فٌتحت الخزانات فانهمرت الدموع مغرقة خداها
وصار الأنف صنبورا يقطر فيغرق الشفتان
فى عصبية مسحت فاها وإنفجر البركان
: لم تزوجت امرأة أخرى؟
لم تكن لتسمح بكذب فقاطعت مجرد محاولته للتفكير
:هى أجمل.. اليس كذلك؟
سيدى..لأحمل أطفالك انتفخ بطنى
صدرى المتهدل أشبعهم..صوتى المحشرج علمهم ودافع عنهم
..خشونه يداى نظفت ثيابك فصرت طاووسا تتباهى
صنعت بيداى طبيبا ومعلمة هما نجاحى و وجودى
سيدى..أبكيك ..فأنا اليوم أرملة.
تعليق