حرية التعبير مع وقف التنفيذ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • جلال فكرى
    أديب وكاتب
    • 11-08-2008
    • 933

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
    أنا وجدت نحن كأفراد كل منّا لا يرضى، في أي موضوع ينشره ويأتي شخص يكتب به أي رأي آخر لا يوافق عليه، ويعتبره في تلك الحالة اعتداء عليه وحجر لأفكاره وديكتاتورية وإرهاب فكري وغيرها من القائمة الطويلة التي تدور في هذا الفلك من المعاني، وأظن سببها ما أصبنا به من لوثات ليبراليّة وعلمانيّة وديمقراطيّة
    الأستاذ عثمان علوشى:
    أعتقد أن شعوبنا لم تفهم بعد معنى الديمقراطية و الرأى والرأى الآخر
    وكل ما فهمته الأغلبية أن من حقى الصراخ فى وجه أيهم وإتهامه بالرجعية و ربما الخيانة وعين الصارخ دائما على حكومته هل رأونى أم ما زال هناك متسع
    أكاد أجزم أن أكثر من 90% من الكتاب توقفوا لمدة شهر على الأقل حين تم القبض على شاب من المدونين وأصبح إسم FaceBookمن علامات الكفر والإلحاد فى جميع القنوات الفضائيةالمنادية بالحرية والرفض للوضع الحالى
    إنها قنوات تنفيس يظهر وجهها الحقيقى عند أول حركة للحكومة فتجد الجميع يسب و يلعن الخارج عن القطيع.
    إنها تمثيلية كبيرة ينسحب جميع ممثليها من فوق خشبة المسرح ويتركوك وحيدا مع أول ظهور لصوت السوط
    رأى أبو صالح أعجبنى كثيرا لذلك إقتبسته كمقدمة لمداخلتى
    أحرار نعيش ...شهداء نموت
    التعديل الأخير تم بواسطة جلال فكرى; الساعة 22-11-2008, 09:29.
    بالحب نبنى.. نبدع .. نربى ..نسعد .. نحيا .. نخلد ذكرانا .. بالحقد نحترق فنتلاشى..

    sigpicجلال فكرى[align=center][/align]

    تعليق

    • أبو صالح
      أديب وكاتب
      • 22-02-2008
      • 3090

      #17
      الحقيقة لا أدري كيف يمكن أن يكون هناك احترام لأي رأي آخر ونحن نختم مقالنا بسحقا وميكروبات ولا أدري العقول المغسولة جينيا بماذا؟

      المشاركة الأصلية بواسطة عثمان علوشي مشاهدة المشاركة

      وأمام هذا لا أجد كلمات أوفى من قول: سحقا لكل ميكروبات الإنترنيت. سحقا للعقول المغسولة جينيا. سحقا لآل الرأي الواحد لأنه بسببهم يصح لنا أن نتكلم عن حرية التعبير، ولكن مع وقف التنفيذ...
      أليس في هذا وجه من أوجه تناقضاتنا، ما رأيكم دام فضلكم؟

      تعليق

      • محمد جابري
        أديب وكاتب
        • 30-10-2008
        • 1915

        #18
        أخي الكريم سليم،حفظك الله من كل سوء؛
        أعلم أخي الكريم بأن الحق هو اسم الله، وهو دين الله، ومنه تستمد الإعانة على أخذ الحق ولا تنتظر من يسلمه لك، أو يضمنه لك، فكن المفتاح لباب خير لك ولغيرك.
        أذكر جيدا بأنني في بداية الثمنينات من القرن الماضي قرأت قوله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [المائدة : 54]تساءلت حينها أهؤلاء لهم أفئدة من حديد؟ وما هي إلا برهة زمنية حتى خالطت رجالات العلم الذين لا يخشون في الله لومة لائم فسمعت منهم ورأيت مواقف نبراسهم في ذلك الأنبياء، فكانوا من الأتقياء الأخفياء، وكانوا من الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فكان لهم وعد الله {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ} [فصلت : 30]
        إن هذا الوعد بأن لا تخافوا ولا تحزنوا هو ما افتقدته الأفئدة الخائفة المضطربة،
        ثم مسألة أخرى هي اليقين على كلام الله، نقرأ كلام الله وكأننا لسنا له مصدقين، وأقول لكل من اضطرب اليقين في قلبه على كتاب ربه جرب الله، فإنه لا يخيب من رجاه. ادعوه دعاء المضطر بالنداء الخفي لتجده يجيب دعوتك ويقيك وعورات الطريق.
        وعند اعتراض معترض غير كفء، يلزمنا عدم الاهتمام بالرد بل نقتصر على إرشاده لما فيه كماله العلمي او نضجه العقلي والرشاد يكون بالتي هي احسن تارة بالإيماء دون التصريح وتارة بالتصريح دون التجريح.
        والكمال لله، وفوق كل ذي علم عليم، ويوجد في النهر ما لا يوجد في البر والبحر. ونستمد التوفيق لفضل الله بالاستكانة ببابه ليوفق بين القلوب وهو العزيز الحكيم {لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} [الأنفال : 63]
        http://www.mhammed-jabri.net/

        تعليق

        • محمد سليم
          سـ(كاتب)ـاخر
          • 19-05-2007
          • 2775

          #19

          أخي الكريم سليم،حفظك الله من كل سوء؛
          أعلم أخي الكريم بأن الحق هو اسم الله، وهو دين الله، ومنه تستمد الإعانة على أخذ الحق ولا تنتظر من يسلمه لك، أو يضمنه لك، فكن المفتاح لباب خير لك ولغيرك.
          أذكر جيدا بأنني في بداية الثمنينات من القرن الماضي قرأت قوله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [المائدة : 54]تساءلت حينها أهؤلاء لهم أفئدة من حديد؟ وما هي إلا برهة زمنية حتى خالطت رجالات العلم الذين لا يخشون في الله لومة لائم فسمعت منهم ورأيت مواقف نبراسهم في ذلك الأنبياء، فكانوا من الأتقياء الأخفياء، وكانوا من الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فكان لهم وعد الله {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ} [فصلت : 30]
          إن هذا الوعد بأن لا تخافوا ولا تحزنوا هو ما افتقدته الأفئدة الخائفة المضطربة،
          ثم مسألة أخرى هي اليقين على كلام الله، نقرأ كلام الله وكأننا لسنا له مصدقين، وأقول لكل من اضطرب اليقين في قلبه على كتاب ربه جرب الله، فإنه لا يخيب من رجاه. ادعوه دعاء المضطر بالنداء الخفي لتجده يجيب دعوتك ويقيك وعورات الطريق.
          وعند اعتراض معترض غير كفء، يلزمنا عدم الاهتمام بالرد بل نقتصر على إرشاده لما فيه كماله العلمي او نضجه العقلي والرشاد يكون بالتي هي احسن تارة بالإيماء دون التصريح وتارة بالتصريح دون التجريح.
          والكمال لله، وفوق كل ذي علم عليم، ويوجد في النهر ما لا يوجد في البر والبحر. ونستمد التوفيق لفضل الله بالاستكانة ببابه ليوفق بين القلوب وهو العزيز الحكيم {لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} [الأنفال : 63]
          ==============================


          أخى محمد جابر ,, السلام الله عليكم ورحمة وبركاته ,,وبعد ,,
          قرأت تعليقك ( لى ) ..فهل اختلفنا فى شيئ ما ؟! ...
          لتقول لى ؛ ان الحق أحق ان يُتبع ! أو أن حقى ضائع وابحث عن السبيل لاسترداده ؟..
          (( اليقين على كلام الله )) هل نسيت انك تخاطب مسمى محمد سليم ...مسلم سنى ....
          ثم ما معنى معترض غير كفء ؟؟!! ....
          أخى الفاضل بصراحة ومن الآخر وعلى بلاطة ؛ ذكرتنى بجماعة التبليغ والدعوة ( هل تنتمى لها )؟؟..
          وإلا ما علاقة ما تقول لى بموضوع مقال الاستاذ عثمان العلوشى ....
          يا أخى لكل مقال حديث الله يرضى عليك وعلينا ..
          وإلا سينقلب نقاشنا الى حلقة ( زار ) !!!......
          شكرا أخى الفاضل
          ونصيحتى لك حاول اكتشاف المكان والتعرف على الكُتاب بالقراءة لهم
          ثم أدخل عليهم بما تريد حتى لا تختلط معك الأمور ...
          أو عرفنا بنفسك ( بمقال أو بحث أو ما تريد lمن فنون الكتابة...)..لأننى وجدت لك ( 4 ) تعليقات ( مشاركات ) فقط وهنا فقط أيضا ....
          وبالراحة علينا يا عمنا ؟
          والسلام عليكم ..
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 22-11-2008, 10:18.
          بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

          تعليق

          • محمد جابري
            أديب وكاتب
            • 30-10-2008
            • 1915

            #20
            أخي صالح حفظك الله،
            ألست أنت الذي اقترحت متابعة المناقشة
            المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
            أظن الموضوع يحتاج نقله الآن من قسم الأدب الساخر إلى قسم قضايا عربية في المنتدى السياسي

            ما رأيكم دام فضلكم؟
            وذلك كي لا ننحرف بالموضوع من حرية الفكر في الوطن العربي ‘لى مناقشة كيف تتم تفاعل السنن الكونية والقرآنية؟
            http://www.mhammed-jabri.net/

            تعليق

            • أبو صالح
              أديب وكاتب
              • 22-02-2008
              • 3090

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري مشاهدة المشاركة
              أخي صالح حفظك الله،
              ألست أنت الذي اقترحت متابعة المناقشة


              وذلك كي لا ننحرف بالموضوع من حرية الفكر في الوطن العربي ‘لى مناقشة كيف تتم تفاعل السنن الكونية والقرآنية؟
              عزيزي محمد جابري لا أدري ما علاقة ما اقترحته أنا بموضوع تفاعل السنن الكونية والقرآنية؟

              أنت حر لنشر ما تحب في أي قسم، وإن أثار اهتمامي سأعلّق عليه

              أنا لا أناقش من أجل النقاش، أنا هنا لكي أنا استفيد وأفهم قبل الآخرين

              تعليق

              • جلال فكرى
                أديب وكاتب
                • 11-08-2008
                • 933

                #22
                هل هذه نهاية نقاش هذا الموضوع الثرى الذى أثاره الأستاذ عثمان علوشى؟
                للذكرى الخالدة:
                [bor=6666FF]كان موضوع النقاش هو: هل حرية التعبير واقع أم حبر على ورق؟
                ?Is our freedom writ in water[/bor]
                وهذا المصطلح القديم والغريب الهجاء إستحدثه الإنجليز عندمل ضرب الملك عرض الحائط بالماجنا كارتا أول دستور بشرى يحد من سلطة الملك اللا نهائية
                وإقترحته المعارضة فى البرلمان الإنجليزى
                التعديل الأخير تم بواسطة جلال فكرى; الساعة 22-11-2008, 14:27.
                بالحب نبنى.. نبدع .. نربى ..نسعد .. نحيا .. نخلد ذكرانا .. بالحقد نحترق فنتلاشى..

                sigpicجلال فكرى[align=center][/align]

                تعليق

                • محمد جابري
                  أديب وكاتب
                  • 30-10-2008
                  • 1915

                  #23
                  أحبتي الأماجد،
                  ليس موضوعنا التنقيص من شأن أي كان، واحترامي للكل هذا ما لا شك فيه، وكلامي هو اجتهاد أولا ثم أني لا أقصد أحدا بعينه، فلم لا يتسع صدرنا للمخالف فأحرى الموافق؟
                  http://www.mhammed-jabri.net/

                  تعليق

                  • محمد سليم
                    سـ(كاتب)ـاخر
                    • 19-05-2007
                    • 2775

                    #24
                    الاستاذ جلال فكرى ..الباشا ,, بعد التحية ,,

                    ((أتفق معك فيما قلت ان شعوبنا لم تفهم معنى الديمقراطية ..ولكن))
                    لو قلت أنا أن شعوبنا لم تتعلم ولم تمارس الديمقراطية بعد فهل تتفق معى ؟...متى مورست الديمقراطية بإنحاء الوطن العربى ؟ هذا لو اتفقنا ان الديمقراطية مخترع غربي خالص وأنها ( الديمقراطية ) عبارة عن أحزاب سياسية والأحزاب عبارة عن مجموعات تمثل ( شلة ، جماعة ، ثلة ...) وتقدم نوابا عنها ليتم اختيارهم بأصوات المواطنين ..,,, كانت بمصر قبل الثورة ديمقراطية الأغنياء ,,وجرت تجربة ديمقراطية حرة بالجزائر وتم القضاء عليها ,,وهاهو بوتفليقه المنقذ يغير الدستور لمدد ومدد أخرى ليظل ملكا متوجا ...,,,وبموريتانيا ؛ العسكر لم ولن يتنازلوا عن الحكم ....وبالسودان فشلت ديمقراطيتهم ..وبأرض السلطة الفلسطينية حوصرت ديمقراطيتهم .... وغيرها الكثير من الأمثلة.. أذن الشعوب تفهم معنى الديمقراطية وتتمنى ممارستها على أرض الواقع ولكن كيف ولا توجد بدائل ( لنختار منها ) فكل البدائل تم تخوينها أو تكفيرها . قل لى اين توجد معارضة لم تُخون أو لم تُتهم بالعمالة ...والطريف هنا وطبعا أُذكر فقط ؛ ( لو نزل شيطان ضد الحزب الحاكم فى اى بلد عربى سينجح وسيكتسح فى اى انتخابات ديمقراطية !!!) لماذا ؟؟ لرغبة المواطن البسيط فى رؤية التغيير وان عملية التصويت صادقة ( صح ؟)....
                    (( كل ما فهمته الأغلبية حق الصراخ ....))
                    نعم قولك صائب سيدى ولكن لو قلت لك ؛ ماذا تتوقع من مسجون مكبل مقهور خرج لبصيص نور ؟ ألا ان يصرخ ليصدق نفسه ..ويتباهى بذاته أن له صوتا وقد يبيعه أو يؤجره أو يسلفه الى حين ...,,, ولم تتمسك النظم العربية بان تكون الديمقراطية مقتصرة على نواب الشعب ورئاسة الدولة ؟.. لم لا تبدأ من الأسفل بانتخاب عمدة القرية وشيخ الحى وعميد الكلية ورئيس الجامعة ؟..لم لا نعلم أولادنا بالمدارس والجامعات فن الديمقراطية على ارض الواقع وليس حديثا نظريا ليشب شبابنا على قيم الديمقراطية ولا تكون وليدة ليلة وضحاها بانتخابات كل مدة ( 5، 6 ) سنوات ...
                    أستاذنا الفاضل ؛
                    هذا حالنا ولا يخفى عليك ...فشباب العرب خرج الى المنتديات ليتمتع ببعض الحرية ..وكلا تبعا لتفكيره وثقافته ومدى مسؤولياته الأدبية أو الثقافية ....
                    وبخصوص ((حرية التعبير واقع أم حبر على ورق ))..
                    حرية التعبير واقع ؛ كل فرد له الحرية فى سب ولعن المعارضة أفرادا و جماعات لأنها ضد النظم الحاكمة وبالأدق لانها تتنافس على الحكم مع الحاكم ....وحرية التعبير واقع ؛ لو زمرنا وطبلنا للنظم العربية فى كل إنجاز تحققه ولم نقترب من أخفقاتها ,,,.......حرية التعبير ببلادنا تم تقنينها بقرارات الجامعة العربية ( مكافحة الارهاب ـ البث الفضائى ، قوانين الصحافة ) فماذا تبقى ليكتب أهل الصحافة لنا وهم مهددون بالسجن وفقدان لقمة العيش ؟.. لم يبقى لنا غير الهواة فى شبكة الانترنت ...
                    أتتفق معى أستاذنا العزيز .....
                    أشكرك عظيم الشكر
                    وللصدق تأثرت جدا بتعليقك الأخير وللعلم اتفق معك فى كل شيئ ...أعذرنى ؛ أحببُ كتابة تعليقى لك كى لا ينتهى النقاش تحت عنوان الفاضل علوشى عثمان( حرية التعبير مع وقف التنفيذ ) ...الف شكر
                    التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 22-11-2008, 15:54.
                    بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                    تعليق

                    • أبو صالح
                      أديب وكاتب
                      • 22-02-2008
                      • 3090

                      #25
                      أنا أظن أن الديمقراطيّة شيء (وأنا ضدها قلبا وقالبا، أنا مع التكامل قلبا وقالبا)

                      وحريّة الرأي شيء آخر تماما، ولا علاقة بين الأثنين من وجهة نظري

                      وهذا الخلط الواضح وكأن الديمقراطيّة وحريّة الرأي وجهان لعملة واحدة خطأ يجب أن ينتبه له الجميع

                      الديمقراطية هي التي أتت ببوش وبلير وتشِن وتم إعادة انتخاب كل منهّم فيها والفساد المالي والإداري في النظم الديمقراطيّة هو الذي عمل الأزمة الماليّة والإئتمانيّة العالميّة لا ينسى أحد ذلك

                      وأظن موضوعنا ليس له أي علاقة بالديمقراطيّة
                      التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 22-11-2008, 17:59.

                      تعليق

                      • عثمان علوشي
                        أديب وكاتب
                        • 04-06-2007
                        • 1604

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
                        أخي عثمان الغالي
                        الحال مايل بكل شيء
                        التعليم
                        الصحة
                        المواصلات
                        الغلاء
                        والسكن
                        والمتوفر الحمد لله
                        سجون كفاية
                        ووسائل تخليك تعترف انك قتلت كندي الحمد لله موجود
                        وكمائم للأفواه
                        وكلبشات
                        وغيره وغيره وغيره
                        أتمنى لك أن توفق في الذهاب حيث تكون حرا
                        الدول العربية غنية بكل شيء والحمد لله
                        لا ينقصنا سوى أن "نستغل" هذه الثروات فيما يعود بالنفع على أوصياء الشعوب...
                        لا وجود للحرية إلاَّ في دولنا العربية، وأذكر كلاما للأستاذ محمد شعبان الموجي في الصالون الأدبي الرمضاني يمكن صياغته في:"أن الشعوب العربية تعيش في حرية تامة، عكس الدول الغربية التي يسودها القانون، لأنه لولا الحرية لما نهبت أموال الشعوب وحولت إلى الحسابات الشخصية للمسؤولين"... ولا أزيد عليه..
                        تحية طيبة
                        عثمان علوشي
                        مترجم مستقل​

                        تعليق

                        • جلال فكرى
                          أديب وكاتب
                          • 11-08-2008
                          • 933

                          #27
                          [bor=6633FF]أشكرك عظيم الشكر
                          وللصدق تأثرت جدا بتعليقك الأخير وللعلم اتفق معك فى كل شيئ ...أعذرنى ؛ أحببُ كتابة تعليقى لك كى لا ينتهى النقاش تحت عنوان الفاضل علوشى عثمان( حرية التعبير مع وقف التنفيذ ) ...الف شكر [/bor]
                          الأستاذ الكبيرمحمد سليم:
                          كم أسعدنى ردك ايها المناظر القوى فلقد عز على أن ينتهى هذا النقاش العبقرى بينك و بين الكبير ابوصالح والأستاذ عبد الرحيم محمود عند هذا الحد.
                          ملجوظة: معظمنا لا يشارك فى النقاش لكننا تقرأ و نتعلم من الرأى والرأى الآخر وأنا من المعجبين بأسلوبك القوى فى النقاش وحجتك حتى صورتك الرمزية معبرة جدا ففيها من يحمل أوزار أمته وجعلها همه الأوحد
                          كل الإحترام و الثقة والتعلم من الحديث العبقرى
                          بالحب نبنى.. نبدع .. نربى ..نسعد .. نحيا .. نخلد ذكرانا .. بالحقد نحترق فنتلاشى..

                          sigpicجلال فكرى[align=center][/align]

                          تعليق

                          • محمد جابري
                            أديب وكاتب
                            • 30-10-2008
                            • 1915

                            #28
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            أحبتي،
                            كي لا ينحرف بنا النقاش عن جوهر الموضوع والذي يبدؤه الأستاذ عثمان العلوشي بقوله: "أن الدول العربية صارت عبارة عن مخافر للشرطة والبوليس السياسي الذي يتابع كل فم ينطق بشهادة الحق فتخيطه من يمينه إلى شماله بالحبال بدل الخيط. يقع كل هذا بالرغم من كل الشعارات الرنانة بإعطاء الحرية للكتاب/الصحفيين والمفكرين. كل يوم نستيقظ على خبر كاتب طعن طعنة غدر من الخلف تسكته ردحا من الزمن أو إلى أبد الآبدين. ولا يوجد استثناءات لمثل هذه الممارسات الدكتاتورية من مشرق الأراضي العربية إلى مغربها".أقول: كم عدد الذين اعتقلوا في سبيل كلمة الحق؟ هل أصبح هذا الأمر شعار كل مسلم حيث ما حل وارتحل؟ إن الزعامات تتبنى الفكرة وتصدع بها من غير تهور أو تجاوز الحدود، لا ننسى أننا نقوم بعمل يزيدنا قربا من الله لكون جهاد الكلمة سبيل " سيد الشهداء".
                            فلكم نسمع بكاتب أخذ المبادرة في الصدع بالحق فإما ان تقبر مجلته وإما أن يحكم عليها بالإعدام فقط قبل أن تنطق بكلمة واحدة لمجرد أنهم عرفوا وجهة مديرها... لكنهم أفدادا لا يمثلون الوسط الشعبي.
                            أؤكد من جديد فلسنا ثوريين (والثورة تأتي على الأخضر واليابس وتلتهم ما تجده في سبيلها) فنحن مسلمين ملتزمين بقومة لله وتعني مما تعنيه الشهادة على النفس والوالدين والأقربين بالحق لله رب العالمين، فكيف بغيرهم؟
                            ومن مقوماتنا أن لا نعتدي ولا نظلم ولكن لا نخشى في الله لومة لائم, فهل بان الأمر واتضح؟
                            أرجو ذلك.
                            أخي سليم محمد حفظك الله حفظا يرفعك الدرجات العلى، تساءلت من أكون؟ إذ لم تجد لي أي مقال منشور بالمنتدى، إن لكل داخل تريث حتى يعلم طبيعة من يخاطب، ليدرك أهو مجال لوضع درره، أم يظن بها لكون المكان غير مناسب, وما دام السؤال أطل من نافذتك أرجوك أن تدخل لموقع ملتقى البلاغيين لتجد كتاباتي وعساها تروقك إن شا الله، حفظ الله هذه الأقلام الغيورة على دينها ووطنها وحقوقها، بما يجعلها من أهل الحق الذي هو اسم الله جل جلاله واسم دينه، ودمتم بخير والسلام عليكم.
                            http://www.mhammed-jabri.net/

                            تعليق

                            • محمد جابري
                              أديب وكاتب
                              • 30-10-2008
                              • 1915

                              #29
                              متى يصبح الصدع بالحق هما شعبيا؟

                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              أحبتي،
                              كي لا ينحرف بنا النقاش عن جوهر الموضوع والذي يبدؤه الأستاذ عثمان العلوشي بقوله: "أن الدول العربية صارت عبارة عن مخافر للشرطة والبوليس السياسي الذي يتابع كل فم ينطق بشهادة الحق فتخيطه من يمينه إلى شماله بالحبال بدل الخيط. يقع كل هذا بالرغم من كل الشعارات الرنانة بإعطاء الحرية للكتاب/الصحفيين والمفكرين. كل يوم نستيقظ على خبر كاتب طعن طعنة غدر من الخلف تسكته ردحا من الزمن أو إلى أبد الآبدين. ولا يوجد استثناءات لمثل هذه الممارسات الدكتاتورية من مشرق الأراضي العربية إلى مغربها".أقول: كم عدد الذين اعتقلوا في سبيل كلمة الحق؟ هل أصبح هذا الأمر شعار كل مسلم حيث ما حل وارتحل؟ إن الزعامات تتبنى الفكرة وتصدع بها من غير تهور أو تجاوز الحدود، لا ننسى أننا نقوم بعمل يزيدنا قربا من الله لكون جهاد الكلمة سبيل " سيد الشهداء".
                              فلكم نسمع بكاتب أخذ المبادرة في الصدع بالحق فإما ان تقبر مجلته وإما أن يحكم عليها بالإعدام فقط قبل أن تنطق بكلمة واحدة لمجرد أنهم عرفوا وجهة مديرها... لكنهم أفدادا لا يمثلون الوسط الشعبي.
                              أؤكد من جديد فلسنا ثوريين (والثورة تأتي على الأخضر واليابس وتلتهم ما تجده في سبيلها) فنحن مسلمين ملتزمين بقومة لله وتعني مما تعنيه الشهادة على النفس والوالدين والأقربين بالحق لله رب العالمين، فكيف بغيرهم؟
                              ومن مقوماتنا أن لا نعتدي ولا نظلم ولكن لا نخشى في الله لومة لائم, فهل بان الأمر واتضح؟
                              أرجو ذلك.
                              أخي سليم محمد حفظك الله حفظا يرفعك الدرجات العلى، تساءلت من أكون؟ إذ لم تجد لي أي مقال منشور بالمنتدى، إن لكل داخل تريثا حتى يعلم طبيعة من يخاطب، ليدرك أهو مجال لوضع درره، أم يظن بها لكون المكان غير مناسب, وما دام السؤال أطل من نافذتك أرجوك أن تدخل لموقع ملتقى البلاغيين لتجد كتاباتي عسى أن تروقك إن شا الله، حفظ الله هذه الأقلام الغيورة على دينها ووطنها وحقوقها، بما يجعلها من أهل الحق الذي هو اسم الله جل جلاله واسم دينه، ودمتم بخير والسلام عليكم.
                              التعديل الأخير تم بواسطة محمد جابري; الساعة 22-11-2008, 19:39.
                              http://www.mhammed-jabri.net/

                              تعليق

                              • يسري راغب
                                أديب وكاتب
                                • 22-07-2008
                                • 6247

                                #30
                                الاستاذ عثمان علوشي
                                تحياتي
                                الموضوع غاية في الاهميه وله جذور وفروع
                                حرية التعبير بقرار من السلطات الامنيه
                                حرية التعبير تحت تاثير الاجتهادات الدينيه
                                حرية التعبير وخناجر الفوقيه الفكريه والادبيه
                                حرية التعبير وحواجز النحو والبلاغه والخط والاملاء
                                اذن هناك ابعاد
                                سلطويه سياسيه كما المح اخي ابوصالح
                                وابويه دينيه وهي حق يراد به تخصص في زمن معاصر
                                والادهى والامر الكبر والتعالي والعجرفه من الصحفي المشرف الناقد على الاديب والكاتب الماهر
                                والانكى ان تحاسب كل كاتب خاطره او مقاله او رد على خاطره بما يرهق المرسل من عواقب الانتقاد على السهو في حرف او همزه تسمح بتدخل دون ضابط او رابط
                                فما العمل اخي العزيز
                                ان لا يكون القرار السياسي لسلطان جائر بتحديد مدة ولاية الحاكم اي حاكم
                                وان لايكون تدخل الديني الا في ما هو ضد الفقه والعقائد بشكل مباشر
                                وان لايكون التعالي والكبر واضح من قبل المشرف على الناثر بل يكون الرد مستورا وفي النقد ملموسا يفهمه الشاطر والشاعر دون فجاجة او فرض استاذيه في مدرسه جائز ولكن في منتدى بين الاكابر ليس واجب
                                اما السهو والخطا في الاملاء فليس على الملا يكون العتاب وليس على الردود وليس على الخواطر والا اصبح الامر وزرا على الكاتب والناقد بكل تقريظ وتقريع في الوارد والشارد
                                موضوع يحتاج الى تنويعات على جدار الزمان والمكان في وطن التقى ابناؤه من كل اتجاه ومن البعيد للبعيد اصبح الكل اليه مسافر
                                كل شيء بالكياسة دون انفعال او تطرف زائد مقبول وله امر الطاعة نافذ

                                تعليق

                                يعمل...
                                X