تويت
وطــن الـدم .... [ مصافحة أولى ]
.
.
السلام عليكم
الاحبة هنا وهناك
في الوطن الممتد من الخليج / المزيج
الى المحيط / الخليط
ادع هنا على عتبات قلوبكم .. وجعي
عربون محبة واخاء
فاحيان كثيرة .. يكون الحزن اصدق رابط من الدم
لكم حبي وتقديري واعتزازي
.
.
... القصيدة ...
أتراك قلبٌ كم تؤرّقــه المحن ؟
أم وجه طفلٍ قد نسى فمه الحليب
فمات في اليتْـمِ , ومات اليتْم فيه بلا وطن ؟!
أنا مستفيق الجرح والأحزان متقد الألم
أنا من يعيش بلا وطن / من لا يعيش به الوطن
وأنا الغريب الضائع المغرور
ــ أنا .. يا ترى من ؟ ــ
يا وجهي المكسور !!
كل الملامح خُضِّبت .. موتٌ ودمْ !! .
.. .. .. ..
تمزقني بقايا الغدر والذكرى
وجوهٌ تحتسي روحي هي الأخرى
فمن للعاشق المخذول يا وطني
فلست لقيصرٍ أو عابدٍ كسرى
تأرّقني .. قبائل في مدائنها
تمزق فجر قرآني وترميني بأوراق الخياناتِ
أفتش عنك في الحاناتِ .. أسأل : أيها الآتي
أنا النهر الغريق فدلَّني عن فوهة المجرى
.. .. .. ..
بضع رصاصٍ في يدي
هل من قتيل ؟
سأموت يا وطني .. شهيد المستحيل
.. .. .. ..
البحر هذا أضلعي
والليل كحل أدمعي
ــ حورية الغربة قالتها ــ
وقلت نائحاً :
[ ضاع صوتي أناديك يا خليجُ
.. ما تبقّـى لنا إلا النشيجُ ]
فنحن لا نحتاج نفطاً .. نحن نحتاج وعي !!
يا وطن الدم المباحْ
لم كل هاتيك الرماحْ ؟
ما في الضلوع متسعْ
ليس لموتي مرتجع
فأينما الغدر يراقُ .. مضجعي
ـــ .........
.........
[ ضاع صوتي أناديك يا خليجُ
.. ما تبقّـى لنا إلا النشيجُ ]
...............
...............
[ ضاع صوتي أناديك يا خليجُ
.. ما تبقّـى لنا إلا النشيجُ ] .
[ ضاع صوتي أناديك يا خليجُ
.. ما تبقّـى لنا إلا النشيجُ ]
...............
................
[ ضاع صوتي أناديك يا خليجُ
.. ما تبقّـى لنا إلا النشيجُ ] .
.
.
.
.
.
السلام عليكم
الاحبة هنا وهناك
في الوطن الممتد من الخليج / المزيج
الى المحيط / الخليط
ادع هنا على عتبات قلوبكم .. وجعي
عربون محبة واخاء
فاحيان كثيرة .. يكون الحزن اصدق رابط من الدم
لكم حبي وتقديري واعتزازي
.
.
... القصيدة ...
أتراك قلبٌ كم تؤرّقــه المحن ؟
أم وجه طفلٍ قد نسى فمه الحليب
فمات في اليتْـمِ , ومات اليتْم فيه بلا وطن ؟!
أنا مستفيق الجرح والأحزان متقد الألم
أنا من يعيش بلا وطن / من لا يعيش به الوطن
وأنا الغريب الضائع المغرور
ــ أنا .. يا ترى من ؟ ــ
يا وجهي المكسور !!
كل الملامح خُضِّبت .. موتٌ ودمْ !! .
.. .. .. ..
تمزقني بقايا الغدر والذكرى
وجوهٌ تحتسي روحي هي الأخرى
فمن للعاشق المخذول يا وطني
فلست لقيصرٍ أو عابدٍ كسرى
تأرّقني .. قبائل في مدائنها
تمزق فجر قرآني وترميني بأوراق الخياناتِ
أفتش عنك في الحاناتِ .. أسأل : أيها الآتي
أنا النهر الغريق فدلَّني عن فوهة المجرى
.. .. .. ..
بضع رصاصٍ في يدي
هل من قتيل ؟
سأموت يا وطني .. شهيد المستحيل
.. .. .. ..
البحر هذا أضلعي
والليل كحل أدمعي
ــ حورية الغربة قالتها ــ
وقلت نائحاً :
[ ضاع صوتي أناديك يا خليجُ
.. ما تبقّـى لنا إلا النشيجُ ]
فنحن لا نحتاج نفطاً .. نحن نحتاج وعي !!
يا وطن الدم المباحْ
لم كل هاتيك الرماحْ ؟
ما في الضلوع متسعْ
ليس لموتي مرتجع
فأينما الغدر يراقُ .. مضجعي
ـــ .........
.........
[ ضاع صوتي أناديك يا خليجُ
.. ما تبقّـى لنا إلا النشيجُ ]
...............
...............
[ ضاع صوتي أناديك يا خليجُ
.. ما تبقّـى لنا إلا النشيجُ ] .
[ ضاع صوتي أناديك يا خليجُ
.. ما تبقّـى لنا إلا النشيجُ ]
...............
................
[ ضاع صوتي أناديك يا خليجُ
.. ما تبقّـى لنا إلا النشيجُ ] .
.
.
.
.
تعليق