عــتـــاب
أشكوكِ
حين قـرعـتِ وشم الفؤاد
أيقظت المارد الذي كنته
تناثرت أشـلائـي زمنا
كان الحلم
كان الأمل
كان الآتـي فـردوسا.
غـفـونا رمشة
كانت فاتحة
لغصب الأحلام
ووأد الأشعار.
أشكوكِ
حين مات الإبداع
مصلوبا على قارعة الغبـن
وتباريح
الإملاق
جئتِ
تدفقتِ نهرا
رويتِ أشـجارا في غابة الأحشاء
تصحرتْ.
أشكوك
أيقظتِ المارد
تفجرتْ مدامـع الـكيـان
حلما
أملا مـدفــونا كان
وعلى قارعة فـيضك العاتب
سهـرتُ
أسبك حـروف اللغة
أغزلُ ضفائر للبوح
و احترق بلظى نسائم وردكِ.
أشكوكِ
حين قـرعـتِ وشم الفؤاد
أيقظت المارد الذي كنته
تناثرت أشـلائـي زمنا
كان الحلم
كان الأمل
كان الآتـي فـردوسا.
غـفـونا رمشة
كانت فاتحة
لغصب الأحلام
ووأد الأشعار.
أشكوكِ
حين مات الإبداع
مصلوبا على قارعة الغبـن
وتباريح
الإملاق
جئتِ
تدفقتِ نهرا
رويتِ أشـجارا في غابة الأحشاء
تصحرتْ.
أشكوك
أيقظتِ المارد
تفجرتْ مدامـع الـكيـان
حلما
أملا مـدفــونا كان
وعلى قارعة فـيضك العاتب
سهـرتُ
أسبك حـروف اللغة
أغزلُ ضفائر للبوح
و احترق بلظى نسائم وردكِ.
تعليق