ليتني أنطقها

**د. جمال مرسي** · 25-06-2007, 13:53

أكنت تريدها
خبراً بلون أحمر مُعلِناً
بجريدتك اليومية مُرفقا
أنني من فرط حبي دوماً
ومن شغف قلبي حُباً
وليتني ....
أستطيع أن أنطقها

هي كلمة لا تحتاج إلى النطق بها طالما كانت كل الحروف تعبر عنها
الرائعة عبير خيري محمد
أحاسيس متدفقة و مشاعر نقية سكبتِها على الورق
فلله درك
بارك الله فيك
و تقبلي الود

**محمد سمير السحار** · 25-06-2007, 22:06

[align=center]أختي الكريمة الأديبة المبدعة عبير خيري
نص جميل وأحاسيس صادقة
ترددتُ كثيراً في هذه الكلمة ( خبر ) كما كتبتيها أم( خبراً) كما أراها
ولكنّي وجدتُ أستاذي الفاضل الدكتور جمال قد قام بالتصويب بدبلوماسية شديدة
دمتِ بخير وسعادة
خالص تقديري واحترامي
أخوكِ
محمد سمير السحار[/align]

**على جاسم** · 26-06-2007, 07:03

السلام عليكم

تحية طيبة استاذة عبير

سيكون النطق بها شيء جميل

فما اجمل الافصاح عن خلجات القلب

مودتي وتقديري هنا

تشكرات

**عبير** · 29-06-2007, 12:28

[align=center]الاستاذ الفاضل
د. جمال مرسي
ليتنى أكتبها كما أنطقها
نطقتها خبراً وكتبتها خبر
شكرا لتوضيحك
ودام مروك وتواجدك بمتصفحي[/align]

**عبير** · 29-06-2007, 12:47

[align=center]الفاضل
محمد سمير السحار
لا حاجة للدبلوماسية حين التعلم
ولا تتردد كثيرا فى تصحيح خطأ بمتصفحي
فأناهنا لأتعلم ممن سبقوني
وأستقبل النقد بهدوء [/align]

**اسلام المصرى** · 29-06-2007, 16:12

إليك قاتلي
ملكت الروح منى
فتعجبت من فراري وصدي
وتمنيت بمحض حبك أمنيتي
وليتني ....
أستطيع أن أنطقها

وهل هناك من يمنع
ان الحب كالهواء نتنفسه هواء و اميرة الحرف هو تعبير عن النفس بمعانى راقية ومعانى واضحة

إليك أرسلتها
كلمة وسط قصيدة
بين أنغام لحن
مُقترنة بشدو أغنية
وليتني ....
رسالة مرسلة بكل المعانى العذبة

**محمد حسنين البدراوي** · 08-07-2007, 14:00

الأستاذة عبير

كلماتك لم تصغها الحروف ولكن صاغتها المشاعر فخرجت ممتلأة بالحياة ممتلأة بالأحاسيس كلماتك الشعرية لم تعتني ببلاغة الحرف ولكنها أهتمت ببلاغة القلب

وعندما يتحدث القلب يقف أبلغ البلغاء عاجزا .... تقديري الكبير لتلك الكلمات الرقيقة المتدفقة بالحياة

**عبير** · 03-08-2007, 11:35

[align=center]أخى الفاضل
اسلام المصرى
مرورك يسعدنى دوما وأتمنى عودتك لنا سريعا [/align]

**عبير** · 03-08-2007, 12:16

[align=center]الفاضل
محمد حسنين البدراوى
أشكر لك كلمات إطرائك وشكرا لتواجدك [/align]

**بنت الشهباء** · 03-08-2007, 21:52

وأنا أتلو على مسامعي يا عبير رائعة صدق كلمك
عدت إلى ما قاله لي عمي الغالي الدكتور بكري
يا أمينة إذا أردت أن تملكين من حولك , وتسعدي بقربهم لك
عليك أن تكونين سيدة الحب ....
حب من حولك .... حب الكون.... حب الطبيعة ....
كل هذا يا أمينة سيوصلك إلى أكبر وأجلّ وأعظم حبّ تسعدين بها في دنياك وآخرتك
حب الله
وهل هناك أجمل من أن يصل الإنسان إلى هذا الحب الذي يدفعه للعطاء والصدق والوفاء !!؟؟؟..

ربما يا عبير الغالية قد خرجت عن حدود النص والرد في تعليقي ....
لكن عنوان رائعة خاطرتك هي التي دفعتني إلا أن أبوح لك بكل ما عندي ...
فكيف لنا بعد هذا كله أن لا ننطقها !!!؟؟؟...
من خلالها سننطلق إلى ما وراء الحدود والآفاق , ونعبر البحار لنصل إلى شاطئ الأمان والاستقرار
ونعلن بأننا - وبحمد الله - لا نملك إلا الود والعطاء والوفاء
رعاكِ الله يا عبير , وسلم الله لنا يراع قلمك , ومزيدا من التميز أتمناه لك

**عبدالله حسين كراز** · 04-08-2007, 21:34

رد موجز

الشاعرة الفنانة/ عبير خيري محمد

سأقول في النص بإيجاز علني أصيب أو أخيب:
مفتتح القصيدة ينم عن مفاجأة السؤال الذي يبدو أنه محير، ليس فقط لدى الأنا الشاعرة، بل للمتلقي الذي يرفع سقف توقعاته بحثاُ عن جواب في تلافيف ما يقوله النص لاحقاً:
أكنت تريدها

ثم تتداعى إرهاصات ذلك السؤال المشروع متشكلة بالصور الحية و برومانسية التصوير الإبداعي، فاللون أحمر بدلالاته المتعاقبة و المتشعبة و المفتوحة على كل احتمال، ولكن يعمل لصالح القلب الذي يدججه الحب:
خبر بلون أحمر مُعلِناً
....
أنني من فرط حبي دوماً
ومن شغف قلبي حُباً

ثم تنزاح لفظة الحب لصالح العشق وهو ما يقوله النص على صراحة التعبير و الدلالة:
إليك هاجري
سأنتظر عودتك شغفاً
وأرنو لصُحبتك عِشقاً

ثم تتلاحق الاعترافات النصية في صورة "الأنا" كي تستقر على جودي الكلمات التي خرجت من عميق التجربة وتداعياتها وبشكل متراسل و ووعي متبلور يذكرنا بتقنية تيار الوعي السردية، ولكنها هنا خرجت من السرد لتصبح أكثر شاعرية و فنيةً بريشة الشاعرة:
إليك اعترافي
أراغب أنت عن حبي؟
مختبئ بفراغ قوسي
لم أضع بعد أمنيتي
حفظتها بكتاب عهدي
وأغلقت عليها ضريحي
وأشهدت عليها ربى
وأقسمت أنك آخر حبي
ولكنني
أشعر أنني يوما سأنطقها

هنا يتشكل إصرار الأنا على البوح الصريح والذي يضفي مصداقية على النص و يفيد في التواصل المستدام مع المتلقي دون إبهام أو غموض، و بشكل صريح لا غبار عليه و لا عيب فيه.

دمت شاعرتنا الملهمة بألق جميل
د. عبدالله حسين كراز

**جوتيار تمر** · 15-08-2007, 10:46

[align=center]العزيزة عبير....

يمتص النطق حالة الهيجان الداخلي فيصبح له مدلول وقائي بديع من التهرب..

وهو افضل بكثير من الكتابة في حيان وصول النجوى والهمس والحنين الى اعلى مراتب الوصل والوجد

دمت متالقة
محبتي لك
جوتيار[/align]

ليتني أنطقها

ليتني أنطقها

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث