[align=center]كتاب الملتقى المحترمين

اسلام المصري
محمد سمير السحار
المتالقة رشيدة فقري
عمرو عبد الرؤوف
سعيدة أنا
بزيارتكم اللطيفة على كلماتي ..و يكفيني
فكيف لا أكون في قمة سعادتي وقد تركتم لي قبل رحيلكم لمسات مشبعة بعبق أعشقه .. عبق المحبة هذا .. يذكرني بعبق الياسمين الدمشقي حيث وطني و أهلي حيث فصلني القدر يوما عن بعضي تركت هناك روحي
و سافرت عنهم بجسدي

لكم محبتي و تقديري و أحترامي
وايضا لكل من سيمر يوما على كلماتي ... حبي.. [/align]

[قمة الحرية
في امرأة شرقية
متمردة
تغرد بصوت مبحوح
باب القفص لها مفتوح
لكن قدميها بقضبان القفص مقيدة]
[align=justify]الأخت البارعة بحق فتنــــــــــــة القهــــــــــــوجي،
أرى في كل حرف رسمته ريشتك القلمية صورة أنثى لا تتمكن من قول الحقيقة مثلك و لا تقوى على التعبير الشجاع مثلك..... أتوحد في قلب الوجع النسوي و أصرخ في وجه الشيطان الحاقد: توقف عن نرجسية القرن الواحد و العشرين....
ولكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــن:

تمرد المرأة الشرقية حق عندما يتعلق الموضوع بكرامتها الإنسانية و الشخصية، و التي يجب أن تصان من جميع شرائح المجتمع الذي - فعلاً - نصفه المرأة بما أوتيت الكلمة من دلالة وقوة و معنى.
أريد أن أسأل في ألق ينم عن سذاجة السائل و حيرته - وشيء من التناقض - من ذا الذي يقيد قدمي المرأة بتلك القضبان؟؟؟ وما هي حدود هذا القيد؟
عذراً.... هاك دفتري و قلمي فاكتبي ما شئت من نصوص "نسوية" أو "أنثوية" ما دامت البوصلة في اتجاهها السليم...[/align]دمت و دامت كل الأقلام التي بين يديك
د. عبدالله حسين كراز

بس لاحظت من مدة _ رغم أنه ملاحظ بدون ملاحظة ولا يحتاج للبابتي _ تعاطف الذكور لصالح أي ذكر

الغالية الاستاذة فتنة

اين الدليل

فالبينة على من ادعى واليمين على من انكر

هههههههههههه

سوف نقلبها الى محكمة شرعية ما رايك

بعيدا عن كل هذا وذاك

مدوناتك في القمة

وستبقى في القمة لانها تحمل النَفس الصادق

مودتي وتقديري هنا

تشكرات

أستاذتى فتنة تحية طيبة وبعد / فارق كبير أستاذتى
بين الشعر الذى يخلق الأدهش
وبين الأدهش الذى يصنع الشعر
نصك هنا سيدتى إقترب من الشكل الثانى الذى
هو فى الأساس ((الغلاف الخاطئ)) لأى عمل أدبى
فمعظم الشعراء يعتقدون أن عنصر الأدهش هو أحد السمات الكتابية
الناجحة .. وهذا بالطبع مرفوض أدبيا لأن الأديب المتمكن يعتمد على
مفرداته وإسلوبه فى طرح الموضوعات سواء ((بالتلميح أو التصريح))
وحضرتك ((شاعرة ممتازة على مستوى الأسلوب )) إذا لماذا الجرى وراء
الدهشة حتى يصفق القأرى إعجبا بالعمل؟
** أنا أستاذتى أقول هذا لحمايتك كأديبة .. بمعنى
إان الشعر لو بقى بيعتمد على الدهشة فى المقام الأول
مش كان معظم الناس بقوا شعرا .. بمعنى إن أى حد ف الدنيا عنده أفكار مدهشة .
* لكن من هو الاديب الحقيقى الذى يستطيع أن يوظف هذه الأفكار فى صور جميلة ؟
هذا الأديب هو (حضرتك)..
* أنا لأا أنكر جمال الفكر وخفة المفردة لكن أن أختلف مع الأطار العام للأسلوب
المطروح فمثلا فى كل مقطع كانت الشاعرة تطرح كلمة ((قمة )) قمة القهر ... قمة الحرية...
............إلخ . فأنا كقأرى كنت أقرأ الجمل وأنتظر تقييم الشاعرة من قبل الفكرة
قمة القهر...............ها ماذا ستقول وأنتظر لحظة إنتقالى بين السطور هى اللحظات
التى يحدث فيها توقع ما ستقولين لتعريفك عنوان المقطع وهذ أيضا أثر على النص.
من حيث أن كل العناوين تطلق فى أول النص وتاتى من بعدها الفكرة فى شكل تعريف للعنوان أو
للمصطلح الاساسى ((قمة القهر ,, قمة الحرية...)) هذا جعل الجملة أقرب إلى ((الحكمة)) منها
إلى (( الجملة الشعرية )) وهذا من عيوب الكتابات النثرية وهو إعتقاد الأديب بأن الجملة
التوجيهية تصنع شعرا .
أستاذتى أنا شدنى النص بالفعل والدليل تعليقى عليها وإهتامى بثغراته من ((وجهة نظرى))
ولكن قبل أن أختم أود أن أتعامل مع المنطقة التى غلفت وجهة نظرى بمصدقيتها .
وهى الجزئية الأخيرة فى كل مقطع وعلى سببل الذكر .
((موضوع تمرد القلم عليك لأنه مذكر )) لم تحدث الأنقلاب فى الصورة ولم تحدث
الضجة التى توازيها كفكرة لدى المتلقى .
أما الشعر الذى يصنع الأدهش هذا موضوع أخر لان هذا الشعر هو الشعر الحقيقى فكيف يدهشنى الشاعر
من خلال طرحه الادبى
فى النهاية أشكرك على هذه المقتطفات الجميلة
أخيك شريف سيد صلاح

طماعة أنا لا أنكر .. و كريم أنت أيضا نعم و بلا شك
و لكن هل تستحق هذه الطماعة كرمك هذا ....................... أتمنى
أشكرك دكتور عبد الله لكلماتك اللطيفة
لنأتي الى ردك اللطيف تقول يا سيدي الكريم
أرى في كل حرف رسمته ريشتك القلمية صورة أنثى لا تتمكن من قول الحقيقة مثلك و لا تقوى على التعبير الشجاع مثلك
طبعا لا أعلم هي مدح أم ذم بحق قولي للحقيقة _ بنظر الاخرين طبعا _ و بحق شجاعتي في التعبير و المنهج الذي اتبعته و اسلوبي ( دعابة فقط )
لكني سأتعامل معها على أنه في ال وسط لا مديح بمعنى الكلمة ولا ذم بمعنى الكلمة .. على الاقل حتى أرضي جميع الاطراف
و لهذا اسمحلي أن أخذ الجملة على اجزاء
كل حرف رسمته ريشتك القلمية صورة أنثى : نعم و بكل فخر .. فهذه كينونتي .. ولا يمكنني الاستقلال عنها أو انكارها لارضاء أحد
صورة أنثى لا تتمكن من قول الحقيقة مثلك و لا تقوى على التعبير الشجاع مثلك : اولا هل اعتبر هذا اعتراف واضح و صريح بأن ما أقوله هو الحقيقة .. ؟ ثانيا مع الاسف الانثى أو الحقيقة هي في مفهوم الاكثرية عيب فقط وعيب الحديث فيها وعنها .. منها أو من غيرها .. و لا يتعدى التطرق اليها أكثر من اثارة الشهوات و الغرائز و الطامة الكبرى أن الكثيرات صدقن هذه الخبرية و تعاملن بها .. و أنا لا أعتبر هذا شجاعة لكن هم اعتبروها .. و هذا يؤكد أن في مفهومهم أن الاخريات ضعيفات .. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! اذا أن أكون شجاعة _ و لو بهذا الامر البسيط و هو قدرتي على التعبير عن نفسي على الاقل بدل السير خلف القطيع و صهر نفسي بالاخر لانه يريد و خفض قبعي و ادعاء الطاعة * مظاهر حسن السير السلوك * _ في زمن الضعف العام في زمن كما قلت يوما فيه النساء كالفئران لا يحق لها الخروج من أوكارها ولا رفع صوتها * لانه لو رجعنا لعصر النهضة التي نتفشخر بها و و كثيرا ما وقفنا على اطلالها و تمنينا العودة اليها لوجدنا بأنه للمرأة كان فيه دور مميز و خاصة على الساحة الادبية فها هي بنت المسكتفي و يكفي هذا المثال لهو أكبر دليل على أن المرأة في عصر النهضة لم تكن منبوذة ولم تكن مصدر شؤوم و عيب وكانت صادقة مع نفسها و الاخرين وتخطت حدود الجرأة واستطاعت التعبير عن نفسها بدون حواجز وعقبات ووو * لهو سبب كافي لجعلي سعيدة و فخورة بنفسي و بكينونتي فقد حققت على الاقل سببا لوجودي .. ووجدت طريقا الى السعادة و التي كثر مع الاسف فقدوها ... بالانكار و بالمكابرة

أتوحد في قلب الوجع النسوي و أصرخ في وجه الشيطان الحاقد: توقف عن نرجسية القرن الواحد و العشرين....أشكرك يا سيدي الكريم لهذه الصرخة _ في زمن عزت فيه الصرخات _ و لطالما تمنيت أن اسمعها .. فكأنك تصرخ عني

من ذا الذي يقيد قدمي المرأة بتلك القضبان؟؟؟
ذكرت منها المكابرة من المرأة بحد ذاتها و هذه المكابرة قد اساءت الى الكثيرات .. و كانه مخطط مرسوم .. بعضهن غير القادرات على التعبير عن ذواتهن _ لظروف ما _ حملهن الى محاربة القادرات بأسماء مختلفة .. و اللبيب من الاشارة يفهم
توجيه البعض _ العالم الذكوري _ لبعضهن توجيه خاطىء و حشر مفاهيم خاطئة لغاية في نفس يعقوب
التقاليد و العادات البالية و التي تحملنا كل يوم أكثر الى التخلف أكثر ..
في الحقيقة اسباب متعددة أدت الى الموت المفاجىء

وما هي حدود هذا القيد؟
الحقيقة حدود القيد و حدود الحرية
هي حدود نسبية .. تتحكم فيها البيئة و الثقافة وووو
لا يمكن حصرها بحدود معينة و لكن المطلوب عدم حجز حريات الاخرين تحت أعذار سخيفة و انانية و تحت اسماء مختلفة
أكرر شكري لزيارتك المحببة دائما
محبتي و احترامي و تقديري

يا أستاذ علي كأنك تقلب علي المواجع
فعن اي محكمة شرعية _ في وطن الشرعية فيه التزوير قلب الحقائق و المفااهيم و قلب الطاولات من الظالم على المظلوم _ اراك تتحدث

اشكرك لدخولك الذي كان مميز بتعليقك الظريف و خفة دمك
و اشكرك لهذا الاطراء .. أتمنى أن استحقه .. لاني فعلا فقط فيه انا صادقة مع نفسي على الاقل ..
دمت بخير وانتظر زياراتك دائما بكل محبة
تقديري و احترامي

قمة التصالح مع الدات أن نستبدل القلم (المذكر) بالريشة(المؤنثة)،لنبوح بالمخفي في كياننا.
ثنائية الذكورة والأنوثة ثنائية تم تجاوزها،ففي المحيط الذي أنتشر فيه أرى وأسمع بالثنائية تستعملها الأنثى لتهضم حق الذكر،وحين يُطلب منها استعمال الحق والمساواة تتعلل بكونها أَمَةٌٌ من القوارير التي أُُمِرَ الرجل أن يرفق بهن.
أسمع عن هضم الحقوق ،لكني لم أسمع ذكر هذه الحقوق.
قمة التصالح أن نفكر بفكر معاصر،لأن العصرنة قضت على ثنائية الجنس والقوامة المطلقة .
قمة الصراخ أن نجلس لنتحد دون خلفيات ولا ترسبات.
قمة الظلم أن َنتَّهِم دون ذكر التُّهم.

قمة النشوة أن نسمع بوح الأنثى ينساب رقراقا تكتبه الأحاسيس الباطنية لتفرغ ما انكبت في الدات منذ الإنتكاسة الأولى عن المساواة.
تحية لك أيتها العازفة على أوتار البوح.

أهلا بك استاذ شريف
اسعدتني زيارتك و تعليقك القيم و ملاحظتك
و لكن عندي سؤالين لو سمحت بتمنى لاقي صدرك رحب لاسئلتي
الاول بيقول
هل التعليق متعلق بكل القمم أم محدد بقمم معينة .. ؟
الثاني بيقول
ممكن يا أستاذي أنك تسعفني بمثال .. ؟ يعني كيف ممكن أن اكتب فكرتي بطريقة أخرى تراها أفضل
الحقيقة
الفكرة في التعليق وصلتني و لكن ما بين السطور لم يصلني .. و احيانا يصعب علينا فهم التعليق أو النقد اذا لم يسعفنا الناقد بمثال يطرح من خلاله وجه نظره حتى نتعلم منها .. وهذه استفادة لي و لغيري من القراء ...
أكرر شكري لحضورك فقد ترك في نفسي أثر طيب لما فيه من اهتمام و محبة
و أشكرك لهذا الاطراء اتمنى أن استحقه
محبتي و تقديري واحترامي