يا ابنة الربيع ، أرى حرارة الصيف في كلماتك
أرى تفتح أزاهير الرمان بين عباراتك
ما هذا الألق الناري الذي يبدو كقنبلة مضيئة في ليلةٍ
كانت مظلمة ، و كان البعض يتخبط في حلكتها
و جاءت عباراتك تلقي هذه القنبلة المتفجرة التي ستبقى ترسم ملامحُ ليلةٍ
فاصلة في تاريخ الليالي ، ليلةَ جنونِ عاشقةٍ رائعةٍ تدوّنُ ذكرى عشقِها الخالد المقدس .
لم يعد هناك ظلمة ....!
فأنت ألقيت الضوء على هذا الجانب الحياتي المعاش في طبيعتنا ، و مسكوت عنه ، و غريبٌ في مجتمعنا أن تتحدث المرأة بهذه الجرأة ، يا سيدتي كنتِ رائعةً في عرضك الأدبي هذا ،و النص في عنوانه عملَ إشكالية ، وخلق نقاشاً بين الأعضاء و كلٌ غنى على ليلاه ، و أنت قمتِ بمجهودٍ رائع هنا ، وكنت عاشقةً صادقةً بأحاسيسها ، منسجمةً مع ذاتها ، لم تلبس قناعاً و هي تتحدث كما هي عادة الكثيرات و الكثيرين ، و أنا شخصياً أقدر صدقكِ و مشاعرك وعشقك ، ،،،
فلكِ تحيات عاشق ... عشقه مقدّس !
أرى تفتح أزاهير الرمان بين عباراتك
ما هذا الألق الناري الذي يبدو كقنبلة مضيئة في ليلةٍ
كانت مظلمة ، و كان البعض يتخبط في حلكتها
و جاءت عباراتك تلقي هذه القنبلة المتفجرة التي ستبقى ترسم ملامحُ ليلةٍ
فاصلة في تاريخ الليالي ، ليلةَ جنونِ عاشقةٍ رائعةٍ تدوّنُ ذكرى عشقِها الخالد المقدس .
لم يعد هناك ظلمة ....!
فأنت ألقيت الضوء على هذا الجانب الحياتي المعاش في طبيعتنا ، و مسكوت عنه ، و غريبٌ في مجتمعنا أن تتحدث المرأة بهذه الجرأة ، يا سيدتي كنتِ رائعةً في عرضك الأدبي هذا ،و النص في عنوانه عملَ إشكالية ، وخلق نقاشاً بين الأعضاء و كلٌ غنى على ليلاه ، و أنت قمتِ بمجهودٍ رائع هنا ، وكنت عاشقةً صادقةً بأحاسيسها ، منسجمةً مع ذاتها ، لم تلبس قناعاً و هي تتحدث كما هي عادة الكثيرات و الكثيرين ، و أنا شخصياً أقدر صدقكِ و مشاعرك وعشقك ، ،،،
فلكِ تحيات عاشق ... عشقه مقدّس !
تعليق