تويت
شوق
الله
على طعم الشهد ف حضنك
واحنا بنحضن بعض ف وسط الناس بعد التغريب
الله
على روحى وروحك لما اتقابلوا ف علم الغيب
كونتيلى النور
وأنا كنت شعاع عمال يتنطط ع الكراكيب
عمال يتمرد ع المكاتيب اللى ف عبك
رغم انى بحبك وبحبك
الا انى تمللى بحب أتمرد ع المكاتيب
وبحب اتحايل ع الترتيب اللى ف لونك
وبحب اتلون بجنونك
وبحب اتغزل ف عيونك قدام الناس
الله على طعمك
لحظة ما الاحساس جوايا بيتغطى بنفس الاحساس
والعين فى العين والراس فى الراس
الله ع الوردة اللى بتحضن ورق الكراس اللى ف ايدك
با اتاخد منى وأنا ف حضنك
وانتى بترقينى بتنهيدك
وبترمى ف عبى حروف الشوق
وأنا واقف بين ضلعينك متلجلج
مش عارف أفوق
ولا عارف أدوق طعم العناب اللى ف خدك
الله لو كان فى ايديا الكون
كنت أصنع ملكوت على قدك
وينبت وردك جوا اجرانى العطشانة
ما أعرفشى انتى بطعم التفاح
واللا انتى أساسا رمانة
واللا انتى الضحكة السهرانة ف كل الحواديت
وأنا ليه بشتاق لك
لما بشوف الورد الساكن جوا الفاظة ف ركن البيت ؟
أنا ليه بشتاق لك
لما أسمع نغم الزراغيت جوا ودانى؟
أنا ليه بشتاق لك وبضمك
لحظة ما بشوفك فى كيانى ؟
يا عيون سرقانى وأسرانى ووخدانى بعيد
بتهز معاكى وانا ف حضنك
والايد عمالة تبوس ف الايد
والقلب بيلعب جوايا
ويتكى على حبال التنهيد
أتنهد واللا أستناكى ؟
واللا أضغط على وترى الموجوع
وأصبر وأتنهد وياكى ؟
واللا أرسم قلبى على الدواليب زى العادة ؟
وأطبع جواه صورتى وصورتك
وأكتب ( زيدون ) مع ( ولادة ) ؟
واللا أقعد وأسمع (( دوا عينى ))
وتسرقنى وأدوخ مع (( ميادة ))
وأتهز لكل أغانى (( حليم )) ؟!!!!!
يا عيون صافيين زى اللولى
ويا خدود طعم البلح الأبريم
أنا نفسى أتمرد ع المراسيم السلطانى
وأصرخ فى وشوش حراس النور
وأكسر كل قيود سجانى
يا عيون أسرانى ووخدانى
وفايتانى على البر التانى
وحشانى
بكل معانى العطش اللى ف جوفى
وحشانى
بحجم نياب الشوق اللى بيمضغ شهوة خوفى
وحشانى بجد
بحجم حروفى المشتاقة لحضن الكراريس
أنا بعشق ليه ريحة الدبابيس اللى ف شعرك ؟
كل الحواديت اللى ف شعرك
التنية الحلوة اللى ف عودك ؟
أنا بعشق ليه ريحة التدايين
لما التدايين
تتمايل على جمر خدودك ؟
يا أم الخدين أحلى من الورد
وأطعم من طعم التين فى الأرض
بشتاق لك جامد
لما البرد يدوس ع الناس زى التنين
بشتاق لك جامد
لما بحس ان العالم بقى فاضى
وما فيهوش بنى آدمين
بشتاق لك بشتاق لك جامد
ويا ريت الشوق يبقى حنين
ويوقف فى دماغى الطواحين
على طعم الشهد ف حضنك
واحنا بنحضن بعض ف وسط الناس بعد التغريب
الله
على روحى وروحك لما اتقابلوا ف علم الغيب
كونتيلى النور
وأنا كنت شعاع عمال يتنطط ع الكراكيب
عمال يتمرد ع المكاتيب اللى ف عبك
رغم انى بحبك وبحبك
الا انى تمللى بحب أتمرد ع المكاتيب
وبحب اتحايل ع الترتيب اللى ف لونك
وبحب اتلون بجنونك
وبحب اتغزل ف عيونك قدام الناس
الله على طعمك
لحظة ما الاحساس جوايا بيتغطى بنفس الاحساس
والعين فى العين والراس فى الراس
الله ع الوردة اللى بتحضن ورق الكراس اللى ف ايدك
با اتاخد منى وأنا ف حضنك
وانتى بترقينى بتنهيدك
وبترمى ف عبى حروف الشوق
وأنا واقف بين ضلعينك متلجلج
مش عارف أفوق
ولا عارف أدوق طعم العناب اللى ف خدك
الله لو كان فى ايديا الكون
كنت أصنع ملكوت على قدك
وينبت وردك جوا اجرانى العطشانة
ما أعرفشى انتى بطعم التفاح
واللا انتى أساسا رمانة
واللا انتى الضحكة السهرانة ف كل الحواديت
وأنا ليه بشتاق لك
لما بشوف الورد الساكن جوا الفاظة ف ركن البيت ؟
أنا ليه بشتاق لك
لما أسمع نغم الزراغيت جوا ودانى؟
أنا ليه بشتاق لك وبضمك
لحظة ما بشوفك فى كيانى ؟
يا عيون سرقانى وأسرانى ووخدانى بعيد
بتهز معاكى وانا ف حضنك
والايد عمالة تبوس ف الايد
والقلب بيلعب جوايا
ويتكى على حبال التنهيد
أتنهد واللا أستناكى ؟
واللا أضغط على وترى الموجوع
وأصبر وأتنهد وياكى ؟
واللا أرسم قلبى على الدواليب زى العادة ؟
وأطبع جواه صورتى وصورتك
وأكتب ( زيدون ) مع ( ولادة ) ؟
واللا أقعد وأسمع (( دوا عينى ))
وتسرقنى وأدوخ مع (( ميادة ))
وأتهز لكل أغانى (( حليم )) ؟!!!!!
يا عيون صافيين زى اللولى
ويا خدود طعم البلح الأبريم
أنا نفسى أتمرد ع المراسيم السلطانى
وأصرخ فى وشوش حراس النور
وأكسر كل قيود سجانى
يا عيون أسرانى ووخدانى
وفايتانى على البر التانى
وحشانى
بكل معانى العطش اللى ف جوفى
وحشانى
بحجم نياب الشوق اللى بيمضغ شهوة خوفى
وحشانى بجد
بحجم حروفى المشتاقة لحضن الكراريس
أنا بعشق ليه ريحة الدبابيس اللى ف شعرك ؟
كل الحواديت اللى ف شعرك
التنية الحلوة اللى ف عودك ؟
أنا بعشق ليه ريحة التدايين
لما التدايين
تتمايل على جمر خدودك ؟
يا أم الخدين أحلى من الورد
وأطعم من طعم التين فى الأرض
بشتاق لك جامد
لما البرد يدوس ع الناس زى التنين
بشتاق لك جامد
لما بحس ان العالم بقى فاضى
وما فيهوش بنى آدمين
بشتاق لك بشتاق لك جامد
ويا ريت الشوق يبقى حنين
ويوقف فى دماغى الطواحين
تعليق