[frame="3 98"]قد أشيخ
في وهم الريح
وما يزال في حوزتي أكثر انشراحا
من القلب
ذكرى صورة
عانقها الومض كانت مثل
رصاصة بهية
اخترقت الأضلاع
الى مستقر خارج الحين
فأرتج ارتجاجا ...فادحايندمل وجع الأرض
صوب قبرة لم يرها الصيادون
كنت مشعا
معتوها يقابلني الليل
وعلى جسدي النحيل
تتضاجع النهيدات المتبرعمات
وددت لو كنت
ورقة عشب بحجم العواطف
أظلل قلبك
أيام...ومرت محادية
غربة
الهواء
قاسميني
ما تبقى من التدمر
حتى أؤجل السفر الى
جحيم بعدك
ثم
قولي لي
كيف
نستطيع أن نورط همسنا
بين شحم أذانهم
كيف نجعل الطير
يرشنا
برذاذ الأهات
قبل أن
تبصقنا اللحظات اللاجئة
لم أكن أعرف
أن جرحي سيمتد بملايين المرات
بحجم الأرض[/frame]
في وهم الريح
وما يزال في حوزتي أكثر انشراحا
من القلب
ذكرى صورة
عانقها الومض كانت مثل
رصاصة بهية
اخترقت الأضلاع
الى مستقر خارج الحين
فأرتج ارتجاجا ...فادحايندمل وجع الأرض
صوب قبرة لم يرها الصيادون
كنت مشعا
معتوها يقابلني الليل
وعلى جسدي النحيل
تتضاجع النهيدات المتبرعمات
وددت لو كنت
ورقة عشب بحجم العواطف
أظلل قلبك
أيام...ومرت محادية
غربة
الهواء
قاسميني
ما تبقى من التدمر
حتى أؤجل السفر الى
جحيم بعدك
ثم
قولي لي
كيف
نستطيع أن نورط همسنا
بين شحم أذانهم
كيف نجعل الطير
يرشنا
برذاذ الأهات
قبل أن
تبصقنا اللحظات اللاجئة
لم أكن أعرف
أن جرحي سيمتد بملايين المرات
بحجم الأرض[/frame]
تعليق