رأي فني ( ق ق ج ) ،،

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد فائق البرغوثي
    أديب وكاتب
    • 11-11-2008
    • 912

    رأي فني ( ق ق ج ) ،،

    [frame="14 98"]
    رأي فني ،،

    جمع بينهما الفن ،
    جلسا أمام الشاشة ؛ هو يكتب قصيدة عن غزة ، وهي ترسم الاحتلال بلوحة
    أطفالهما أيضا ؛أحدهما يحاولُ لونا .. والآخر يتهجى حرفا .
    - ما رأيك حبيبي بلوحتي ؟ / بابا .. ما رأيك بما كتبت ؟ / سوسن .. سأقرأ لك قصيدتي ..
    جمعوا كل أوراقهم ووضعوها على الطاولة ، هبت رياح وحصدتها .
    - صاح الطفل : قصيدتــــــي / جعـرت الأم : لوحتـــــــــي
    هبّ الذّكَـر لنجدتهم وكاد يسقط من الشباك عندما اشرأبّ ْ

    حزنوا جميعا على غزة وبكوا .. غزة التي طارت من شباكهم
    .
    [/frame]
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد فائق البرغوثي; الساعة 30-01-2009, 06:48.
    [align=center]

    العشق
    حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.


    [/align]
  • مها راجح
    حرف عميق من فم الصمت
    • 22-10-2008
    • 10970

    #2
    جميل ..جميل..
    مبدع استاذ محمد فائق
    حقا مبدع
    ادمعتني يا استاذنا الرائع
    اشكرك للحظات التي هزت مشاعري ووجداني
    شكرا لك من الاعماق
    التعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 28-01-2009, 17:52.
    رحمك الله يا أمي الغالية

    تعليق

    • محمد فائق البرغوثي
      أديب وكاتب
      • 11-11-2008
      • 912

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
      جميل ..جميل..
      مبدع استاذ محمد فائق
      حقا مبدع
      ادمعتني يا استاذنا الرائع
      اشكرك للحظات التي هزت مشاعري ووجداني
      شكرا لك من الاعماق

      أنا الذي أشكرك يا مها الراجح ، الكاتبة الجميلة
      على ردك السريع وتفاعلك المؤثر ،،
      شهادتك هذه أعتز بها ..

      لك باقة من الورد

      مودتي لك ،،،
      [align=center]

      العشق
      حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.


      [/align]

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #4
        ازميل القدير
        محمد فائق البرغوثي

        بالرغم من اعجابي الشديد بتلك الأسرة الفنية .. وومضتك
        إلا أني أرى أن غزة لن تطير من شباك نافذة!!
        غزة باقية على مدى الدهر
        تحياتي لك سيدي الكريم
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • محمد فائق البرغوثي
          أديب وكاتب
          • 11-11-2008
          • 912

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
          ازميل القدير
          محمد فائق البرغوثي

          بالرغم من اعجابي الشديد بتلك الأسرة الفنية .. وومضتك
          إلا أني أرى أن غزة لن تطير من شباك نافذة!!
          غزة باقية على مدى الدهر
          تحياتي لك سيدي الكريم
          الزميلة العزيزة عائدة محمد نادر
          ابنة الرافدين ،،
          قراءة جميلة ومغايرة ،
          سرني حضورك ومداخلتك الكريمة ..
          همسة : ليس هذا ما قصدته .. عليك القراءة مرة اخرى .. ربما

          مودة تغشى قلبك وتفيض
          [align=center]

          العشق
          حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.


          [/align]

          تعليق

          • حسن الشحرة
            أديب وكاتب
            • 14-07-2008
            • 1938

            #6
            رائعة راقت لي
            بورك اليراع
            مودة
            http://ha123san@maktoobblog.com/

            تعليق

            • محمد فائق البرغوثي
              أديب وكاتب
              • 11-11-2008
              • 912

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
              رائعة راقت لي
              بورك اليراع
              مودة
              مرحبا بك أخي حسن الشحرة

              سعيد يوجودك ورأيك

              دم طيبا ،
              [align=center]

              العشق
              حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.


              [/align]

              تعليق

              • زياد القيمري
                أديب وكاتب
                • 28-09-2008
                • 900

                #8
                الاخ والاديب محمد البرغوثي
                لك التحية...وبعد
                ..قصة رائعة وبكل المقاييس الفنية
                أُهنئك على اختزال صامت الدفين ،من جروحنا
                ودمت للحرف معبرا...وللقصة مبدعا
                ابن القدس-الاستاذ
                زياد القيمري

                تعليق

                • سليم محمد غضبان
                  كاتب مترجم
                  • 02-12-2008
                  • 2382

                  #9
                  ما طار هو الورق لذلك يبقى الزعل محدوداً . أمّا مدينة غزّة فستبقى خالدة في أذهان الاجيال. الشكر لك استاذ محمد فائق.
                  [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                  وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                  [/gdwl]
                  [/gdwl]

                  [/gdwl]
                  https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                  تعليق

                  • محمد فائق البرغوثي
                    أديب وكاتب
                    • 11-11-2008
                    • 912

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة زياد القيمري مشاهدة المشاركة
                    الاخ والاديب محمد البرغوثي
                    لك التحية...وبعد
                    ..قصة رائعة وبكل المقاييس الفنية
                    أُهنئك على اختزال صامت الدفين ،من جروحنا
                    ودمت للحرف معبرا...وللقصة مبدعا
                    ابن القدس-الاستاذ
                    زياد القيمري
                    أستاذنا وكاتبنا الفاضل / العزيز زياد القيمري ..

                    أن تمر هنا فقط فهذا مدعاة للفخر ، فكيف بك إذ تبدي أعجابك

                    سألوذ برأيك عندما يصيبني شك في أناي

                    مودتي لك ، ولقلمك الجميل

                    دم طيبا ،،
                    [align=center]

                    العشق
                    حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.


                    [/align]

                    تعليق

                    • محمود عادل بادنجكي.
                      أديب وكاتب
                      • 22-02-2008
                      • 1021

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد فائق البرغوثي مشاهدة المشاركة
                      [frame="14 98"]
                      رأي فني ،،

                      جمع بينهما الفن ،
                      جلسا أمام الشاشة ؛ هو يكتب قصيدة عن غزة ، وهي ترسم الاحتلال بلوحة
                      أطفالهما أيضا ؛أحدهما يحاولُ لونا .. والآخر يتهجى حرفا .
                      - ما رأيك حبيبي بلوحتي ؟ / بابا .. ما رأيك بما كتبت ؟ / سوسن .. سأقرأ لك قصيدتي ..
                      جمعوا كل أوراقهم ووضعوها على الطاولة ، هبت رياح وحصدتها .
                      - صاح الطفل : قصيدتــــــي / جعـرت الأم : لوحتـــــــــي
                      هبّ الذّكَـر لنجدتهم وكاد يسقط من الشباك عندما اشرأبّ ْ

                      حزنوا جميعا على غزة وبكوا .. غزة التي طارت من شباكهم
                      .
                      [/frame]
                      أخي فائق
                      أعتقد أنّ اللون الأحمر، زائد على ق.ق.ج.
                      والبرتقالي يمكن استبداله ليسلم النصّ ممّا شابه! فكلمة (جعرت) ليس لها معنى يفيد النصّ، يمكن استبدالها ب( زعقت) مثلاً.
                      وما الغرض من استخدام (جنس) الوالد (الذكر)؟
                      غزّة باقية مع تحيّاتي الطيّبات
                      ستبقـى حروفنــــا.. ونذهـــــبُ
                      مدوّنتي
                      http://mahmoudadelbadinjki.ektob.com/
                      تفضـّلوا بزيارة صفحتي على فيسس بوك
                      www.facebook.com/badenjki1
                      sigpic
                      إهداء من الفنّان العالميّ "سامي برهان"

                      تعليق

                      • محمد فائق البرغوثي
                        أديب وكاتب
                        • 11-11-2008
                        • 912

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
                        ما طار هو الورق لذلك يبقى الزعل محدوداً . أمّا مدينة غزّة فستبقى خالدة في أذهان الاجيال. الشكر لك استاذ محمد فائق.
                        نعم غزة باقية ليس فقط بأذهان الأجيال وانما بتماسك وصمود شعبها ، لكنها مجرد قصاصة أو لوحة بالنسبة لفئة من أهل الفن والأدب ..

                        الاستاذ سليم محمد غضبان ،، سعيد حقا بتواجدك وتعقيبك الكريم
                        مودة تغشى قلبك وتفيض
                        [align=center]

                        العشق
                        حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.


                        [/align]

                        تعليق

                        • علي الكسواني
                          أديب وكاتب
                          • 02-01-2009
                          • 206

                          #13
                          اما انا فاشكرك على هذه الومضه الفنيه
                          وانني اشاطر الاخوه الكرام رايهم بان غزة باقيه
                          ترفع راية الاسلام والعروبه خفاقة فوق هامات النجوم

                          تحياتي لك
                          علي الكسواني
                          التعديل الأخير تم بواسطة علي الكسواني; الساعة 30-01-2009, 14:04.

                          تعليق

                          • عائشة الحسن
                            عضو الملتقى
                            • 22-09-2008
                            • 89

                            #14
                            [align=center]
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد فائق البرغوثي مشاهدة المشاركة
                            [frame="14 98"]
                            رأي فني ،،

                            جمع بينهما الفن ،
                            جلسا أمام الشاشة ؛ هو يكتب قصيدة عن غزة ، وهي ترسم الاحتلال بلوحة
                            أطفالهما أيضا ؛أحدهما يحاولُ لونا .. والآخر يتهجى حرفا .
                            - ما رأيك حبيبي بلوحتي ؟ / بابا .. ما رأيك بما كتبت ؟ / سوسن .. سأقرأ لك قصيدتي ..
                            جمعوا كل أوراقهم ووضعوها على الطاولة ، هبت رياح وحصدتها .
                            - صاح الطفل : قصيدتــــــي / جعـرت الأم : لوحتـــــــــي
                            هبّ الذّكَـر لنجدتهم وكاد يسقط من الشباك عندما اشرأبّ ْ

                            حزنوا جميعا على غزة وبكوا .. غزة التي طارت من شباكهم
                            .
                            [/frame]
                            لا فرار من روعة ( رأي فني ) سبق وأن قرأتها في مكان ما ووعدت نفسي بالعودة لأوقع على ورعتها إلى جوار روعة أخوات لها من مجموعة من القصص جاءت كومضات سريعة جدا وموجعة جدا .. وها هي تصلني حتى بالبريد عبر هذا الصرح الأدبي الجميل


                            غزة ( الحلم ) غدت مادة إلهام إبداعية ليكتب الأب وترسم الأم
                            والأطفال يتحلقون حولهم مبهورين بأعمال الكبار التي ما تلبث أن تطير إلى عالم النسيان .. !
                            بينما تبقى غزة ( الألم ) واقعا مراً لا يمكن أن يرّحل عنا بخزيه العالق برقابنا والذي نحاول أن نتحرر منه بقلم أو بفرشاة ..!

                            أعتقد أن تخصيصك لــ ( الذكر ) تحديدا الذي هب إلى إنقاذ الموقف
                            كان متعمدا .. وكأنك تخبر بأن رجال الأمة الواقع على كاهلهم إنقاذ الموقف المتأزم في غزة لم يعودوا قادرين على فعل شيء .. هي الخيبة التي تشعر بها المرأة والطفل إزاء " الذكر " !

                            أستاذ محمد البرغوثي
                            شكراً لأنك كتبت حروف قصيرة اختصرت بها مشاوير رحلات أسى على الورق ..
                            شكرا كثيرا أيها الفاضل [/align]
                            التعديل الأخير تم بواسطة عائشة الحسن; الساعة 30-01-2009, 14:22.

                            تعليق

                            • جلال فكرى
                              أديب وكاتب
                              • 11-08-2008
                              • 933

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد فائق البرغوثي مشاهدة المشاركة
                              [frame="14 98"]
                              رأي فني ،،

                              جمع بينهما الفن ،
                              جلسا أمام الشاشة ؛ هو يكتب قصيدة عن غزة ، وهي ترسم الاحتلال بلوحة
                              أطفالهما أيضا ؛أحدهما يحاولُ لونا .. والآخر يتهجى حرفا .
                              - ما رأيك حبيبي بلوحتي ؟ / بابا .. ما رأيك بما كتبت ؟ / سوسن .. سأقرأ لك قصيدتي ..
                              جمعوا كل أوراقهم ووضعوها على الطاولة ، هبت رياح وحصدتها .
                              - صاح الطفل : قصيدتــــــي / جعـرت الأم : لوحتـــــــــي
                              هبّ الذّكَـر لنجدتهم وكاد يسقط من الشباك عندما اشرأبّ ْ

                              حزنوا جميعا على غزة وبكوا .. غزة التي طارت من شباكهم
                              .
                              [/frame]
                              يا عبقرى المنتدى محمد فائق البرغوثى:
                              وما الفن إلا محاكاة لواقع اليم إسمه الضياع نعيشه و نتنفسه مع كل طلعة شمس .. فكرتك واصلة ثاقبة ..فنية
                              سلم قلمك من كل ضياع
                              بالحب نبنى.. نبدع .. نربى ..نسعد .. نحيا .. نخلد ذكرانا .. بالحقد نحترق فنتلاشى..

                              sigpicجلال فكرى[align=center][/align]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X