[align=center]الأديبة الشفافة
الممتلئة شاعرية
المتدفقة بالاحساس
فدوى احمد التكموتي

يا ألله ... ما كل هذا التدفق و الشاعرية؟!!
هل ما تكتبينه حقاً قصيدة نثر
ام ملحمة امرأة تفيض كالشلال
تتدفق كلماتك بتلقائية عجيبة
و لا تأبهين لشئ سوى نزف روحك
و خيالكِ المجنح
تلتصقين بالواقع حتى يقرأ المرء هنا اسم أباكِ ( أحمد )
و يقرأ اسمكِ ( فدوى ) في ثنايا النص
فكأنما لا تكتبين لكل قارئ
بل فقط لكِ و لمن تحبين .. لعاشقكِ الذي يفترض أنه أتى الى بيت أبيكِ ليطلبكِ منه و يتزوجك !!
و في كل الاحوال.. قد تصبح الامنيات ملاحم ان انبثق عاشقك الذي يعبدكِ .. و يخطفكِ على حصان أبيض و ينطلق بكِ الى قصره بين الغيوم حيث بحيرة من عطرٍ و ورودٍ من نور.. و اسرة دافئة من أحلام
انتظري اذن ان يأتي من افق اللانهاية فارسكِ المنتظر
و اكتبي لنا من هناك
من فردوسكِ المفقود أحلامك المجنحة

مع فائق مودتي القلبية العميقة

يوسف شغري[/align]

[align=center]مطرٌ مطرٌ مطرْ

ليتَ الفصول تكون بهذه اللذة دائماً .

تابعي , لـنتابع بـصمتٍ صاخب .

تقديري و إحترامي .[/align]

[align=center]الرائعة فدوى

بوح جميل، وقصة أشبه بقصة ليلى العامرية ومجنونها قيس، وكثير وعزة، وجميل وبثينة، وانطونيو وكليوباترا، بل وأجمل ، لأنها قصة نسجت خيوطها في عصرنا هذا ، في يومنا هذا، وإن كان الحب هو الحب في كل زمان ومكان
ننتظر معك البقية
أبدعت يا فدوى ، لك الود والورد[/align]

[align=center]ما هذا الإتقان في رسم الصور يا فدوى
تجعلين القارئ يبحر في غمارها و يغوص معك في حلوها
نصك إدراك و إتقان
أخبريهم أني عند اللقاء
أكون كالموج الهادر في سكون الليل

تحيــاتي و تقديري لك
ودّي

ركــاد حسـن خلــيل[/align]