هل تؤيد ضرب بوش بالجزمة ؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الحسن فهري
    متعلم.. عاشق للكلمة.
    • 27-10-2008
    • 1794

    #31
    الخنزير..

    بسم الله الرحمـن الرحيم.
    العزيزة/ بنت الشهباء.. العزيزة/ عائده ..
    الأخوات والإخوة الأعزاء..
    الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر ولله الحمد..
    يا له من منظر رائع!!!
    ليته كان مخضّبا بدم اللعـين، حتى يزداد روعـة!!!
    أما كـلبه الوفيّ، الذي كان يحميه ويذبّ عنه.. فـَ... إلى حيث ألقتْ..
    ----------

    * يا سيدي، يا "منتظـــر°"
    أثـلجْـتَ أفـئـدة ًعلى نار الترقـب تسْتعـــر°
    سَـدّدتَ أحـذيَـة ً إلى وجه "اللعـين ِالمنكـســـر°"
    بـوركـتَ يا ابـنَ الأكـرمِـيـنَ،
    وبـوركَ الوطـنُ الذي سيُعـيد للتاريـخ ِ
    أمجادَ الكـرام ِ.. وينتـصـــر°...
    ----------

    آمـــــيـــــن.. وآخر دعـوانا أن الحمد لله ربّ العالميـن..
    التعديل الأخير تم بواسطة الحسن فهري; الساعة 14-12-2008, 22:02.
    ولا أقـولُ لقِـدْر القـوم: قدْ غلِيَـتْ
    ولا أقـول لـباب الـدار: مَغـلـوقُ !
    ( أبو الأسْـود الدّؤليّ )
    *===*===*===*===*
    أنا الذي أمرَ الوالي بقطع يدي
    لمّا تبيّـنَ أنّي في يـدي قـلــمُ
    !
    ( ح. فهـري )

    تعليق

    • عائده محمد نادر
      عضو الملتقى
      • 18-10-2008
      • 12843

      #32

      الأعضاء الكرام

      الصحفي منتظر الزيدي أقتيد الآن إلى جهة غير معلومه حسب المعلومات التي ووصلت الآن!!
      خوفي أن يقتل هذا الرجل على أيدي هؤلاء الخونة بائعي الدين والضمير
      اللهم ربي أعنه يامعين المضطرين يالله آمين
      قلبي سيتوقف خوفا عليه
      اللهم نجه من هؤلاء الأنذال ياألله آمين
      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

      تعليق

      • سليم محمد غضبان
        كاتب مترجم
        • 02-12-2008
        • 2382

        #33
        هذا الخبر هدية حلوة عالعيد،
        كل عام وأنتم بخير.
        [gdwl] [/gdwl][gdwl]
        وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
        [/gdwl]
        [/gdwl]

        [/gdwl]
        https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

        تعليق

        • محمد سليم
          سـ(كاتب)ـاخر
          • 19-05-2007
          • 2775

          #34
          نفسى اُقبل رأس هذا العراقى الأبى
          الذى دخل التاريخ بــ جزمته ..
          بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

          تعليق

          • محمد عبد السميع نوح
            عضو الملتقى
            • 14-11-2008
            • 108

            #35
            الأخ الكريم الأستاذ الفاضل/ محمد شعبان الموجى
            تحية طيبة وبعد
            فأرجو أن تفكر معى فى المسكوت عنه فى هذا الحدث الصاعق ..
            لقد علمتنى تجارب الأيام أن أتروى فى الحزن والفرح . وألا يكون رد فعلى سريعا وكاشفا للطرف الآخر عن دخيلتى ...........
            ألا يمكن أن يكون ما جرى مسرحية كتبت وأخرجت فى هوليود وعرضت على مسرح فى بغداد كأسرع وأحدث قراءة لما تنطوى عليه نفوس شعوبنا الطيبة ليرى شياطين الإنس هؤلاء كيف تكون استراتيجيتهم المثلى إزاءنا ونكون بردود أفعالنا قد قدمنا لهم هذه الخدمة بالمجان ، وأنت تعرف كيف يكون فكر السياسة ياسيدى وإن أنس فلا أنسى الأفراح العارمة التى عشناها ـ واهمين ـ أيام 5 ،6 ،7 ، 8 ،9 ،10 من يونيو67 كما أن على الأريب أن يقرأ السياسة الأمركية ومغايرة الفكر الأمريكى بشكل عام لفكر الآخرين وخاصة شعوبنا .. فإن كان هذا التوقع فى غير محله فدعنى أرقص ولأول مرة فى عمرى (56 )سنة . وأقررأن جزمة منتظر الزبيدى أغلى ثمنا من ترسانات الأ سلحة العربية الصدئة والتى ما جلبناها إلى أوطاننا إلا لترويج بضاعة غيرنا وتوفير فرص العمل لهم وأن جزمة هذا الرجل الرجل لهى البرهان الساطع على أن هذه الأمة لن تموت وكلما بولغ فى ضربها بالغت فى تفوقها ، وسبحان الله ! ماذا نريد من الله أكثر من ذلك ، إنه يقول لنا ستنتصرون برغم أنوفكم ، سأنصركم وإن أبيتم ، سأنصركم لأن فيكم حبيبى محمد ، ستنتصرون ولو بالجزمة . واقول نعم يارب ، وليتها كانت قديمة
            تحياتى لشخصكم الكريم وللإدارة الرائدة
            محمد نوح
            مصر

            تعليق

            • عادل العاني
              مستشار
              • 17-05-2007
              • 1465

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى بونيف مشاهدة المشاركة
              منتظر الزيدي ...البطل !

              سلمت يمينك يا منتظر سلمت يمينك !!!!

              منتظر الزيدي ..صحفي شاب يبلغ من العمر 28 عاما ، يشتغل مراسلا لقناة البغدادية ، وهي قناة للسنة العراقيين .
              خريج كلية الإعلام بجامعة بغداد .
              عزيزي مصطفى

              مأخذي عليك أن تصف الصحفي منتظر بأنه مراسل لقناة للسنة العراقيين !!!

              ألا يكفينا ما فعله بنا الأوغاد من ترسيخ التفرقة وتمزيق وحدة شعبنا ,

              وأنا كعراقي أرجو منكم عدم ترسيخ هذه التوصيفات ..

              منتظر عراقي .. عراقي .. عراقي

              يمثل كل العراقيين .. وما قام به يمثل موقف كل الشرفاء العراقيين من الشمال إلى الجنوب .. من زاخو إلى الفاو ..

              والله لو خرج بوش اللعين إلى أي شارع من شوارعنا في أي بقعة من بقاع العراق سيلقى ما هو أسوأ ..


              تحياتي وتقديري
              التعديل الأخير تم بواسطة عادل العاني; الساعة 15-12-2008, 05:45.

              تعليق

              • ريمه الخاني
                مستشار أدبي
                • 16-05-2007
                • 4807

                #37
                بوش والحذاء الطائر



                وائل السمرى
                بوش والحذاء الطائر
                الأثنين، 15 ديسمبر 2008 - 01:56
                وائل السمرى

                بابتسامته البلهاء التى لم يعد أحد يتحمل رؤيتها، ختم الرئيس الأمريكى جورج بوش مؤتمره الصحفى مع نورى المالكى رئيس وزراء العراق، بحثا ما بحثا، واتنفقا على ما اتفقا، قالا ما قالا من الكلام الذى لا يسمن ولا يغنى من جوع، وقاما بأداء المشهد الأخير من تمثيلية الود المتبادل بين العراق وأمريكا، وفى نهاية المؤتمر كانت المفاجأة التى لم يتوقعها أحد، فبعد أن قال بوش لحضور المؤتمر "شووكران جغزيرا"، يقصد شكراً جزيلاً، لإيهام الحضور بأنه يتكلم لغتهم ومن ثم يكسر حدة الجفاء بينه وبينهم، قام قام مراسل قناة البغدادية، الصحفى منتظر الجيدى برشقه بفردتى حذائه واحدة بعد أخرى، قائلاً "هذه قبلة الوداع يا كلب".

                منتظر الجيدى الذى كان واقفاً بين الصحفيين يؤدى مهمته الإعلامية لم يستطع أن يمنع شعوره، ويكبته بحياده الصحفى المفترض، ولم يقدر على أن يودع الجلاد بابتسامة، وإن كان السفاح لا يعرف إلا القتل والتخريب، فلا لوم على الضحية أن رفسته بقدميها أو رمته ببصقة، وكانت بصقة "منتظر" الجيدى متجسدة فى حذائه الطائر، الذى وإن كان لم يصب وجه بوش، مثل رفسة الضحية التى لن تثنى السفاح عن إجرامه، إلا أن حذاء "منتظر" أخبر بوش بصدق فاتن ما يكنه الضحايا العراقيين له من مشاعر، يزيفها السياسيون المدجنون ويخبرونه بأن الشعوب العربية تنظر له، باعتباره "مبعوث الرحمة المنتظر" وهذا ما نفاه "منتظر".

                "منتظر" كان منتظرًا لحظة الفكاك من أسر "الغباء البوشى" والوحشية "البوشية"، وقرر أخيراً أن يتنازل عن الصفة التى منحها اسمه إياها، ولم يتردد فى التعبير عن مشاعره تجاه رئيس أكبر دولة فى العالم، وقرر أن يقول للمجرم "أنت مجرم يا كلب"، وكما قرر أن يتنازل عن الصفة التى منحها اسمه إياها قرر أيضاً أن يتنازل عن حياده الصحفى فى تغطية الأحداث، فكثيرون منا يخطئون فى تقدير مدى الالتزام المهنى، ويعلون من شأنه على حساب المشاعر الإنسانية، وكيف يلتزم الحياد من يرى وطنه يمزق، وممزقه يبتسم.

                الهدف من رمى حذاء "منتظر" لم يكن الإهانة فقط، بل الإهانة والألم، وهذا ما يدل عليه تصميمه على إصابة وجه بوش، ولم يكتف بقذف فردة حذاء واحدة، بل حينما رأى أن رميته الأولى لم تصبه أراد أن يعالج فشل الأولى برمى الثانية، ففشلت أيضاً، وعلى الرغم من تمنى الكثيرين بأن يصيب الحذاء بوش، إلى أن هذا الفشل منحنا تفاصيل كثيرة ذات مغزى، فها هو رئيس أكبر دولة فى العالم يخاف من حذاء طائر، كطفل صغير تلوح له بالعصا، وها هو نورى المالكى يمارس مهنته الأصيلة فى حماية الرئيس الأمريكى من حذاء منتظر، متقمصا دور البودى جارد الذى يسهر على حراسة سيده، لكن جبن بوش وخوفه وتفاديه للحذاء، وحماية المالكى له، لم تمنع فردة الحذاء الثانية من إصابة العلم الأمريكى الذى كان يقف مزهواً وراء بوش، فاختاره الحذاء، من بين علمين عراقيين، ليهزأ من زهوه، ويكسر من تكبره الكريه.

                45 يوماً هى ما تبقى فى عمر الفترة الرئاسية الثانية للرئيس الأمريكى جورج بوش، سيقضيها الرئيس، إن كان عنده دم، فى تذكر هذا المشهد الذى لا يتكرر كثيراً فى حياة الرؤساء، وسيحاول من تخفيف أثر هذا المشهد بتذكر اعتذار الصحفى العراقى الآخر الذى وقف ليقول له "نحن نعتذر لك يا سيادة الرئيس"، لكن ما لم يقدر أحد أن ينساه هو الذعر الذى اعتلى وجه بوش وهو يواجه "حذاء"، فهذا الحذاء على الرغم من تفاهة تأثيره المادى، إلا أنه كسر أسطورة رئيس أكبر دولة فى العالم، الذى أعلن لدول العالم أجمع قبيل حرب العراق أن من ليس معنا فهو عليا، مهدداً جميع الدول، وملمحاً لهم بأن اصمتوا إن لم ترسلوا أبناءكم ليقتلوا، ولم يكن يعرف بالطبع أن خطابه المزيف عن الديمقراطية التى كان يريد أن يقنعنا بها بوش.

                "منتظر" وقف أمام رئيس أكبر دولة فى العالم وقذفه بالحذاء، مثلما كان يقف الجندى المصرى أمام الدبابة ليصيبها بقذيفة، ومثلما يقف الطفل الفلسطينى أمام المدرعات الإسرائيلية ليقذفها بحجر، لم يمنعه خوف، ولم يكسر من عزيمته احتلال، ليعلن للعالم أن للقوة مقاييس أخرى غير التى يتباهى بها بوش، وليعلن أن للمقاومة أساليب أخرى قد تهز من عروش الكبار دون أن تسيل لهم قطرة دم.


                للمزيد:
                بوابة اليوم السابع الاخبارية تقدم احدث واهم اخبار مصر على مدار اليوم كما نقدم اهم اخبار الرياضة والفن والاقتصاد والحوادث

                تعليق

                • غيـداء
                  عضو الملتقى
                  • 27-10-2008
                  • 20

                  #38
                  أستاذي الفاضل محمد شعبان ..

                  كانت هذه انفجار من قلب دامي ..

                  شخصية جريئة وقلب من حديد ..

                  لكن كنت أفضل الثورة بطريقة أفضل لكي لا يخسر حياته ..

                  ثورة جماعية .. كلنا بشر نحن بشر وهم بشر .. ليس لديهم قوة ملائكية خارقة ..

                  لكن نحن نوحي لأنفسنا بأنهم أقوى منا ..

                  لأنهم الداخل مفقود و الذي يدخل لا يمكنه الخروج ..

                  نودعهم من لا تضيع ودائعة ..

                  لك احترامي استاذي ..

                  تعليق

                  • حسين ليشوري
                    طويلب علم، مستشار أدبي.
                    • 06-12-2008
                    • 8016

                    #39
                    [frame="12 98"]
                    تحية تقدير و إكبار إلى الصحفي الشهم منتظر الزيدي:
                    "بوركتِ من يدٍ و رُفِعْتِ العالية،
                    بجزمتيْ الكرامة قذفتِ الطاغية،
                    أخطأته الأولى و لم تصبه الثانية،
                    لكنك أحييتِ فينا النخوة البالية،
                    ليت جزمنا كلها كانت التالية!"

                    [/frame]
                    التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 15-12-2008, 13:47.
                    sigpic
                    (رسم نور الدين محساس)
                    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                    "القلم المعاند"
                    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                    تعليق

                    • بنت الشهباء
                      أديب وكاتب
                      • 16-05-2007
                      • 6341

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة الحسن فهري مشاهدة المشاركة
                      بسم الله الرحمـن الرحيم.
                      العزيزة/ بنت الشهباء.. العزيزة/ عائده ..
                      الأخوات والإخوة الأعزاء..
                      الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر ولله الحمد..
                      يا له من منظر رائع!!!
                      ليته كان مخضّبا بدم اللعـين، حتى يزداد روعـة!!!
                      أما كـلبه الوفيّ، الذي كان يحميه ويذبّ عنه.. فـَ... إلى حيث ألقتْ..
                      ----------


                      ومكان هؤلاء والله يا أخي الكريم
                      حسن الفهري
                      لن يكون إلا في مزابل التاريخ والأجيال ستلعنهم وتبصق عليهم
                      وكم كنا نتمنى أن تصافح القبلة التي أرسلها حذاء منتظر ويسيل الدم القذر من وجه هذا الخنزير ....
                      واليوم بدون خجل ولا حياء يزور أفغانستان ومن المؤكد أنها ستكتب لافتة عريضة :
                      اخلع من رجليك الحذاء

                      وإن غدا لناظره قريب
                      فالأمة لم ولن تمت أيها العالم وهاهو منتظر الزيدي يرفع يده الشريفة ليضرب الطاغية والكلب الحقير أمام العالم ليكون درسا وعبرة لكل الظالمين والطغاة على وجه الأرض
                      حفظك الله ورعاك يا أسد العراق منتظر الزيدي

                      أمينة أحمد خشفة

                      تعليق

                      • بنت الشهباء
                        أديب وكاتب
                        • 16-05-2007
                        • 6341

                        #41


                        تأمل أيها العالم صورة المناضل ، والأسد الكاسر ، والعراقي العربي الأصيل
                        الذي سيكتب التاريخ اسمه بأنه أول من ضرب الكلب الطاغية بوش

                        أمينة أحمد خشفة

                        تعليق

                        • رمضان حمزه
                          عضو الملتقى
                          • 15-12-2008
                          • 15

                          #42
                          ما شاء الله واخيرا يخرج من العراق رجل يرفع الحذاء فى وجه المتغطرس
                          بوش الكلب ليعلن رآى أمه باكملها
                          كان الله فى عون منتظرالمنتصر ويخفف عنه ما سيلقاه على يد حلفاء المستعمر

                          تعليق

                          • د.مازن صافي
                            أديب وكاتب
                            • 09-12-2007
                            • 4468

                            #43
                            سؤال مهم يبقى الى جانب الصمت العربي الرسمي :

                            ماذا لو ان صحافي غربي او اسرائيلي فعلها ضد رئيس اسيوي او شرقي !!! هل كانت امريكا سترميه في السجن وهل كان سيتعرض للتعذيب او للسجن ام ان جريدته او محطة تلفازه كانت ستطلق سراحه فورا بكفالة مالية بدعوى حرية الرأي ؟.
                            مجموعتي الادبية على الفيسبوك

                            ( نسمات الحروف النثرية )

                            http://www.facebook.com/home.php?sk=...98527#!/?sk=nf

                            أتشرف بمشاركتكم وصداقتكم

                            تعليق

                            • عبد المنعم ابراهيم
                              كاتب ومحلل سياسي
                              • 15-08-2008
                              • 36

                              #44
                              السيد الفاضل / محمد الموجي
                              اشكرك جزيل الشكر لما اوردتة لنا من فرصة التعبير عن اراؤنا حول قضية تزيين وجه الهالك الحقير بوش والهالك المالكي واعوانة بنعال رجل صحفي عراقي هذا الرجل البطل المغوار الذي شفى صدورنا في حفل وداع الشيطان الاكبر بوش قبح الله وجهة.
                              اما بالنسبة لما يمثل لنا نحن كعرب ومسلمين هذا الحدث انما هو
                              تعبيرا قاطعا وصادقا عند الشعوب العربية والاسلامية عامة والعراقية خاصة بعدم الرضا عن سياسية ذلك الزنديق الاكبر المسمى بوش الذي يمثل السياسة الامريكية الحقيره والمنحازه هذا الخنزير الذي اجتاح واحتل دول العراق الحبيبة وسرق ثرواتها وقتل وشرد اهلها واحتل افغانستان وخرب الصومال وفعل ما فعل من حروب في اراضي المسلمين وانحاز للصهاينة ضد عدالة القضية الفلسطينية ,هذا هو تعبيرا لما يجول في صدور كل حر ووطني شريف.
                              اما عن سؤالك ان كان الخنزير بوش يستحق فعلا الضرب بالجزمة أم بشىء آخر فهو يستحقها أي (الجزمة) اكرم الله السادة الأفاضل القراء لا والله بل يستحق ان تكون الجزمة مغموسة ببول وروث البقر والجمال اكرم الله جميع القارئين.
                              تحياتي
                              سجل يا زمن ماشئت من الكلمات...ودون سيرتي من المهد حتى الممات.
                              فان استطاع عدوي أن يسلب ارضي... فسأخبر أبنائي بمن حملوا الرايات.
                              وان قتل أبنائي... سأخبر أحفادي كل الحكايات .

                              تعليق

                              • على جاسم
                                أديب وكاتب
                                • 05-06-2007
                                • 3216

                                #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى بونيف مشاهدة المشاركة
                                منتظر الزيدي ...البطل !
                                كل مشاعر الفرح انتابتني وأنا أرى بوش الكلب وهو يضرب البجزم في آخر أيامه في انتظار أن يضرب بالرصاص ....الله أطعمنا ولا تحرمنا منظر دمه وهو يهدر كما أهدر دماء الأبرياء الشرفاء في عراق الشموخ والتحدي ...
                                اللهم إني أسألك أن تبهج قلوبنا وتفرحها بسيارة مفخخة تمزق المالكي الكلب وأزلامه من العملاء ....فترتاح قلوبنا الحزينة على بغداد التي أرادها المالكي والباقر وصولاغ ومقتدى ..مرتعا لليهود والخونة .
                                سلمت يمينك يا منتظر سلمت يمينك !!!!

                                منتظر الزيدي ..صحفي شاب يبلغ من العمر 28 عاما ، يشتغل مراسلا لقناة البغدادية ، وهي قناة للسنة العراقيين .
                                خريج كلية الإعلام بجامعة بغداد .
                                السلام عليكم

                                يا أخي الكريم مصطفى

                                هذا فرح عراقي عام فلا تجعله مكان للطائفية والمذهبية

                                ولا تقل هذه قناة سنية أم شيعية

                                ولا تقل هذا البطل سني أم شيعي

                                بل قل هذا عراقي

                                وللمعلومة فقط

                                قناة البغدادية ذات نهج معتدل ولا تمثل سنة أو شيعة بل تمثل الطيف العراقي بتلونه الجميل

                                ولو كانت قناة سنية فكيف بالله يكون ممراسلها هذا البطل الشيعي

                                الذي قدم مثال واضح على كل من يتطاول على شيعة العراق ويصفهم بالخونة والأنذال

                                فهذا مثال واضح على العراقي الشريف الذي يذود عن وطنه بالغالي والنفيس

                                لذا أتمنى أن لا تكون هنالك ردود تبث الفتنة والانقسام

                                لأننا كعراقيين لم نسأل هذه القناة من يُديرها وهذا البطل الذي رمى الحذاء بوجه الكلب بوش لم نسأل إلى أي مذهب ينتمي بل قلنا هذا عراقي شريف سيكون تاج على الرأس

                                شكراً وشكراً لكل الكلمات الجميلة وححقيقة هذا يوم فرح كما هو يوم تضامن من الشرفاء سواء منتظر الزيدي أو غيره

                                وكلا كلا للمحتل كلا كلا للشيطان وعاش العراق وعاشت فلسطين
                                عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
                                يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
                                فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
                                فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

                                تعليق

                                يعمل...
                                X