نص جميل،
وبوح رومانسي دافئ،
اسعدني الاطلاع عليه.
كل التقدير.
-
رشاالمشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة
ياالله لدغتني حروف اسمك
وصغت الف سؤال برأسي
ومامن جواب أبدا
غبت وغبتم دون أن ندري أين الخلل وسببه
ماالعلة التي أصابتنا بمقتل
ويحي
محبتي والورد لكاترك تعليق:
-
غاليتي الرائعة عائدة
كلنا نعشق المطر
بأحرفه وترانيمه
بشقشقات جماله
ببرده الذي يوقفنا أمامه بسكون نطالعه
بدفئه الذي يسرقنا
ونتظر لحظات الفرح يحملها في ثلجه
وبرده
وبوحه
وهدوءه وغضبه
بكل مافيه
عذبة كنت هنا
اسمتعت وأنا أقرأ رذاذ هذا المطر
تارة
وتارة زخاته الكريمة بعفة
لروحك كل حين زنابق الصباح
وشذى الياسمين جناحان .اترك تعليق:
-
الزميلة الرائعةالمشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
شيماء عبد الله
وماعاد للياسمين عطره
ولونه
ما عاد شيماء
لأنك لست موجودة
مريضة
فهل يتبقى للعطر.. عطر بعدك
أيتها الزدانة بكل أريج الزهور
سلامات غاليتي
ودي ومحبتي لك وألف لابأس عليك
الممسوس
اترك تعليق:
-
الزميل القديرالمشاركة الأصلية بواسطة سلام الكردي مشاهدة المشاركة
سلام الكردي
وللياسمين لونه
عطره
مكانته
الياسمين عنوان العاشقين, كل العاشقين
ولا يهم من هون المعشوق
أشكرك زميل سلام على إطرائك الذي أفرحني حقيقة
هذه الخاطرة كتبتها منذ سنين, لكن ظلت هناك بعض الردود فشكرا لمن لم أرد على مداخلته كي يبقى النص أطول وأكثر في الذاكرة
أفحمتني زميل سلام وأخجلت تواضعي
ودي ومحبتي وسلام للزميلة شام
شتائل سلطاني لك ولشام
اليوم السابع
اترك تعليق:
-
نص تقاطر عذوبة وشفافية وألق
تلتحفنا الغبطة لهكذا نص مزهو بالحب والسعادة
سلمت وسلم مدادك أستاذتي الرائعة عائدة
كم أعشق حرفك
مودتي وشتائل الغاردينيا لقلبكاترك تعليق:
-
الغالية نادية البرينيالمشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
وأجدني أسأل عنك, أينك
وهل حدث لك خطب ما
أيام طويلة مضت ولم أرك فيها
فهل تسمعين ندائي سيدتي
ليتك تردين لهفتي عليك
ليتك تردين
لن أقول شكرا لأنها قليلة وأنت الرائعة الرؤية والرأي
ربما سيطول انتظارك للخواطر لأني شحيحة العطاء بها فعلا
ودي ومحبتي لك وشتائل ياسمين لروحك
اليوم السابع
http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...اترك تعليق:
-
عادة ما أقرأ النصوص بكل تفاصيلها,أبحث عن الصدع,وأحاول رتقه بطريقة ربما تكون مسمومجة جداً..المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
وأدعي أني أقطف الورد من بين الكلمات يا استاذة عائدة,ربما أتهم بالنفاق في كثير من المحافل النقدية,غير أن النص هنا,يجبرني على قراءة صورة وحيدة,شكلها بكل مافيه من حب وياسمين ,أبعد ما يكون عن أن تختصره الكلمات,بما يسمى بالصورة والتعبير ونماذج كثيرة من عناصر فنون الأدب العربي,الأدب هنا روحي بالمطلق,حييت أستاذتي الكريمة على هذا الجمال المتميز برقة الكاتب والمكتوب,واللفتة النادرة,بأن يكون النص بأكمله صورة واحدة يرسمها الموقف لا الكلمات,شكراً جزيلاً لك زميلتي الرائعة.اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة الخليل عيد مشاهدة المشاركة
الزميل القدير
الخليل عيد
جميل أن يتذكرني بعضكم بهذه النثرية التي مضى عليها سنين
والأجمل أنها مازالت تجد عندكم صدى
فكما نعرف أن الأشياء تتقادم بمرور الزمن
أنا أحب الياسمين زميلي
لكني أعشق بالغاردينيا أكثر
بل مغرمة بعطرها
ودي ومحبتي لك
أكره ربيع
اترك تعليق:
-
عائدة قرأتك اليوم في ثوب مختلف لكنّه جذّاب
أتقنت فنّ الخاطرة واللّه ونسجت حروفا بديعة تتلاءم والياسمين الذي عطّر العشق
صورة شاعريّة محفوفة بالرّقة التي نحتاج إليها في علاقاتنا
ننتظر جديدك في هذا الفضاء
دمت بخير
وباقات من الغردينيا تصلك من تونساترك تعليق:
-
سألتنى عن شجون
ألمت بالعيون
أخبرتها بحبيب
قد لازم المغيب
قد خاصم النهار
توارى بالستار
جميل عطر ياسمينك سيدتى
استنشقه من بعيد
دمتى مبدعةاترك تعليق:
-
الزميلة القديرةالمشاركة الأصلية بواسطة رانيا حاتم مشاهدة المشاركة
رانيا حاتم
أعتذر منك ألف مليون مرة لأني تأخرت بالرد عليك
هي الأيام
تأخذني أحيانا من نفسي فأنساها صدقيني
لم أكن أقصد التناسي لكني !!
وماذا أقول كي أعتذر
للياسمين عطر ربما سيجعلك تعذريني
كوني بخير لأكون واعذريني سيدتي
ودي ومحبتي لك أينما كنت
أكره ربيع
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
الزميلة الرائعة
وفاء عرب
معذرة منك ومن ياسمين روحك
أخذتني الأيام والأحداث منه
وكنت تناسيت لحظة
ونسيت أخرى
وتضاء الخواطر بوجو اسمك وفاء
أفلا قبلتي اعتذاري لك سيدتي
باقة ياسمين وأخرى غاردينيا لروحك الشفافة التي أحبت ياسميني
تحياتي ومودتي لكاترك تعليق:
-
إنتظارالمطر
نسجت خيوط الوجع بروحي
وانتظرت أن تمطر أجفاني
دمعا..!!
لعلني أستريح قليلا..
لعلني أستريح..
غفوت على وسادة الأنين
ورائحة الياسمين
وشهقتي مابارحت صدري
وانتظرت الفرح
لعله يأتي!!
فربما سيأتي...!!
الساعات تمضي
والأيام!!
والغيبة طالت
وطال انتظاري على بوابة المطر
لعله يعود مرة أخرى
بكل ذاك الشوق.. والحنين
يحمل بيد طوقا للياسمين..
وبالأخرى يمسح عن وجهي
تعب السنين..
فهل من عودة أخرى
لأيام عطر الياسمين..
وعشقه...؟!!اترك تعليق:
اترك تعليق: