ليلة عشق حاسمة.. بقلم رنا خطيب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رنا خطيب
    أديب وكاتب
    • 03-11-2008
    • 4025

    الأستاذ الفاضل ينال حباشنة

    شكرا على مرورك العطر و كلماتك الطيبة...

    بالفعل نصي لا يحتمل كل هذه الإيحاءات السلبية..و لكن كل واحد ينقد وفقا لرؤيته الخاصة في الاشياء..

    فاخاطرتي كانت تتحدث عن الأصالة في الحب الذي افتقدناه في هذا الزمن المادي و قد أقحمت رموز الطبيعة كونها رمز للجمال الطبيعي..

    ففهمها القوم كما يحلو لهم...

    مع التحيات
    رنا خطيب

    تعليق

    • رنا خطيب
      أديب وكاتب
      • 03-11-2008
      • 4025

      رد: ليلة عشق حاسمة.. بقلم رنا خطيب

      الأخ الفاضل بلال عبد الناصر

      شكرا لك على مرورك الهامس و على كلماتك الرقيقة

      دمت سالما
      رنا خطيب

      تعليق

      • د.مازن صافي
        أديب وكاتب
        • 09-12-2007
        • 4468

        رد: ليلة عشق حاسمة.. بقلم رنا خطيب

        في هذه اللحظات
        اشعر بفقداني التام لصوتي
        صوتي الهامس لك حبا دائما ....
        وها هو يصدر آهاتً كنقيق متفكك
        أجواء مشحونة بالعناد
        ألمسها في ثنايا حروفك الهائجة
        بالعتاب والقلق والحزن الشديد ..؟؟!!
        آلامك هي آلامي ..
        أفراحك هي أفراحي ...
        وجعك هو وجعي ..

        أليست هذه هداياكِ لي كلما التقينا ...

        لمــاذا

        تفرضين على حضوركِ اليوم
        لقطات من شجون وأسى ...؟؟!!
        وهمسات ونزف ...
        وكأنها لقطات فوتوغرافية تم التقاطها عشوائيا
        من بين كل ما دار بيننا ...
        وكل ما قرأتيه في حروفي ..
        هل تعلمين ...؟!
        وأنا أصارع امواج همساتك وبحر معانيك ...
        وجدت اعماقي تبدو مهزومة ...
        وابتسامة عالية تخبرني ...
        هذه صغيرتك .. طفلتك ...أحب الناس اليك ...

        وتذكرتك ...
        يوم كانت بسمتك تنعكس في بريق عينيك...
        لتمنحيني قوة واحتمالا امام كل ما يحدث لكلينا ...
        من اغتراب ، وبعاد ، و امنيات ...
        ان نلتقي يوما ما .... بلا دموع ..



        ذهبت بابتسامتك اليك ...
        هناكـ حيث اريج شجيرات الياسمين
        التي تتدلى لتغطي رمال صفراء
        كنا نعشق ان نجلس فوقها
        نتسامر ... نتهامس ...
        ونسرق قبلة من شفاها حين يتوارى القمر تحت غيمة بعيدة ...
        كنا نضحك كثيرا ..
        ونهمس .. الا يوجد للقمر حبيبة ليقبلها
        ويبتعد عنا ....
        كان لون الياسمين الوردي يملأ المكان والجو بعطره الآخاذ ...
        وكنت ياسمينتي ...
        وكان حبك عطري ...
        وكنت اسعد ما يكون ...
        حين تاتين حاملة اوراقك الملونة ...
        تضحكين عاليا ...
        وتتحدثين بفرح كبير ..
        وتنطقين اسمي كما لم اسمعه سيمفونيا موسيقيا عذبا من قبل ...
        مازن
        كتبت لك خاطرة اليوم
        اغمض عينيك لاقرؤها عليك ...


        كانت خواطر وليست واحدة ..
        كانت همسات وليست همسة ...
        كنت وبنشوة العاشق أبوح اليكِ ...


        امسيات سعيدة عشناها معا ..
        امام مدفأة احاسيسنا ومشاعرنا النقية الصادقة
        واغاني " حليم " تغرقنا في الحب ...
        وفيروزيات تذهب بنا الى قمة الجبل ...
        جبل الوله والامنيات ...
        نبحث عن عشاق يشبهوننا خلف ذاك الجبل البعيد ...
        كنا كل مرة وبعد ان نتعب من رحلة " الجبل "
        نهمس بتلذذ
        " لا يوجد هناك عشاق يشبهوننا "
        كانت تلفنا احلام كبيرة ..
        واحلام اليقظة ما فارقتنا لحظة ...
        كانت واقعنا الجميل
        وزهراتنا العبقة بالامنيات ..
        كانت تشع الدفء في جسدك الناعم الرقيق
        وأتاجج نارا كلما اقترب لاحتضان ثغرك المعطر بقبلاتي والحب ...
        هل كانت كل تلك كذبة ....
        ألا يوجد فيها ما يعيد لك
        ظلال حبي وحروفي المتفتحة ربيعا
        وعشقا ...
        لماذا تتجاهلين كل هذا ...
        وتبدأين في العتاب والشجون والعناد ...




        بانتظارك سيدتي ...
        مجموعتي الادبية على الفيسبوك

        ( نسمات الحروف النثرية )

        http://www.facebook.com/home.php?sk=...98527#!/?sk=nf

        أتشرف بمشاركتكم وصداقتكم

        تعليق

        • يسري راغب
          أديب وكاتب
          • 22-07-2008
          • 6247

          رد: ليلة عشق حاسمة.. بقلم رنا خطيب

          [align=center]
          اسمحي لي ان احبك
          فقط اتركي لي مساحة البوح
          لا افرض عليك قلبي
          لك خياراتك الاخرى
          و خياراتي انا ملك قلبي
          في الغوطة الغناء
          اخترت ان تكوني ظلي
          وان كنت
          من قسيون تطلي
          وان كنت
          في علياءك تبتسمي
          وان كنت
          رفضت الامراء قبلي
          لا يهمني من كان قبلي
          واهتم بمن جاء بعدي
          انا الذي لا يرنو الا اليك
          فاطلي
          واتركي لي فرصة الهمس
          فقط
          اسمحي لي ان احبك
          احبك وحدي
          ولا تسمحي بالحب لغيري
          [/align]

          تعليق

          • يسري راغب
            أديب وكاتب
            • 22-07-2008
            • 6247

            رد: ليلة عشق حاسمة.. بقلم رنا خطيب

            تستحق العوده اليها مرات ومرات
            دمت رنا متالقه

            تعليق

            • د. توفيق حلمي
              أديب وكاتب
              • 16-05-2007
              • 864

              الأستاذه الأديبه / رنا خطيب
              قرأت هذا النص ملياً من عدة زوايا ، فخرجت منه أيضاً بأكثر من رؤية ، لن أتعرض هنا لما يمكن أن يكون فيها من رمزية ، بل سأعرض ما يتبادر للمعنى المباشر.
              أما حديث الأنثى فيه فهو حديث الأنثى الفطري الذي يحتدم داخل كل أنثى نطقت به أم لا ، فلم يكن ذلك على لسانك بقدر ما كان ترجمة للسان كل أنثى تعتمل فيها مشاعر الأنوثة.
              أما ذلك النداء للفارس ، فلا أراه إلا فارس الأحلام. فخطاب الأنثى يختلف ما إذا كان موجهاً لواقع أو موجهاً لحلم يراود النفس وتتوق له الروح. والفرق بينهما أن الحديث إلى الواقع يكون في أغلب الأحيان مكبلاً بما يكبل الأنثى في الواقع ، فلا تنطق إلا بما لا يؤخذ عليها ، أو يتهمها أو يشوب طهارتها بمنطق العرف والمجتمع ، وما اكثر ما يكبلها من قيود ، بعضها في غير موضع.
              أما الحديث للحلم فيكون بلا حدود وبلا أعراف وبلا وقيود ، بعيداً عن المجتمع ، وبعيداً عن أنظار كل الناس ، فلا يسمعه سواها.
              قرأت هنا حديثك للفارس الحلم الذي لم يحده حد ، ولم يوقفه حرف ، فكان النداء مغرقاً في الوضوح والصدق والاندفاع.
              أدعو الله ان يحقق كل حلم لك ولكل الفاضلات مثلك ، وإن كنت اعتقد أن ذلك الفارس لو هبط إلى أرض الواقع فلن تستطيعي أن تناديه بهذا النداء الرحب الجرئ ، بعدماً أصبح جزءاً من قيود الواقع.
              تقديري واحترامي لنص ، كان القلم الذي كتبه ومعرفتي به ، يحدو قراءتي لما فاض به من معنى ، وما صبه من رقراق الحرف، فلست أفصل بين أي نص وجداني وبين كاتبه.
              أسعد الله مساءك

              تعليق

              • صفوق الدوغان
                عضو الملتقى
                • 16-01-2010
                • 50

                ليلة جاورت الأنجم








                رنا الخطيب

                بوح ممتع هنا




                طاب صباحك والتوليب
                [poem=font="Traditional Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

                هذي السجائرُ قد أوقدتُ شعلتها = دخن معي، فغداً يزهو لنا القدَرُ [/poem]

                تعليق

                • رنا خطيب
                  أديب وكاتب
                  • 03-11-2008
                  • 4025

                  عودة الأخوة الافاضل إلى هذه الصفحة ذكرني بالعودة لها بعد طول غياب...

                  ما زالت الحروف في مكانها ثابتة ملونة خضراء و مازال القلم يخطبها
                  لذلك سأعود أليها مرة أخرى

                  لأقرأ هنا توقيع الأخوة جميعا

                  دمتم بود
                  رنا خطيب

                  تعليق

                  • رنا خطيب
                    أديب وكاتب
                    • 03-11-2008
                    • 4025

                    الأستاذ الفاضل الحسن فهري

                    شكرا لك على مرورك الطيب و إحاطة النص بلمسة لغوية ..

                    دمت بود
                    رنا خطيب

                    تعليق

                    • غسان إخلاصي
                      أديب وكاتب
                      • 01-07-2009
                      • 3456

                      أختي الرقيقة رنا
                      مساء الخير
                      هذه الليلة خطيرة جدا ،وحافلة بكل مشاعر الرقة والطهر والجمال .
                      وهي كما صرحت بأنها حاسمة فعلا ، لأنها وضعت النقاط على الحروف .
                      كلماتك كانت سحرا وجمالا
                      عواطفك كانت سموا وظلالا
                      مشاعرك كانت ألقا وخيالا
                      لله درك ! .
                      كان قدومك مضمخا بكل فنون الوداد والنقاء .
                      تحياتي وودي لك .
                      دمت بخير .
                      (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                      تعليق

                      • يسري راغب
                        أديب وكاتب
                        • 22-07-2008
                        • 6247

                        ال التعريف تخون
                        عتاب رقيق قبل النومممممممممممممممممممممممممممممممممم

                        تعليق

                        يعمل...
                        X