يد لماء الأنوثة ترتق شرخ الفراغ
ويد للتراب يقفل أزرار خطاك في الليل ..
هذا صحن الخطيئة ..
يفرغ جوفه في مداك
البئر للصبايا
يعبرن فوق دخان التمائم ..
يستنفرن بستاني الشهوة ..
يداوي بالعشب عوانس الرؤيا...
يد تقطف غيمة من غابة اللغة ..
و تسقط على جسد انهكه الفرح..
خلوتنا مجاز ...
و شفتاك اسراب الملح تعبر سطوح المراثي ..
قم يا أنا ..
يا هذا الراكض بحذاء مزقه برق الأمنيات..
سنعبر معا مضيق العلاقات الرديئة ..
و نقول للقلق .. حك بأضلافك سماء غرفتي ..
تتسع اللغة لضدين فوق سرير المعنى..
قم يا أنا ..
يا طفلا يرضع حليب القمر ..
يا جنديا تخونه الإيديولوجيا .. و طريق التوابل.....
ملك سريري .. او موت سريري
سيد اللحظة الأخيرة ....
بستاني الغيب .. ..
خادم الجسد المترنح قرب غيبوبة الروح..
حدائق للخونة ..
مجازات لطمس الدم
في شارع الحانات و الشعراء و الموتي
هنا حلقت خطوتي في فضاء التراب ..
و اكتشفت الجريمة
و الذي عبر منذ قليل و لم يلتفت للجدار الملطخ بالهروب ...
هنا ارتفع صوت الرخام في و جه المؤرخ ..
و أكتفت غيمة الخوف بالبكاء على عاشق شيع نفسه الى خدرها ...
كل الخيانات تحث الي الخطى ..
و الصبايا يشبهن سقف الليل ينز بالحداءات ..
منذ خروج الموتى من سحنة البغتة ..
منذ نعاس القيامة في أناشيد الآلهة ..
منذ ابليس يحصي أنفاس العشاق لحظة البوح ..
لحظة الجنس يمزق شرايين النوم ...
منذ جسد يستفرد به معدن الخديعة ...
منذ اندفاع شرف الخمر في أرصفة الكشف ..
منذ المكان يعلمني غرغرة الكوابيس ....
و أنا الافتراضي
أمدح زفير العسل .. ..
أمدح الغرق بثياب العزلة...
كنت أظن الجسد غرفة الدهشة ..
شهقة الذهب و القناديل في ليل عاشقين يسخران من الغيب ...
كنت أنقذ الحريق من المشردين في الصحف القديمة ..
و أهذي ..
منذ أنا ..
منذ بهجة الماكث
في ماء يرفع الليل قليلا ...
منذ عنقاء تتزين بدمي ..
بضراوة قلبي يخوض سرد المذلة .....
و أهذي ...
يا طيش الكعب فوق شراييني ..
يا عفة الخيانات فوق سرير الجنائز .....
ويد للتراب يقفل أزرار خطاك في الليل ..
هذا صحن الخطيئة ..
يفرغ جوفه في مداك
البئر للصبايا
يعبرن فوق دخان التمائم ..
يستنفرن بستاني الشهوة ..
يداوي بالعشب عوانس الرؤيا...
يد تقطف غيمة من غابة اللغة ..
و تسقط على جسد انهكه الفرح..
خلوتنا مجاز ...
و شفتاك اسراب الملح تعبر سطوح المراثي ..
قم يا أنا ..
يا هذا الراكض بحذاء مزقه برق الأمنيات..
سنعبر معا مضيق العلاقات الرديئة ..
و نقول للقلق .. حك بأضلافك سماء غرفتي ..
تتسع اللغة لضدين فوق سرير المعنى..
قم يا أنا ..
يا طفلا يرضع حليب القمر ..
يا جنديا تخونه الإيديولوجيا .. و طريق التوابل.....
ملك سريري .. او موت سريري
سيد اللحظة الأخيرة ....
بستاني الغيب .. ..
خادم الجسد المترنح قرب غيبوبة الروح..
حدائق للخونة ..
مجازات لطمس الدم
في شارع الحانات و الشعراء و الموتي
هنا حلقت خطوتي في فضاء التراب ..
و اكتشفت الجريمة
و الذي عبر منذ قليل و لم يلتفت للجدار الملطخ بالهروب ...
هنا ارتفع صوت الرخام في و جه المؤرخ ..
و أكتفت غيمة الخوف بالبكاء على عاشق شيع نفسه الى خدرها ...
كل الخيانات تحث الي الخطى ..
و الصبايا يشبهن سقف الليل ينز بالحداءات ..
منذ خروج الموتى من سحنة البغتة ..
منذ نعاس القيامة في أناشيد الآلهة ..
منذ ابليس يحصي أنفاس العشاق لحظة البوح ..
لحظة الجنس يمزق شرايين النوم ...
منذ جسد يستفرد به معدن الخديعة ...
منذ اندفاع شرف الخمر في أرصفة الكشف ..
منذ المكان يعلمني غرغرة الكوابيس ....
و أنا الافتراضي
أمدح زفير العسل .. ..
أمدح الغرق بثياب العزلة...
كنت أظن الجسد غرفة الدهشة ..
شهقة الذهب و القناديل في ليل عاشقين يسخران من الغيب ...
كنت أنقذ الحريق من المشردين في الصحف القديمة ..
و أهذي ..
منذ أنا ..
منذ بهجة الماكث
في ماء يرفع الليل قليلا ...
منذ عنقاء تتزين بدمي ..
بضراوة قلبي يخوض سرد المذلة .....
و أهذي ...
يا طيش الكعب فوق شراييني ..
يا عفة الخيانات فوق سرير الجنائز .....
تعليق