تويت
.JPG)
لمحته يجلس على صخرة أمام البحر..ذهبت إليــه..حينها إلتفت نحوي وقال:-
رجاءاً..لا تستخدميني مرة أخرى في أحلامـــك..لا محالة ..فأنا......
*
-
لمحته يجلس على صخرة أمام البحر..ذهبت إليــه..حينها إلتفت نحوي وقال:-
رجاءاً..لا تستخدميني مرة أخرى في أحلامـــك..لا محالة ..فأنا......
*رحمك الله يا أمي الغالية -
الأخت مها
هدير البحر
ولا
غدر الحبيب
الكل يحلم
ومن يحقق الأحلام
جميل ما كتبت وأجمل منه
ما قصدت وأتحفينا بالمزيد[ღ♥ღ ابتسم فالله ربك ღ♥ღ
حين تبتسم سترى على وجهك بسمة لم ترى أحلى منها ولا أنقى
عندها سترى عيناك قد ملئتا دموعاً
فتشعر بشوق عظيم لله... فتهب إلى السجود للرحمن الرحيم وتبكي بحرقة رغبةً ورهبة
تبكي وتنساب على خديك غديرين من حبات اللؤلؤ الناعمة الدافئة
-
فانا ,,,,,,, ماذا
هل هو الانتحار
تحياتي وتقديري
طائر الفراتالتعديل الأخير تم بواسطة طارق الايهمي; الساعة 01-12-2008, 12:56.تعليق
-
رجاءاً..لا تستخدميني مرة أخرى في أحلامـــك..لا محالة ..فأنا......
كان رده قاس جدآ ...؟؟؟
ومع هذا فلا نستطيع منعهم من التواجد بأحلامنا ...؟؟؟
مها راجح
رائعه انتِ وزياده
بارككِ الرحمن ورزقكِ اعلى مراتب الجنان
تقديري
آ
م
ن
ه
تعليق
-
اميرة القصة القصيرة:المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
لمحته يجلس على صخرة أمام البحر..ذهبت إليــه..حينها إلتفت نحوي وقال:-
رجاءاً..لا تستخدميني مرة أخرى في أحلامـــك..لا محالة ..فأنا......
*
دخلنا منطقة جديدة من مناطق الأدب والنهايات المفتوحة
ولك أن تتصور سبب الإحباط وسط هذا الجمال حيث البحر بهديره
والصخرة ..الإلتفاتة والإعتذارعن خيال مسببه محبط حسى
ماذا هناك يا أميرة هل نقرأ الأدب الرمزى؟ أم الروسى؟
جمالها فاق الحد والأسلوب التقنى جديد
لك التحية والإحترام
بالحب نبنى.. نبدع .. نربى ..نسعد .. نحيا .. نخلد ذكرانا .. بالحقد نحترق فنتلاشى..
sigpicجلال فكرى[align=center][/align]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
لمحته يجلس على صخرة أمام البحر..ذهبت إليــه..حينها إلتفت نحوي وقال:-
رجاءاً..لا تستخدميني مرة أخرى في أحلامـــك..لا محالة ..فأنا......
*
الغاليه مها راجح
هو سراب اذن..لايريدها أن تحلم لأن الأحلام تخذلنا أحيانا
أراك بدأت تدخلين مرحلة أخرى!!!
تحياتي الغاليات
للغاليه مها راجحالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
الفاضلة مها :المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
لمحته يجلس على صخرة أمام البحر..ذهبت إليــه..حينها التفت نحوي وقال:-
رجاءً..لا تستخدميني مرة أخرى في أحلامـــك..لا محالة ..فأنا......
*
قصة جميلة مفتوحة على التأويل .. وإن كنت أخالها مباشرة إلى حد ما .. زاد حسن اختيار المكان من جمال رومنسيتها ..
دمت بتوفيق الله ..
ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
ليمر النور للأجيال مرة.تعليق
-
الكاتب القدير زهار محمدالمشاركة الأصلية بواسطة زهار محمد مشاهدة المشاركة
سعدت بتأويلك وتعليقك
شكرا جزيلا لمرورك
دمت بخيررحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركة
الكاتب الشاعر طارق الايهمي
وربما كان الموت
شكرا لحضورك الغالي
مودتي واحتراميرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة امنه الياسين مشاهدة المشاركة
الاديبة الرائعة والشاعرة المميزة آمنة الياسين
سعدت جدا بحضورك البهي
واطلالتك على قصتي لهو شرف لي
نعم لا نستطيع منعهم من التواجد باحلامنا مادام وفاء الحب يطغى
بارك الله فيك وامدك بالخير والسعادة
شكرا لدعائك الذي منحني سعادة بالغة
تحية بحجم الشمسرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الاستاذ المتوج بالروعةوالابداعالمشاركة الأصلية بواسطة جلال فكرى مشاهدة المشاركةاميرة القصة القصيرة:
دخلنا منطقة جديدة من مناطق الأدب والنهايات المفتوحة
ولك أن تتصور سبب الإحباط وسط هذا الجمال حيث البحر بهديره
والصخرة ..الإلتفاتة والإعتذارعن خيال مسببه محبط حسى
ماذا هناك يا أميرة هل نقرأ الأدب الرمزى؟ أم الروسى؟
جمالها فاق الحد والأسلوب التقنى جديد
لك التحية والإحترام
بكــــــــــــل حب اخوي اشكرك
تحيتي الخالصةرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الغالية والجميلة (الشقراء) عائدة نادرالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
سعدت برحيق تعليقك وبهاء روحك
دمت بخير ايتها الغاليةرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
فأنـــا.....
هو أكثر من واحد حسب تأويل المتلقى للعمل ،،
بالمناسبه أنا من أنصار قصة الرمز والنهايات اللاحدودية .
المبدعة .. مها
تقديرى مع تحياتى
وائل عبد السلام محمدتعليق
-
فأنا
محض موج
فضاء واسع منحتيه لنا لنتخيل نهاية هذه القصة
ود ووردتعليق
-
الكاتب القدير الاستاذ وائل عبد السلام محمدالمشاركة الأصلية بواسطة وائل عبد السلام محمد مشاهدة المشاركة
حضورك أسعدني جدا
وتشريفك جدد في الامل
تحيتي ومودتيرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
تعليق