أشدّ ما يؤلمني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بنت الشهباء
    رد
    أشدّ ما يؤلمني
    كذب اللسان ، ونفاق القلب ، وغرور النفس ، وشهادة الزور ، وضياع الأمانة ، وجعجعة القول بلا وازع ولا ضمير ولا خوف وخشية من الله الجبار المنتقم ...

    اترك تعليق:


  • د.مازن صافي
    رد
    أشدّ ما يؤلمني


    البلاد التي
    ترجم عشاقها بالصخور
    البلاد التي
    تشيد مقابرها بالعشاق
    البلاد التي
    تنظر للأسفل
    كي ترى السماء
    البلاد التي تكحّل عيون أطفالها بالزرنيخ
    بلادي.

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    أشدّ ما يؤلمني
    حينما تتجاوز الأقلام حق قدرها ، وترتمي في أحضان الرذيلة والفسق والفجور ، وتنأى عن المبادئ والقيم التي فطرنا الله عليها بحجة الحرية و مواكبة عصر الحداثة والعولمة حتى ولو ذهب وانسلخ الحياء من وجهها .....

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    أشدّ ما يؤلمني

    كمواطنة عربية مسلمة بأن هناك من يسعى لبث سموم التفرقة والتجزئة بين الأمة الواحدة عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة وعالم النت ، وفي المقابل نجد العدو في وفاق واتفاق ويهلل طربا وفرحا لفرقتنا ...

    اترك تعليق:


  • د.مازن صافي
    رد
    أشدّ ما يؤلمني

    إنقسام الأمة الى محاور ... وبذلك يتضح وهنها جليا .. ولا أعتقد أنها قادرة على الانتصار أو النصرة إلا بعد توحدها في محور واحد ،،،

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    أشدّ ما يؤلمني
    أن الأمة لم تملك إلا الشجب والتنديد ، وغزة هاشم تكتوي بنار خنازير اليهود

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
    هل ممكن ان نجعل كل الحوارات فى هذا الملتقى تلتزم بأدب الحوار، حتى مع الملحد أو العلمانى؟

    هذا مشروع عملى..ما رأيك؟

    في حالة واحدة فقط نستطيع يا أستاذنا الفاضل
    عبد الحميد
    أن نلتزم بأدب الحوار ألا وهي :
    أن ننظر إلى عيوبنا ونصلح سرائرنا ، وأن يكون التواضع والبعد عن الغرور والكبر هدفنا ، ولا نزيغ عن آداب مدرسة نبينا الأمي التي علمتنا أعظم وأسمى فنون الحوار مع الآخرين ....

    اترك تعليق:


  • المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة
    صحيح أن أشدّ ما يؤلمنا يا أستاذنا الفاضل
    أن الطوفان شديد هذه الأيام لكن يبقى علينا أن نعلم بأن هذا هو الابتلاء الذي كتبه الله لنا ليميز الخبيث عن الطيب ، وصولة الباطل مهما علت وانتفشت فالحق سيعلو عليها مهما طالت الأيام ، ويكفينا أن يكون عملنا خالصا لابتغاء وجه الله ربنا ، وأن نعرف حق قدر أنفسنا ، وأن نحاسب أنفسنا قبل أن يحاسبنا الله خالقنا....
    ما رأيك فى مشروع صغير نقوم به فى هذا الملتقى ليقلل من الألم الذى يسببه بعض الكتاب؟

    المشروع:هل ممكن ان نجعل كل الحوارات فى هذا الملتقى تلتزم بأدب الحوار، حتى مع الملحد أو العلمانى؟

    هذا مشروع عملى..ما رأيك؟

    التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 09-12-2008, 22:01.

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
    أنا معك ، ولنتعاون ، وهذا ما أحاوله...هل رأيت محاولاتى هنا فى هذا الملتقى؟

    ولى محاولات أخرى فى عدة مجالات مختلفة ،

    ولكن الطوفان شديد هذه الإيام ، و انت ترين أمثلة من كتاب يسخرون أقلامهم لما لايرضى الله ، و يتكلمون بإسم الدين ، و يذكرون الله أيضا!!!!
    صحيح أن أشدّ ما يؤلمنا يا أستاذنا الفاضل
    أن الطوفان شديد هذه الأيام لكن يبقى علينا أن نعلم بأن هذا هو الابتلاء الذي كتبه الله لنا ليميز الخبيث عن الطيب ، وصولة الباطل مهما علت وانتفشت فالحق سيعلو عليها مهما طالت الأيام ، ويكفينا أن يكون عملنا خالصا لابتغاء وجه الله ربنا ، وأن نعرف حق قدر أنفسنا ، وأن نحاسب أنفسنا قبل أن يحاسبنا الله خالقنا....

    اترك تعليق:


  • المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة
    ولم لا نحمل الأمل نحن يا أستاذنا الفاضل ونعرف يقينا بأن رسالتنا التي استخلفنا الله عليها والكلمة التي نتكلم بها هي أمانة إلى يوم الدين في أعناقنا!!!؟؟...
    صحيح أنه يؤلمنا بأن هناك من المنافقين والمراوغين الذين لا يرعون ذمة ولا ضميرا ، ولا يخشون ويخافون من لا يغفل ولا ينام عن أفعالهم وأقوالهم لكن يبقى علينا أن نثبت لهم بأن المبادئ والقيم التي نشأنا وترعرعنا عليها منذ نعومة أظفارنا ستبقى هي عنوان رسالتنا وأن الله ربنا هو حسبنا وكافينا ....
    أنا معك ، ولنتعاون ، وهذا ما أحاوله...هل رأيت محاولاتى هنا فى هذا الملتقى؟

    ولى محاولات أخرى فى عدة مجالات مختلفة ، ولكن الطوفان شديد هذه الإيام ، و انت ترين أمثلة من كتاب يسخرون أقلامهم لما لايرضى الله ، و يتكلمون بإسم الدين ، و يذكرون الله أيضا فيما يكتبون!!!!

    فهل هنا الألم يؤلم؟ أم أصبح الألم لا يعنى شيئا!!!!!!!

    التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 09-12-2008, 21:13.

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
    ربما بسبب.....

    إنفصال القول عن العمل

    و إتباع الهوى

    و إختفاء القدوات

    وتحول التربية إلى محاضرات ومناظرات ومقالات و...

    و عدم إدراك دور اللسان ، ودور القلب ، ودور العقل و دور الساعد والجسم فى حياة المسلم

    و نسيان الموت ، وان الحساب عن المسؤلية الدنيوية قادم لا محالة

    ولا ننسى ضعف الإيمان و غثاء السيل

    وكفى الأن..

    والأمل فى الأجيال القادمة ...
    ولم لا نحمل الأمل نحن يا أستاذنا الفاضل ونعرف يقينا بأن رسالتنا التي استخلفنا الله عليها والكلمة التي نتكلم بها هي أمانة إلى يوم الدين في أعناقنا!!!؟؟...
    صحيح أنه يؤلمنا بأن هناك من المنافقين والمراوغين الذين لا يرعون ذمة ولا ضميرا ، ولا يخشون ويخافون من لا يغفل ولا ينام عن أفعالهم وأقوالهم لكن يبقى علينا أن نثبت لهم بأن المبادئ والقيم التي نشأنا وترعرعنا عليها منذ نعومة أظفارنا ستبقى هي عنوان رسالتنا وأن الله ربنا هو حسبنا وكافينا ....

    اترك تعليق:


  • المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة
    ولم يا أستاذنا الفاضل
    عبد الحميد مظهر
    الألم لم يعد يؤلم كما كان من قبل !!!؟؟؟....
    أليس لنا في رسول الله أسوة حسنة حينما قال في الحديث الشريف الذي رواه صحيح مسلم
    " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى"
    ربما بسبب.....

    إنفصال القول عن العمل

    و إتباع الهوى

    و إختفاء القدوات

    وتحول التربية إلى محاضرات ومناظرات ومقالات و كله كلام حول التربية

    و عدم إدراك دور اللسان ، ودور القلب ، ودور العقل و دور الساعد والجسم فى حياة المسلم

    و نسيان الموت ، وان الحساب عن المسؤلية الدنيوية قادم لا محالة

    و إزدياد الفردانية ، وحب الذات

    وفى رأيك ، كم هو عدد الذين تأخذهم العزة بالإثم؟

    ولا ننسى ضعف الإيمان و غثاء السيل

    وكفى الأن..

    والأمل فى الأجيال القادمة ...

    التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 09-12-2008, 21:00.

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    ولم يا أستاذنا الفاضل
    عبد الحميد مظهر
    الألم لم يعد يؤلم كما كان من قبل !!!؟؟؟....
    أليس لنا في رسول الله أسوة حسنة حينما قال في الحديث الشريف الذي رواه صحيح مسلم
    " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى"
    التعديل الأخير تم بواسطة بنت الشهباء; الساعة 09-12-2008, 20:27.

    اترك تعليق:




  • أفظع ، و أشد ، و أقصى ما يؤلمنى ان الألم لم يعد يؤلم!!

    اترك تعليق:


  • زياد القيمري
    رد
    [frame="1 98"]بنت الشهباء ...
    لك التحية ...وبعد
    ...لا شك أننا نعيش اليوم بمحيط من الالام ...والتي تشكل بمجموعها جملة من الدوافع ،للانطواء على الذات ،والتراجع عن الاقدام نحو النصح والارشاد والتوجيه
    ،حتى غدا أصعب الأشياء تلك التي لا نزال لم نرها ،أو لم نمر بها بعد...!!!
    الاستاذ/ابن القدس
    زياد القيمري[/frame]

    اترك تعليق:

يعمل...
X