صواريخ حسن نصر الله هل تنطلق من جديد ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبو صالح
    أديب وكاتب
    • 22-02-2008
    • 3090

    من وجهة نظري مقال غير موضوعي ومليء بالمغالطات مثله مثل أي رأي من آراء الكيان الصهيوني مع الأسف وسأضيف إليه ملاحظاتي باللون الأحمر لتبيين ذلك

    [QUOTE=محمد شعبان الموجي;141142]

    [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]

    حماس والحسابات الخآطئة ..
    الدكتور محمد شومان - ناصري -


    'استغلت قيادة حماس بريق ونقاء خيار المقاومة دون أن تملك أدواته
    ما هي أدواته من وجهة نظره؟،
    ولم تمتثل لكل دعوات المصالحة الوطنية مع فتح
    هذا كذب واضح فمحمود عباس لم يعرض مصالحة بل إذعان وتسليم بالنهج الإستسلامي فقط،
    ورفضت تمديد التهدئة مع إسرائيل دون أن تحسب تبعاتها أو تستعد عسكرياً وسياسياً بدرجة تمكنها من تسديد ضربات موجعة لإسرائيل تدفعها لإيقاف عدوانها
    السؤال هل اسرائيل التزمت بأي شرط من شروط التهدئة ورفعت الحصار أم شددته طوال طول فترة اتفاق التهدئة؟ والمصيبة الكبرى كل ذلك تم تحت رعاية وضمانة الحكومة المصرية لأتفاق الهدنة،
    تماماً كما حدث مع حزب الله عام 2006، صحيح أن طبيعة جنوب لبنان الجغرافية ومصادر الدعم العسكري لحزب الله غير متوفرة لحماس، وبالتالي فإن التساؤل المشروع الذي يطرح نفسه هو: لماذا بادرت حماس بالتصعيد دون أن تكون على استعداد للمواجهة مع اسرائيل وفي توقيت تشهد الساحة السياسية في إسرائيل مزايدات ومناورات حزبية قبل إجراء الانتخابات
    السؤال الحقيقي لماذا الحكومة المصرية طمأنت حماس بأنه لا هجوم يوم السبت فيبات الموظفين في دوائرهم مما زاد عدد الضحايا أول يوم؟،
    حيث أصبح ضرب حماس وحماية حدودها مع غزة ورقة حزبية بامتياز؟
    التفسير الممكن أن سذاجة حماس واندفاعها أو ربما حلم تكرار صمود حزب الله عام 2006
    السذاجة الحقيقية هو تفسير الكاتب،
    كان وراء هذه المغامرة التي دخلتها قيادة حماس
    لم نفهم هل حماس هي التي اختارت التوقيت الآن؟ وما هو الدليل على ذلك؟،
    أيضاً من الممكن القول إن من ضمن الحسابات الساذجة اعتقادها بأن إسرائيل لا يمكن أن تضربها بدون أن تضرب المدنيين في غزة، وأن كل القوى الوطنية العربية ستقف الى جانبهم وستنزل الشارع للتظاهر وللمطالبة بوقف العدوان ودعم حماس والشعب الفلسطيني، خاصة مع وجود جماعات وأحزاب إسلامية مؤثرة في الدول العربية كافة. من جانب آخر فإن تعاطف الرأي العام العالمي سيشكل درعاً لحمايتهم وكبح العدوان الإسرائيلي، خاصة عندما يسقط مدنيون من جراء العدوان الإسرائيلي أو تتسع دائرة المعاناة الشعبية من ظروف الحصار والقصف الإسرائيلي المتواصل. هكذا بدت حسابات قيادة حماس وكأنهم امتلكوا القضية الفلسطينية وأصبحوا ممثليها الشرعيين
    ومن هو الممثل الشرعي حسب وجهة نظر الكاتب؟،
    ويحق لهم تحديد خيار المقاومة واستخدامه واختيار توقيته وشروطه، وعلى كل الأطراف الفلسطينية والعربية أن تقدم لهم فروض الولاء والطاعة وفق ما تعلموه من فكر جماعة الإخوان القائم على السمع والطاعة للقيا
    هذا كلام شخص لا يملك أي نظرة تحليليّة بل تحامليّة لتسجيل نقاط وفي هذا التوقيت ضد فكر لا يوافق عليه، يبين مستوى الأخلاق والنزاهة لدى الكاتب[/ALIGN]
    [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

    ما رأيكم دام فضلكم؟
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 08-01-2009, 17:40.

    تعليق

    • سمير فياض
      عضو الملتقى
      • 13-11-2008
      • 228

      ليس المهم من اطلقها
      فقط سلام على اليد التي اطلقته
      [URL]http://video.google.ca/videosearch?q=%D8%B3%D9%86%D8%A7%D8%A1+%D9%85%D8%AD%D9%8A%D8%AF%D9%84%D9%8A&hl=en&emb=1&aq=-1&oq=#[/URL][COLOR=Blue]
      اتشرف بزيارتكم مدونتي[/COLOR][/SIZE]
      [URL]http://www.samirfayad1.jeeran.com/[/URL]
      [url]http://www.crhat.net/vb/showthread.php?t=1190[/url]


      [URL="http://www.queen-love.com"] [/URL]

      تعليق

      • أبو صالح
        أديب وكاتب
        • 22-02-2008
        • 3090

        ثقافة الاستسلام المخجلة
        بقلم/ عبد الباري عطوان


        09/01/2009



        بعض المواقف التي تتخذها الحكومة المصرية هذه الايام عصية على الفهم، وترفع ضغط المرء في الوقت نفسه، بسبب طبيعتها المغرقة في الاستفزاز، واثارة الاعصاب، مثل اصرارها على منع اكثر من مئة طبيب جاءوا من مختلف انحاء العالم، بعضهم مصريون، من الدخول الى قطاع غزة، للانضمام الى زملائهم في المستشفيات الذين انهاروا كليا من شدة التعب والاعياء، وتعاظم اعداد الجرحى في مستشفياتهم المتهالكة بسبب النقص في المعدات والادوية وحتى الكهرباء.
        نفهم هذا القرار المصري لو ان هؤلاء من الحرس الثوري الايراني، او ينتمون الى كتائب مطلقي صواريخ حزب الله، او حتى خبراء في حرب العصابات، ولكنهم ليسوا كذلك، إنهم مجرد مجموعة من الاطباء، من مختلـــف الجنســـيات العالميــــة، هرعوا من كل بقاع الارض من اجل مساندة اشقاء لهم تطحنهم الدبابات الاســـرائيلية، وتحيل صواريخ طائرات الاباتشي و(اف.16) الامريكية الصنع اجساد اطفالهم الى أشلاء متناثرة.
        النظام المصري يتذرع بمنع هؤلاء من منطلق حرصه على سلامتهم الشخصية، لان الطرق غير آمنة في قطاع غزة بفعل الحرب، وما شأنه في ذلك طالما ان هؤلاء يريدون التضحية بارواحهم، واعربوا عن استعدادهم لتوقيع تعهد بأنهم يتحملون مسؤولية كل ما يمكن ان يترتب على دخولهم القطاع من مخاطر.
        ثم متى كان النظام المصري يحرص على ارواح البشر، ألم يتواطأ مع هذا العدوان الاسرائيلي، ويشجع جنرالاته على غزو قطاع غزة، والاطاحة بـ'الامارة الاسلامية' فيه؟ ألم يتقدم بمبادرة الهدف منها القاء عجلة انقاذ لمهندسي هذه الحرب من مأزقهم الراهن، ومساعدتهم على تحقيق اهدافهم بالقوة العسكرية وعلى اجساد الشهداء والجرحى، وهي الاهداف التي فشلوا في تحقيقها عبر سياسات الحصار والتجويع؟
        في مستشفيات قطاع غزة اكثر من اربعة آلاف جريح، بعضهم ينزفون حتى الموت لعدم قدرة الاطباء على اسعافهم، ولعدم وجود غرفة عمليات او معدات طبية كافية، ومع ذلك يغلق الرئيس المصري حسني مبارك المعبر في وجوه هؤلاء الاطباء المتطوعين الذين لبوا نداء الواجب والضمير الانساني، وكأنه يريد ان يموت العدد الاكبر من الجرحى الفلسطينيين حتى ينتقم شخصيا من ابناء قطاع غزة الذين لا يكن لهم اي ود، ولا يبدي اي تعاطف مع مآسيهم.

        ندرك جيدا ان بعض المدافعين عن النظام المصري سيجادلون بأنه فتح المعبر امام مجموعة من الجرحى للعلاج في المستشفيات المصرية، وهذا صحيح، وعمل مشكور، ولكن كم هو عدد هؤلاء، مئة، مئتان، من مجموع اربعة آلاف؟ واذا كان فعلا حريصا على هؤلاء وغيرهم فلماذا لا يتيح المجال لعلاجهم في بلادهم؟ وعلى ايدي الاطباء المصريين والعالميين، الذين تطوعوا لذلك، وتوفير مشقة نقل هؤلاء اكثر من اربعمئة كيلومتر في عربات الاسعاف حتى القاهرة ومستشفياتها، وتأخيرهم لساعات، وربما لأيام امام المعبر قبل السماح لهم بالمرور.
        النظام المصري يفقد احــــترامه، بعد ان فقد دوره الاقليمي والدولي بسبب هذه السياسات والمواقف المخجـــــلة، فالمــــبادرة التي تقدم بها لوقف الحرب في قطاع غزة قوبلت بالاستهجان والاستهتار من جمــــيع الاطراف، ولم تصمد يوما واحدا، حيث رفضتها معظم الاطراف، لان صاحبها لا يتمتع بأي ثقل، وصاغها بطريقة تخدم اهداف العدوان ودون التشاور مع الطرف المعني، وهو فصائل المقاومة، من منطلق الغرور والعنجهية الفارغة.
        ولا نعرف كيف خرج النظام المصري بهذه المبادرة، بالطريقة المفاجئة التي شاهدناها، ودون التشاور مع الأطراف العربية، وأثناء انعقاد مجلس الأمن الدولي بالطلب من هذه الأطراف استصدار قرار ملزم لاسرائيل بوقف العدوان فوراً.
        والأهم من ذلك ان السيد أحمد أبو الغيط وزير الخارجية ذهب إلى أنقرة، والتقى رئيس الوزراء التركي لتسليم رسالة تحث تركيا على التحرك دبلوماسياً لوقف العدوان، وفعلاً لبى السيد رجب طيب أردوغان هذه الرغبة المصرية وطار إلى القاهرة ودمشق وعمان والرياض، وفجأة ينقلب الرئيس مبارك على هذا الجهد التركي، ويعمل على إجهاضه والالتفاف عليه من خلال التقدم بمبادرته المذكورة وبيعها للرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي. فكيف يمكن تفسير هذا التصرف، أو رده إلى أي مدرسة دبلوماسية أو أخلاقية في العصر الحاضر أو العصور الغابرة!

        العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة يدخل اليوم أسبوعه الثالث، دون أن يحقق أيا من أهدافه، ففصائل المقاومة لم تستسلم، واطلاق الصواريخ لم يتوقف، بل ازداد اتساعاً، وشاهدنا بالأمس صواريخ المقاومة في جنوب لبنان تتعانق مع شقيقتها في فلسطين، وتضرب الجبهة الاسرائيلية الشمالية.
        الحرب التي أشعلتها الانانية الانتخابية الاسرائيلية المتحالفة مع التواطؤ العربي لقتل 'ثقافة المقاومة' في عرين فصائلها بقطاع غزة، مهددة بالتوسع، فدرجة حرارة الجبهة اللبنانية ترتفع تدريجياً، والسيد حسن نصرالله زعيم حرب الله قال إن كل الخيارات موضوعة على الطاولة، وربما يكون هذا هو السبب الذي دفع بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة للتقدم بمشروع قرار إلى مجلس الأمن لوقف الحرب.
        اسرائيل لا تفهم إلا لغة القوة، والعالم الغربي الذي يدعمها لا يمكن أن يتحرك إلا إذا أدرك ان مصالحه مهددة، أما مشكلتنا الأزلية فهي في الزعامات العربية وممثليها.. أليس من المعيب ان يبقى السيد عمرو موسى أمينا عاما للجامعة العربية في منصبه دقيقة واحدة بعد رفض السيدة كوندوليزا رايس وجوده ضمن وفد وزراء الخارجية العرب الذين التقتهم لدقائق في الأمم المتحدة؟

        أليس من المخجل ايضا ان يتراجع وفد وزراء الخارجية العرب عن مشروع قراره الذي تقدم به الى مجلس الامن الدولي خوفا من 'الفيتو' الامريكي. فليصدر هذا 'الفيتو' وليعرف العالم بأسره حقيقة هذا السقوط الاخلاقي الامريكي.
        اسرائيل احتلت قطاع غزة مرتين، الاولى عام 1956، والثانية عام 1967، وارتكبت خلالهما مجازر لا تقل دموية عن التي نشاهدها حاليا، ولكنها خرجت مهزومة ومنكسرة في المرتين، وهذه المرة الثالثة لن تكون استثناء.
        يعتصرنا الألم ونحن نرى اهلنا يواجهون آلة القتل الاسرائيلية وحدهم، ونتألم بحرقة عندما نرى رضيعا يبكي الى جانب جثث والدته ووالده واشقائه بعد ان مزقتهم الصواريخ الاسرائيلية، ولكن ما يطمئننا ان هذه الدماء لن تذهب هدرا، لانها ستؤسس لمرحلة جديدة، عنوانها المقاومة، واسقاط كل مشاريع الهزيمة والاستسلام.



        www.alquds.co.uk

        تعليق

        • يسري راغب
          أديب وكاتب
          • 22-07-2008
          • 6247

          اخواني
          تحياتي
          ولكم ان تفتخروا دائما وابدا
          بان لكم اهلا واخوه
          مغاوير في ساحات الوغى اخوه
          وخلفهم مليون ونصف المليون مقاتل
          لم يرحلوا ولايفكروا
          ولن يرحلوا
          باقون صواريخ زمنية لاترد ولا تصد
          وقتابل موقوته
          وانابيب غاز فارغه جاهزة للمقاومه
          متاريس هم لمغاويرهم
          فاين من هذه البطولة
          كل البطولات
          اين من هذه الصواريخ
          كل الصواريخ
          هم اللحم والحجر والشجر
          الذي تحكي غزة حكايته
          تلك صواريخنا
          ولسنا بحاجة لصواريخ من احد

          تعليق

          • محمود النجار
            عضو الملتقى
            • 28-10-2007
            • 438

            المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
            [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]أستاذة رنا
            هذا يظهر بوضوح من نوعية السلاح الذي تستخدمه فصائل المقاومة .. وإن كان ما ظهر حتى اليوم هو سلاح بدائي من صنع حماس .. أو سلاح استولت عليه حماس من السلطة الفلسطينية .. ونتمنى والله من كل قلوبنا أن يكون هناك من يمد حماس بالسلاح .. ولكن حتى الآن لم يظهر شىء يؤكد ذلك .

            لكن مايستحق أن يناقش ولكن بعد انتهاء القتال .. هو نهج المقاومة والممانعة الذي يتخذ من النساء والأطفال والشيوخ العزل درعا واقيا .. بينما تختبىء قوة المقاومة المسلحة في الأنفاق .. كما حدث في حرب لبنان .. وكما حدث في غزة .. وهو تكتيك جديد يستحق المناقشة .[/ALIGN]
            [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
            أخي محمد الموجي
            يعلم كل مراقب منصف أن حركة حماس أنبل من أن تتخذ من أبناء الشعب الفلسطيني سواتر ودروعا لها ؛ لأن أفراد حركة حماس في غالبيتهم العظمى مشاريع شهادة يحملون أرواحهم على أكفهم ، ولعلك قرأت أو سمعت بأن 94% منهم أقسموا بالله أنهم جاهزون لأن للاستشهاد عن طريق العمليات الاستشهادية التي تمزق أجسادهم ، وأرى أن اللوم لحماس يتساوق مع المواقف المتخاذلة لبعض الأنظمة العربية ـ وإن بدون قصد ـ فلم يكن من الممكن أن نتهم الثورة الجزائرية بأنها تسببت في موت مليون شهيد ـ كما ذكرت في مقالتي التي أحيلك إليها على الرابط التالي :

            [align=justify]هل تريد يا أخي الفاضل من أفراد حركة حماس أن يقوموا بالظهور للطائرات المعادية ليقتلهم ؛ ليقال بأنهم مقاتلون أشداء يذودون عن أهليهم ؟!
            وهل تعلم يا أخي محمد كم شهيدا سقط حتى الآن من المقاومين ؟!
            وهل كانت حماس تتمنى أن يتعرض أبناء شعبها لمثل هذه الغارات الإجرامية ؟
            ثم هل كان لآلة الحرب الصهيونية أن تتجرأ على الفلسطينيين بهذه الطريقة لولا الغطاء العربي الجبان ، والتواطؤ المكشوف بعدد من الدول العربية على رأسها مصر ؟!
            علينا أن نوجه اللوم لمن يلومون حماس ، ويحملونها المسؤولية ، وليس لمن يقاتل دفاعا عن شرف الأمة .. !
            أرجو أن تقرأ مقالتي التي أشرت إليها ففيها الرد الكافي على مجمل مشاركاتك .
            تحياتي

            محمود النجار[/align]



            الموقـــــع : http://belahaudood.org/vb/




            تعليق

            • حامد السحلي
              عضو أساسي
              • 17-11-2009
              • 544

              دفع نحو الواجهة

              لإعادة قراءة بعد 13 شهرا

              تعليق

              • سمير فياض
                عضو الملتقى
                • 13-11-2008
                • 228

                المشاركة الأصلية بواسطة سمير فياض مشاهدة المشاركة
                الاستاذ الفاضل محمد الموجي
                احس اليوم ان من كتب الكلام اعلاه ليس انت
                فحسن نصر الله سيد المقاومة ومصدر عزتنا في
                لبنان فهو لم يحارب من اجل حفنة من الاسرى
                بل حرر لبنان وطرد الاعداء وحرر جثامين الشهداء
                كله بمؤازرة من سوريا وايران
                ومن شرفاء لبنان مسلمين ومسيحيين ما خلا بعض السماسرة
                والعملاء
                اما هل يساعد غزة فهو وامثاله من شرفاء الوطن لم يتوقفوا
                لهذا لا يوجد سؤال لاجيب عليه


                سيدي بكل احترام انا اختلف معك

                لم اجد رد على كل ما قيل هنا الا تعقيبي اعلاه
                واضيف ان
                ا لمقاومة في لبنان ضد الاحتلال لم تكن شيعية
                بل من كل الطوائف واليك مثالا من اسماء شهدائها
                الاستشادي عمار الاعسر من بانياس سوريا
                الاستشادي وجدي الصايغ درزي من لبنان
                الاستشادية نورما ابي حسان مارونية من زغرتا
                الاسيرة المحررة سهى بشارة ارثوذوكسية من لبنان
                الاستشادية زهر ابو عساف السويداء سوريا
                الاستشادي جمال ساطي سني من كامد اللوز لبنان
                الاستشادية لولا عبود ارثوذكسية من القرعون لبنان
                وهناك المئات من الشهداء من القوميين والبعثيين والشيوعيين والناصريين
                قاتلوا الاحتلال قبل وبعد حزب الله الذي نعتبره مصدر عزة وفخر لنا

                وللزيادة في الاطلال ادخلوا هذا الرابط
                http://ssnp.net/content/blogcategory/47/140/6/6/
                [URL]http://video.google.ca/videosearch?q=%D8%B3%D9%86%D8%A7%D8%A1+%D9%85%D8%AD%D9%8A%D8%AF%D9%84%D9%8A&hl=en&emb=1&aq=-1&oq=#[/URL][COLOR=Blue]
                اتشرف بزيارتكم مدونتي[/COLOR][/SIZE]
                [URL]http://www.samirfayad1.jeeran.com/[/URL]
                [url]http://www.crhat.net/vb/showthread.php?t=1190[/url]


                [URL="http://www.queen-love.com"] [/URL]

                تعليق

                يعمل...
                X