الكتاب الذي حمل عهدنا ،
وشهد حناء عرسنا ،
وخيوط دمنا الموصولة بالقمر ،
وحلمنا البهي في حضن ..
شجرة التوت ..
وهناك عند نافذتك ؛
خاصم يدي ،
و ابتل بدمع حارق ،
ورفض حياة رسمنا له ؛
حين كاشفته بحزنك ..
وكم كنت قاسيا ..
بل مدمرا .. مثل شهقة لم يكتب لها زفير !!
لكنه حين سمع حروف اسمك ،
يبللها الندم ..
عاد يبتسم لي ، ويتهلل بين أصابعي !!
وشهد حناء عرسنا ،
وخيوط دمنا الموصولة بالقمر ،
وحلمنا البهي في حضن ..
شجرة التوت ..
وهناك عند نافذتك ؛
خاصم يدي ،
و ابتل بدمع حارق ،
ورفض حياة رسمنا له ؛
حين كاشفته بحزنك ..
وكم كنت قاسيا ..
بل مدمرا .. مثل شهقة لم يكتب لها زفير !!
لكنه حين سمع حروف اسمك ،
يبللها الندم ..
عاد يبتسم لي ، ويتهلل بين أصابعي !!
تعليق