صواريخ حسن نصر الله هل تنطلق من جديد ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • mmogy
    كاتب
    • 16-05-2007
    • 11282

    #91
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة


    عزيزي الموجي خطأك هنا ليس في المقارنة، ولكن في الأدوات المستخدمة في المقارنة

    فالأوضاع فيما حصل في لبنان شيء يختلف عما حصل في العراق أيام صدام حسين، ويختلف عما حصل أيام جمال عبدالناصر ويختلف عمّا يحصل الآن في الضفة وغزة

    خلط كل ذلك ووضعه في سلّة واحدة بدون تمييز واصدار احكامك على ضوئها خطأ منطقي وموضوعي وعلمي من وجهة نظري

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]

    أبو صالح
    كل هذه الأحدث وإن اختلفت في تفاصيلها إلا أنه يجمعها شىء واحد .. وهو المغامرة غيرالمحسوبة وعدم الإستعداد الحقيقي لخوض معركة حقيقية ولا التقدير الواقعي للأمور .. وذلك كله لصناعة أمجاد شخصية ولو أدى إلى خراب الوطن كله .. ولذلك تتحول الهزائم المنكرة على أيديهم إلى انتصارات وإلى خطب عصماء .. دون أي اعتبار للنتائج والكوارث المفجعة التي ترتبت على تلك المغامرة التي صنعتها الزعامات الفارغة التي لاتستند إلى مقومات حقيقية على أرض الواقع .. فسقوط العواصم والمقدسات تهون في سبيل صناعة الزعيم والمخلص .

    تحياتي [/ALIGN]
    [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
    إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
    يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
    عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
    وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
    وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

    تعليق

    • أبو صالح
      أديب وكاتب
      • 22-02-2008
      • 3090

      #92
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
      [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]

      أبو صالح
      كل هذه الأحدث وإن اختلفت في تفاصيلها إلا أنه يجمعها شىء واحد .. وهو المغامرة غيرالمحسوبة وعدم الإستعداد الحقيقي لخوض معركة حقيقية ولا التقدير الواقعي للأمور .. وذلك كله لصناعة أمجاد شخصية ولو أدى إلى خراب الوطن كله .. ولذلك تتحول الهزائم المنكرة على أيديهم إلى انتصارات وإلى خطب عصماء .. دون أي اعتبار للنتائج والكوارث المفجعة التي ترتبت على تلك المغامرة التي صنعتها الزعامات الفارغة التي لاتستند إلى مقومات حقيقية على أرض الواقع .. فسقوط العواصم والمقدسات تهون في سبيل صناعة الزعيم والمخلص .

      تحياتي [/ALIGN]
      [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
      من وجهة نظرك ما هي المغامرة الحمقاء في الوضع الحالي؟ ومن هو الزعيم والمخلص الذي يتم صناعته هنا؟
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 30-12-2008, 15:14.

      تعليق

      • أماني محمد ناصر
        أديب وكاتب
        • 16-05-2007
        • 389

        #93
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
        [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
        وبالمناسبة أيضا .. نذكر وننبه البطل الهمام بشار الأسد إلى مايجري من حرب ابادة لشعب غزة .. ونرجوه ألا يصدر بيان شجب وإدانة .. فهذه لاتنقذ غريق ولا تقيل عثرة .


        وإنا لمنتظرون .[/ALIGN]
        [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
        دعني كعربية سورية أقول لك إنني أحترم رأيك من باب احترام الرأي الآخر، لكن كم تمنيت يا عزيزي لو قرأتُ لك عبارة:
        "وبالمناسبة أيضا .. نذكر وننبه البطل الهمام حسني مبارك إلى مايجري من حرب ابادة لشعب غزة .. ونرجوه ألا يصدر بيان شجب وإدانة .. فهذه لاتنقذ غريق ولا تقيل عثرة، فقط لو أنه يفتح معبر رفح للأحياء ولا يعيد المساعدات الإنسانية(كالقَطَرية على سبيل المثال لا الحصر) إلى بلادها من معبر رفح، وليته لا يستقبل ليفني الإسرائيلية ثانية لتعلن من بلاده ومن امامه وأمام وزير خارجيته بعد ان يتصافحا بحرارة امام شاشات التلفاز، ويلتقط لهما صور لهذه المصافحة الحارة، أنها ستُجري حرب إبادة لشعب غزة، ويا ليته لا يقول لحماس إنها لن تكون هناك حرب وتفاجأ غزة بحرب لا هوادة فيها."
        دمتَ بخير أخ محمد
        التعديل الأخير تم بواسطة أماني محمد ناصر; الساعة 30-12-2008, 14:33.
        أحبب أخاك بقلبك، واغفر له، حتى أثناء طعناته لك... فربما، وأنت تسقط مدمياً، تحتاج لأن تضع يدك على كتفه!!!


        تعليق

        • mmogy
          كاتب
          • 16-05-2007
          • 11282

          #94
          المشاركة الأصلية بواسطة أماني محمد ناصر مشاهدة المشاركة
          كم تمنيت يا عزيزي لو قرأتُ لك عبارة:
          "وبالمناسبة أيضا .. نذكر وننبه البطل الهمام حسني مبارك إلى مايجري من حرب ابادة لشعب غزة .. ونرجوه ألا يصدر بيان شجب وإدانة .. فهذه لاتنقذ غريق ولا تقيل عثرة، فقط لو أنه يفتح معبر رفح للأحياء ولا يعيد المساعدات الإنسانية(كالقَطَرية) إلى بلادها من معبر رفح، وليته لا يستقبل ليفني ثانية لتعلن من بلاده ومن امامه وأمام وزير خارجيته أنها ستُجري حرب إبادة لشعب غزة، ويا ليته لا يقول لحماس إنها لن تكون هناك حرب وتفاجأ غزة بحرب لا هوادة فيها."
          دمتَ بخير أخ محمد
          [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]استاذة أماني
          المشكلة هي قولبة الآراء بحيث يسارع القوم إلى تصنيفها يمنة أو يسارا .. باعتبارها تمثل اتجاها ضد اتجاه آخر .. مع أنني قد أتفق مع هذا في نقطة وأختلف معه في نقاط اخر .. وأتفق مع الآخر في نقطة وأختلف معه في نقاط أخر .. فالرأي الحر لايتقولب بأحد الآراء الشائعة على الساحة .. بل هو قناعاتي الشخصية الذي قد يشكل رأيا جديدا .

          فعندما أنتقد النظام السوري أو الإيراني أو حزب الله .. فليس معنى ذلك أنني أقف في معسكر النظام المصري بالضرورة .. وعندما أهاجم تصرفات حماس فهذا لايعني بالضرورة أنني أقف في معسكر أبو مازن .. وهكذا .

          لقد ذكرت في ردي على الأستاذة سلوى رأيي في النظام المصري فقلت :


          أما عن النظام المصري .. فمن المعلوم أنه مجموعة من السماسرة والتجار ارتبطت مصالحهم الشخصية بالمصانع الأمريكية والصهيونية .. ولايمكن أن يفعلوا شيئا لقضية فلسطين .. حتى لو أتى العدو في ميدان التحرير .. فقد اتنزعت أظفارهم من زمن بعيد .. فهم مجموعة من العلمانيين يشاركون الغرب والصهاينة تصوراتهم وعاداتهم وشهواتهم .. فهؤلاء لانخاطبهم .. لأن في مخاطبتهم اضاعة للوقت بلا طائل .


          تحياتي لك [/ALIGN]
          [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
          إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
          يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
          عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
          وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
          وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

          تعليق

          • نذير طيار
            أديب وكاتب
            • 30-06-2007
            • 713

            #95
            أخي الفاضل الأستاذ الموجي:
            اتهامك غير المباشر بغياب التخطيط عن حمس وحزب الله ادعاء لا أساس له من الصحة.
            وصدقني، التنظير للمعركة عن بعد سهل جدا.
            والقول أن المقاومة هي التي استفزت الاحتلال آخر نكتة حكاها وزير الخارجية المصري وصدقها بعض المثقفين.
            الاحتلال كمصادرة لكل شيء هو أبشع أنواع الاستفزاز، فكيف إذا أضفنا ما يعرفه العام والخاص عن استفزازات إسرائيل.
            نعم لم يكن هناك توازن عسكري بين حزب الله وإسرائيل ولكن توازن في الرعب، صنع النصر الذي يرفض أن يراه بعض المثقفين عندنا.
            الوقوف بوجه إسرائيل والممانعة دون تحقيقها لأهدافها في فلسطين ولبنان هو بعض ملامح النصر.
            بقاء المقاومة وعجز إسرائيل عن تصفيتها هو الأمل الوحيد للأمة.
            المجاهدون الأذكياء في الميدان هم الذين يحددون توقيت المعركة ومكانها وهدفها المرحلي.
            من واجبنا إرشادهم إلى أخطائهم، أما التشكيك في فعل المقاومة نفسه، فهو قمة الاستسلام والخذلان.
            وأنا هنا سأكون عمليا وأطلب من بعض الناقمين على المقاومة مؤخرا:
            ما هو مشروعكم البديل للحفاظ على ما تبقى من الأرض والعرض؟
            ألستم محرجين من تقاطع تحليلاتكم جملة وتفصيلا مع تحليلات العدو الصهيوني؟؟

            تعليق

            • على جاسم
              أديب وكاتب
              • 05-06-2007
              • 3216

              #96
              المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن ابويزن مشاهدة المشاركة
              سؤال :
              لماذا خرج حسن نصرعلينا بخاطبين في يومين متتاليين ...
              الاول دعا ملايين المصرين للانتفاضة ذد النظام الحاكم وقال لن تستطيع الشرطة قتلكم .. وهذا تحريض بين ابناء المسلمين وهو يعلم عاقبة ما سيحدث لو حدث لا سمح الله ..
              الثاني أراد أن يبرر فشله في النصرة الحقيقة لشعب غزة الذي يدفع فواتير التوطؤ العربي وثمن السلام الصهيوني السوري وكذلك ثمن المسرحية الايرانية التي يقال لها " نووي " ..

              أطمئنكم أن غزة سوف تصمد وستبقى لوحدها ...
              وأن كل المؤامرات المراد بها احداث فوضى في أكبر دولة عربية " مصر " لن تنجح لأن الشعب المصري واعي تماما ويعرف من هو حسن نصر وما الهجمة ضد العلامة القرضاوي ببعيدة ..

              سوريا أعلنت وقف المفاوضات التي طمأن الأسد الشعب العربي السوري أن المفاوضات الغير مباشرة كان لأجل أن يكون هناك بنيان وأساس سليم لتقوم عليه عملية سلام قوية وناجحة مع اسرائيل ..في المقابل ردت اسرائيل أن الجولان خارج حِسبة السلام ... وأنها ستبقى تحت السيادة الصهيونية وقالوا أن الاسد يعرف ذلك ووافق على ذلك ...

              وحسن نصر الله خسر المعركة في قلب بيروت حين أحرق بيروت ....
              نحن في غزة لا نريد مهرجانات ولا نريد هتافات ولا يمكن أن توقف هذه الأكاذيب شلال الم النازف ..

              نحن نريد أن تتمسكوا أنتم بالاسلام وألا تجعلوا أحدا يملي عليكم ارادتكم ولا تسمحوابالفتنة والفوضى تخترق حصون بلادكم ...

              هذا قدر الله فينا وفيكم .. نحن نسال الله الثبات .... ونسال الله أن يوفقكم لما فيه الخير ...ان قوتكم ووحدتكم هي قوتنا ...

              غزة لن تموت وإن احرقت ... غزة باقية ...
              لا تجلعوا المد الشيعي يتخرق صفوفكم في وقت نحن أحوج ما نكون لنجاح المشروع الاسلامي بالعقيدة السليمة ....

              ولتصمت كل أبواق الضلال وأبطال الكيبورد والذي يعرفون الحقائق ولكنهم منافقون وكذابون ودجالون يدفعون ثمن شهواتهم لارضاء نزواتهم وارضاء من يدينون لهم بالدناءة ... يكفي نحن نعرفكم ونعرف أنفاسكم ... لقد قرفناكم جميعا ... فانصرفوا الى حيث أنتم لا نحتاجكم ولا نحتاج وقفتكم المشبوهة .... دمرتم لبنان وحرقتم بيروت وتريدون تدمير بلاد المسلمين وحرق عواصم الاسلام .. هذه فرصتكم وهذا خبث ما تتشتاقون لتحقيقه ..

              غزة لا يمكنأن يُنتصر لها بإضعاف الأمة وفتح جبهات داخلية واشغال الناس عن المعركة الحقيقة فوق أرض الرباط ...
              إن وجهة فلسطين هي القدس وليس اي جهة أخرى ... والقدس تناديكم فمن يلبي النداء ...؟؟!!

              شكرا أخي الموجي
              على هذه الكلمات التي سبقت بها من ارادوا حرق العواصم العربية .. وكأنك تقرأ أعماقهم وكلنا أصبحنا نعرف ما يريدون الوصول له .. يبدو أن قدرنا أن نحارب الكفار جميعهم ..
              هذا هو الخطاب الطائفي الذي يحلل الأمور من خلال البُعد الطائفي
              عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
              يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
              فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
              فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

              تعليق

              • mmogy
                كاتب
                • 16-05-2007
                • 11282

                #97
                استاذنا الجليل / نذير طيار

                المجاهدون الأذكياء في الميدان هم الذين يحددون توقيت المعركة ومكانها وهدفها المرحلي.
                من واجبنا إرشادهم إلى أخطائهم، أما التشكيك في فعل المقاومة نفسه، فهو قمة الاستسلام والخذلان
                [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]

                هذا هو ملخص رأيي الذي شرحته أكثر من مرة .


                [/ALIGN]
                [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
                إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                تعليق

                • عبدالرحمن السليمان
                  مستشار أدبي
                  • 23-05-2007
                  • 5434

                  #98
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
                  [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
                  المشكلة هي قولبة الآراء بحيث يسارع القوم إلى تصنيفها يمنة أو يسارا .. باعتبارها تمثل اتجاها ضد اتجاه آخر .. مع أنني قد أتفق مع هذا في نقطة واختلف معه في نقاط اخر .. وأتفق مع الآخر في نقطة وأختلف معه في نقاط أخر .. فالرأي الحر لايتقولب بأحد الآراء الشائعة على الساحة .. بل هو قناعاتي الشخصية التي قد تشكل رأيا جديدا .
                  [/ALIGN]
                  [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
                  [align=justify]هذا مرض تعاني منه أكثرية المثقفين العرب، من اليساريين والقوميين والعلمانيين واللاطائفيين إلى اليمينيين والشيوعيين والطائفيين والسلفيين والصوفيين .. وهو ناتج عن نصف قرن إعلام رسمي سخيف يجلد الناس صبح مساء بالكلام الفارغ والمزايدات الرخيصة حتى صار المواطن العرب، عاميه ومثقفه، مقولبا في حديثه ومقلوبا عقله ومضروبا في فكره لا يحسن إلا إعادة إنتاج المزايدة والكلام الفارغ.

                  ليس بيننا من يجادل في خيار المقاومة الذي لا خيار غيره لاسترداد الحق المسلوب. ولتحقيق ذلك لا بد من "بناء أمة قادرة على المواجهة" والمقاومة، أمة قادرة على حماية الوطن الذي بات أمنه في آخر سلم أولويات الأنظمة السياسية وبات "بلعه" بالتالي أسهل على الطامعين فيه من بلع "قرص الأسبرين" كما كان المرحوم نزار قباني يقول.

                  أستغرب، والله، من مستوى مثقفينا، ومن طريقة تفكيرهم.[/align]
                  عبدالرحمن السليمان
                  الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                  www.atinternational.org

                  تعليق

                  • أبو صالح
                    أديب وكاتب
                    • 22-02-2008
                    • 3090

                    #99
                    المشاركة الأصلية بواسطة على جاسم مشاهدة المشاركة
                    هذا هو الخطاب الطائفي الذي يحلل الأمور من خلال البُعد الطائفي
                    دعني أخبرك شيء عزيزي علي جاسم، فالمثل الذي اخترته صاحبه مثل بقية من رفض أو قبل نهج المقاومة لأن قيادته تقول ذلك، ومثل هؤلاء يكون همهم الدفاع عن الحاكم ونهجه وما يعلن عنه من وسائل حتى لو تعارضت مع الإسلام بل ويسعى لتغليف ذلك بآية وحديث ليس لها أي علاقة لا من قريب ولا من بعيد، ولذلك أظن سيندم كل منهم عليها يوم الدين إن لم يفق من غفلته قبل فوات الأوان
                    التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 30-12-2008, 16:21.

                    تعليق

                    • آمال يوسف
                      أديب وكاتب
                      • 07-09-2008
                      • 287

                      إذا كان الحكام العرب كلهم خونة ومأجورين،وإذا كانت إيران وسوريا وحزب الله ذوي مطامح خاصة ولا أمل فيهم، فهل تقصدون أن ننكفئ على أنفسنا ونتدثر باليأس والإحباط بعد فقدان الأمل في أي معين،لمصلحة من هذه الدعوة؟
                      يا جماعة
                      (إذا كنت في كل الأمور معاتباً=صديقك لن تلقى الذي لا تعاتبه)
                      علينا البحث فيما يجمعنا لا ما يفرقنا،وليس من الحكمة البحث في عيوب الأصدقاء.


                      آمال يوسف شعراوي




                      تعليق

                      • محمد هشام الأرغا
                        عضو الملتقى
                        • 09-12-2007
                        • 39

                        أستاذي الكريم أبو صالح : أختلف معك في أن الوقت مناسب لفتح جميع الملفات , ولكني أقبل بالتراجع قليلاً وسأقوم بمراجعة بسيطة لموضوع الطائفية وهو أسوأ الملفات الآنية في حياة أمتنا , أريد أن أسأل ( وبمنتهى البراءة ) هل هذا هو التوقيت المناسب لمهاجمة حزب الله والطائفة الشيعية ؟
                        أليست إسرائيل هي المستفيد الأول من تعميق الهوة بين السنة والشيعة ؟
                        ثم هل كانت صواريخ حزب الله التي سقطت على إسرائيل تستهدف السنة ؟
                        . . . أقول ( وأنا سني ) : كفانا تعميقاً للطائفية , كفانا تشرذماً , أرجوكم اعلموا أن الخلافات الفقهية بين السنة والشيعة لا تعني اختلاف الجوهر , الطائفتان من نفس النبع , لهما نفس الكتاب , ونفس النبي , ونفس الإله , ويصلون لنفس القبلة , ويحجون لبيت واحد , تعالوا نتفق على الأصل ونبتعد عن الفروع , لماذا لا نحل الخلافات البسيطة مقارنة بما نتفق عليه
                        أرجوكم تكلموا بالخلافات السياسية , والفكرية , وابتعدوا عن تعميق الطائفية , أرجوكم

                        تعليق

                        • أبو صالح
                          أديب وكاتب
                          • 22-02-2008
                          • 3090

                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد هشام الأرغا مشاهدة المشاركة

                          أرجوكم تكلموا بالخلافات السياسية , والفكرية , وابتعدوا عن تعميق الطائفية , أرجوكم
                          عزيزي محمد هشام الأرغا، بالمناسبة أنت عارضت نفسك بنفسك بما أنهيت به مداخلتك، وحولت الموضوع إلى طائفي وهو كان نقاش لموقف له علاقة بالمصالح فقط،

                          وإن كان هناك طرح طائفي حقيقي من وجهة نظري، وكان بشكل واضح ولا لبس فيه، كان من الصوت الشيعي في هذا الموضوع، ولا يجب أن نكون حساسين بقول على فلان كذا وكذا فهو وصف لما يمثله، من الخطأ أن ننكره أو نتغاضى عنه، وهذا لا يمنع أن نتعايش معه من خلال زاوية التكامل فيما بيننا، وليس من زاوية صراع بين الأضداد والذي تنادي به الديمقراطية

                          يأتي بعدهم تابعي قادتهم وفق مفهوم الإذعان والعبودية، فهم ليس لهم كما يقال في الأمثال لا في الثور ولا في الطحين، ولكن لأن موقف الحاكم هكذا الآن فيصدروا ويصيغوا آراءهم بناءا عليه، وأحلى شيء حجتهم في ذلك التعامل وفق الأمر الواقع؟!، ولكن من وجهة نظري هي الوقوعيّة وليس الواقعيّة، وأظن من الخطأ فهم موقفهم من زاوية طائفية، وهؤلاء لن استغرب لو علمت بأنه لم يشارك حتى ولو بثمن وجبة طعام واحدة لدعم نهج المقاومة أو ضحايا الإحتلال في أي مكان

                          وغالبية من أدلى برأيه معترضا، إما كان من زاوية إشكاليات الفهم من خلال القوالب أولا قبل إنهاء قراءة ما على السطر، أو أدلى برأيه لأنه أحس بأن اسمه موجود، كما قال عادل إمام في مسرحيته "اسمي موجود؟" والاسم هنا هو كل ما يحس بالانتماء إليه إن كان اسمه الشخصي أو اسم حاكمه أو اسم طائفته، أي ليس له علاقة لا بحماس ولا بحسن نصر الله ولا بنهج المقاومة وهنا هي المأساة

                          ومن وجهة نظري من أدلى بدلوه في هذا الموضوع كان الزبدة التي لها من الشجاعة ما يكفي للإفصاح عن رأيها بطريقة ما، وأن فهم ووعى ما حصل بالطريقة الصحيحة هناك أمل كبير بالتطور نحو الأفضل، وما خفي من بلاوي الآراء التي لم يتم طرحها كان أعظم

                          ما رأيكم دام فضلكم؟
                          التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 01-01-2009, 05:08.

                          تعليق

                          • أبو صالح
                            أديب وكاتب
                            • 22-02-2008
                            • 3090

                            المشاركة الأصلية بواسطة آمال يوسف مشاهدة المشاركة
                            إذا كان الحكام العرب كلهم خونة ومأجورين،وإذا كانت إيران وسوريا وحزب الله ذوي مطامح خاصة ولا أمل فيهم، فهل تقصدون أن ننكفئ على أنفسنا ونتدثر باليأس والإحباط بعد فقدان الأمل في أي معين،لمصلحة من هذه الدعوة؟
                            يا جماعة
                            (إذا كنت في كل الأمور معاتباً=صديقك لن تلقى الذي لا تعاتبه)
                            علينا البحث فيما يجمعنا لا ما يفرقنا،وليس من الحكمة البحث في عيوب الأصدقاء.
                            أختلف معك يا آمال يوسف، يجب أن نجتمع على الشيء الصحيح وهو برأيي نهج دعم المقاومة بكل أشكالها والعمل على التكامل فيما بينها في كل مكان وعلى أسس صلبة حتى تكون هناك إمكانيّة للتطور، أكبر مشاكلنا هي المجاملة والطبطبة على الظهر، ومن وجهة نظري سبب هذه النظرة وقبول مبدأ المجاملة والطبطبة على الظهر كنهج أساسي لأننا مدّلعين حبتين زيادة عن اللزوم، ولذلك كل منّا يظن نفسه كامل الأوصاف، ولا يتحمّل أن يكشف له أحد أنه بشر يمكن أن يخطئ ويصيب، ومن يريد التطور عليه أن يواجه الحقيقة لكي يكتشف النواقص التي به حتى إن أراد تحسين نفسه يتجاوزها، ولذلك قالوا في الأمثال امشي ورا اللي يبكّيك ولا تمشي ورا اللي يضحكّك

                            ما رأيكم دام فضلكم؟
                            التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 31-12-2008, 08:24.

                            تعليق

                            • أبو صالح
                              أديب وكاتب
                              • 22-02-2008
                              • 3090

                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
                              تحليل شياشى ( للعواجيز ، لختيارية ، كبار السن ) هههه

                              أنى أنسحبت فى بداية النقاش ....ثم عدت لأرى الى اين وصل نقاشكم ..
                              .فوجدت أنكم عند نفس النقطة تتجادلون ..
                              ربنا يعطيكم العافية ..
                              ويوفقكم ....
                              المهم أنى عندى سؤال محيرنى أوى أوى قوى قوى !!..وملاحظة غريبة !!


                              س سؤال ؛ ما هى تخيلاتكم لم سيحدث بغزة بعد 33 يوم !!؟؟

                              وسأقوم بدور الصديق بوضع أختيارات ؛
                              1- ستنتصر اسرائيل نصرا ساحقا وتحتل القطاع مرة أخرى
                              2- ستنتصر اسرائيل نصرا مؤزرا وتُسلم القطاع الى ..السلطة ، أو مصر ،أو قوات دولية ..وما هى تصوراتكم مع من يستلم القطاع وماذا سيفعل به ؟
                              3- ستصمد المقاومة ويمل الصهيونى من ضرب القطاع وستعم المظاهرات مدن العالم أجمع ..
                              وبالتالى يتم تهدئة المعركة يوما بعد يوم .... استمرار الحالة كما كانت سابقا
                              4 – سيتدخل العرب والغرب وامريكا عند نقطة ما ( بعد الخراب والدمار الشاملين للقطاع )...للضغط على حركات المقاومة بالقطاع لتسليم السلاح وأعطائهم دورا سياسيا فاعلا ( معارضة سياسية مستأنسة )
                              5-الخ من تخيلات وتحليلات ....

                              الملاحظة هى ؛
                              ما يحدث بغزة الآن هو نفس سيناريو ما حدث بحرب لبنان تموز
                              .....
                              اسرائيل ومقاومة وشعوب ثائرة ونُظم حاكمة ( تقف ضد المقاومة ) !!
                              مع فارق واحد وهو أنتفاء حُجة شيعة وسنه !!....
                              وعلى طرية أخينا ابو صالح ؛
                              ما رأيكم دام الله نقاشكم ...فى سؤالى وملاحظتى !!؟؟
                              غزة تفضح عرب التواطؤ
                              بقلم / عبد الباري عطوان


                              29/12/2008



                              ستواصل الطائرات الحربية الاسرائيلية ـ الامريكية الصنع تقطيع اوصال ابناء قطاع غزة بصواريخها الفتّاكة، وربما تقتحم الدبابات الحدود في محاولة لانجاز ما عجزت عنه الطائرات من الجو، ولكن الامر المؤكد ان ظاهرة المقاومة ستتكرس، وأن ثقافة الاستسلام ستنتكس وتلفظ ما تبقى فيها من انفاس.
                              اسرائيل دولة اقليمية عظمى تتربع على ترسانة عسكرية حافلة بأحدث الاسلحة والمعدات، من كافة الاشكال والانواع، وخصمها مجموعة مؤمنة مقاتلة تواجه الحصار من اقرب المقربين اليها، ناهيك عن مؤامراتهم وتواطئهم، فالمعركة لا يمكن ان تكون متكافئة، ولكن ما يطمئن المرء ان حروب العشرين عاما الماضية التي خاضتها الدولة الاعظم على مر التاريخ اثبتت ان الحسم العسكري ليس ضمانة لتحقيق الاهداف السياسية التي جاء من اجلها.
                              امريكا احتلت العراق بعد اسابيع معدودة، واطاحت بنظام 'طالبان' في افغانستان في ساعات او ايام، ودمرت اكثر من تسعين في المئة من البنى التحتية لتنظيم 'القاعدة'، وها هي تستجدي المفاوضات مع طالبان بعد سبع سنوات من الاحتلال، وها هو حميد كرزاي، رجلها في كابول، يتوسل الصلح ويعرض مغادرة السلطة في اي لحظة يقبله خصومه.
                              اسرائيل لن تكون افضل حالا من حاضنتها الامريكية، مع فارق بسيط واساسي، وهو انها لا تتعلم من التاريخ ودروسه، فقد فشلت في كسر شوكة منظمة التحرير الفلسطينية، واضطرت صاغرة للتفاوض معها، ومصافحة زعيمها الشهيد ياسر عرفات.
                              '''
                              صواريخ المقاومة 'العبثية'، حسب توصيف السيد محمود عباس، ربما تكون قد جرّت اسرائيل الى المصيدة الاخطر في تاريخها، باستفزازها ودفعها للعدوان على قطاع غزة، فقد نجحت من خلال هذا العمل في احياء الشارع العربي، وإحداث فرز واضح بينه وبين انظمته، واحــــراج كل حلفائها في الغرب في هذا الظرف الصعب، وهذه المرحلة الانتقالية التي يمر بها، حيث تأفل القوة الامريكية، وتبرز قوى عظمى بديلة، وينهار النظام الرأسمالي.
                              القوى العسكرية العظمى تستطيع ان تهزم جيوشا نظامية، وتطيح بأنظمة، ولكنها تقف عاجزة كليا امام حركات المقاومة، لسبب بسيط وهو ان استراتيجيتها، اي هذه الحركات، ليست هزيمة اعدائها، وانما منعهم من الانتصار سياسيا، واغراقهم في حروب استنزاف دموية، بشرية ومالية.
                              نأسف ونتألم للشهداء الذين سقطوا في قطاع غزة ضحية لهذا العدوان الاسرائيلي النازي، ولكن هؤلاء الابطال الشرفاء فضحوا اسرائيل، مثلما فضحوا الزعماء العرب المتواطئين معها، واظهروا للعالم مدى نازية هذه الدولة، وكيف اصبحت عبئا امنيا واخلاقيا على حلفائها الغربيين خاصة.
                              العدوان على قطاع غزة سينتهي في يوم ما، بعد ايام او حتى اسابيع، ولكن المتغيرات التي احدثها في المنطقة العربية، وربما العالم بأسره، ستستمر لعقود، فالعملية السلمية سقطت، والمراهنون عليها في السلطة الفلسطينية سقطوا ايضا، والاعتدال العربي تعرض لاكبر احراج في تاريخه، ومرحلة خداع الشعوب العربية بالمؤتمرات والتصريحات انتهت.
                              '''

                              الانسحاب الاسرائيلي سيتم في نهاية المطاف، ولكنه سيكون انسحاب المهزومين، والسيد محمود عباس لن يعود الى قطاع غزة، وان عاد فعلى ظهر دبابة اسرائيلية، وعلى جثامين الشهداء، ولذلك لن يجد من يقدفه بالزهور على طول شارع صلاح الدين، وانما بالبيض الفاسد وربما ما هو اكثر.
                              صمود اهل غزة وتضحياتهم ايقظا الضمير العربي المغيب، وبثا دماء الكرامة في شرايين الأمة المتيبسة، وعرَوا من يريدون نقل اسرائيل من خانة الاعداء الى خانة الاصدقاء، والتعويل عليها لتخليصهم من وهم الخطر الايراني المزعوم.
                              أهل غزة لا يريدون الصدقات، لأن من يقاتل نيابة عن الأمة والعقيدة لا يمكن ان يتسول كسرة خبز او حفنة من الحنطة، او علبة حليب لأطفاله الجوعى، فهذه الصدقات كانت جائزة اثناء الحصار، وقبل العدوان، اما الآن فهي عار على مقدميها، وخدعة مكشوفة للتطهر من ذنوب التقاعس عن نصرة المظلومين المجاهدين.
                              هذه الأنظمة التي تدعي العجز وقلة الحيلة، انظمة كاذبة، فمن يملك جيوشاً انفق عليها مئات المليارات من الدولارات، لا يمكن ان يكون عاجزاً، ومن يملك نفطاً وارصدة ضخمة يتوسل اليه الغرب لاستخدامها في انقاذ اقتصاداته المنهارة لا يمكن ان يكون عاجزاً، بل هو متواطئ مع كل الاهانات وعمليات الاذلال التي تتعرض لها هذه الأمة على ايدي الاسرائيليين والامريكيين.
                              حتى دول المغرب العربي، فقيرها وغنيها، تملك اوراق قوة تستطيع من خلالها تركيع اوروبا اذا ارادت. فالجزائرهي البديل الاستراتيجي للغاز الروسي، والنفط الليبي هو الأقرب الى اوروبا والأجود نوعية.
                              يكفي ان توقف هذه الدول تعاونها الأمني مع الحكومات الاوروبية، او تتوقف عن منع المهاجرين الافارقة من الانطلاق من شواطئها باتجاه اوروبا، وان تقول لهذه الحكومات الاوروبية، التي تعطي اسرائيل امتيازات الدول الاعضاء في الاتحاد الاوروبي انها لن تستمر في التعاون في هذه الملفات طالما انها تنحاز للعدوان الاسرائيلي وتتواطأ معه.
                              '''
                              زمن البيانات انتهى، وزمن مؤتمرات عمرو موسى التحذيرية ولى الى غير رجعة، الوقت الراهن هو وقت العمل الجدي، وليس بيع الكلام الرخيص، فلحظة الحقيقة تنطلق الآن من الدماء الزكية الطاهرة لشهداء غزة.
                              اسرائيل تمارس الارهاب، ولكنها في الوقت نفسه تقدم اكبر خدمة لحركات المقاومة الاسلامية، والمتشددة منها على وجه الخصوص. ولا بد ان الشيخ اسامة بن لادن وحليفه الأوثق الملا عمر يفركان ايديهما فرحاً وهما يريان كيف تكافئ اسرائيل حلفاءها العرب، وتتجاوب مع مبادرتهم للسلام، والأهم من ذلك كيف تكافئ شريكها الفلسطيني.

                              www.alquds.co.uk

                              تعليق

                              • أحلام الشوافي
                                أديب وكاتب
                                • 27-12-2008
                                • 97

                                كلام وكلام وكلام ومازلنا نتكلم وسنضل نتكلم
                                وحين العمل أيضا سنضل نتكلم ولكن..... أكبر مشاكلنا أننا حتى عندما نتكلم نتكلم من غير أن نسمع لأنفسنا

                                فلا عجب على حكامنا أنهم يتكلمون هذا أن تكلموا وحتى لا يسمعون لنا ولا يكتريثون

                                صمت عربي وصم
                                دنيا...
                                نطلب منها ولا تطاوعنا حتى ماعدنا لنطلب
                                دنيا...
                                ملكتها بين ألف وياء بقلم لا يرفض لي طلب




                                *~*RA_DREAMS_NIA*~*

                                تعليق

                                يعمل...
                                X