أتعلم أن النافذة التي أطل منها على رياض عشقك
اصبحت تشكو مني
أنا افتحها صباحا قبل ان افتح عيني
وأعود إليها كلما اشتد بي الحنين اليك
وما اكثر ما يشتد بي الحنين اليك
أفتحها في كل مرة بنفس اللهفة
علني اجدك غرست لي زهورا جديدة
واقمت لي مهرجانا للفراشات
او اوقفت العنادل على شباكي
كي تعزف لي لحن حبك
تعليق