انا :
بين السماءِ و الارض ...
او ربما اسفل الارض ...
هي :
لا وجودَ لها
ربما كانت و ربما
كان وهمٌ ارسلتهُ لي الحياة ..
الحياة :
فرحُ الالم ...
ارضُ الارواح ...
ومدينةُ القلوب ...
بنيت على طمعِ آدم ...
وخطأِ حواء ...
الدنيا :
ملعبٌ لأشباحٍ
من صنعِ خيالي
ودائماً تثورُ عليّ ..
الهوى :
لعبةٌ
( يقولونَ يخسرُ فيها الطرفين )
الا أن الواقعَ أظهرَ نتائجهُ بخسارتي انا وحدي ...
وبفوزها بكل التفاصيل ...
الالم :
ساحةٌ من صنعها ...
تتجسدُ اقسامها ...
بأنينِ القلبِ ... و وجعِ الروح ..
تتكونُ من عناصرَ تعتبرُ الحياة ...
فالحياةُ ... ألمٌ ...
من صنعِ إنسان ...
الحب :
في عصرنا ..
مصلحةَ ... او صفقةَ ..
المالُ يرأسُها ..
والطلاقُ اسفلُها ..
المشاعر :
كالماءِ تتبخر ..
وتعودُ مع المطر ..
الأنا:
سفينةٌ لا مرسى لها ...
البحرُ ملعبها ...
والسماءُ موطنها ..
تبحرُ في محيطٍ لا حدودَ له ...
و تتسابقُ مع الزمانِ في ذكرياتي ..
واقع :
حقيقةٌ ما ...
اخبارٌ اشبهُ بدمارِ أسطولٍ من الامل ...
واخرى بهزيمةِ جيشٍ من الاحلام ...
حلم :
مملكةٌ جذورها متفرعة ...
يمكنُ الوصولُ اليها عبر النوم ...
وايضاً عبر العقل ...
أمل :
دولةٌ يصعبُ الوصولَ إليها ...
تقعُ خلفَ الشمسٍ ...
وتبعد مسافةَ نجمةٍ عن نجمةَ ..
حلم :
مملكةَ جذورها متفرعة ...
يمكن الوصول اليها عبرَ النوم ...
وايضاً عبرَ العقل ...
رماد :
أشلاءُ حطام ...
يتميزُ بظهوره بعد كل سقوط ...
وبعد كل انكسار ...
صداع :
كرنفالٌ يحيا بالرأس ..
يتم الاحتفالُ به ... بعد كل إختناق ...
بعد كل تفكير ... بعد كل الم ...
هدوء :
يأتي بعد غيابِ الشمس ...
و بالتحديدِ عندما يبدئ اليوم ...
بالانقلابِ على اليومِ الاخر ...
منتصف الليل :
وقتٌ ممتع ...
موعدٌ أسدلُ به الستارَ عن الماضي ...
واقنعُ نفسي بـ دورِ المجنون ...
و أبدءُ مسرحيةُ طيفها ..
طيفها :
آخرُ حضاراتها ...
خلاصةُ ما تبقى لي من اشلائها ...
بعد رحيلها ...
حالتي :
لا يرثى لها ...
الا انها مفتاحُ الامل ...
ومملكةٌ يتم بنائها ...
النهاية :
بين يديها ...
فقد شربتُ من سمِ غدرها ...
حتى إرتميتُ من موتي بين ذراعيها ...
بين السماءِ و الارض ...
او ربما اسفل الارض ...
هي :
لا وجودَ لها
ربما كانت و ربما
كان وهمٌ ارسلتهُ لي الحياة ..
الحياة :
فرحُ الالم ...
ارضُ الارواح ...
ومدينةُ القلوب ...
بنيت على طمعِ آدم ...
وخطأِ حواء ...
الدنيا :
ملعبٌ لأشباحٍ
من صنعِ خيالي
ودائماً تثورُ عليّ ..
الهوى :
لعبةٌ
( يقولونَ يخسرُ فيها الطرفين )
الا أن الواقعَ أظهرَ نتائجهُ بخسارتي انا وحدي ...
وبفوزها بكل التفاصيل ...
الالم :
ساحةٌ من صنعها ...
تتجسدُ اقسامها ...
بأنينِ القلبِ ... و وجعِ الروح ..
تتكونُ من عناصرَ تعتبرُ الحياة ...
فالحياةُ ... ألمٌ ...
من صنعِ إنسان ...
الحب :
في عصرنا ..
مصلحةَ ... او صفقةَ ..
المالُ يرأسُها ..
والطلاقُ اسفلُها ..
المشاعر :
كالماءِ تتبخر ..
وتعودُ مع المطر ..
الأنا:
سفينةٌ لا مرسى لها ...
البحرُ ملعبها ...
والسماءُ موطنها ..
تبحرُ في محيطٍ لا حدودَ له ...
و تتسابقُ مع الزمانِ في ذكرياتي ..
واقع :
حقيقةٌ ما ...
اخبارٌ اشبهُ بدمارِ أسطولٍ من الامل ...
واخرى بهزيمةِ جيشٍ من الاحلام ...
حلم :
مملكةٌ جذورها متفرعة ...
يمكنُ الوصولُ اليها عبر النوم ...
وايضاً عبر العقل ...
أمل :
دولةٌ يصعبُ الوصولَ إليها ...
تقعُ خلفَ الشمسٍ ...
وتبعد مسافةَ نجمةٍ عن نجمةَ ..
حلم :
مملكةَ جذورها متفرعة ...
يمكن الوصول اليها عبرَ النوم ...
وايضاً عبرَ العقل ...
رماد :
أشلاءُ حطام ...
يتميزُ بظهوره بعد كل سقوط ...
وبعد كل انكسار ...
صداع :
كرنفالٌ يحيا بالرأس ..
يتم الاحتفالُ به ... بعد كل إختناق ...
بعد كل تفكير ... بعد كل الم ...
هدوء :
يأتي بعد غيابِ الشمس ...
و بالتحديدِ عندما يبدئ اليوم ...
بالانقلابِ على اليومِ الاخر ...
منتصف الليل :
وقتٌ ممتع ...
موعدٌ أسدلُ به الستارَ عن الماضي ...
واقنعُ نفسي بـ دورِ المجنون ...
و أبدءُ مسرحيةُ طيفها ..
طيفها :
آخرُ حضاراتها ...
خلاصةُ ما تبقى لي من اشلائها ...
بعد رحيلها ...
حالتي :
لا يرثى لها ...
الا انها مفتاحُ الامل ...
ومملكةٌ يتم بنائها ...
النهاية :
بين يديها ...
فقد شربتُ من سمِ غدرها ...
حتى إرتميتُ من موتي بين ذراعيها ...
سأعود :
بعد شللٍ آخر ..
بعد ضياعٍ آخر ..
وبعد صراعٍ آخر ..
بعد شللٍ آخر ..
بعد ضياعٍ آخر ..
وبعد صراعٍ آخر ..
تعليق