س : هل تؤيد ضرب بوش بالجزمة ؟
جـ : والله هذا الأمر برجع إلها ، هذي حياتها وهي حرة ..

ههههههههههههههههههه

بوركت يمينك الي اتشيل الحزاااااااااااااااء وتضرب بيه

سلمت يداااااااااااااااااااااااك ايها البطل

بس يا خساره الحزاءيذهب لهذا شخص

اخِر قرارات الحكومة العراقية
١- طرد حارس المنتخب الوطني وتعين نور المالكي خلفَ عنه ,
لِبراعتة في صد الاحذية .
٢- يأمر بنشر درع صاروخي مضاد للجزم' حول العاصمة .
٣- يصدر قرارا بمنع لبس القنادر في المنطقة الخضراء'.
٤- قررت تصنيف الشركات التالية: باتا، وكلارس، وناين ويست، وايكو ، وبالي (وهي شركات منتجة للأحذية) شركات مارقة وراعية للارهاب.
٥- خذف جملة " كما تدين ، تُدان " .

" منتظر الزيدي " ... إسم سيبقى منقوشاً في ذاكرة العصور ... وسيتباهى به النخل العراقي والتراب العراقي والماء العراقي ـ وقد تحسدنا عليه شعوب كثيرة لم يمنحها الزمن فرصة إنجاب بطل مثله ..

" منتظر الزيدي " قد دخل التاريخ من أوسع أبوابه باعتباره الغزال العراقي الوديع الذي تحدى " الديناصور الأمريكي البشع "... وباعتباره المواطن البسيط الذي أرغم " أقوى رجل في العالم " على الإنحناء لحذائه !!
حتى حذاء منتظر الزيدي سيدخل التاريخ ، باعتباره " القذيفة الشعبية " التي حملت رأس " جورج بوش " على الزوغان لتجنـّب الإصطدام به .
ما حيلة البطل " منتظر الزيدي " إذا كان ممنوعا عليه ـ وعلى جميع العراقيين بما فيهم كبار رجال السلطة ـ دخول المؤتمر برشاشـة كلاشـينكوف أو بمسـدس ، ليدرز َ بالرصاص رأس "هـولاكو الجديد " ؟ الحذاء إذن هو البديل .. فطوبى لمنتظرالزيدي بدخوله التاريخ ... ومجدا ً لحذائه الذي سيبقى لامعا ً على مرِّ العصور باعتباره القذيفة التي أرغمتْ أقوى رجل في العالم على الإنحناء حماية ً لرأسه !!
لم يغضبْ ثـأرا ً لطاغية مضى غير مأسوف عليه .. ولا حَـنـَقـا ً من ضنك عيش ٍ وزوال نعمة .. إنما : ثـأرا ً للشعب الذي أضحى مختبرا لتجارب آخر مبتكرات البنتاغون ، وانتقاما للوطن المفجوع برغيفه وكرامته .
**
أجزم أن " منتظر الزيدي " سيفوز في أية قائمة انتخابية ـ لو سمحت له حكومة عراقنا الجديد في الترشيح لأي منصب قيادي ..
أجزم أن الشعب العراقي سـيصطفيه ناطقا ً وطنيا ًباسمه وباسم تراب العراق ومياه العراق ونخيل العراق ـ لو خـُيِّـرَ لـلشعـب اصطفاء الناطق باسمه ..
أجزم أن الأسرة الإنسانية كلها ، قد حسدت الأم العراقية التي أنجبت البطل " منتظر الزيدي " ..
**
لستُ بذي مال ٍ ... ومع ذلك ، فأنا على استعداد لشراء " حذاء منتظر الزيدي " بسيارتي وأثاث بيتي وبالأمتار المربعة القليلة التي أملكها في مقبرة وادي السلام ...
أيها المسؤولون : إحذروا من التفريط بحذاء البطل منتظر الزيدي .. حذاء منتظر أضحى ثروة وطنية ... أقيموا له جناحا ً خاصا ً في متحفنا الوطني لتتذكر أجيال الغد ، أن حذاءً عراقيا ً قد أرغم ذات يوم ، أقوى رجل في العالم على الزوغان برأسه خشية أن يشجَّ جبينه ..
**
شكرا لك سـيدي البطل منتظر الزيدي ، فـقـد أعـدتَ للنخل العراقي كبرياءه .. وأعدت َ الإعتبار للشرف الوطني ..
شكرا لك سيدي البطل منتظر الزيدي ... وألف شكر للأم التي أرضعتك الشرف مع حليب الأمومة .. واعلم سيدي ، أن الغد سيشهد يوما ً إفتتاح أكثر من ساحة وميدان ، تزدان بالنصب التذكارية لحذائك ... وأمّا أنت ، فستبقى منقوشا ً في ذاكرة الخلود ..

شكرا لك سيدي البطل منتظر الزيدي ... فتـقـبَّـل إنحنائي ... إن انحنائي لك سيزيد من طول قامتي !!
**

تلك هي اول بادرة بطولية ان شاء الله بدأها البطل الهمام منتظر وهدا ما كان بالفعل تنتظره ارواح الشهداء المسحوقين بظلم تلك القوة الهمجية التي لا تقيم اي اعتبار للانسانية انها صفحة جديدة بدات في العراق وسيكون الجحيم المنتظر للقوات الغازية فوقت الانعتاق بدا فجره يبزغ بعون الله ، ان ضربة الجزم ستكون الرادع لامثال بوش اللعين وكل من دعى الى اي مؤ تمر صحفي لا بد ان يقيم افعاله ورد الفعل عليها لان بوش بلا شك سيشعر ان وقت دفع الثمن قد بدأ وعليه ان يعد الايام بداية من دلك اليوم والتبعات التي ستحلفها سياسته على خلفه وبداية انهيار امبراطورية كان الناس يظنونها حامية الحرية في العالم وهدا فأل بصحوة عمت جل شرائح العراق الابي و ستليها النكبات وراء اخرى لمنظمة بوش فتحية الى البطل الدي عبر عن عز الشرفاء في العراق الحبيب والكرامة التي هدرت بسبب تهاون العملاء الفاسقين وادعوا الله ان يحميه من بطشهم ، لقد كسب القلوب بجرأته البطولية
واما الصحفيين فستبقى نعالهم رمزا للشرف وستتمناها الوجوه التي تتبرأ وتشهد بظلم دويها .تحية خلصة للبطل الشريف.

نعم ..
أؤيد ...
ألا تدركون ؟
لقد حقق منتظر هدفين متتاليين في وقت قاتل من عمر المباراة.. ولن يستطيع أنصارالرئيس (العبيط) أن يحققوا التعادل فيما تبقى له من زمن في البيت الأبيض .. خاصة وأن هذا الرئيس لم يقم بالدور المطلوب منه .. فانحنى للكرتين .. أعني فردتي الحذاء بدلا من مواجهتهما بشجاعة .. فسكنتا شباك مرماه المزعوم (الديمقراطية المزيفة) ..
ألسنا نفرح لمباراة تافهة في كرة القدم ؟! حق لنا هنا أن نفرح بهدفي منتظر اللذين أتيا في الوقت المناسب فهذا أشرف لنا .. وكم نتمنى لو نزيد الغلة في الوقت المحتسب بدلا للضائع ..
السؤال الذي يفترض أن يطرح هنا :
هل سيجرؤ ذاك النكرة أن يقف مجدداً أمام شرفاء ينتعلون أحذية ؟ أشك في هذا ..

وهذا مطلع قصيدة وصلتني البارحة عن هذا الموقف وباللهجة الليبية :
رد الكفا يا بوش ع اللي درته * اليوم العراقي تشكرك كندرته
المعنى : رد الكفا ( رد الجميل) .. درته ( فعلته) .. كندرته (حذاؤه) ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رد الكفا يا بوش

وقد أضفت إليها :
هذا قدره
ويا ريتهن كانن رصاصة ف صدره
كذبه تبين للجميع وغدره
وخش التاريخ بكندرة شاهرته
رد الكفا يا بوش ع اللي درته
هذا حده
شلاكة العراقي فوق بوه وجده
يا ريتها طبعت علامة ف خده
تمت له وصمة دايمة قاهرته

أؤيد ضرب بوش بالجزمة!
واكثر من ذلك لاكنها اهانه بمحلها

تأييدا غير مشروط
حيى الله منتظر
أكثر الله من أمثاله
يحق " لصباطه" أن يتصدر واجهة أرقى المتاحف العالمية

شكرا

الشّكر .. كلّ الشّكر للبطل الشّجاع الذي أطلق صواريخه

الحربية على بوش .. لكنها مع الأسف لم تصب الهدف ..

مع ذلك .. هو فعل يؤرّخ لهذا المقدام

شكرا

الشّكر .. كلّ الشّكر للبطل الشّجاع الذي أطلق صواريخه

الحربية على بوش .. لكنها مع الأسف لم تصب الهدف ..

مع ذلك .. هو فعل يؤرّخ لهذا المقدام