وجدت الآن منتدى باسم "ملتقى الشعر التأديبي" به بعض قصائد منشورة، ومغلقة امام التعليق.
وحسب فهمي فالمقترح كان جمع كل ما كتب في أبواب متفرقة تحت عنوان واحد واضح أنه للرد على ما جاء به العظم ورهطه. فكيف يؤدي الاسم أعلاه هذا الغرض؟ ولماذا يقتصر على القصائد فقط؟ ولماذا مغلق؟
هناك موضوعات في برلمان الملتقى، وفي منتدى الموضوعات الساخنة، وموضوعات محجوبة قديمة وحديثة نسبياً في أبواب متفرقة، فلماذا لا ينقل كل هذا ويؤسس له منتدى رئيسي باسم "الرد على سفاهات عامر العظم" مثلاً أو ما أشبه؟
أما حذف ما لا يصح من داخل متن المداخلات فعلى الرغم من إدراكي التام لأهميته والغرض منه إلا أنني متأكد من أنه ستكون هناك مواقف كثيرة يحار المرء ماذا يحذف دون التأثير على فحوى التعليق الأصلي، وقد يضطر للتعديل، أو تغيير الصيغة ... إلخ، مما قد يضع الملتقى في حرج حتى مع من كتبوا التعليقات في الأصل. وعلى كل حال فمن يريد التطوع للقيام بهذا العمل فالمجال مفتوح كما ورد في تعليق الأستاذ الموجي.
ورغم هذا فأنا أكرر دعوتي للحذف التام لتعليقات "شذى" لأنها تضر بالغرض المطلوب.
أما نبيل عودة، فبصراحة معروف توجهه من البداية، وقبل أن يسجل بالموقع. والعجيب أن موقع عامر "لفظه" تقززاً منه ومن فكره، فهل يريد الملتقى أن يدور معه في نفس دوامة موقع عامر من قبل، ثم ينتهي الأمر بحظره؟
ليس لهذا الموضوع في رأيي علاقة بحرية الفكر أو العقيدة أو التعبير عن الرأي أو ما أشبه، وإنما الرجل صادق مع نفسه، ولم يأل جهداً في أول فرصة سنحت له بأن يشتم في فكر السلف في مداخلته التي اختلطت مع ميرا جميل، والغريب أن أحداً لم يلفت انتباهه لهذا. فهذا باب يأتي منه النتن، فإذا أردتم الانتظار حتى تصلكم رائحته -تحت أي دعوى ومبرر- فأنتم وما ترون. يمكننا أن نختلف دينياً وسياسياً وفكرياً مع كل أحد، ولكن حين يبدأ كل أحد في التطاول على الإسلام وتعاليمه ونبيه وكتاب الله ... إلخ ويسمح له الملتقى بدعوى "المناقشة والحوار" فهذا فتح لباب فتنة إن لم نكتوي بنارها أصابنا دخنها. فعرِّفوا الرجل من الآن أن هذا الباب مسدود، لا يقربه.
وفي رأيي كذلك أن معاذ أبو الهيجاء -الذي أصبح فجأة من علماء الإسلام الكبار- وتعج مداخلاته بأخطاء كثيرة، إنما نقل الموضوع الذي كتبه نبيل عودة إلى هنا تصديراً للمشاكل إلى الملتقى، وإلهاءً لكتَّابه خاصة وأن نبيل عودة يطعن في موقع عامر ومن تبعه.
أعتقد أنه ينبغي علينا أن نكون من الفطنة بحيث لا يخدعنا عداء نبيل لعامر وأتباعه، فنفتح له أبواباً لا يأتي منها سوى العفن الفكري، وندور معها في حلقة مفرغة.
والله من وراء القصد.
وحسب فهمي فالمقترح كان جمع كل ما كتب في أبواب متفرقة تحت عنوان واحد واضح أنه للرد على ما جاء به العظم ورهطه. فكيف يؤدي الاسم أعلاه هذا الغرض؟ ولماذا يقتصر على القصائد فقط؟ ولماذا مغلق؟
هناك موضوعات في برلمان الملتقى، وفي منتدى الموضوعات الساخنة، وموضوعات محجوبة قديمة وحديثة نسبياً في أبواب متفرقة، فلماذا لا ينقل كل هذا ويؤسس له منتدى رئيسي باسم "الرد على سفاهات عامر العظم" مثلاً أو ما أشبه؟
أما حذف ما لا يصح من داخل متن المداخلات فعلى الرغم من إدراكي التام لأهميته والغرض منه إلا أنني متأكد من أنه ستكون هناك مواقف كثيرة يحار المرء ماذا يحذف دون التأثير على فحوى التعليق الأصلي، وقد يضطر للتعديل، أو تغيير الصيغة ... إلخ، مما قد يضع الملتقى في حرج حتى مع من كتبوا التعليقات في الأصل. وعلى كل حال فمن يريد التطوع للقيام بهذا العمل فالمجال مفتوح كما ورد في تعليق الأستاذ الموجي.
ورغم هذا فأنا أكرر دعوتي للحذف التام لتعليقات "شذى" لأنها تضر بالغرض المطلوب.
أما نبيل عودة، فبصراحة معروف توجهه من البداية، وقبل أن يسجل بالموقع. والعجيب أن موقع عامر "لفظه" تقززاً منه ومن فكره، فهل يريد الملتقى أن يدور معه في نفس دوامة موقع عامر من قبل، ثم ينتهي الأمر بحظره؟
ليس لهذا الموضوع في رأيي علاقة بحرية الفكر أو العقيدة أو التعبير عن الرأي أو ما أشبه، وإنما الرجل صادق مع نفسه، ولم يأل جهداً في أول فرصة سنحت له بأن يشتم في فكر السلف في مداخلته التي اختلطت مع ميرا جميل، والغريب أن أحداً لم يلفت انتباهه لهذا. فهذا باب يأتي منه النتن، فإذا أردتم الانتظار حتى تصلكم رائحته -تحت أي دعوى ومبرر- فأنتم وما ترون. يمكننا أن نختلف دينياً وسياسياً وفكرياً مع كل أحد، ولكن حين يبدأ كل أحد في التطاول على الإسلام وتعاليمه ونبيه وكتاب الله ... إلخ ويسمح له الملتقى بدعوى "المناقشة والحوار" فهذا فتح لباب فتنة إن لم نكتوي بنارها أصابنا دخنها. فعرِّفوا الرجل من الآن أن هذا الباب مسدود، لا يقربه.
وفي رأيي كذلك أن معاذ أبو الهيجاء -الذي أصبح فجأة من علماء الإسلام الكبار- وتعج مداخلاته بأخطاء كثيرة، إنما نقل الموضوع الذي كتبه نبيل عودة إلى هنا تصديراً للمشاكل إلى الملتقى، وإلهاءً لكتَّابه خاصة وأن نبيل عودة يطعن في موقع عامر ومن تبعه.
أعتقد أنه ينبغي علينا أن نكون من الفطنة بحيث لا يخدعنا عداء نبيل لعامر وأتباعه، فنفتح له أبواباً لا يأتي منها سوى العفن الفكري، وندور معها في حلقة مفرغة.
والله من وراء القصد.
تعليق