جريمة شـــــرف

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • خليل حلاوجي
    عضو الملتقى
    • 04-06-2007
    • 97

    جريمة شـــــرف

    توسلت إليه ، بكت ، ثم قبّـلت يداه ... فعلا صوتُ نحيبها وقلبها يصيح : أبي لاتذبحني سألتك َ الله .. أبي أنا ماخرجت عن بيت نقائك .. أبي انا منك َ كنت ُ ...
    *
    *
    وهو يُعـِّد شفرة سكينه بسـَـكينـَـته المعهودة قال لغضبه اخرج عليها ..فتفجرت براكين رجولته ... دماء ً تحيط المكان ... فخرت صريعة وعيونها لاتزال مفتحة ً حين أغمض عينيه عنها وأصم أذنيه خوف صوتها أبي ... أبي .... أبي ....
    *
    *
    أعاد السكين الى غمد سطوره ، بعد أن قطـّـع أعضاءها ودفنها في رمال العطب ، ثم جلس ينتحب كالنساء .. يبكيها ، لقد فقد َ أعز مايملك .. أفكاره الذبيحة ...
  • عبلة محمد زقزوق
    أديب وكاتب
    • 16-05-2007
    • 1819

    #2
    طوبى لمن أنجب، وأحسن إلى من أنجب...
    فالكلمة وليدة الفكر؛ وأبنة شرعية... يكتب ميلادها بخط المداد لها. فتصير أبنة بالروح نابضة بين ثنايا فراشها " الورق"... فطوبى؛ طوبى لمن حافظ على بنوته واعتزازه بأبوته... عاش هانئ البال سعيد الخاطر مجيد المداد.
    رائع أخينا الفاضل أ. خليل حلاوجي
    لنزف المداد صرخة الحرف المغتال
    دام مداد فكرك نابض بالحياة.

    تعليق

    • خليل حلاوجي
      عضو الملتقى
      • 04-06-2007
      • 97

      #3
      الاخت الاديبة الفاضلة عبلة محمد

      مساؤك اليقين والعافية


      أخشى ان اقول ان ثمة فاصلا ًَ صلبا ً بين مانعتقده وبين مايوجبه ويفرضه علينا هذا الاعتقاد

      ارى ان اصلا ً واحدا ً هو اسلامنا ... ان ندرك مضمون التوحيد ...

      ومن هذا الاصل تتفرع كل مسائل الدين

      الخوف كل الخوف ان يضع البعض من اخواننا المتدينيين عقيدتنا ضمن السياق الطقوسي متغافلين ان الاسلام يوجب علينا ان نثور ضد كل معيقات فهمنا لتوحيد الله ... تنفيذا ً لمراده جل في علاه

      \

      شكرا ٍ لمرورك العبق

      تعليق

      • عبلة محمد زقزوق
        أديب وكاتب
        • 16-05-2007
        • 1819

        #4
        بفطرة الله التي فُطر عليها الإنسان... وبشرائع وأحكام وسنن سنها لنا الله ورسوله للعباد... يكون فهمنا واستعابنا... وما دون الفهم مردوده لأولي الأمر منا "مشايخنا وأ أمتنا الكبار"... أما من خالف العقل بفهم خاطئ للإسلام وشريعته السماوية فمراده لله... ثم لذو الفطنة من الحكماء.
        هدانا الله سواء السبيل وكفانا شر الجدال العقيم.
        مع تقديري واحترامي أخي الفاضل خليل حلاوجي
        يا هلا ومرحبتين

        تعليق

        • د. جمال مرسي
          شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
          • 16-05-2007
          • 4938

          #5
          أخي الحبيب خليل حلاوجي
          لقد عن لي و أنا أقرأ هذه الأقصوصة سؤال
          هل يمكن للأديب أن يذبح أفكاره يم يجلس متباكياً عليها
          فإن فعل فلماذا كتبها أصلا إن لم يكون مقتنعا بها
          أثرت بهذه القصة تساؤلاً مهما
          أهلا بك و تقبل الود
          sigpic

          تعليق

          • خليل حلاوجي
            عضو الملتقى
            • 04-06-2007
            • 97

            #6
            الانبياء لم يصرحوا بكل افكارهم لقومهم .... دفعة واحدة
            فلهم متربصون من المجرمين
            قال الله
            {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ }الأنعام112

            والرسول الرحيم محمد صارح امنا عائشة بعد ان استقر دولة الاسلام انه يريد ان يهدم الكعبة ويعيد بناءها على قواعد سيدنا ابراهيم

            اتدري بم علل تغاضيه عن هذه الفكرة : قال لها : (( ان قومكم حديثوا عهد بالجاهلية ))


            اذن


            لدينا الكثير من الاسباب تدعونا نقر بفكرة ما فنصرح بها ثم نواجه بغضب من الاحبة .... فنحترم مشاعرهم
            وهذا ليس انتقاصا ً بجلال الفكرة بل انه من مكارم الخلق

            جلس شيخنا العالم الرباني المصري محمد ابو زهرة عشرون عاما ً وهو يخاف ان يصرح بفكرة كان مقتنعا ً بها

            وبعد العشرون صارح بها خاصته من مفكري الامة ...

            لاحظ ايها الحبيب الاديب النجيب .... كيف تذبح وقد تدفن الافكار !!!

            \
            استاذ جمال

            حضورك هنا هو البهاء

            تعليق

            • مريم محمود العلي
              أديب وكاتب
              • 16-05-2007
              • 594

              #7
              [align=center]الاستاذ خليل حلاوجي
              لا بد للانسان من مرور ساعات عصيبة عليه تجعله يغضب من كل شيء ويرميه أو يقتله أو يحرقه
              لذلك وجب عليه أن يتمالك نفسه عند الغضب
              لأنه سيكون فريسة سهلة للندم فيما بعد
              أنا أحبذ أن أتحمل أي غضب ينتابني على أن أقع بلحظة ندم واحدة
              كل الشكر والتقدير لك لهذا النص الذي أثار فينا التساؤلات
              تحياتي
              [/align]

              تعليق

              • الأديب السيد حنفي
                عضو الملتقى
                • 04-06-2007
                • 378

                #8
                [frame="4 80"]الأستاذ خليل حلاوجي.. تحية طيبة..
                سعدت بقراءة قصتك جريمة شرف..
                بالتأكيد أنت أتقنت التلاعب بنا من عنوان القصة حتى قبل النهاية بكلمتين فقط.. ولذا تعددت الآراء وتشتت المفاهيم ما بين دينية وفكرية..
                العمل الذي يثير الجدال هو عمل ناجح بكل المقاييس..
                لكني أحب أن أشير الى فنية العمل ذاته..
                فقد عمد الكاتب الى الجمل القصيرة مما أدى الى تكثيف الحدث, وعدم الترهل ..
                استخدام الحركة الدائمة والفعل المضارع منذ أول جملة { توسلت اليه } وواصل حركته بما لايدع مجال للإنفلات من شركه الفني الذي نصبه للقارئ وأغلق عليه منافذ الشرود بفكره الى أجواء غير التي أرادها الكاتب, وهذه عبقرية خاصة..
                الجو النفسي الذي أوقعنا بينا براثنه وجعلنا نتعايش معه لحظة بلحظة, ثم ننتهي لنفكر مرة أخرى في أنفسنا.. من نحن , في ماذا نفكر, ماذا نعتقد, والعديد من الأسئلة..
                ذبح الرجل أفكاره.. في عملية الذبح ذاتها تولد أفكار جديدة.. إذ أنه لو كان بلا فكر جديد لما جرؤ أن يفعل ما فعل..
                لكن البراعة في تصوير الكاتب للأفكار على أنها { المؤودة } بلا ذنب تقتل قسرا..
                أنت الذي أوجدتها.. لكن ليس من حقك وأدها فقط لأنها صارت كيانا ..
                خليل حلاوجي.. أنت كاتب رائع.. لك تحياتي واحترامي
                [/frame]
                [align=center][CENTER][B][FONT="Arial"][SIZE="4"][COLOR="DarkRed"][frame="1 98"]أشهد أن لا إله إلا الله
                أشهد أن محمدا رسول الله
                أستغفرك ربي وأتوب إليك[/frame][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER][/align]

                تعليق

                • د.مصطفى عطية جمعة
                  عضو الملتقى
                  • 19-05-2007
                  • 301

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
                  توسلت إليه ، بكت ، ثم قبّـلت يداه ... فعلا صوتُ نحيبها وقلبها يصيح : أبي لاتذبحني سألتك َ الله .. أبي أنا ماخرجت عن بيت نقائك .. أبي انا منك َ كنت ُ ...
                  *
                  *
                  وهو يُعـِّد شفرة سكينه بسـَـكينـَـته المعهودة قال لغضبه اخرج عليها ..فتفجرت براكين رجولته ... دماء ً تحيط المكان ... فخرت صريعة وعيونها لاتزال مفتحة ً حين أغمض عينيه عنها وأصم أذنيه خوف صوتها أبي ... أبي .... أبي ....
                  *
                  *
                  أعاد السكين الى غمد سطوره ، بعد أن قطـّـع أعضاءها ودفنها في رمال العطب ، ثم جلس ينتحب كالنساء .. يبكيها ، لقد فقد َ أعز مايملك .. أفكاره الذبيحة ...
                  الأديب المفكر / خليل حلاوجي تحياتي وحبي ومودتي لشخصك وإبداعك
                  يمكن أن نقرأ هذا النص ضمن القراءة الرمزية ، التي تعني عدة أمور ، ودعني أعرضها بطريقة النقاط التدرجية ، مع علاقاتها المباشرة ضمن منهجية قراءة النص في إطار التأويل له ، وضمن بنية النص الكلية :
                  يمكن أن نأول النص ضمن الخطوط المتشابكة الآتية :
                  1) جريمة الشرف في قتل الابنة = جريمة قتل الأفكار ( ثم )
                  2 ) جريمة قتل الفكر = اغتيال الإنسان الأديب الذي هو مجموعة أفكار . ( ثم )
                  3 ) اغتيال الأديب وفكره = اغتيال الوطن . ( ثم )
                  4 ) أن يقوم الأديب بوأد ابنته / أفكاره بمحض إرادته = انتحار جماعي لعلماء الأمة والوطن . ( ثم )
                  5 ) أن يقوم العلماء بهذه الجريمة في الوطن الخاص بك في العراق = يأس مما آلت إليه الأوضاع .

                  النص يمثل في قراءة تأويلية أخرى :
                  حالة القناع ، أي أنك اتخذت جريمة الشرف للابنة قناعا لاغتيال الذات المبدعة ، وهذا الاغتيال لا يعني قتل النفس المادي ، بل القتل المعنوي الذي يكمن في الامتناع عن الكتابة ، وإيقاف التفكير ، فلا فائدة من التفكير والإبداع في وطن يهرب منه المبدعون ، وتتقاذفه الظلمات السمتقبلية .
                  نتوقف قليلا عند السطر الأخير :
                  السكين الى غمد سطوره ، بعد أن قطـّـع أعضاءها ودفنها في رمال العطب ، ثم جلس ينتحب كالنساء .. يبكيها ، لقد فقد َ أعز مايملك .. أفكاره الذبيحة
                  فهذا السطر يمثل المفتاح النصي ، بين القناع ( جريمة الشرف ) ، وبين الحقيقة ( الأفكار ) ، وقد جاء النص بلغة جمعت بين الدرامية والحركية ، في حركة الأب والابنة ، والصوتية في الصراخ والتوسل ، وبين البلاغة النصية العالية .
                  تحياتي لهذا النص الاحتجاجي
                  دمت بخير وإبداع

                  تعليق

                  • خليل حلاوجي
                    عضو الملتقى
                    • 04-06-2007
                    • 97

                    #10
                    الاستاذة مريم محمود العلي

                    صباحك الشهد كله ... أختاه

                    لامكان للندوم عند بطل قصتي هذه فجمجمته الموسوعية لم تنال حقها ممن حوله من جماجم منصتيه

                    كانت عربته الفكرية تسير على سكتين ولاتحيد

                    سكة تقول
                    خير لنا ان نتحمل الظلم من أن نمارسه

                    وسكة توازيها فتقول

                    السقوط اسهل من الجلوس فوق قمة تهددني بإنحاراتها

                    \

                    سلم يراعك ومرورك العطر

                    تعليق

                    • خليل حلاوجي
                      عضو الملتقى
                      • 04-06-2007
                      • 97

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة الأديب السيد حنفي مشاهدة المشاركة
                      [frame="4 80"]الأستاذ خليل حلاوجي.. تحية طيبة..
                      سعدت بقراءة قصتك جريمة شرف..
                      بالتأكيد أنت أتقنت التلاعب بنا من عنوان القصة حتى قبل النهاية بكلمتين فقط.. ولذا تعددت الآراء وتشتت المفاهيم ما بين دينية وفكرية..
                      العمل الذي يثير الجدال هو عمل ناجح بكل المقاييس..
                      لكني أحب أن أشير الى فنية العمل ذاته..
                      فقد عمد الكاتب الى الجمل القصيرة مما أدى الى تكثيف الحدث, وعدم الترهل ..
                      استخدام الحركة الدائمة والفعل المضارع منذ أول جملة { توسلت اليه } وواصل حركته بما لايدع مجال للإنفلات من شركه الفني الذي نصبه للقارئ وأغلق عليه منافذ الشرود بفكره الى أجواء غير التي أرادها الكاتب, وهذه عبقرية خاصة..
                      الجو النفسي الذي أوقعنا بينا براثنه وجعلنا نتعايش معه لحظة بلحظة, ثم ننتهي لنفكر مرة أخرى في أنفسنا.. من نحن , في ماذا نفكر, ماذا نعتقد, والعديد من الأسئلة..
                      ذبح الرجل أفكاره.. في عملية الذبح ذاتها تولد أفكار جديدة.. إذ أنه لو كان بلا فكر جديد لما جرؤ أن يفعل ما فعل..
                      لكن البراعة في تصوير الكاتب للأفكار على أنها { المؤودة } بلا ذنب تقتل قسرا..
                      أنت الذي أوجدتها.. لكن ليس من حقك وأدها فقط لأنها صارت كيانا ..
                      خليل حلاوجي.. أنت كاتب رائع.. لك تحياتي واحترامي
                      [/frame]
                      وقعت على سر الحكاية .... سيدي الحبيب

                      وكم من مؤودة اليوم نأكل لحمها وهي حية ... وندفنها في العراء .... ولا نبكيها


                      شرف كبير لمثلي أ، يضع مثلك رؤيته على نصه

                      بالغ تقديري لك ايها الناقد السامق

                      تعليق

                      • عبدالرحيم الحمصي
                        شاعر و قاص
                        • 24-05-2007
                        • 585

                        #12
                        [align=center]العزيز الكاتب المفكر خليل ،،


                        نص بسرد بديع يتماثل المضمر كخاصية توحي بعدة احتمالات

                        و لعمري هي صفة جديرة

                        بترك مساحة معقولة

                        للقارئ المفترض من كاتب غير مفترض ،،

                        التسريع في الوأد عمل جاهل ،،،

                        دمت بإبداع ،،،

                        محبتي و تقديري ،،،



                        الحمصــــــــــــــــــــي[/align]
                        [align=center]هل جنيت على أحد و أنا أداعب تفاصيل حروفي ،،،؟؟؟


                        elhamssia.maktoobblog.com[/align]

                        تعليق

                        • خليل حلاوجي
                          عضو الملتقى
                          • 04-06-2007
                          • 97

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة د.مصطفى عطية جمعة مشاهدة المشاركة
                          الأديب المفكر / خليل حلاوجي تحياتي وحبي ومودتي لشخصك وإبداعك
                          يمكن أن نقرأ هذا النص ضمن القراءة الرمزية ، التي تعني عدة أمور ، ودعني أعرضها بطريقة النقاط التدرجية ، مع علاقاتها المباشرة ضمن منهجية قراءة النص في إطار التأويل له ، وضمن بنية النص الكلية :
                          يمكن أن نأول النص ضمن الخطوط المتشابكة الآتية :
                          1) جريمة الشرف في قتل الابنة = جريمة قتل الأفكار ( ثم )
                          2 ) جريمة قتل الفكر = اغتيال الإنسان الأديب الذي هو مجموعة أفكار . ( ثم )
                          3 ) اغتيال الأديب وفكره = اغتيال الوطن . ( ثم )
                          4 ) أن يقوم الأديب بوأد ابنته / أفكاره بمحض إرادته = انتحار جماعي لعلماء الأمة والوطن . ( ثم )
                          5 ) أن يقوم العلماء بهذه الجريمة في الوطن الخاص بك في العراق = يأس مما آلت إليه الأوضاع .

                          النص يمثل في قراءة تأويلية أخرى :
                          حالة القناع ، أي أنك اتخذت جريمة الشرف للابنة قناعا لاغتيال الذات المبدعة ، وهذا الاغتيال لا يعني قتل النفس المادي ، بل القتل المعنوي الذي يكمن في الامتناع عن الكتابة ، وإيقاف التفكير ، فلا فائدة من التفكير والإبداع في وطن يهرب منه المبدعون ، وتتقاذفه الظلمات السمتقبلية .
                          نتوقف قليلا عند السطر الأخير :
                          السكين الى غمد سطوره ، بعد أن قطـّـع أعضاءها ودفنها في رمال العطب ، ثم جلس ينتحب كالنساء .. يبكيها ، لقد فقد َ أعز مايملك .. أفكاره الذبيحة
                          فهذا السطر يمثل المفتاح النصي ، بين القناع ( جريمة الشرف ) ، وبين الحقيقة ( الأفكار ) ، وقد جاء النص بلغة جمعت بين الدرامية والحركية ، في حركة الأب والابنة ، والصوتية في الصراخ والتوسل ، وبين البلاغة النصية العالية .
                          تحياتي لهذا النص الاحتجاجي
                          دمت بخير وإبداع

                          الثراء هو عنوان هذه القراءة المدهشة ... يادكتور جمعة ...

                          ووالله أنا لفخور بسطورك ... ايها الناقد المبدع


                          لاعدمناك

                          تقبل بالغ تقديري ..

                          تعليق

                          • خليل حلاوجي
                            عضو الملتقى
                            • 04-06-2007
                            • 97

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم الحمصي مشاهدة المشاركة
                            [align=center]العزيز الكاتب المفكر خليل ،،نص بسرد بديع يتماثل المضمر كخاصية توحي بعدة احتمالات ...و لعمري هي صفة جديرة .......بترك مساحة معقولة
                            للقارئ المفترض من كاتب غير مفترض ،،التسريع في الوأد عمل جاهل ،،،دمت بإبداع ،،،محبتي و تقديري ،،،الحمصــــــــــــــــــــي[/align]
                            الأديب السامق : الحمصي

                            تقرأ أنيني بتدبر بل وتذهب إلى أبعد مافي الورق من بث شكوى أفئدتنا الحزينة .... لله درك ... كيف وجدت دمعتي المختنقة والمختبئة في سطوري ...


                            لا عدمناك ... أيها العامر حرفه بالوهج

                            تعليق

                            يعمل...
                            X