يــا بَحرُ !..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أناهيد عبد الله
    شاعرة وأديبة
    • 30-03-2008
    • 1353

    يــا بَحرُ !..

    [BIMG]http://www.freefoto.com/images/15/71/15_71_32---The-Irish-Sea-as-seen-from-Barmouth-Beach--Gwynedd--Wales_web.jpg[/BIMG]


    كيف لك يا بحر ؟!! .. أنْ ضممتَهُ ..
    و موجكَ الهادئ يغيظني !
    أغبطك !.. فعلى مشارفك اشراقةُ إلفيَّ و صولةٌ لهُ
    على ضفافِ غموضك..
    يا موجكَ ..كم تراقصَ فرحةً .. بلحظهِ ..بشدوهِ ..
    بهديرِ خوضهِ ..
    بضحكةٍ ترنَمتْ بجوارهِ ..
    فيا بحر اجمع لي الصدى لحين لقياكَ ..
    و بُثهُ عبيراً ساحراً
    و عطّر بهِ مدايَّ !
    التعديل الأخير تم بواسطة أناهيد عبد الله; الساعة 22-12-2008, 15:23.
    قصيدة البقاء

    sigpic

    [poem=font=",5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
    لولا رؤاكَ ترومنا كالصقرِ في = وهجِ البيانِ محلقَ الإبداعِ[/poem]

    facebook
    twitter
  • عبد الرحيم محمود
    عضو الملتقى
    • 19-06-2007
    • 7086

    #2
    كثير من الكتاب والشعراء توجهوا للبحر
    عندما يتوجه الشاعر للبحر يكون في حالة
    حيرة وتوهان وقنوط ، وعدم يقين ، يكون
    بحاجة لصديق لإحساسه بانفراده عن الكون
    وعمن حوله ، يريد صديقا يستودعه سره
    لأنه سر يخشى من أن يذاع ، فالبحر يدفن
    سر صديقه ببطنه ، ولا يذيع سر صاحبه
    هناك حالة من الإحباط فيما كتبت ، لا أحب
    أن أرى حروفا تائهة حائرة تتعثر برمال الشط
    وتكتب بقدمها مقدار حيرتها !!
    تحيتي ابنتي الغالية .
    نثرت حروفي بياض الورق
    فذاب فؤادي وفيك احترق
    فأنت الحنان وأنت الأمان
    وأنت السعادة فوق الشفق​

    تعليق

    • طه محمد عاصم
      أديب وكاتب
      • 08-07-2007
      • 1450

      #3
      لا أدري كيف قادتني قدماي إلى شاطئك الجميل هذا
      تمشيت على رماله الناعمة أردت أن أفتش فيه عن شئ.. عن ماذا لا أدري؟!!
      أخذت مياهك تداعب أقدامي وتلثمهما بقبلات دافئة وتسحبني دون أن أدري فهويت بداخلك
      انتظرني يا بحر
      فلي عودة
      sigpic

      تعليق

      • بنت الشهباء
        أديب وكاتب
        • 16-05-2007
        • 6341

        #4
        سيجمع لك البحر يا أناهيد الغالية صداه
        ويبثك سحر عبيره ، ورقرقة أنفاسه
        مادمت أنت تتأملين بنظرتك الشاعرية الباسمة هدوء أمواجه ،
        وتحلمين أن تتقاذفك أمواجه إلى شاطئ الأمان والهدوء بقلب لا يعرف بين جنباته إلا الطهر والنقاء

        أمينة أحمد خشفة

        تعليق

        • يوسف الديك
          شاعر وأديب
          مؤسس ملتقى نخبة الإبداع
          • 22-07-2008
          • 894

          #5
          يـ بحر ـا

          شعر : يوسف الديك


          يا بحرْ...؟!!

          لا تُبعد الشطآنَ أكثر عن مسافات الجنوبِ!!؟

          فلقد تَعبتُ من اليَباسِ الساحِليِّ،

          والالْتباس المرحليّ في الأهداف والتماس النصر في فوضى الجيوشِ،

          أو تفعيلِ الجملةِ الاسمية

          الخبر المقدَّم، والمضاف إليه

          آهِ يا.... ملحَ الشعوبِ!!

          * * *

          ولقد تعبتُ من تراكيبِ العناصرِ في امتزاج الحامضِ القَلويِّ بالفِلَزّ،

          تحليل النتاجِ المخبريّ،

          نشرة الأخبار، تطبيل الصحافة، والمفاعل النووي

          إنَّ الكيمياءَ، عُهرٌ كالسياسةِ،

          مهزلةُ الطبيعةِ

          حيثُما تتنَفَّسُ الأرضُ الفقيرةُ، يولدُ الفقراء،

          تنسَدُّ الدروبُ على الدروبِ.

          * * *

          اترك لنا الأمواج... أيُّها البحرُ العموميّ

          اختنقتُ من الحقيقةِ، والحكومةِ، والعفو الضريْبي

          لا تصدِّقِ التاريخْ!!

          إن الحقيقةَ كلّها كَذِبٌ،

          يا بحر صدِّقني فأنا الذي لولا انغماسي فيكَ،

          أشعلتُ الهواءَ المرّ من نارٍ تُؤجَجُ في لَهيبي.

          أنا لا أُريد سوى مترين تحت الماءِ/ قبراً،

          فاحتوِ أضلاع هذا العاشقِ الأبدي، لؤلؤاً، وزمرداً

          بأصابع المرجان كفِّني ولا تكثر على قلبي العتابْ،

          فلقد تعبتُ من السؤالِ بلا جوابْ،

          ومن البدايةِ قد تعبتُ من النهايةِ، بينهما العذابْ.

          * * *

          لا تسَلْني عن قبورِ الأولياءِ الصالحين، !!

          في زمانِ الصُّلحِ يختلفُ الولاءْ، يا أيُّها البحرُ الجميلُ

          لكلِّ عصرٍ أنبياءْ،

          استمعْ لي جيداً يا أيُّها البحر المُبَجَّلُ والبَخيلْ،

          فقد التجأتُ إليك ساعد كاهلي... حملي ثقيلْ،

          رضيت فيك الموتَ طوعاً،

          فأعطني مترينِ تحت الماءِ،

          فسِّرْ لي هُروبيْ...؟!

          هل ستفهمني؟!

          كلامي واضحٌ يا بحرْ؟

          لا تَبُحْ باسمي على رملِ الشواطئِ

          لا تَقُلْ شيئاً، رجَوْتُكَ

          خبئ صورتي في مائِكَ السرِّي

          عَلَّهُ ينسى مع الأيامِ قسوَتَه على قلبي/ حبيبي!!

          علَّها تنسى الحكوماتُ/ الضحايا

          والبناتُ/ رموشَهُنَّ المستعارةَ في المرايا

          والشهيدُ/ معاهداتِ الذّلِ

          والنحلُ/ الخلايا.

          * * *

          لا بُدَّ من نسيانِ أنَّ الأرضَ قاسيةٌ،

          والحقيقةَ مرةٌ، وأنَّ عمرَ الحبّ أطولُ من سنواتِنا،

          كنّا ساذجين لا تعلمنا التجاربُ،

          نستردُّ النُّسْغَ في أرواحِنا،

          أيائلَ في برِّيةٍ مجهولةِ الأبعاد تبتعد الجهاتُ بنا،

          في فلواتِنا تجري بنا خُطواتنا بحثاً عن الصياد

          المستفيدِ، المستبدّ، المستعدّ على الدوام.

          كنّا عاشقين، وساذجين نستبق المنايا..!!

          * * *

          يا بحرُ طَهِّرنا... لنغسلَ ما في وُسْعِنا منا!؟

          كلَّ ما في وُسْعِنا، منّا:

          - انكساراتِ الفراغ العاطفيّ،

          سعالَنا الديكيّ،

          أدرانَ الشذوذ المسلكيّ،

          آثارَ الجراحِ، مخلّفاتِ الكوكاكولا،

          صرخةَ الرئتينِ، نيكوتينَ العصرِ،

          حُسنَ الطالعِ الرسميّ

          طهّرْنا... لنغسلَ ما تبقَّى، طعنةً في الصدرِ تعتملُ الحنايا!!

          * * *

          لكنّا نعود... كما ابتدأنا رحلةَ الأمواجِ،

          إذ تركناها على الشطآنِ هناكَ/ تنتظرُ الخطايا

          رُبَّما سهواً... نسينا...، صدفةً

          أو رُبَّما

          "وهذا ما تؤكدهُ المصادرُ"

          إن بعضَ الظَّنِ... إثمٌ

          إلاّ في سوءِ النوايا

          * * *

          واسعٌ يا بحر أنت، رحْبٌ، ويحسدُكَ الفراغُ على الرحابةِ والسِّعَة

          خالدٌ... كالعاشِقِ المسكونِ في وجعِ الحبيبِ المستحيلْ،

          والنارُ تُدمي أضْلُعَهْ

          قال جدِّي:

          مرةً لما رجعنا من حقولِ القمح

          أسرَج البحرُ الخيولَ في الأمواج ماءْ،

          مُتَيَّماً.. متيَمِّماً بالرمل جاءْ

          مَدَّ بساطَهُ صلَّى الوِترَ بنا أمَّ العِشاء،

          وتناولَ السُّحبَ القريبةَ من قرونِها... وقدَّمَها لنا على.. طبقِ العَشاءْ،

          قال جدِّي: كم كريماً كانَ ذاك البحر... وجارحاً كالكبرياء.

          ثم ودّعناه منفعلين، أسرعنا الخطى... غصَّت به الأمواجُ،

          سالَ الغيمُ دمعَ البحرِ بلَّلْنا بكاءْ.

          * * *

          واسعٌ يا بحرُ... أنتَ،

          وضَيِّقٌ شريانُ قلبي

          غادرٌ هذا الزمان

          إني أشْتَمُّ الخديعةَ في الجرائدِ، والقصائدِ، والمواقدِ، والهواءْ.

          رائحةُ الخيانةِ، في الشوارع، في المزارعِ، في تحيات الأصابعِ

          في خطوط الكهرباءْ.

          آهِ

          يا بحر

          لو حللت ما بي من عناصر دهشتي،

          تستقيني أنتَ إني قد زرعت الفُلَّ في وجع السطور ،

          وحرضت الملائكةَ الصغار الطيبين،

          في تباريح النساء.

          قل ما تشاءْ... ولا أشاءْ!!؟

          ... كلّ شيءٍ قد تبدَّدْ،

          أقسى من السكِّين في الشريان، جرحُ الانحناءْ

          لا تشي يا بحر بالأسرارِ... عَلَّهُ ينسى حبيبي!!

          أنت أدرى

          صفعةُ المحبوبِ أقوى من سيوف الغُرباءْ!!!

          * * *

          حَدِّق جيداً يا بحر بي

          إني للتوِّ انتهيتُ من الوصيةِ، حصرِ الإرثِ... سجِّل ما امتلكتْ

          (بطانيةً.. ودفترين مهلهلين... شبّاكاً يُطلُّ على الندى وسرّ الزَنزَلختْ،

          كتاب درويش الأخير.

          (لا تعتذر.. عمّا فعلت)،

          وزجاجةَ العِطرِ التي وصَلَتْ بصندوقِ البريدِ.. وما وصَلْتْ!!

          فاتورة المحمول- سَدِّدْها

          إذا سمَحْتْ؟!!)

          أنا لا أريد، وأنت لا ترضى أموت وهاتفي مفصولْ!!،

          فلربما تتذكَّر امرأةٌ زُفَّت لقردٍ/ صورَتي!!،

          فترسلُ قردَها للسوق،

          تطلب نُمرتي ويختلط السَّفرجلُ في شراييني بوقعِ الخيلِ مع صهيلِ الروح

          فتسْتَردّ حرارةَ الحبِّ الدماءْ!!.

          آهِ لو تشْتَمَّ مثلي الآنَ رائحةَ البخورِ

          في ذكرى حريرِ النّستناء.

          * * *

          لا تؤجل صرختي يا بحر

          لقد انتهيتُ من الوصية، حجةِ الميراث، فاعطني مترين تحت الماءْ؟

          آهِ من زمنِ المرارةِ في شفةِ الحبيب وفي بذورِ الكَسْتناء،

          يخشى به العشاقُ بَوحَ صدورهِم خجلاً وخوفاً... أو حياءْ،

          ويُناقَشُ الفنّ الرفيع، معضلات الجنسْ، وفوائد الحبِّ السريعِ

          في دورِ البغاءْ

          .

          مطاردٌ فينا الكنار،

          وسيدٌ للطيرِ صارَ الببَّغاءْ.

          * * *

          ها أُغسطسُ أيضاً يا بحر يودّعنا

          "من لا يعرف أُغسطس، فهو الاسم المتداول في هذا العصرِ.. لــ(آبْ)"

          وحَلَّ بنا أيلولُ بباقةِ وردٍ ضَمَّتها بحنينِ السنواتِ الصعبةِ عاشقةٌ من

          بيروت،

          ... فَتَّشَ كُلَّ الأمتعةِ المختصونَ بأمنِ الرحلةِ قبلَ الطيران فلم يجدوا

          غير الوردْ،

          - لِمن الوردْ؟؟

          قالت لحبيبي!!

          - وهل يعنيكِ القردُ المتمترسُ بين ضلوعك في ذاتِ المقعد؟

          * هذا قردي، لا يعنيني جداً... أحياناً يكتب عنِّي في الكُرَّاس الدرسْ.

          - أين حبيبكِ، وكيفَ رضيتِ بهذا القرد؟!

          * تَذكَّرْ أرجوك، أنت تجاوزتَ الممكن، واللاممكن، هذا شأني، وبكل مطارات

          الدنيا،

          أسئلتكَ أكبر ممَّا يتطلبه الأمنْ؟

          - أين حبيبك؟

          * في البحر... هناكْ- وأشارتْ للدّنيا عبر الشّباكْ.

          - وأينَ البحر؟... هل تزعجَكِ الأسئلةُ الصَّعبهْ؟؟

          * حقاً أنت خفيف الظل بما تروي أسئلة الذكرى في جنبات الروح من الصحراءْ،

          وأيضاً أنت سخيفٌ، وتثير الاشمئزاز

          كل الأرض بحار.. فاتركني،

          ليس لدي حبيبٌ،

          لا يعنيني البحر بشيءٍ،

          تلك حقائب سفري فاحتجزوها، وخذوا الورد

          خذوا ما شئتم وانصرفوا

          وخذوا معكم .. حتى هذا القرد!!؟

          * * *

          في لندن أيضاً سألوها عنِّي، وسرّ علاقتِها بالبحر

          وفنّ الطبخ،

          و (ماجستيرْ الطِّبْ) ؟؟

          ولكن هذي المرَّةَ درءاً للإرهاب،

          وليسَ فضولاً لتماهي صُورَ الحبِّ،

          أو ثمة حاجز أعرَبَ عنه القردُ الحسَّاسْ،

          تبدّى بين الجسدِ المستسلمِ للرغباتِ بلا إحساسْ،

          وبين الروحِ ونبضِ القلبْ.

          * * *

          آهٍ يا بحر

          اقرأ دفتر أمواجك بالمقلوب، ستفهمني!!

          اقرأني من أولِ جرحٍ، حتى آخرِ آه،

          وتذكَّر أني في البدء، وبين سطور الموج، وفي خاتمةِ القهرِ مياهْ!

          وبأني رغمَ مرارةِ طعمِ الدُّنيا، والحسَراتْ

          كتابُ ترانيمٍ أجمل ما فيه تسابيح الأمواتْ.

          افتح شطآنك يا بحر...!

          مزِّق أمواجَ الملحِ كجيبِ عباءةِ أُمِّ وحيدٍ/ واسْتُشْهِدْ.

          ارفع كَفَّيكَ بما فيها من أمواهْ

          وتعال نُردِّدُ... شكراً لله

          وتجلَّى في الحمد

          فليسَ يَليقُ بحمدٍ في المكروهِ/ سواهْ.
          ... ... ...

          تتنويه:

          "فقد مات البحر، ولمّا تكتمل القصيدة بعد"

          5/ 9 /2004
          من ديوان ( تفاصيل صغيرة ..على نحاس القلب ) 2005
          عَلَى الذينَ تهمُّهم المدائحُ ويزعِجُهمْ النَّقدْ ..
          أن يَبحثوا لذواتِهم الضَيّقة عنْ منطقةٍ خارجَ طُهرِ الكَلمة.. ونقاءِ الأدبْ ...
          وسُبُلِ الإبْدَاعْ .المُجَامَلة...فجورٌ لمنْ لا يستحقّونْ .
          يوسف الديك​

          تعليق

          • زهار محمد
            أديب وكاتب
            • 21-09-2008
            • 1539

            #6
            الأخت أناهيد
            بحر يتكلم عن بحر
            ولا أدري أيهما أتبع
            كلمات معبرة وجميلة:
            يا موجكَ ..كم تراقصَ فرحةً .. بلحظهِ ..بشدوهِ ..
            بهديرِ خوضهِ ..
            بضحكةٍ ترنَمتْ بجوارهِ ..
            فيا بحر اجمع لي الصدى لحين لقياكَ ..
            و بُثهُ عبيراً ساحراً
            و عطّر بهِ مدايَّ !
            [ღ♥ღ ابتسم فالله ربك ღ♥ღ
            حين تبتسم سترى على وجهك بسمة لم ترى أحلى منها ولا أنقى
            عندها سترى عيناك قد ملئتا دموعاً
            فتشعر بشوق عظيم لله... فتهب إلى السجود للرحمن الرحيم وتبكي بحرقة رغبةً ورهبة
            تبكي وتنساب على خديك غديرين من حبات اللؤلؤ الناعمة الدافئة

            تعليق

            • أناهيد عبد الله
              شاعرة وأديبة
              • 30-03-2008
              • 1353

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
              كثير من الكتاب والشعراء توجهوا للبحر
              عندما يتوجه الشاعر للبحر يكون في حالة
              حيرة وتوهان وقنوط ، وعدم يقين ، يكون
              بحاجة لصديق لإحساسه بانفراده عن الكون
              وعمن حوله ، يريد صديقا يستودعه سره
              لأنه سر يخشى من أن يذاع ، فالبحر يدفن
              سر صديقه ببطنه ، ولا يذيع سر صاحبه
              هناك حالة من الإحباط فيما كتبت ، لا أحب
              أن أرى حروفا تائهة حائرة تتعثر برمال الشط
              وتكتب بقدمها مقدار حيرتها !!
              تحيتي ابنتي الغالية .
              الشاعر و الناقد القدير / عبد الرحيم
              لا أعجبُ إن كنت قد ناجيت البحر
              فهو الصديق الصدوق لكل شاعر
              تحيتي بحجم البحر و احترامي .
              أناهيد
              قصيدة البقاء

              sigpic

              [poem=font=",5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
              لولا رؤاكَ ترومنا كالصقرِ في = وهجِ البيانِ محلقَ الإبداعِ[/poem]

              facebook
              twitter

              تعليق

              • أناهيد عبد الله
                شاعرة وأديبة
                • 30-03-2008
                • 1353

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة طه محمد عاصم مشاهدة المشاركة
                لا أدري كيف قادتني قدماي إلى شاطئك الجميل هذا
                تمشيت على رماله الناعمة أردت أن أفتش فيه عن شئ.. عن ماذا لا أدري؟!!
                أخذت مياهك تداعب أقدامي وتلثمهما بقبلات دافئة وتسحبني دون أن أدري فهويت بداخلك
                انتظرني يا بحر
                فلي عودة
                الأديب / طه عاصم
                أرى أن البحر قد ابتلعك ! رفقا يا أخي
                لك شكري العميق على السحر الذي نثرته
                تحياتي لك
                قصيدة البقاء

                sigpic

                [poem=font=",5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                لولا رؤاكَ ترومنا كالصقرِ في = وهجِ البيانِ محلقَ الإبداعِ[/poem]

                facebook
                twitter

                تعليق

                • أناهيد عبد الله
                  شاعرة وأديبة
                  • 30-03-2008
                  • 1353

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة
                  سيجمع لك البحر يا أناهيد الغالية صداه
                  ويبثك سحر عبيره ، ورقرقة أنفاسه
                  مادمت أنت تتأملين بنظرتك الشاعرية الباسمة هدوء أمواجه ،
                  وتحلمين أن تتقاذفك أمواجه إلى شاطئ الأمان والهدوء بقلب لا يعرف بين جنباته إلا الطهر والنقاء
                  أديبتي الغالية / ابنة الشهباء
                  الله كم طربت لكلامك الرائع و تعبيرك الجميل
                  لا حرمنا قراءتك لنصوصنا يا غالية
                  لك الود و التحية
                  أناهيد
                  قصيدة البقاء

                  sigpic

                  [poem=font=",5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                  لولا رؤاكَ ترومنا كالصقرِ في = وهجِ البيانِ محلقَ الإبداعِ[/poem]

                  facebook
                  twitter

                  تعليق

                  • أناهيد عبد الله
                    شاعرة وأديبة
                    • 30-03-2008
                    • 1353

                    #10
                    الأديب الشاعر / يوسف الديك
                    ها أنا أرى أن البحر ألهمك بكل هذا الألق
                    سلم فكرك و شعرك
                    تحياتي و الدعوات
                    قصيدة البقاء

                    sigpic

                    [poem=font=",5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                    لولا رؤاكَ ترومنا كالصقرِ في = وهجِ البيانِ محلقَ الإبداعِ[/poem]

                    facebook
                    twitter

                    تعليق

                    • أناهيد عبد الله
                      شاعرة وأديبة
                      • 30-03-2008
                      • 1353

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة زهار محمد مشاهدة المشاركة
                      الأخت أناهيد
                      بحر يتكلم عن بحر
                      ولا أدري أيهما أتبع
                      كلمات معبرة وجميلة:
                      يا موجكَ ..كم تراقصَ فرحةً .. بلحظهِ ..بشدوهِ ..
                      بهديرِ خوضهِ ..
                      بضحكةٍ ترنَمتْ بجوارهِ ..
                      فيا بحر اجمع لي الصدى لحين لقياكَ ..
                      و بُثهُ عبيراً ساحراً
                      و عطّر بهِ مدايَّ !
                      الأخ الطيب / زهار محمد
                      لك شكري العميق على مرورك المعتاد
                      و على رأيك الجميل
                      تحياتي لك
                      أناهيد
                      قصيدة البقاء

                      sigpic

                      [poem=font=",5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                      لولا رؤاكَ ترومنا كالصقرِ في = وهجِ البيانِ محلقَ الإبداعِ[/poem]

                      facebook
                      twitter

                      تعليق

                      • يوسف الديك
                        شاعر وأديب
                        مؤسس ملتقى نخبة الإبداع
                        • 22-07-2008
                        • 894

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أناهيد مشاهدة المشاركة
                        الأديب الشاعر / يوسف الديك
                        ها أنا أرى أن البحر ألهمك بكل هذا الألق
                        سلم فكرك و شعرك
                        تحياتي و الدعوات
                        الشكر لك سيدتي الكريمة أناهيد

                        لإثارة العنوان الكبير

                        دمت بألق .
                        عَلَى الذينَ تهمُّهم المدائحُ ويزعِجُهمْ النَّقدْ ..
                        أن يَبحثوا لذواتِهم الضَيّقة عنْ منطقةٍ خارجَ طُهرِ الكَلمة.. ونقاءِ الأدبْ ...
                        وسُبُلِ الإبْدَاعْ .المُجَامَلة...فجورٌ لمنْ لا يستحقّونْ .
                        يوسف الديك​

                        تعليق

                        • زياد القيمري
                          أديب وكاتب
                          • 28-09-2008
                          • 900

                          #13
                          أعترف وعلى الملأ...
                          أنني ظننت نفسي ذات يوم ،أعرف البحر جيدا.....!!!
                          وإذا بي الآن ،أكتشف أنني ،لا أعرف عنه أكثر من اسمه...!!!!
                          ...ما هذا الغوص الفريد ...يا أيها الديك...وأيتها الأناهيد...!!!
                          ...لقد قتلتماني بهذا الصخب الموجي القادم من اللامعقول..والدفين لديكما..!!!
                          ولا أملك الآن إلا أن أنحني أمام
                          امواجكما....
                          هديركما...
                          شاطئكما....
                          و......زرقة جمال مفرداتكما به وعنه....!!!!!
                          أخوكما-ابن القدس
                          الاستاذ-زياد القيمري

                          تعليق

                          • أناهيد عبد الله
                            شاعرة وأديبة
                            • 30-03-2008
                            • 1353

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة يوسف الديك مشاهدة المشاركة
                            الشكر لك سيدتي الكريمة أناهيد

                            لإثارة العنوان الكبير

                            دمت بألق .
                            الشاعر الكبير

                            دمت بكل خير و شكري مجددا
                            قصيدة البقاء

                            sigpic

                            [poem=font=",5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                            لولا رؤاكَ ترومنا كالصقرِ في = وهجِ البيانِ محلقَ الإبداعِ[/poem]

                            facebook
                            twitter

                            تعليق

                            • أناهيد عبد الله
                              شاعرة وأديبة
                              • 30-03-2008
                              • 1353

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة زياد القيمري مشاهدة المشاركة
                              أعترف وعلى الملأ...
                              أنني ظننت نفسي ذات يوم ،أعرف البحر جيدا.....!!!
                              وإذا بي الآن ،أكتشف أنني ،لا أعرف عنه أكثر من اسمه...!!!!
                              ...ما هذا الغوص الفريد ...يا أيها الديك...وأيتها الأناهيد...!!!
                              ...لقد قتلتماني بهذا الصخب الموجي القادم من اللامعقول..والدفين لديكما..!!!
                              ولا أملك الآن إلا أن أنحني أمام
                              امواجكما....
                              هديركما...
                              شاطئكما....
                              و......زرقة جمال مفرداتكما به وعنه....!!!!!
                              أخوكما-ابن القدس
                              الاستاذ-زياد القيمري
                              الاستاذ الرائع / زياد القيمري
                              كلٌّ له بحرٌ يبثهُ الشعر و الشعور
                              وعمق النفس تزيد عن البحر بكثير

                              بورك قلبك و تحياتي لك
                              التعديل الأخير تم بواسطة أناهيد عبد الله; الساعة 11-01-2009, 13:19.
                              قصيدة البقاء

                              sigpic

                              [poem=font=",5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                              لولا رؤاكَ ترومنا كالصقرِ في = وهجِ البيانِ محلقَ الإبداعِ[/poem]

                              facebook
                              twitter

                              تعليق

                              يعمل...
                              X