أفق أيها العربي الغيورُ
لنصرة أهل الرباط ثِبِ
جهادٌ لأهلي بغزةِ هاشمَ
دربُ الوصولِ لـمسرى النبي
صلاةٌ هناكَ بخمسِ مِئينَ
فكيف نحيد عن المطلبِ
وكيف المحارمُ تبكي جهاراً
نهاراً ، وأنتَ الغيورُ الأبي
وكيف الصغارُ ترابطُ ليلاً
على الجوعِ والقتل فلْـتُـعْرِبِ
وكيف الطُّغاةُ تسومُ الرجالَ
وتقعدُ أنتَ ، ولم تغضبِ
وكيف الرجال بساح الجهاد
وأنت تساوم في الـمكتب
ألا إنّ شجب المرائي قبيح
بأهل العروش فلا تتعبِ
* * *
عبد الجليل عليان
سورية / منبج
لنصرة أهل الرباط ثِبِ
جهادٌ لأهلي بغزةِ هاشمَ
دربُ الوصولِ لـمسرى النبي
صلاةٌ هناكَ بخمسِ مِئينَ
فكيف نحيد عن المطلبِ
وكيف المحارمُ تبكي جهاراً
نهاراً ، وأنتَ الغيورُ الأبي
وكيف الصغارُ ترابطُ ليلاً
على الجوعِ والقتل فلْـتُـعْرِبِ
وكيف الطُّغاةُ تسومُ الرجالَ
وتقعدُ أنتَ ، ولم تغضبِ
وكيف الرجال بساح الجهاد
وأنت تساوم في الـمكتب
ألا إنّ شجب المرائي قبيح
بأهل العروش فلا تتعبِ
* * *
عبد الجليل عليان
سورية / منبج