من وجهة نظري مقال غير موضوعي ومليء بالمغالطات مثله مثل أي رأي من آراء الكيان الصهيوني مع الأسف وسأضيف إليه ملاحظاتي باللون الأحمر لتبيين ذلك
[QUOTE=محمد شعبان الموجي;141142]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
حماس والحسابات الخآطئة ..
الدكتور محمد شومان - ناصري -
'استغلت قيادة حماس بريق ونقاء خيار المقاومة دون أن تملك أدواته
ما هي أدواته من وجهة نظره؟،
ولم تمتثل لكل دعوات المصالحة الوطنية مع فتح
هذا كذب واضح فمحمود عباس لم يعرض مصالحة بل إذعان وتسليم بالنهج الإستسلامي فقط،
ورفضت تمديد التهدئة مع إسرائيل دون أن تحسب تبعاتها أو تستعد عسكرياً وسياسياً بدرجة تمكنها من تسديد ضربات موجعة لإسرائيل تدفعها لإيقاف عدوانها
السؤال هل اسرائيل التزمت بأي شرط من شروط التهدئة ورفعت الحصار أم شددته طوال طول فترة اتفاق التهدئة؟ والمصيبة الكبرى كل ذلك تم تحت رعاية وضمانة الحكومة المصرية لأتفاق الهدنة،
تماماً كما حدث مع حزب الله عام 2006، صحيح أن طبيعة جنوب لبنان الجغرافية ومصادر الدعم العسكري لحزب الله غير متوفرة لحماس، وبالتالي فإن التساؤل المشروع الذي يطرح نفسه هو: لماذا بادرت حماس بالتصعيد دون أن تكون على استعداد للمواجهة مع اسرائيل وفي توقيت تشهد الساحة السياسية في إسرائيل مزايدات ومناورات حزبية قبل إجراء الانتخابات
السؤال الحقيقي لماذا الحكومة المصرية طمأنت حماس بأنه لا هجوم يوم السبت فيبات الموظفين في دوائرهم مما زاد عدد الضحايا أول يوم؟،
حيث أصبح ضرب حماس وحماية حدودها مع غزة ورقة حزبية بامتياز؟
التفسير الممكن أن سذاجة حماس واندفاعها أو ربما حلم تكرار صمود حزب الله عام 2006
السذاجة الحقيقية هو تفسير الكاتب،
كان وراء هذه المغامرة التي دخلتها قيادة حماس
لم نفهم هل حماس هي التي اختارت التوقيت الآن؟ وما هو الدليل على ذلك؟،
أيضاً من الممكن القول إن من ضمن الحسابات الساذجة اعتقادها بأن إسرائيل لا يمكن أن تضربها بدون أن تضرب المدنيين في غزة، وأن كل القوى الوطنية العربية ستقف الى جانبهم وستنزل الشارع للتظاهر وللمطالبة بوقف العدوان ودعم حماس والشعب الفلسطيني، خاصة مع وجود جماعات وأحزاب إسلامية مؤثرة في الدول العربية كافة. من جانب آخر فإن تعاطف الرأي العام العالمي سيشكل درعاً لحمايتهم وكبح العدوان الإسرائيلي، خاصة عندما يسقط مدنيون من جراء العدوان الإسرائيلي أو تتسع دائرة المعاناة الشعبية من ظروف الحصار والقصف الإسرائيلي المتواصل. هكذا بدت حسابات قيادة حماس وكأنهم امتلكوا القضية الفلسطينية وأصبحوا ممثليها الشرعيين
ومن هو الممثل الشرعي حسب وجهة نظر الكاتب؟،
ويحق لهم تحديد خيار المقاومة واستخدامه واختيار توقيته وشروطه، وعلى كل الأطراف الفلسطينية والعربية أن تقدم لهم فروض الولاء والطاعة وفق ما تعلموه من فكر جماعة الإخوان القائم على السمع والطاعة للقيا
هذا كلام شخص لا يملك أي نظرة تحليليّة بل تحامليّة لتسجيل نقاط وفي هذا التوقيت ضد فكر لا يوافق عليه، يبين مستوى الأخلاق والنزاهة لدى الكاتب[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
ما رأيكم دام فضلكم؟
[QUOTE=محمد شعبان الموجي;141142]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
حماس والحسابات الخآطئة ..
الدكتور محمد شومان - ناصري -
'استغلت قيادة حماس بريق ونقاء خيار المقاومة دون أن تملك أدواته
ما هي أدواته من وجهة نظره؟،
ولم تمتثل لكل دعوات المصالحة الوطنية مع فتح
هذا كذب واضح فمحمود عباس لم يعرض مصالحة بل إذعان وتسليم بالنهج الإستسلامي فقط،
ورفضت تمديد التهدئة مع إسرائيل دون أن تحسب تبعاتها أو تستعد عسكرياً وسياسياً بدرجة تمكنها من تسديد ضربات موجعة لإسرائيل تدفعها لإيقاف عدوانها
السؤال هل اسرائيل التزمت بأي شرط من شروط التهدئة ورفعت الحصار أم شددته طوال طول فترة اتفاق التهدئة؟ والمصيبة الكبرى كل ذلك تم تحت رعاية وضمانة الحكومة المصرية لأتفاق الهدنة،
تماماً كما حدث مع حزب الله عام 2006، صحيح أن طبيعة جنوب لبنان الجغرافية ومصادر الدعم العسكري لحزب الله غير متوفرة لحماس، وبالتالي فإن التساؤل المشروع الذي يطرح نفسه هو: لماذا بادرت حماس بالتصعيد دون أن تكون على استعداد للمواجهة مع اسرائيل وفي توقيت تشهد الساحة السياسية في إسرائيل مزايدات ومناورات حزبية قبل إجراء الانتخابات
السؤال الحقيقي لماذا الحكومة المصرية طمأنت حماس بأنه لا هجوم يوم السبت فيبات الموظفين في دوائرهم مما زاد عدد الضحايا أول يوم؟،
حيث أصبح ضرب حماس وحماية حدودها مع غزة ورقة حزبية بامتياز؟
التفسير الممكن أن سذاجة حماس واندفاعها أو ربما حلم تكرار صمود حزب الله عام 2006
السذاجة الحقيقية هو تفسير الكاتب،
كان وراء هذه المغامرة التي دخلتها قيادة حماس
لم نفهم هل حماس هي التي اختارت التوقيت الآن؟ وما هو الدليل على ذلك؟،
أيضاً من الممكن القول إن من ضمن الحسابات الساذجة اعتقادها بأن إسرائيل لا يمكن أن تضربها بدون أن تضرب المدنيين في غزة، وأن كل القوى الوطنية العربية ستقف الى جانبهم وستنزل الشارع للتظاهر وللمطالبة بوقف العدوان ودعم حماس والشعب الفلسطيني، خاصة مع وجود جماعات وأحزاب إسلامية مؤثرة في الدول العربية كافة. من جانب آخر فإن تعاطف الرأي العام العالمي سيشكل درعاً لحمايتهم وكبح العدوان الإسرائيلي، خاصة عندما يسقط مدنيون من جراء العدوان الإسرائيلي أو تتسع دائرة المعاناة الشعبية من ظروف الحصار والقصف الإسرائيلي المتواصل. هكذا بدت حسابات قيادة حماس وكأنهم امتلكوا القضية الفلسطينية وأصبحوا ممثليها الشرعيين
ومن هو الممثل الشرعي حسب وجهة نظر الكاتب؟،
ويحق لهم تحديد خيار المقاومة واستخدامه واختيار توقيته وشروطه، وعلى كل الأطراف الفلسطينية والعربية أن تقدم لهم فروض الولاء والطاعة وفق ما تعلموه من فكر جماعة الإخوان القائم على السمع والطاعة للقيا
هذا كلام شخص لا يملك أي نظرة تحليليّة بل تحامليّة لتسجيل نقاط وفي هذا التوقيت ضد فكر لا يوافق عليه، يبين مستوى الأخلاق والنزاهة لدى الكاتب[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
ما رأيكم دام فضلكم؟

تعليق