وفتح الفتاح العليم، وأورق القصيد أوراقه, وانفلت القلم يهيم, ولاق مداده إلاقة, وكان عطاء الله عطاء كافيا شافيا, شفى العلة, وأروى الغلة, و مدنا بمدده مدا، فلك الحمد لما أعطيت، ولك الشكر لما أسديت وما منعت.
إنها الكتابة النسائية؛ والتي لا يستطيع خوض غمارها غيرهن.
إنها الكتابة النسائية؛ والتي لا يستطيع خوض غمارها غيرهن.
تعليق