تويت
[align=center]لا زالت القناديل مشتعلة في انتظارك
ولا زال هنالك فوق المنضدة كوبان فارغان
وبقايا فطيرة ، ووردتان حمراوان
وأعقاب سجائرك التي أطفأتها دموعي
وأنا هنا وحدي اللحظة أتنشق عطر الذكريات وأشتعل شوقاً
وأعنف قلبي كي يكف عن البكاء والنحيب
وأنت والصمت تتعانقان بعيدًا عن مرمى ناظري
شظايا زجاج تناثرت على أرضية من رخام صلد
وصدى صوتك الغاضب وزفرات لوم وعتاب
وقلبي الذي تقاطر دمه من حد سكينك
ولم يهزك أنينه بين أنياب الشك ومخالب الحزن والأسف
ترى ماذا يقبع بين ضلوعك ؟
قلب من لحم ودم أم قطعة حجر ؟
وماذا تركت مني غير الرفات ؟
وأنا هنا في غرفتي الباردة
أبكي تفاصيل تلك السويعات التي صنعت بها آخر فشل لي معك
وكتبت بها نهاية آخر فصل من فصول قصتي معك دون أن يطرف لك جفن
لا زال ضوء قنديلي يئن ولا زال في قلبي نبض عليل
ولا زلت أترقب موتي على أريكة الحزن كمدًا
ولا زالت قطرات المطر تنقر شباكي وأنا أبتسم بسخرية بين دموعي
وعيوني ترفض التصديق وكفاي تعتصران جبيني والقلق يعصف برأسي
هل رحلت حقاً عن قلبي ؟؟
ولا زال السؤال يبحث عن جواب
ولا زلت أغرق بين دموع خيبتي المرة
هل استرحت الآن إذن وقد جنيت من هزيمتي قطوف مجدك المزعوم
هل اكتفيت الآن أم لا زلت تعشق ممارسة ساديتك اللعينة علي
فلتعلم إذن أني أؤثر الموت وأنني لم تعد تهمني الحياة[/align]
ولا زال هنالك فوق المنضدة كوبان فارغان
وبقايا فطيرة ، ووردتان حمراوان
وأعقاب سجائرك التي أطفأتها دموعي
وأنا هنا وحدي اللحظة أتنشق عطر الذكريات وأشتعل شوقاً
وأعنف قلبي كي يكف عن البكاء والنحيب
وأنت والصمت تتعانقان بعيدًا عن مرمى ناظري
شظايا زجاج تناثرت على أرضية من رخام صلد
وصدى صوتك الغاضب وزفرات لوم وعتاب
وقلبي الذي تقاطر دمه من حد سكينك
ولم يهزك أنينه بين أنياب الشك ومخالب الحزن والأسف
ترى ماذا يقبع بين ضلوعك ؟
قلب من لحم ودم أم قطعة حجر ؟
وماذا تركت مني غير الرفات ؟
وأنا هنا في غرفتي الباردة
أبكي تفاصيل تلك السويعات التي صنعت بها آخر فشل لي معك
وكتبت بها نهاية آخر فصل من فصول قصتي معك دون أن يطرف لك جفن
لا زال ضوء قنديلي يئن ولا زال في قلبي نبض عليل
ولا زلت أترقب موتي على أريكة الحزن كمدًا
ولا زالت قطرات المطر تنقر شباكي وأنا أبتسم بسخرية بين دموعي
وعيوني ترفض التصديق وكفاي تعتصران جبيني والقلق يعصف برأسي
هل رحلت حقاً عن قلبي ؟؟
ولا زال السؤال يبحث عن جواب
ولا زلت أغرق بين دموع خيبتي المرة
هل استرحت الآن إذن وقد جنيت من هزيمتي قطوف مجدك المزعوم
هل اكتفيت الآن أم لا زلت تعشق ممارسة ساديتك اللعينة علي
فلتعلم إذن أني أؤثر الموت وأنني لم تعد تهمني الحياة[/align]
تعليق