بغداد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ابراهيم سعيد الجاف
    ناص
    • 25-06-2007
    • 442

    بغداد

    بغداد

    شعر : إبراهيم سعيد الجاف

    [poem=font="Traditional Arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="double,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    بغداد يـا طفلـة نامـت تغنينـا=بغـداد يادمعـة أنـدت مآقيـنـا
    بغداد شدي على شطيك أشرعتـي=عسى من المدَ لثـمٌ ثـم اقصينـا
    ياخدن صمتي وترحالي وأرديتـي=إني عليك أغار الشمس محزونـا
    أخشى عليك طلوع الفجـر قافلـة=من السماء بشمـس لا تصابينـا
    ماذا أقول لأعشـاش الطيـور إذا=قامـت بشطيـك آفـاقٌ تصلينـا
    أقول آمنـت الأقـدار أم نطقـت=بـك السمـاوات قرآنـا وتبيينـا
    بغداد نامي على كفيَ إن نعسـت=بك الخطى أو نأى منك المدى حينا
    بغداد من دجلتي اقداحهم سكرت = فسكرة العشق من اقداح شاطينا
    وسكرة الموت اغواء لهـا وبهـا=نتوج المـوت اعنابـا ونسرينـا
    سأطرق الوهـم أبوابـا لأخيلتـي=عسى من الطرق أبواب تشاكينـا
    إني نحت على صدري قيامـة أجـ..=دادي جراحـات أشـذاءٍ تؤسينـا[/poem]
    التعديل الأخير تم بواسطة ابراهيم سعيد الجاف; الساعة 18-11-2008, 15:41.
    إبراهيم الجاف
    من كرد كردستان
    al_jaf6@yahoo.com
    al-j-af@live.com
    http://facebook.com/abrahym.aljaf
  • د. جمال مرسي
    شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
    • 16-05-2007
    • 4938

    #2
    الشاعر المبدع إبراهيم سعد الجاف
    أسعد الله مساءك بكل الخير
    سمحت لنفسي بإعادة تنسيق القصيدة لأنها تستحق أن تلبس أبهى الحلل
    و اسمح لي أن أثبتها لأنها تستحق هذه المكانة
    و لمَ لا و هي في بغداد الغالية التي يعتصرنا الألم لما نراه يجري فيها
    كل يوم و نحن نقف صامتين مشدوهين مكتوفي الأيدي .
    بارك الله فيك و في بغداد
    و نسأله عز و جل أن يفرج كربها و أن ينصر جنوده فيها
    أهلا بك فارساً من فرسان الشعر العمودي كما رأيتك فارسا من فرسان قصيدة النثير
    محبتي و تقدير
    sigpic

    تعليق

    • عادل العاني
      مستشار
      • 17-05-2007
      • 1465

      #3
      الأخ الشاعر ابراهيم الجاف

      كيف لا تكون الكلمات معبرة , وكيف لا تكون الأشعار ناطقة ,

      وهي بغداد حبيبتنا ,

      وهي بغداد تاريخنا وحضارتنا ,

      وهي بغداد مجدنا وعزتنا.

      ستعود حتما بغداد يا أخي منارة للأمجاد والبطولات,

      ستعود شمسا مشرقة تمزق ثياب الظلام في كل أرجاء وطننا .


      بارك الله فيك أخي , وسلمت وسلمت لنا بغداد.

      تحياتي وتقديري

      تعليق

      • النيل
        عضو الملتقى
        • 25-05-2007
        • 13

        #4
        مررت في عجالة
        التعديل الأخير تم بواسطة النيل; الساعة 27-06-2007, 20:55.

        تعليق

        • النيل
          عضو الملتقى
          • 25-05-2007
          • 13

          #5
          مررت في عجالة لأقرأ أفضل القصائد وهي القصائد المثبته المثبته فعجبت لهذه القصيدة المزدحمة بالأخطاء اللغوية والعروضية واختلال المعنى
          أيها الشاعر ، أرى فيك بذرة شاعر جيد ، حبذا لو قرأت أكثر في اللغة والعروض
          لست ضد القصيدة ولا الأخ الشاعر وخاصة أنها في العراق الحبيبة ولكني عجبت فقط لوجودها في موضع التثبيت
          أهناك خطأ ما ؟

          تعليق

          • د.مصطفى عطية جمعة
            عضو الملتقى
            • 19-05-2007
            • 301

            #6
            الشاعر إبراهيم الجاف . أهلا بك صديقا ومبدعا
            هذا النص عمودي ، وقد تلاقينا من قبل في قصائد حداثية ، وها الصورة تكتمل بهذه القصيدة العمودية التي تنبئ عن شاعر راسخ القدم ، وإذا كان المضمون تقليديا ، إلا أنه يشي بمدى حرقة القلب على حال العراق ، وقد اخترت بغداد ، تلك المدينة العاصمة الت تضم طوائف من الشعب العراقي : سنة وشيعة وأكراد ...
            تقول :
            بغداد شدي على شطيك أشرعتـي
            عسى من المدَ لثـمٌ ثـم اقصينـا
            ياخدن صمتي وترحالـي وأرديتـي
            إني عليك أغار الشمـس محزونـا
            أخشى عليك طلوع الفجر قافلـة
            من السمـاء بشمـس لا تصابينـا

            لم تعد مدينة عادية ، صارت معشوقة ، تعاملها بأنسنة عالية ، تغار عليها ، تناجيها بأنها خدن . وقد جمعت في بناء الصورة ما بين : المادية الوصفية ( صورة الأشرعة ) ، والإنسانية ( يا خدن ) ، والذاتية الخاصة بك ( أغار ، أخشى ) ، فنحن نرى عزفا بأوتار مختلفة وصور عدة على هذه المدينة ، التي لم تصبح مكانا ، بل صارت كائنا هلاميا معشوقا .
            تقول :
            سأطرق الوهـم أبوابـا لأخيلتـي
            عسى من الطرق أبواب تشاكينـا
            إني نحت على صدري قيامـة أج..
            دادي جراحات أشـذاءٍ تؤسينـا
            ربما يستوقفنا القافية التي دلت على حنكة بديعة ، فلم نجد لفظا نابيا مختلفا ، بل الكل موظف بدقة ، وهنا نرى أنك تعود للذاتية ( سأطرق ، نحت ، جراحاتي ) لتصبح العلاقة شديدة الحميمية .
            أقول إن هذا النص رائع لشاعر يعيش في كردستان ويثبت أن العراقيين وحدة لا تتجزأ .
            تحياتي

            تعليق

            • ابراهيم سعيد الجاف
              ناص
              • 25-06-2007
              • 442

              #7
              شكر

              سعيد بك
              الف شكر وسنلتقي
              إبراهيم الجاف
              من كرد كردستان
              al_jaf6@yahoo.com
              al-j-af@live.com
              http://facebook.com/abrahym.aljaf

              تعليق

              • د. جمال مرسي
                شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
                • 16-05-2007
                • 4938

                #8
                الإخوة الكرام
                أولا اسمحوا لي أن أشكر صاحب هذه القصيدة الشاعر إبراهيم سعيد الجاف
                و أشكر كل من مر عليها قارئاً و ناقدا
                فالأخ النيل تعجب من تثبيتها لوجود أخطاء فيها
                و الدكتور مصطفى عطية الناقد الكبير عمل قراءة جميلة لها ربما خالفت رأي النيل
                و لكن العجيب أن رد أخي الشاعر إبراهيم سعيد الجاف كان كلمة واحدة ( سعيد بك الف شكر وسنلتقي )
                و كانت على ما يبدو موجهة للدكتور مصطفى .
                فهل يعني هذا إهمال الشاعر لبقية الردود أو عدم إعجابه بالرأي المخلف للأخ النيل أو حتى عدم تقديم كلمة واحدة لي أو للأخ عادل العاني و قد مررنا على القصيدة و قمت أنا بتثبيتها ؟
                هل هو ضيق الوقت عندك أخي الشاعر أم ماذا ؟
                أعتذر لك عن صراحتي و لكننا تعودنا أن نتناول الردود ردا ردا لنتناقش مع أصحابها
                محبتي و تقديري
                sigpic

                تعليق

                • عبدالرحمن السليمان
                  مستشار أدبي
                  • 23-05-2007
                  • 5434

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة النيل مشاهدة المشاركة
                  ... وخاصة أنها في العراق الحبيبة .. أهناك خطأ ما؟
                  [align=justify]لدي سؤال لأخي النيل: هل نقول العراق الحبيبة؟

                  شكرا جزيلا لك.
                  [/align]
                  التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 28-06-2007, 07:37.
                  عبدالرحمن السليمان
                  الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                  www.atinternational.org

                  تعليق

                  • عبدالله حسين كراز
                    أديب وكاتب
                    • 24-05-2007
                    • 584

                    #10
                    رغم ذاتية النص و بديع تعبيراته، إلا أنه يجعل الكل منا في مكان القائل - فضلاً عن كونه قرائاً - ففي النص دعوة للتماهي مع العراق الحبيب و مخلصيه و أشاوسه من الأحرار، ومع قائله أيضاً. النص غني بصور البديع و زخرف القول و التعبير الدقيق:
                    بغداد يـا طفلـة نامـت تغنينـا ... بغـداد يادمعـة أنـدت مآقينـا

                    هنا عاصمة الرافدين بغداد على حزنها و ألمها غدت في نظر الشاعر طفلة تسكنها البراءة من كل التهم و المناكفات، ثم أضحت في غمضة عين عند النوم "دمعة اندت مآقينا"، وهنا نكتشف سلطة الشاعر في النص حيث وظف تقنيات مختلفة مثل التورية و المجاز، كثيراً ما يذكر الشاعر الجزيئيات ليقصد بها الكليات، أو العكس. ولكنني ألمس كل أنواع التأسي و الحزن العميق في ثنايا النص و صوره، وهذا أحد أغراض التعبير النصي في القصيدة. والنص كذلك يأتي على حالة نفسية متشظية تعكس ما آلت إليه الحالة العراقية بعد دمارها على أيدي الغرباء عن عروبتنا و ديننا و حضارتنا، إذ كل بلادنا استباحها القريب قبل الغريب،،، وهذا ما لم تنطق به حروف القصيدة إلا إذا عكفنا على فك رموز ما بين سطورها... وهو ما يدفعنا لتطبييق المدرسة النقدية التي تعنى بالأدب تحت الإستعمار والإحتلال أو ما بعد ذلك.

                    ثم يقول الشاعر بعدها:
                    ياخدن صمتي وترحالـي وأرديتـي ... إني عليك أغار الشمـس محزونـا
                    أخشى عليك طلوع الفجر قافلـة ... من السمـاء بشمـس لا تصابينـا
                    الشاعر يبدي قلقه وحذره على مستقبل العراق و بغداد وربعها و طبيعتها، حيث "الشمس" التي هي مصدر الدفء وحرارته و دلالة على الحرية التي ينشدها كل حر تحت سلطة الغرباء:
                    سأطرق الوهـم أبوابـا لأخيلتـي ... عسى من الطرق أبواب تشاكينـا
                    فالشاعر يبدو غير مستسلم للوضع القائم في بلده، بل يعلن التحدي ولو بالكلمة الشجاعة لكل أولئك الذين يعبثون بسمتقبل العراق و بغداد، عاصمة الثقافة و الفن و الحضارة والخلود.
                    النص ينطوي على فضاءات أخرى للنقاش و التحليل، ولكني أراني أكتفي بهذه الوقفة السريعة مع نص سريع....

                    د. عبدالله حسين كراز
                    دكتور عبدالله حسين كراز

                    تعليق

                    • عبدالله حسين كراز
                      أديب وكاتب
                      • 24-05-2007
                      • 584

                      #11
                      الأخ/ الشاعر
                      الأخوة / أصحاب النقد و الذوق ---- تحية كنعانية من أرض فلسطين

                      رغم ذاتية النص و بديع تعبيراته، إلا أنه يجعل الكل منا في مكان الشاعر - فضلاً عن كونه قارئاً - ففي النص دعوة للتماهي مع العراق الحبيب و مخلصيه و أشاوسه من الأحرار، ومع قائله أيضاً. النص غني بصور البديع و زخرف القول و التعبير الدقيق:
                      بغداد يـا طفلـة نامـت تغنينـا ... بغـداد يادمعـة أنـدت مآقينـا

                      هنا عاصمة الرافدين بغداد على حزنها و ألمها غدت في نظر الشاعر طفلة تسكنها البراءة من كل التهم و المناكفات، ثم أضحت في غمضة عين عند النوم "دمعة اندت مآقينا"، وهنا نكتشف سلطة الشاعر في النص حيث وظف تقنيات مختلفة مثل التورية و المجاز، كثيراً ما يذكر الشاعر الجزيئيات ليقصد بها الكليات، أو العكس. ولكنني ألمس كل أنواع التأسي و الحزن العميق في ثنايا النص و صوره، وهذا أحد أغراض التعبير النصي في القصيدة. والنص كذلك يأتي على حالة نفسية متشظية تعكس ما آلت إليه الحالة العراقية بعد دمارها على أيدي الغرباء عن عروبتنا و ديننا و حضارتنا، إذ كل بلادنا استباحها القريب قبل الغريب،،، وهذا ما لم تنطق به حروف القصيدة إلا إذا عكفنا على فك رموز ما بين سطورها... وهو ما يدفعنا لتطبييق المدرسة النقدية التي تعنى بالأدب تحت الإستعمار والإحتلال أو ما بعد ذلك.

                      ثم يقول الشاعر بعدها:
                      ياخدن صمتي وترحالـي وأرديتـي ... إني عليك أغار الشمـس محزونـا
                      أخشى عليك طلوع الفجر قافلـة ... من السمـاء بشمـس لا تصابينـا
                      الشاعر يبدي قلقه وحذره على مستقبل العراق و بغداد وربعها و طبيعتها، حيث "الشمس" التي هي مصدر الدفء وحرارته و دلالة على الحرية التي ينشدها كل حر تحت سلطة الغرباء:
                      سأطرق الوهـم أبوابـا لأخيلتـي ... عسى من الطرق أبواب تشاكينـا
                      فالشاعر يبدو غير مستسلم للوضع القائم في بلده، بل يعلن التحدي ولو بالكلمة الشجاعة لكل أولئك الذين يعبثون بمستقبل العراق و بغداد، عاصمة الثقافة و الفن و الحضارة والخلود.
                      النص ينطوي على فضاءات أخرى للنقاش و التحليل، ولكني أراني أكتفي بهذه الوقفة السريعة مع نص سريع....

                      د. عبدالله حسين كراز
                      دكتور عبدالله حسين كراز

                      تعليق

                      • ابراهيم سعيد الجاف
                        ناص
                        • 25-06-2007
                        • 442

                        #12
                        شكر

                        المشاركة الأصلية بواسطة abdullah kurraz مشاهدة المشاركة
                        الأخ/ الشاعر
                        الأخوة / أصحاب النقد و الذوق ---- تحية كنعانية من أرض فلسطين

                        رغم ذاتية النص و بديع تعبيراته، إلا أنه يجعل الكل منا في مكان الشاعر - فضلاً عن كونه قارئاً - ففي النص دعوة للتماهي مع العراق الحبيب و مخلصيه و أشاوسه من الأحرار، ومع قائله أيضاً. النص غني بصور البديع و زخرف القول و التعبير الدقيق:
                        بغداد يـا طفلـة نامـت تغنينـا ... بغـداد يادمعـة أنـدت مآقينـا

                        هنا عاصمة الرافدين بغداد على حزنها و ألمها غدت في نظر الشاعر طفلة تسكنها البراءة من كل التهم و المناكفات، ثم أضحت في غمضة عين عند النوم "دمعة اندت مآقينا"، وهنا نكتشف سلطة الشاعر في النص حيث وظف تقنيات مختلفة مثل التورية و المجاز، كثيراً ما يذكر الشاعر الجزيئيات ليقصد بها الكليات، أو العكس. ولكنني ألمس كل أنواع التأسي و الحزن العميق في ثنايا النص و صوره، وهذا أحد أغراض التعبير النصي في القصيدة. والنص كذلك يأتي على حالة نفسية متشظية تعكس ما آلت إليه الحالة العراقية بعد دمارها على أيدي الغرباء عن عروبتنا و ديننا و حضارتنا، إذ كل بلادنا استباحها القريب قبل الغريب،،، وهذا ما لم تنطق به حروف القصيدة إلا إذا عكفنا على فك رموز ما بين سطورها... وهو ما يدفعنا لتطبييق المدرسة النقدية التي تعنى بالأدب تحت الإستعمار والإحتلال أو ما بعد ذلك.

                        ثم يقول الشاعر بعدها:
                        ياخدن صمتي وترحالـي وأرديتـي ... إني عليك أغار الشمـس محزونـا
                        أخشى عليك طلوع الفجر قافلـة ... من السمـاء بشمـس لا تصابينـا
                        الشاعر يبدي قلقه وحذره على مستقبل العراق و بغداد وربعها و طبيعتها، حيث "الشمس" التي هي مصدر الدفء وحرارته و دلالة على الحرية التي ينشدها كل حر تحت سلطة الغرباء:
                        سأطرق الوهـم أبوابـا لأخيلتـي ... عسى من الطرق أبواب تشاكينـا
                        فالشاعر يبدو غير مستسلم للوضع القائم في بلده، بل يعلن التحدي ولو بالكلمة الشجاعة لكل أولئك الذين يعبثون بمستقبل العراق و بغداد، عاصمة الثقافة و الفن و الحضارة والخلود.
                        النص ينطوي على فضاءات أخرى للنقاش و التحليل، ولكني أراني أكتفي بهذه الوقفة السريعة مع نص سريع....

                        د. عبدالله حسين كراز
                        الف شكر للقراءة مسرور معكم
                        إبراهيم الجاف
                        من كرد كردستان
                        al_jaf6@yahoo.com
                        al-j-af@live.com
                        http://facebook.com/abrahym.aljaf

                        تعليق

                        • ابراهيم سعيد الجاف
                          ناص
                          • 25-06-2007
                          • 442

                          #13
                          رد

                          المشاركة الأصلية بواسطة النيل مشاهدة المشاركة
                          مررت في عجالة لأقرأ أفضل القصائد وهي القصائد المثبته المثبته فعجبت لهذه القصيدة المزدحمة بالأخطاء اللغوية والعروضية واختلال المعنى
                          أيها الشاعر ، أرى فيك بذرة شاعر جيد ، حبذا لو قرأت أكثر في اللغة والعروض
                          لست ضد القصيدة ولا الأخ الشاعر وخاصة أنها في العراق الحبيبة ولكني عجبت فقط لوجودها في موضع التثبيت
                          أهناك خطأ ما ؟
                          كا ن عليك أيها الناصح الكريم أن تشير الى الأخطاء اللغوية واختلالات المعاني والإنكسارات العروضية وذلك ليس حتى أتجاوزها فقط لكن حتى الفضاء يقبل قصيدة كاملة وبالتالي تقرأ ناضجة تماما.
                          أستاذي الفاضل أنا من المتخصصين في اللغة وأما بالنسبة للعروض أود أن أعرف عنوانك وأنت أخ كريم حتى أبعث لك نسخة من مؤلفي في العروض

                          وأما جملة ( وخاصة أنها في العراق الحبيبة ) هي معطوفة على مؤنث كان المفروض أن تعطف على مفردة الشاعر ولا على مفردة القصيدة وجملة ( في العراق الحبيبة ) تكتب (من العراق الحبيب) بدل من جملة ( في العراق الحبيبة).
                          وأشكرك على النصيحة بأن أقرأ أكيد يجب أن أقرأ الى ما لا نهاية .
                          وعذرا على كل الأشياء
                          إبراهيم الجاف
                          من كرد كردستان
                          al_jaf6@yahoo.com
                          al-j-af@live.com
                          http://facebook.com/abrahym.aljaf

                          تعليق

                          • ابراهيم سعيد الجاف
                            ناص
                            • 25-06-2007
                            • 442

                            #14
                            الأخ د.مرسي
                            كلكم أخوة أعزاء
                            ولكني بين رداءة الطاقة الكهربائية وسوء خط النت الذي أشتغل عليه
                            عذرا لكم على كل شيء
                            إبراهيم الجاف
                            من كرد كردستان
                            al_jaf6@yahoo.com
                            al-j-af@live.com
                            http://facebook.com/abrahym.aljaf

                            تعليق

                            • د. جمال مرسي
                              شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
                              • 16-05-2007
                              • 4938

                              #15
                              أعانكم الله في العراق يا أهل العراق
                              محبتي و تقديري
                              sigpic

                              تعليق

                              يعمل...
                              X