أنا زمان عقيم نما في صدرك على حين غره ...
أنا أنت فهلا أدركت يا سيدى ولو مره ...
أنى أذوب فيك ... أدور في أفق عينيك يوميآ الف دوره ...
أنا أنت فهلا فهمت سيدى ولو مره ...
انك حلمى .. وطنى , كوكبي , وأفلاك المجره ...
ماذا لو تكتبنى في شعرك حرفآ ... وتحملنى في رأسك فكره ...
ماذا لو تضمنى في عينيك ألقآ وفى جرحك تسكبنى قطرة فقطره ...
ماذا لو تفهم سيدى ولو مره ....
انك في صدرى جمره ... وأنت لاتدرى ما تفعل الجمره بصدر إمرأه لو (عا.....) لأحتضرت ... حتى تعاود الكره ...
فأن عاودتها ماتت ... لتحبك بعد الموت مرة اخرى ...
وتسالنى هل أحببتِ ذات مره ...؟؟؟
نعم أحببت مذ التقيتك وكتبت لي الحب شعرآ ...
بلى أحببتك ... مالى على الكتمان بعد قدره ...
لملم بقايا إمرأه فقدت في الحب حيلتها وضاع من جفنها الكرى ...
لملم بقايا إمرأه يسري بها حبك مثلما الدم في وريدها سرى ...
لملم بقايا إمرأه فرت منك مرارآ ,,,
فزادها الفرار ذبولآ وزادها صفره ...
وتعود وتسالنى منْ أنا ...؟؟؟
حاول ان تفهم من أنا ... سيدى ولو مره ...
أنا شعلة الحق فى نفسك وصيحه الانسان في عمقك بخيره وشره...
أنا عودة ذاتك لذاتك ... أنا نضال الرجل فيك ...
أنا الوضوح كل الوضوح والحيره ...
أنا أنت فهلا أدركت سيدى ولو مره ...
أنى كنت أخدعك برحيلى .. وأشعل بصمتى فيك ثوره ...
وكنت أصرخ بك أن جئتنى ثائرآ ...
وأصرخ بخوفي أن غدا بيننا حجر عثره ...
مللت الصراخ ... مللت الرفض ... مللت الدموع الكبرى ...
أريد أن أمنحك نبضتى ... لهفتى ... فرحتى مجرد ذكرى ...
أريد أن أكون أنا أنت ...
ولتكتمل في نفوسنا الفرحة الكبرى ....
*********
شكري وتقديري
سلفآ لمنْ رد ومنْ اكتفى بالمشاهده

أنا أنت فهلا أدركت يا سيدى ولو مره ...
أنى أذوب فيك ... أدور في أفق عينيك يوميآ الف دوره ...
أنا أنت فهلا فهمت سيدى ولو مره ...
انك حلمى .. وطنى , كوكبي , وأفلاك المجره ...
ماذا لو تكتبنى في شعرك حرفآ ... وتحملنى في رأسك فكره ...
ماذا لو تضمنى في عينيك ألقآ وفى جرحك تسكبنى قطرة فقطره ...
ماذا لو تفهم سيدى ولو مره ....
انك في صدرى جمره ... وأنت لاتدرى ما تفعل الجمره بصدر إمرأه لو (عا.....) لأحتضرت ... حتى تعاود الكره ...
فأن عاودتها ماتت ... لتحبك بعد الموت مرة اخرى ...
وتسالنى هل أحببتِ ذات مره ...؟؟؟
نعم أحببت مذ التقيتك وكتبت لي الحب شعرآ ...
بلى أحببتك ... مالى على الكتمان بعد قدره ...
لملم بقايا إمرأه فقدت في الحب حيلتها وضاع من جفنها الكرى ...
لملم بقايا إمرأه يسري بها حبك مثلما الدم في وريدها سرى ...
لملم بقايا إمرأه فرت منك مرارآ ,,,
فزادها الفرار ذبولآ وزادها صفره ...
وتعود وتسالنى منْ أنا ...؟؟؟
حاول ان تفهم من أنا ... سيدى ولو مره ...
أنا شعلة الحق فى نفسك وصيحه الانسان في عمقك بخيره وشره...
أنا عودة ذاتك لذاتك ... أنا نضال الرجل فيك ...
أنا الوضوح كل الوضوح والحيره ...
أنا أنت فهلا أدركت سيدى ولو مره ...
أنى كنت أخدعك برحيلى .. وأشعل بصمتى فيك ثوره ...
وكنت أصرخ بك أن جئتنى ثائرآ ...
وأصرخ بخوفي أن غدا بيننا حجر عثره ...
مللت الصراخ ... مللت الرفض ... مللت الدموع الكبرى ...
أريد أن أمنحك نبضتى ... لهفتى ... فرحتى مجرد ذكرى ...
أريد أن أكون أنا أنت ...
ولتكتمل في نفوسنا الفرحة الكبرى ....
*********
شكري وتقديري
سلفآ لمنْ رد ومنْ اكتفى بالمشاهده

تعليق