت على ملامحي شقوق القلب
ربما كانت باردة
ربما السكين لم يجرح
ربما قلت في النهاية
سأصنع تاريخا لأنثويتي و ليس أنوثتي.
ان تحتفل بك
و لي كامل الحق في ان ارفض
البساطة و هي تتسلق مشاعري
كلا، أبدا، قطعا
لا أكون بجانبك حين تسكنني
بل أقف على قمة العشية
أعد تراتيل الروح و الذاكرة
أخطئ في العد فأعود من حيث بدأت
أعود إلى ذلك النهار
حين كانت الأقدام تلمع النور بمنشفة
حين النزول نشر منتصفاته على الماء و لم تجف
أعود إلى ذلك الخلق
حين الأرض لم ترتجف
رغم القيظ و رغم العشق
اجلس مثل الجميع على كرسي
و أنحث موجة تستيقظ كلما جلست
أريدها أن تكون حادة مثل سيف
و في كل مرة
أجدها تلين و تلين و تلين
بين أصابعي
ما بها هكذا ترفضك ؟
كلا، أبدا، قطعا، تقول لي.
فأتنازل و أنزل من قمتي حيث كنت
مثل لا شيء أجد المكان ،
و أجدك مازلت
منخطفة أكون و متوجعة
ابحث عن أسباب الذاكرة
و أهداف الروح
و فلسفة الابتسام للآخرين
يالهذه الأنوار حين اخترقتني
و أنت تمتطي دمعة
انزلقت من إحدى حواسي
يالك فرحا ذلك اليوم
حسبت نفسك فارسا
كلا، أبدا، قطعا
لم تكن و لم أكن كذلك
كان الرؤيا و كانت ألوان القميص
و كما لو أني افشي سرا
أجد نفسي واقفة بصلابة
انتظر بساتينا أصابها شحوب البساتين
و لا يأتيني سوى نسيج الحواس و سواك
هل الحواس خمس ؟
كلا، أبدا، قطعا
أو ربما
ربما امتزجت حواسك بحواسي و حواس المساء
فتعددت و تناثرت
و تحول البساط إلى حكاية من لمعان
ربما ارتسمت على ملامحي شقوق القلب
ربما كانت باردة
ربما السكين لم يجرح
ربما قلت في النهاية
سأصنع تاريخا لأنثويتي و ليس أنوثتي.
تعليق