كم
كنت فرحا بالعيد
يا أبي
ولعبتك التي أعطيتنيها
يوم موتك
لم أنسها أبدا
يا أبي
كم
كنت فرحا بكل شئ
يا أبي
ودمك الزكي الذي
روى الأرض الطيبة
لم أنسه يوما
يا أبي
ولا القصف و لا الدمار
ولا العويل
لا أعلم
لماذا لم أفهم
يا أبي
فلعبتك التي تركتها
يا أبي
ها أنا أعيشها
يا أبي
وكما سجيت أسج
ولم أسلم اللعبة لولد من ولدي
يا أبي
قد قتلت بيدي
ومنع الجار
وهدمت الدار
يا أبي
وها أنا أودعك
وأزورك الآن
وكما قال وكما زال
راسخة لا تزال
إغتالوا من إغتالوا
فحماس لا تزال لا تزال تزال
يا أبي
كنت فرحا بالعيد
يا أبي
ولعبتك التي أعطيتنيها
يوم موتك
لم أنسها أبدا
يا أبي
كم
كنت فرحا بكل شئ
يا أبي
ودمك الزكي الذي
روى الأرض الطيبة
لم أنسه يوما
يا أبي
ولا القصف و لا الدمار
ولا العويل
لا أعلم
لماذا لم أفهم
يا أبي
فلعبتك التي تركتها
يا أبي
ها أنا أعيشها
يا أبي
وكما سجيت أسج
ولم أسلم اللعبة لولد من ولدي
يا أبي
قد قتلت بيدي
ومنع الجار
وهدمت الدار
يا أبي
وها أنا أودعك
وأزورك الآن
وكما قال وكما زال
راسخة لا تزال
إغتالوا من إغتالوا
فحماس لا تزال لا تزال تزال
يا أبي
تعليق