وأنت َ تناجي بيَانَات هذا الشّحوبِ
ستَغْلِبُك َ الرّيحُ..
أجِّلْ هيَامَكَ للعابرين َ
فما زال يبْني القبَابَ
القبيحُ..
وما عادَ في تلّةِ المِلْـْحِ
طيْفٌ ليَرْسمَ زخّات هذا الزّفير ِ
لنسْألَ..
منْ عاشَ أمس ِ ؟
وهل ْفرَّ منْه ُ الضّريحُ ؟
وهل أسْهم ُ الخبْزِ عذراء؟
حتى يَبيعَ بنو جلدتي أيَّ شيءٍ
لِيَكثـُـرَ فينا المديح ُ
ستَغْلِبُك َ الرّيحُ..
أجِّلْ هيَامَكَ للعابرين َ
فما زال يبْني القبَابَ
القبيحُ..
وما عادَ في تلّةِ المِلْـْحِ
طيْفٌ ليَرْسمَ زخّات هذا الزّفير ِ
لنسْألَ..
منْ عاشَ أمس ِ ؟
وهل ْفرَّ منْه ُ الضّريحُ ؟
وهل أسْهم ُ الخبْزِ عذراء؟
حتى يَبيعَ بنو جلدتي أيَّ شيءٍ
لِيَكثـُـرَ فينا المديح ُ
تعليق