الباشا الرائع
جلال فكري
أزعجني هذا الأبن.. لو أنك صفقت الباب بوجهه.
وأضحكتني الحفيدة بومضتها اللذيذة
تحياتي لك ولقلمك المبدع

ومضة ذات بريق إنسانى
تحياتى يابن البلد الغالى
وائل عبد السلام محمد

الرائعة الحرف عائده محمد نادر:
هكذا الأبناء هذه الأيام ما يلبثوا أن يكبروا حتى يتحولوا الى أشياء غريبة مخلوقات قاسيه أما الصغير فهو نقاء بلا حدود ومن الممكن أن يكون سر وجود الجدود على قيد الحياة.
شكر بوزن منتظر أعاده الله سالما

الغالى ابن بلدى:
نورت حيث حللت سهلا
أشكر مرورك الجميل ومهلا
إرحل برفق فقد صرت أهلا
وصرنا ننهل من شعرك نهلا
ونفتش بحثا عن اعمالك أملا
أن نصيب فكرا حين نقرأ عملا
منمق الكلم والحرف فى علوه جبلا

السلام عليكم و رحمة الله
لن يكون صراع الأحفاد مع الأجداد.
التحية

[align=center]ماذا يمكنني أن أضيفه إلى ما قاله الإخوة الزوار الكرام ؟ غير أنك أبدعت بكلمات قليلة لكنها كثيرة بمعانيها العميقة.
لقد جعلتني أفكر مليا في صراع الأجيال و تذمر الأبناء بوجود الآباء الذين صاروا ثقلاء في دنيا الجحود.
شكرا لك أخي جلال و زدنا من هذا الجمال.
تحيتي و مودتي.[/align]

أخي وصديقي جلال فكري
أُقدم اعتذاري لعدم متابعة ابداعاتك الرائعة...
ولكن عذري ازدياد الشوك في حلقي المدمل ، جرحا....!!!
...نعم أيها العزيز ...فالورد الذي لا يجرح....ليس جميلا...!!!
...ولأن الورد لا يجرح...قتلت الورد...!!!
...لأن الهمس لا يفضح...سأعجن كل أسراري بلحم الرعد...!!!
أنا الولد الفلسطيني
خبرت غبارها ودوارها ....والسهد...!!!
...أقدرك وابدعاتك ...يا صاحبي
ابن القدس .....المرهق حد البعد...!!!
الاستاذ-زياد القيمري

الأستاذ خالد وردة المنتديات:
صدقت والله بين الجد والحفيد علاقة جميلة كل يتحمل الآخر أما الأبناء فحدث ولا حرج
شكر بحجم القك

مبدع الكبار قبل الأطفال الكبير حسين ليشورى:
أيها الصديق العزيز أصابعك لا تخيب الهدف وضعت يدل على المشكلة لكى يحس الابن بتمام وكمال وجوده لا بد من التخلص من الأب وليست الأم فالأم قد تعيش فى كنفه فى هدوء
الله أعلم حين وصى الأبناء..
شكر بحجم احترامى لك ولأعمالك

أستاذنا زياد القيمرى:

غزه عيب مين

أنا الموت و الهم و الغم التقيل
شايل على خدودى دمعة ضعيف و عويل
إمسح ونشف وأعصر المناديل
دى خيبة الخلق درجه وخيبتنا سبع درجات

لو كنت فاكر إن دا العيب فيهم
يالا نولول ولا نبكى عليهم
العيب دا فينا و الدمار كان ليهم
غزة دى نقطة واللى جاى زخات

مادمت يا عربى رضيت بالشجب أوبالرفض
كرامتك اللى نسيتها تندهس عالأرض
ولسه حتبيع كتيرعروبة ولا دين أوعرض
أصرخ يا دم الشهيد تراب غزة صبح كلمات

النكبه كانت واحده وإتفرق الإخوان
صبحت كتير؟قول ميه ولسه جاى كمان
علشان دمنا بقى أبرد م..الجليد بزمان
والنصرجاى أكيد فى المشمش ولا فى الأَمهات
الأمهات= نوع بلح

أصل البراده عندنا أصبحت غيه
وموت أخويا أو أبويا حقيقه إيمانيه
تفرق فى إيه لو كان يهودى قتله بالعنيه
ده جهادنا أصبح حلم وبدل السلام سلامات

يا دم خالى اللى ضاع على أرضك يا سينا
يا حلم عمرى فقدتك وضاع الأمل فينا
ياللى تبارك على خلفة الولد قوم وعزينا
رجالنا ما صارت تشرف وصبحنا ولا الحريمات

ركوع وسجود لربى خجلا منه ومن عيون إخوانى الذين تركتهم يموتون دونى ولم أحرك ساكنا دفاعا عنهم سجود بلا رفع فهذا مقام العباد لله والأنذال للتخاذل

من أجمل القصص التي قرأتها على الإطلاق ، جمعت فيها الجدة بالمتعة بالهزل بالأسلوب الشيق ..

رائع أنت أستاذي وجميـــــــــــــــــــــــل ،،

العبقرى سليل الأبطال محمد فائق البرغوثى:
إطراءك أخجلنى والله ..بل الذوق والرشاقة والتألق فى أعمالك التى نبحث عنها أينما حلت..كل الحب و الإحترام
اللهم فك أسر البرغوثى البطل