الأخ الحبيب الأستاذ الشاعر : كمال عبد الرحيم
قصيدٌ عابقٌ بعطر الأشواق ولوعة الفراق
فبغدادُ هي العشق والقصيدة
أراكَ هنا أيها الحبيب تستلهم من التاريخ
آفاقاً من الحب والوفاء
سلَّمَ اللهُ القلبَ والقلم
تحياتي

صديقي الشاعر والمبدع...
كمال عبد الرحيم...
تحية المعذبين
في رحاب
الوطن....!!
....ما هذا المستوى الابداعي...!!
...لقد امتلأت بأحاسيس الفخر والصمود والعزة والحزن الدامي...
وأملأتني صخبا يفور في أحشائي...!!
......صور وأحاسيس ومفردات وعواطف.، ألهبت الدفين ...فينا..
.....همس ونداء وفكر وتاريخ..........غاص فوق بحارنا...
أحييك ..على هذا القصيد....بمداخلتي ال100
فهل تذكر علامتك في مداخلتك ال100ههههه
أرجو منك صديقي الاجابة
علي ..كم أستحق على مداخلاتي ال100...
وباحترام ابن القدس
الاستاذ/زياد القيمري

أيها الشاعر الكبير / ثروت سليم
أصر على اقتباس مداخلتك لأنها شهادة من كبير
وأفخر لأن النص يقرأ بعين الشاعر لا بعين الطائر
دمت لنا مبدعا ألقا كبيرا نتعلم منك ومن تعليقاتك الثرية الكثير

إلى صديقنا / أبو صالح
والله وحشتنا ردودك ، أشكر لك المرور على نصي أولا
وثانيا أشكر لك هذه الإشارة التى تنم عن رضاك عن النص
وأشكر لك شيئا آخر ( الآن أنا أصبحت أفرق بين ال (ى) الألف المقصورة والياء ( ي) )
هههههههه دمت حبيبا معارضا قويا شامخا رغم الصدام ألقا رغم الخصام

نص جيد ، يتفاعل حرفه مع نبض
فراق الوطن والحنين إليه ، من منا
لا يحب بغداد ، ويتألم لاستباحتها
وانتهاك حرمات الإنسان فيها ،
تحية لك / وللفائدة أقول : ليس في
اللغة ألف مقصورة لك وللأخ أبي
صالح ، فالألف هذه ألف لينة لها
صورتان ، قائمة وبطة على رأي
الإخوة المصريين أو يا ئية بلا
إعجام على رأي الشاميين ، وأما
المقصور فالأسم المقصور فقط .

الشاعر والأديب الكبير / زياد القيمرى
أيها الرائع التقينا مرات من قبل على صفحات هذا الملتقى وبورك النص هنا بكلماتك العذبة التى لا تعرف المواربة ولا المجاملة أنت فخر لهذا الملتقى وفخر لي صداقتك
دمت ودام إبداعك

الشاعر الكبير / عبد الرحيم محمود
تحية تقدير لك
أشكر لك مداخلتك معي على النص ، وأهمس في أذنيك ( توجست خيفة من مداخلتك قبل قراءتها ) ولكني وجدتني أمام شاعر كبير يعرف مسئولية الخلاف وتصادم الرؤى ولا يزر وازرة وزر أخرى (هذا إذا اعتبرنا ما اختلفنا فيه سابقا وزرا)
الكبير شعرا وقيمة وثقافة / عبد الرحيم محمود أشكرك على هذه الكلمات الجميلة وأشكرك على التصويب فكنت أقصد والله الألف اللينة وعموما سأصحح المداخلة بعد ملحوظتك فلك الشكر

أخي كمال المحترم
أنا قلبي لا يعرف الحقد ، ولا الخلاف الدائم
تحيتي لك ، ولنفتح صفحة جديدة ، ولنحافظ
على هذا المنتدى ليبقى في القمة ، بتكاتف
أيدينا جميعا ، وتحياتي لأخي أبو صالح الذي
يضفي دائما إنسانيته وثقافته الجميلة علينا
فهو دائما الأخ والقلب الرقيق والحرف الجميل !

الشاعر الذهبي
الشاعر الوفي
الشاعر الأبي
أي كلمات تلك التي نسجتها .. أتخيلك تنثرها على جروح بغداد لتعافيها.. أتخيلك تكتبها وقلبك بحب بغداد يحرق الحروف .. يشعلها .. أي تاج لبست حروفك سيدي وهي تتغنى بحب الحبيبة الأزلية بغداد .
أوجعتني , أوجعتني , أوجعتني
وكم أحب الوجع من أجل العراق وبغداد.
أنحني لكلماتك أكراما وتبجيلا.

المبدعة / عائدة محمد نادر
التحيات لك سيدتى - وسلمت من الوجع - ربما بالفعل هذا النص أخرجني حينما كتبته بعد سقوط بغداد أخرجني من حالة الإحباط التي عشتها لأيام عديدة
شممت عطر مداخلتك وحاولت أن أقرأك قبل الرد فبحثت عن بعض أعمالك ولكن لم أوفق في الوصول إليها
الرائعة بحروفها العذبة من خلال المداخلة أشكر لك هذا الإطراء الجميل على النص وأرجو أن أستحق هذه المداخلة الجميلة شكرا لك
هذه مدونتي

سيدي الكريم

مساءك معطر بعطر الحبيبة التي لم تسقط واعذر ردي عليك هذا!
تألمت كثيرا حين قرأت لك عبارة (( حين سقطت بغداد)) بغداد سيدي لم تسقط .. بغداد مازالت تقاتل .. بغداد مازالت تحارب الغزاة وسيأتي اليوم الذي به سنحتفل جميعا بالنصر بعون الله وشدة المقاومين الأحرار.
أنا أكتب القصص القصيرة والتي غالبها عن العراق وعما صار فيه .. ستجد أعمالي على صفحة القصة القصيرة والرواية.
ربما لو قرأتها ستعجبك!؟
عذرا لمداخلتي وأرجو منك سعة الصدر أيها الوفي الأبي الخلاق.

الأديبة الرائعة عاشقة بغداد
لم تعتذرين ؟ وقد أيقظتني مداخلتك من هذا السهو والخطأ في جملة ( سقوط بغداد) أنا الأحق بالاعتذار لك ولبغداد معشوقتي
صدقيني كلما رأيت مشهد الهمر الأمريكي يتناثر في الهواء قطعا بفعل المقاومة أتأكد من وجود حياة في قلب بغداد
كلما شاهدت دخانا يتصاعد من قاعدة عسكرية أمريكية أسمع نبض عروق بغداد من جديد
بغداد حبيبتي وهل تموت الحبيبة؟؟؟؟؟