" زهرة الغادردينيا " بقلم وفاء الأيوبي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • وفاء الأيوبي
    أديبة وكاتبة
    • 15-09-2008
    • 643

    " زهرة الغادردينيا " بقلم وفاء الأيوبي

    [FONT="Arial"]
    [frame="13 98"]


    زهرة الغاردينيا
    (قدَّم إليها زهرة غاردينيا نضرة ،وخاطب الغاردينيا قائلاً!!)


    من الجمرِ إلى الحُلُم
    طيفُكِ طيَّاتٌ

    أهدابُكِ

    وعود ٌ

    وعود .



    يا نقاءً تمرَّدَ بالألق

    فوحاً اختلجَ بالنَّظَر



    في ذاك الخدرِ ، تغلغلتِ

    بالطّيوبِ ، ثَمُلْتِ

    بِسُلافةِِ العَبَق



    نبضُ النَّغَمِ ،هدهدكِ

    رنَّحَكِ

    أذوَّبك خمرُ الشَّفتين ،

    أَمْ تَرَجَّعَ في شذاكِ ؟؟‍!‍



    آهِ !

    ما أهنأَ بالَك !!

    ليتني أَحْلُمُ ، أَصْحُو في جِنَانِك!!

    يهفو فيَّ العطش

    أَتَلَمَّسُ الحلم

    أكونُ سجَّانَكِ ، أو لسانَ حالِك !!



    يا براعمَ الأكْمَام !!

    اصْدَحي !

    صَدِّعي الثَّلجَ طَرَبًا!



    يا شَلَحَاتِِ الغِِوى !!

    رنِّحي الثَّرى غُنْجًا!!

    قد همْتُ وجدًا !!


    آهِ !

    لو أتفيَّأُ الأَكُفَّ الحانية !

    دَعَةًً في زَمْهَريرِ الحياة !

    لو أمَّحي في ذاك الأسر !!


    يا تراتيلَ أنفاسِها !

    عانقي قُدْسِيَّةَ اللَّحَظات !

    ضَوِّعي عِطْرَكِ شلاَّلات !!


    يا لمساتِ أنامِلِها !

    عتِّقيهِ في خوابيها !


    وَدَعيني ! دَعيني !

    أَعْتَكِف ،

    في مَلَكوتِ جناها !!!



    طرابلس 12/ 6/2006
    من ديوان رحيق الأعاصير
    بقلم وفاء الأيوبي [/frame]
    [/FONT]
    sigpic
    إجمعني جنى في عين مغامر
    طيف جحافل ، هدير العمر
    في حدقة وطن !!
  • إبراهيم عبد الله
    أديب وكاتب
    • 06-11-2008
    • 280

    #2
    عانقت هذا الشعر الشفيف

    كلمات لا ينطق بها إلا قلم الشاعرة المتميزة وفاء الأيوبي

    جمال في رقة
    ورقة في شفوف
    وشفوف يكشف عن نفس ذابت إحساسا رفيعا وأزهرت عواطف رائعة ....

    ما أنبل مقاصدك!

    سررت بالقراءة والمرور

    أرجوك سيدتي الفاضلة أن تتقبلي خالص تقديري وإعجابي

    إبراهيم عبد الله.
    التعديل الأخير تم بواسطة إبراهيم عبد الله; الساعة 24-01-2009, 12:53.

    تعليق

    • داليا العجرمي
      أديب وكاتب
      • 25-09-2008
      • 63

      #3
      من مسرح الزهور تهمسي
      ومن عرش العطور تُزيني
      نثرا يُسكِرُ من أُمتِعَ به


      عزيزتي وفاء
      انثر أشرعة بالفضة تضيئ
      لسِحرٍ يُمطِرُ من الجِنَان جِنانُ

      راقت لكي ابجديات الود والورد


      عيني عليكي حزينة يا بلدة الصمود

      تعليق

      • على جاسم
        أديب وكاتب
        • 05-06-2007
        • 3216

        #4
        [align=center] السلام عليكم

        وفاء الأيوبي ..

        ماذا أقول بعد هذا العِطر وبعد هذا الجمال الذي نثرتِه هنا

        مؤكد لن يُجدي الكلام

        فالجمال هنا واضح وجلي

        لذا سأكتفي بالتصفيق

        تقديري و

        تشكرات [/align]
        عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
        يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
        فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
        فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

        تعليق

        • عيسى عماد الدين عيسى
          أديب وكاتب
          • 25-09-2008
          • 2394

          #5
          وفاء المبدعة
          شممت هذه الرائحة الرائعة و أدهشتني

          لذا سأثبتها كي تبقى رائحتها تملأ المكان
          ريثما أفرغ لها

          و لي عودة إلى هذا الجمال

          تعليق

          • وفاء الأيوبي
            أديبة وكاتبة
            • 15-09-2008
            • 643

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة إبراهيم عبد الله مشاهدة المشاركة
            عانقت هذا الشعر الشفيف

            كلمات لا ينطق بها إلا قلم الشاعرة المتميزة وفاء الأيوبي

            جمال في رقة
            ورقة في شفوف
            وشفوف يكشف عن نفس ذابت إحساسا رفيعا وأزهرت عواطف رائعة ....

            ما أنبل مقاصدك!

            سررت بالقراءة والمرور

            أرجوك سيدتي الفاضلة أن تتقبلي خالص تقديري وإعجابي

            إبراهيم عبد الله.
            الدكتور الفاضل ابراهيم عبد الله

            أشكرك على هذا المرور اللطيف
            أسعدني أن فاز النص يإعجابك
            لك كل التقدير
            sigpic
            إجمعني جنى في عين مغامر
            طيف جحافل ، هدير العمر
            في حدقة وطن !!

            تعليق

            • عيسى عماد الدين عيسى
              أديب وكاتب
              • 25-09-2008
              • 2394

              #7
              زهرة الغاردينيا
              (قدَّم إليها زهرة غاردينيا نضرة ،وخاطب الغاردينيا قائلاً!!)


              من الجمرِ إلى الحُلُم
              طيفُكِ طيَّاتٌ

              أهدابُكِ

              وعود ٌ

              وعود .



              قدم إليها الزهرة التي هي عنوان المحبة
              ويوضح أنه أصبح من حبها متوهجاً كالجمر ، حبها هذا فعل فيه الكثير حتى التهبت مشاعره و جاشت ، يقدمها إليها و هي حلمه الذي يتمنى أن يتحقق ، و طيفها خجل منه وأهداب عينيها صحيح أنها توحي بنوع من الوعد
              لكنه يشعر أنه بعيد ..... وعود .... وعود




              يا نقاءً تمرَّدَ بالألق

              فوحاً اختلجَ بالنَّظَر



              في ذاك الخدرِ ، تغلغلتِ

              بالطّيوبِ ، ثَمُلْتِ

              بِسُلافةِِ العَبَق



              نبضُ النَّغَمِ ،هدهدكِ

              رنَّحَكِ

              أذوَّبك خمرُ الشَّفتين ،

              أَمْ تَرَجَّعَ في شذاكِ ؟؟‍!‍



              آهِ !

              ما أهنأَ بالَك !!

              ليتني أَحْلُمُ ، أَصْحُو في جِنَانِك!!

              يهفو فيَّ العطش

              أَتَلَمَّسُ الحلم

              أكونُ سجَّانَكِ ، أو لسانَ حالِك !!



              يا براعمَ الأكْمَام !!

              اصْدَحي !

              صَدِّعي الثَّلجَ طَرَبًا!



              يا شَلَحَاتِِ الغِِوى !!

              رنِّحي الثَّرى غُنْجًا!!

              قد همْتُ وجدًا !!


              آهِ !

              لو أتفيَّأُ الأَكُفَّ الحانية !

              دَعَةًً في زَمْهَريرِ الحياة !

              لو أمَّحي في ذاك الأسر !!


              يا تراتيلَ أنفاسِها !

              عانقي قُدْسِيَّةَ اللَّحَظات !

              ضَوِّعي عِطْرَكِ شلاَّلات !!


              يا لمساتِ أنامِلِها !

              عتِّقيهِ في خوابيها !


              وَدَعيني ! دَعيني !

              أَعْتَكِف ،

              في مَلَكوتِ جناها !!!


              هذه القصيدة يا وفاء تذكرني بقصيدة (لفيكتور هوغو ) في روايته البؤساء ،(( أنت تنظرين إلى النجم لسببين ...))

              كنت أقرأ قصيدتك فوجدت نفسي احلق كما حلقت في قراءة تلك القصيدة لهوغو .... ليس مجاملة صدقيني

              كنت أريد أن أكمل التحليل فوجدتني أقلل من شأن ألقها فتراجعت عن إكمال ذلك ،

              لن أكمل ليبقى الألق .


              راااااااااااااااااااااااااااااائعة أنت

              تعليق

              • وفاء الأيوبي
                أديبة وكاتبة
                • 15-09-2008
                • 643

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة داليا العجرمي مشاهدة المشاركة
                من مسرح الزهور تهمسي
                ومن عرش العطور تُزيني
                نثرا يُسكِرُ من أُمتِعَ به


                عزيزتي وفاء
                انثر أشرعة بالفضة تضيئ
                لسِحرٍ يُمطِرُ من الجِنَان جِنانُ

                راقت لكي ابجديات الود والورد

                الشاعرة الغالية

                شكرا لك على هذا المرور
                وعلى هذا الكلام العطري

                لك مني كل التقدير
                sigpic
                إجمعني جنى في عين مغامر
                طيف جحافل ، هدير العمر
                في حدقة وطن !!

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #9
                  الزميلة المتوهجة الحرف
                  وفاء الأيوبي

                  الله كم كنت رائعة
                  تتوهج الحروف دفئا حميما
                  والكلمات تهدل بهديل الروح العذب
                  طرية كلماتك وناعمة.. كأنها تثلج النفس الملتاعة
                  كم تاقت روحي لعطر الغاردينيا.. فأنا أعشقه
                  دمت ودام مدامد حرفك الجميل
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • وفاء الأيوبي
                    أديبة وكاتبة
                    • 15-09-2008
                    • 643

                    #10
                    [QUOTE=على جاسم;146137][align=center] السلام عليكم

                    وفاء الأيوبي ..

                    ماذا أقول بعد هذا العِطر وبعد هذا الجمال الذي نثرتِه هنا

                    مؤكد لن يُجدي الكلام

                    فالجمال هنا واضح وجلي

                    لذا سأكتفي بالتصفيق

                    تقديري و

                    تشكرات [/align]
                    [/Q


                    الأستاذ الفاضل علي جاسم

                    كيف أشكرك على هذا المرور الكريم وعلى هذه الكلمات اللطيفة
                    بغمرني الحبور بأن تتسلط الأضواء على كلماتي
                    لأنها رسم أعتز به
                    لك مني التقدير
                    sigpic
                    إجمعني جنى في عين مغامر
                    طيف جحافل ، هدير العمر
                    في حدقة وطن !!

                    تعليق

                    • زهار محمد
                      أديب وكاتب
                      • 21-09-2008
                      • 1539

                      #11
                      ما أهنأَ بالَك !!

                      ليتني أَحْلُمُ ، أَصْحُو في جِنَانِك!!

                      يهفو فيَّ العطش

                      أَتَلَمَّسُ الحلم

                      أكونُ سجَّانَكِ ، أو لسانَ حالِك !!



                      يا براعمَ الأكْمَام !!

                      اصْدَحي !

                      صَدِّعي الثَّلجَ طَرَبًا!

                      الأخت وفاء
                      لاأقول سوى دمت رائعة ومبدعة
                      [ღ♥ღ ابتسم فالله ربك ღ♥ღ
                      حين تبتسم سترى على وجهك بسمة لم ترى أحلى منها ولا أنقى
                      عندها سترى عيناك قد ملئتا دموعاً
                      فتشعر بشوق عظيم لله... فتهب إلى السجود للرحمن الرحيم وتبكي بحرقة رغبةً ورهبة
                      تبكي وتنساب على خديك غديرين من حبات اللؤلؤ الناعمة الدافئة

                      تعليق

                      • سعيد حسونة
                        اديب و شاعر
                        • 08-02-2009
                        • 415

                        #12
                        [align=center]الشاعرة المبدعه / وفاء الأيوبي
                        لقد انطقت الورود شعرا" و منحتيها .. الألق ..
                        عبارات .. كتبت بشفافية النور .. وروعة الشفق ..
                        هنا .. الإبداع و السحر اتحد .. و إتفق ..

                        الأستاذه و فاء الايوبي
                        أتشرف بين كلماتك المثول .. لعلي أعرف
                        كيف يكتب الحرف المعسول ..

                        سعيد حسونة[/align]
                        [align=center]

                        بالرغم ما في الحب ...
                        من الوجع الثائر... والألم المتدفق
                        بغزارة النزيف ...

                        سأبقى انتظره... لعله
                        يتساقط على قلبي ... يوما ً
                        كأوراق الخريف...

                        سعيد حسونة
                        [/align]

                        تعليق

                        • وفاء الأيوبي
                          أديبة وكاتبة
                          • 15-09-2008
                          • 643

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة
                          وفاء المبدعة
                          شممت هذه الرائحة الرائعة و أدهشتني

                          لذا سأثبتها كي تبقى رائحتها تملأ المكان
                          ريثما أفرغ لها

                          و لي عودة إلى هذا الجمال
                          الشاعر الفاضل والأخ الكريم
                          عيسى عماد الدين عيسى

                          كل الشكر على كلماتك اللطيفة
                          يغمرني الزهو
                          إذ تحوز هذي الكلمات هذا الاعجاب
                          من فنان الكلمة وراسم العبق

                          لك مني كل تقدير
                          وشكرا لهذا التقييم وللتثبيت
                          sigpic
                          إجمعني جنى في عين مغامر
                          طيف جحافل ، هدير العمر
                          في حدقة وطن !!

                          تعليق

                          • ركاد حسن خليل
                            أديب وكاتب
                            • 18-05-2008
                            • 5145

                            #14
                            ما هذا الشـّذى و هذا الرّحيـق يا وفاء
                            حرفك غاردينيا وشِعرُك شِعر
                            دمت بألف خير
                            لكِ ودّي و احترامي
                            تحيـاتي
                            ركاد حسن خليل

                            تعليق

                            • وفاء الأيوبي
                              أديبة وكاتبة
                              • 15-09-2008
                              • 643

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة
                              زهرة الغاردينيا
                              (قدَّم إليها زهرة غاردينيا نضرة ،وخاطب الغاردينيا قائلاً!!)


                              من الجمرِ إلى الحُلُم
                              طيفُكِ طيَّاتٌ

                              أهدابُكِ

                              وعود ٌ

                              وعود .



                              قدم إليها الزهرة التي هي عنوان المحبة
                              ويوضح أنه أصبح من حبها متوهجاً كالجمر ، حبها هذا فعل فيه الكثير حتى التهبت مشاعره و جاشت ، يقدمها إليها و هي حلمه الذي يتمنى أن يتحقق ، و طيفها خجل منه وأهداب عينيها صحيح أنها توحي بنوع من الوعد
                              لكنه يشعر أنه بعيد ..... وعود .... وعود




                              يا نقاءً تمرَّدَ بالألق

                              فوحاً اختلجَ بالنَّظَر



                              في ذاك الخدرِ ، تغلغلتِ

                              بالطّيوبِ ، ثَمُلْتِ

                              بِسُلافةِِ العَبَق



                              نبضُ النَّغَمِ ،هدهدكِ

                              رنَّحَكِ

                              أذوَّبك خمرُ الشَّفتين ،

                              أَمْ تَرَجَّعَ في شذاكِ ؟؟‍!‍



                              آهِ !

                              ما أهنأَ بالَك !!

                              ليتني أَحْلُمُ ، أَصْحُو في جِنَانِك!!

                              يهفو فيَّ العطش

                              أَتَلَمَّسُ الحلم

                              أكونُ سجَّانَكِ ، أو لسانَ حالِك !!



                              يا براعمَ الأكْمَام !!

                              اصْدَحي !

                              صَدِّعي الثَّلجَ طَرَبًا!



                              يا شَلَحَاتِِ الغِِوى !!

                              رنِّحي الثَّرى غُنْجًا!!

                              قد همْتُ وجدًا !!


                              آهِ !

                              لو أتفيَّأُ الأَكُفَّ الحانية !

                              دَعَةًً في زَمْهَريرِ الحياة !

                              لو أمَّحي في ذاك الأسر !!


                              يا تراتيلَ أنفاسِها !

                              عانقي قُدْسِيَّةَ اللَّحَظات !

                              ضَوِّعي عِطْرَكِ شلاَّلات !!


                              يا لمساتِ أنامِلِها !

                              عتِّقيهِ في خوابيها !


                              وَدَعيني ! دَعيني !

                              أَعْتَكِف ،

                              في مَلَكوتِ جناها !!!


                              هذه القصيدة يا وفاء تذكرني بقصيدة (لفيكتور هوغو ) في روايته البؤساء ،(( أنت تنظرين إلى النجم لسببين ...))

                              كنت أقرأ قصيدتك فوجدت نفسي احلق كما حلقت في قراءة تلك القصيدة لهوغو .... ليس مجاملة صدقيني

                              كنت أريد أن أكمل التحليل فوجدتني أقلل من شأن ألقها فتراجعت عن إكمال ذلك ،

                              لن أكمل ليبقى الألق .


                              راااااااااااااااااااااااااااااائعة أنت

                              الشاعر الفاضل عيسى عماد الدين عيسى

                              ما أجمله من تواصل مع دلالات النص بقلم مبدع
                              فلقراءتك ألق وسحر
                              وفي تواضعك عندي كل الفخر

                              لك مني خالص التقدير
                              sigpic
                              إجمعني جنى في عين مغامر
                              طيف جحافل ، هدير العمر
                              في حدقة وطن !!

                              تعليق

                              يعمل...
                              X