أيها الغائب.. الحاضر في الوجدان
قد طال سهادي.. واشّتد أرقي.. وتسارعت دقات فؤادي..
أيها العاشق المجنــــــــــــــــــون..
أيها المغامر المولع بركوب الهوى..
أيها الشاعر المضطرب.. المتمرد..
اكْسر بقايا أقلامك.. ومزق دفاتر أشعارك
وسارع الى الأعالي.. ونَادِي من على الشرفات ..
يا من يعيش على أثير الصدق..
يا من أصيب بحمى الجَوى ..
يا من يميل به الهوى حتى النَّوى..
أفق يا هذا..
فقد احترق بقايا الشّمع وأَحْرَقَ معه سجلات الميلاد..
وأضحى عيد ميلادي يُقام في كل سنة بمناسبة عيد ميلا د جدتي..
أيها المُخاطب..
أيها المُتوشِح بكحلها.. السّاهر على شاطئ جدائلها
قد عَشْقتها.. وتورمت شفتي بنّار من سجائر لياليها
أحببتها، وأحببت حبي لها.. وأحببت الدنيا لأجلها
أيها المخاطب ..اسمع كلامي ..
قد طال سهادي.. واشّتد أرقي.. وتسارعت دقات فؤادي..
أيها العاشق المجنــــــــــــــــــون..
أيها المغامر المولع بركوب الهوى..
أيها الشاعر المضطرب.. المتمرد..
اكْسر بقايا أقلامك.. ومزق دفاتر أشعارك
وسارع الى الأعالي.. ونَادِي من على الشرفات ..
يا من يعيش على أثير الصدق..
يا من أصيب بحمى الجَوى ..
يا من يميل به الهوى حتى النَّوى..
أفق يا هذا..
فقد احترق بقايا الشّمع وأَحْرَقَ معه سجلات الميلاد..
وأضحى عيد ميلادي يُقام في كل سنة بمناسبة عيد ميلا د جدتي..
أيها المُخاطب..
أيها المُتوشِح بكحلها.. السّاهر على شاطئ جدائلها
قد عَشْقتها.. وتورمت شفتي بنّار من سجائر لياليها
أحببتها، وأحببت حبي لها.. وأحببت الدنيا لأجلها
أيها المخاطب ..اسمع كلامي ..
تعليق