طلاق مؤقـّت
استدار عائداً إلى الكاتب.. نادماً على تطليقها! مزّق العقد، بعد إعادة المقدّم.
ثمّ هرع إليها فرحاً بعودتها إلى ذمّته.. فعاندته كعادتها!!
استجابت بعد دحم بمساعدة بعض المارّة، مالئة الأجواء هباباً تخرجه من خلفيّتها.. في طريقهما إلى مرآب منزله!
محمود عادل بادنجكي
استدار عائداً إلى الكاتب.. نادماً على تطليقها! مزّق العقد، بعد إعادة المقدّم.
ثمّ هرع إليها فرحاً بعودتها إلى ذمّته.. فعاندته كعادتها!!
استجابت بعد دحم بمساعدة بعض المارّة، مالئة الأجواء هباباً تخرجه من خلفيّتها.. في طريقهما إلى مرآب منزله!
محمود عادل بادنجكي
تعليق