[align=center]د. جمال

لله درك من شاعر !

أنا أطالبك بتثبيت هذه الرائعة ،

ومن ثم ترحيلها إلى قاعة ( الأطفال في عيون الشعراء ) فهي أحق بها .[/align]

على الرحب و السعة أخي الحبيب د. محمود
أشكرك لمرورك العاطر
و لك خالص الود و التقدير
د. جمال

صباحك ورد استاذي

لك الحق ان تزداد جمالاً فوق جمال

ولك الحق في ان تفتخر بسلمى

وفرخ البط عوام

مودتي هنا

تشكرات

بارك الله فيك أخي د. جمال

وأنا من سيقوم بتثبيتها ,

وتقبل خالص التحيات والتهاني بنجاح سلمى

بل نجاحك أنت ووالدتها.

بارك الله فيكما , وقر بها أعينكما.


تحياتي وتقديري

[align=center]يالله
ما أروعه من حوار
وما أرقها من مشاعر تلك التي جبلت بعزة النفس والمبادئ القيمة
فرحك الله بها أخي الفاضل د. جمال وأقر بها عيناك
وجعلها نبراسا عاليا وراية حق

استمتعت جدا هنا
وفقك الله

وفاء[/align]

يا سلام عليك ياجمال يامرسي
ياسلام عليك ياأخي
إذا أنت كتبت أقرأك شاعراً قديراً
وإذا أنت أبدعت أقرأك شاعراً فذاً
وإذا أنت تسلطنت أقرأك شاعراً مذهلاً
وأنت هنا تسلطنت وأذهلت
فكن دائماً كذلك

لو سمحت يادكتور جمال نحن لانريد تثبيت القصيدة ولكن نريد تثبيت إجابات سلمى النموذجية أو بالأحرى نريد تثبيت سلمى ذاتها ... وإن لم نستطع فلامحيص من تثبيت أبيها نفسه .... قسم الشعر لو سمحتم مطلوب تثبيت الدكتور جمال هههههه

والشعر ما لم يكن ذكرى وعاطفة= أو حكمة فهو تقطيعُُّ وأوزانُ

أخي أبو رامي
قال أمير الشعراء:
والشعر ما لم يكن ذكرى وعاطفة
أو حكمة فهو تقطيع وأوزانُ....
لآ أدري لماذا قفز هذا البيت الى ذهني عندما قرأت قصيدتك الرائعة ... وما اعجبني هنا حقا هو ذكرك للمآسي الماثلة حين تقول:
أنا في الحسابِ أجبتُ أصعبَ مسألةْ .
لمّا سُئلتُ عن القضيةِ يا أبي ..
ببراءةِ الأطفال قُلتُ: الحلُ يأتي ربما
في ألف عامْ .
هم ضيَّعوا وقتاً طويلاً في محاورة اللئامْ .
و الحل يكمنُ في الحسامْ .
و صَمَتُّ حين سُئلتُ كالبسطاء من قومي ..
أنحيا في سلامْ ؟
فلقد رأيتُ الصمتَ يا أبتاهُ .. أبلغَ من كلام .
و أنا أرى الأطفالَ مثلي يُذبحونَ
بكل أرضٍ مسلمةْ .
و يُحَرَّقونَ لكي تعيشَ العولَمةْ .
و سُئلتُ عن لغتي فقلت اُستُبدِلَتْ
بالإنجليزي......
....سطور من الإبداع لشاعر مبدع استمعت بقراءَتها....

بارك الله فيك أخي الحبيب على جاسم
و أتمنى أن أكون أنا البط كي يكون فرخي عواما بحق
أشكرك أخي الحبيب
و تقبل خالص ودي و تقديري
د. جمال

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]قصيدة رائعة
أنت أب جميل كما أنك شاعر جميل يا سيدي
..........
مشاعر شديدة الصدق
وتوظيف رائع لإمكانياتك الشعرية المتدفقة في المزج بين قضية شديدة الخصوصية وقضية واسعة العمومية
كيف استطعت سيدي أن تحول هذه المناسبة إلى لوحة فنية رائعة؟!
قدرة عزيزة الوجود
مودتي واحترامي[/grade]

مبروك نجاحهم جميعا

[align=center] أخي الحبيب ابا رامي :ــ
وصلت متاخرا لهذه الرائعة , ولكن لا باس أغتنم الفرصة للتهنئة بنجاح الحبيب رامي في الثانوية العامة بامتياز واهنئء الحبيبتين سلمى ومروة جعلهما الله لك قرة عين ونفع بهم جميعا الأمة , وأقر الله عينك بصلاحهم .[/align]

أخي الحبيب عادل العاني
بارك الله فيك أخي الأكبر قدراً و خلقاً
و ثبتنا الله و إياكم على الحق
شكرا لك تهنئتك و تثبيتك للقصيدة
و حفظ لك أولادك و جعلهم بارين بكما
تقبل خالص ودي و تقديري

الشاعر الفحل يظهر من جملة واحدة
هذه قصيدة لشاعر فحل
مبارك لك ولابنتك التي استحقت القصيدة عن جدارة

الشاعر الجميل / جمال تحيات جميلة إليك وإلى ابنتك
هذا النص تلقائي الكتابة ، عميق الرؤية ، فقد جمعت فيه بين الذاتي ( شعور الأب الفرح المعجب المتيم بالابنة النابغة ) وبين انتمائك كإنسان عربي مسلم لأمة متسعة تئن بالجراح . وهذا هو الجديد في النص ، وربما نتذكر في هذا السياق قصيدة العامية المغناة بشدو محمد منير ( يا بنتي يا أم المريلة كحلي ، يا شمس هلة وطلة من الكولة ) فقد كانت معزوفة إعجاب من أب متيم وهنا نراك قد تجاوزت هذا المضمون ، لتربط الخاص بالعام ، وتجمع الضدية بين الفرحة بالابنة ، والحزن على أحوال الأمة وابنائها .
يستوقفني تلك الصور التي برعت في تكوينها ، والتي عبرت عن وصف الابنة ، وهي تجري على سبيل الكناية والمجاز حيث تقول :
الوردُ بالفرشاةِ يكتبُ لونَهُ ..
في وجنتيها .
هذه الصورة المركبة بوصف الورد / الإنسان / الرسام ، تكون كناية عن الحياء .
و حدائقُ الرُّمّانِ كادت ترتوي ..
من نهر فرحتها الذي يجري على ثغرِ الصغيرةْ .
هذه الصورة كناية عن كبر الفتاة ، وتجملها شكلا ، وكأنها تمهد بصفة الجمال الشكلي قبل أن تفاجئنا بالجمال العقلي والروحي في ثنايا النص .
عصفورةٌ خضراءُ حطَّت فوق هاتيكَ الضفيرة .
قِمريةٌ سَكَبت أهازيجَ الصباحِ بمِسمعي
وصف رائع فالعصفور دلالة صغر السن ، والانطلاقة ، والخضراء دلالة الرحابة والديمومة ، والقمرية كناية عن البياض شكلا ، وجوهرا ، ومستقبلا .
ثم عرجت على مناقشة قضية العولمة ، والتغريب الثقافي للأجيال الصاعدة .
و يُحَرَّقونَ لكي تعيشَ العولَمةْ .
و سُئلتُ عن لغتي فقلت اُستُبدِلَتْ
بالإنجليزي
و الفرنسي
و اللغاتِ الغابرةْ
لكنني ما كنتُ أنسى أنها لغةُ الكتابِ الآسرةْ.
أحببتها
أحببتُ مبتدأي و أحببتُ الخبرْ.
و عشقت حسانَ بن ثابتَ
و الفرزدقَ و ابن زيدونَ الأغَرْ .
وحسنا فعلت بالإشارة إلى العولمة / الأمركة / الأوربة ، ثم عطفت بالاعتزاز بالعربية ، لغة وتراثا وهوية .
نص رائع ، ينبئ عن روح أبوية كم هي عظيمة .