تويت
ماأروع كتاباتك
رائعة بروعة واقعيتها
رائعة بروعة واقعيتها
-
-
الف تحية لأردوغان الذي فعل ما لم يفعله حكمنا المتخاذلون
شكرا سيدي على روحك الصافية وقصيدتك الراقية
محبتيكتابةُ الشعر مضيعةٌ للوقتِشاعر أويا
تعليق
-
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]أردوغان .. رجل من العصر الذهبي البائد .. وزعيم خارج سياق التاريخ المعاصر .. والمتحدث الوحيد الذي ذكر اليهود الصهاينة بأنهم ليسوا أصحاب الأرض الحقيقين .. وأنهم جاءوا إلى ارض فلسطين كحالة انسانية تحولت بعد ذلك إلى حالة استعمارية أو استخرابية جامحة .
شكرا لشاعرنا المبجل على هذه القصيدة التي يستحقها أردوغان بجدارة .. وهكذا يكون التوظيف الهادف للشعر العربي .. ومثل هذه القصيدة الرائعة .. سيؤرخ بها وبمثيلاتها تاريخ المرحلة .[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.تعليق
-
الدكتور حسان الشناوي
حفظك الله وأمدك بهديه ورعاك
سلمت أيها الباسق وسلم يراعك الذهبي
وبعد...
...عندما يقف المرءُ أمام لوحة فنية ، فيُعجب بها ،فإنه يبدأ بتفسير معالمها الجمالية التي شكلت مناحي اعجابه...
...وعندما يقرأ الانسان قصيدة باذخة ،فإنه لا يملك إلا التصفيق ،والانبهار بهذا الشدو الآخاذ...
...ولكنه عندما يقف أمام عمل كعملك ،وابداع كإبداعيتك ، فإنه يقف كمن أُصيب بصدمة هلامية ،أو بوعكة فكرية مذهلة...لا يملك حيالها غير أن يقرأها ثانية ،ليعيد قراءتها ،حتى يشعر بنوع من التخمة الانتعاشية الغريبة ،ويحس أن عبق المجد التليد ،قد عاد اليه ،كالوليد...!!!
...دكتوري العزيز لا أملك هنا إلا أن أُطأطئ الرأس ،تكريما لموقفك الرائع ،وتوظيفك الأروع للكلم....
...أُهنئك على جزالة الموقف ودقة التوظيف للمفردات والصور البلاغية الابداعية ...وأُبارك تصريعك الملهب في مطلع ابداعيتك ،وحسبي أنك وظفته ،تكريما (للمُقرظ الذي يستحق الانحناء ) ورغبة في أن تسير القصيدة في قلوبنا ...وعلى ألسنتنا...
مع التقدير والرفعة
ابن القدس-الاستاذ
زياد القيمريالتعديل الأخير تم بواسطة زياد القيمري; الساعة 02-02-2009, 13:12.تعليق
-
[align=center]أتعجب من هذا الرجل ومن موقفه الذي يفتقده زعمائنا ،فقلما نجد شخص بجرأته وبصراحته ،حقيقة إنه رجل والرجال قليل ،ويستحق أن تقال به الأشعار وتوزن له القوافي ،فنحن بأمس الحاجة أن يكون هو ومثله قدوتنا للتعامل مع الأنجاس أولاد اليهود .عذرا الشكر الجزيل لك أخي حسن الشناوي ،نعم الإختيار وكل الإحترام لك على هذه اللفتة الطيبة والمشجعة والمشرفة[/align]منار عطون
قلب القدستعليق
-
د.حسان الشناوي
نشكرك لهذه القصيدة الجميلة، المعبرة عن وجعنا،
نعم المدح هذا، ونعم الممدوح هو،حفيد عبد الحميد،ومخزي حكامنا المأجورين
آمال يوسف شعراوي
تعليق
-
[align=center]أستاذي الكبير
ناصر الرياشي
سلمك ربي وحفظك ؛ فما قدمتُه ليس
غير صورة من أضعف الإيمان لدى تلميذ
يحب الشعر ويرى أنه الفن العربي
الذي ينبغي أن يعود ديوان العربية الأول :
أرضا وتاريخا وفكرا وتوجها .
وليس بعد الله من ملجأ نلوذ به ،
فهو ( سبحانه ) الموئل والملاذ ،
فعسى أن يمن الله على هذه الأمة بأمر رشد ،
وأن يردنا إليه ردا جميلا .
عرفاني وامتناني
لك امتناني أستاذي وعرفاني .[/align]تعليق
-
[align=center]بل لك شكري غير المحدود
أستاذي الكبير / بسام العمر
على هذه الإطلالة الوفية والحروف
البهية التي أحسبني بعيدا عن مراميها .
وإن موقف أردوغان يستحق أكثر من ذلك .
ونحتاج – نحن العرب والمسلمين – أن يكون
للشعر محاولة لبث نور الأمل .
تقديري وعرفاني .[/align]تعليق
-
[align=center]الأستاذة الكبيرة
سوزي واكيم
لك كل العرفان على تجاوبك النبيل
لما في الأبيات من حزن ،
ولك الشكر على حفاوة قلمك بمحاولتي المبتدئة .
ولا يحتاج ما نثرته في مرورك الراقي
وتعليقك الوافي غير الامتنان لما جادت
به مشاعرك من صدق وإصرار على بقاء
الحق عاليا محلقا بأجنحة النور والصدق والطهر .
تحيتي وإكباري.[/align]تعليق
-
[align=center]اخي الكريم .. هل اعتبر هنا تهجم .. وهل اعتبر هنا مدار حديث نقاشالمشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
وهل يدار بنظرك نقاش بأسلوبك هذا
ارجو اجابتي على هذه الهلهله التي تلعثم متصفحنا هنا بها
ان كنت قد اتخذت هذا الاسلوب للهجوم .. فقف عندك وحسبك
فلن انعتك بـ يا ... فتحت اي بند سأعتبرها ... استهزاء ام ماذا ..
نحن هنا كتاب رواد قلم ولسنا اطفال شوارع
نتمنى منكم اخي الفاضل ان تلتزم اسلوب الحوار والتحاور
واسلوب المخاطبه .. ثم سنقيم لاقتباسك بعدها ارث من رد
اما بحال توجيهك الاحرف بهذه الطريقه تعني انك متهكماً .. متهجما
فلست انا بصدد هذا هنا
ونصيحه لك قبل ان توجه هذا الاقتباس والرد اعد صياغة الجمله
لتجدني ليس انا من قال ان الخلافه العثمانيه هي من قام بأيواء اليهود وحمايتهم في الدوله العثمانيه
بل هو أردوغـانُ قالها اخي الفاضل
في لقائه الصحفي وقبله قالها التاريخ ويجب ان لا ينسى اليهود
هذا الفضل الذي حماهم من الاباده العرقيه وتلك المحارق
حيث قام موسي ليفي وهرتزل في سنة ( 1897 م ) بمقابلت
السلطان عبد الحميد في قصر الحكم العثمان بـ يلدز و شكرو الدولة
العثمانية على ما بذلته من
الرعاية للأقليّة من اليهود وطلبو منه آن ذاك ان يسمح لهم بجميع القيم
والاغواء والاغراء المادي على ان يتنازل لهم حتى بالشراء
بأثمان عن اراضي في فلسطين
ولكنه رفض رفضا كاملا
التاريخ العثمتني اخي الفاضل غني عن شرحي وغني عن تفصيلي
وغني عن جميع ما سأرفق من اثباتات قويه ولكن اخي لا تنسى نقطه مهمه
وهي
حيث تشكل الخلافه والدولة العثمانية واحدةً من الحلقات الهامة في
هذا التراث،
بما قدمته للفكر والحضارة، من معارف، وتجارب إنسانية غنية،
للتعايش العرقي، والتسامح المذهبي، في ظل السيادة العربية
الإسلامية، إلى أن جنت عليه أيد عُبَّاد صليبٍ، غالوا في تحريفيتهم
الفرنجية ، في غفلة من حكام بأمرهم، تنازعوا، وتفرقوا، فذهبت
ريحُهم ، وآل ذلك الصرح الحضاري العظيم، إلى مصيره الموجع.
اخي الكريم انا كنت من اشد من درسو تاريخ الحضاره العثماني وكنت من اشد المؤمنين بها كخلافه اسلاميه اصولها حقيقيه
في حين ان معظم كتب تاريخ اليوم تؤكد ان الخلافه العثمانيه هي احتلال
صعقتني احدى كتب التاريخ وابكتني قسما عندما وجدت قبل كلمة الدولة العثمانيه قرأت الاحتلال العثماني
واقسم اني ذهلت ان كتاب مثل هذا يحمله ابن مدرسه وان هذا التاريخ يدرس لأجيال جديده قادمه
اخي الفاضل لستـ وحدكـ صاحب نزعه عربيه خالصه
فأنا صاحب ايمان عربي خالص بتاريخ ارثي الحقيقي
اتركك بسلام واتمنى منك ان تحسن ادارة نقاش بشكل افضل
اصلح الله امرك يا ابو صالح .. !
اعتذر لصاحب الرائعه الشعريه دكتور حسان الشناوي عن هذه المداخلات واعتذر لأدارة هذا الموقع لاقحام مثل هذا الكلم وهو ليس بموضعه
ولكن اثار اقتباس الاخ ابو صالح هنا جلبه اضطرتنا لطرح مثل هذا الرد
كل الشكر والاحترام لهام فكر وارتقاء ذوق كل من مر من هنا
لكن يبدو ان الاخ ابو صالح صائد في ماء عكر .. ! بدليل عدم تعليقك على رائعة الاخ الدكتور حسان الشناوي وترك كل ما دار
وجاء الي بهذه ال .. يــا .. عجبت في امرك اخي ابو صالح هداك الله
شكرا لاتساع افق ورحابة فكركم جميعا
[/align]تعليق
-
[align=center]الأستاذ الكبير
يسري راغب شراب
لك التقدير على حماسة واعية ،
ونصرة أبية ، تستعيد ما في تاريخنا
من صفحات مشرقة ، وتقرنها بما في
واقعنا من ومضات يشع منها الأمل
في أن هذه الأمة ما زالت بخير
حتى ولو توارت بعض الوقت .
ولعل ما فعله أردوغان يكون بداية
عودة جادة إلى ما لنا من مجد قائم
على الحق بلا غرور ، والعدل بلا حيف .
فنحن نوقن أن في هذه الأمة منابع الخير ،
ونثق في رحمة الله بمن يؤمنون بخيرية
هذه الأمة ما حققت شروط الاستخلاف في الأرض
من إقام الصلاة وإيتاء الزكاة
وأمر بالمعروف ونهي عن المنكر ،
ورفع لواء توحيد رب الكون إلها واحدا
لا شريك له لا إله غيره ولا رب سواه .
جزاك الله خيرا من نبيل الفكر ودود الحرف .
تقديري وعرفاني [/align]تعليق
-
[align=center]الأستاذ الفاضل الكبير
حسن الشحرة
لا فض الله لك فما ، ولا كسر لك قلما
ولك كما لأردوغان ولكل أبي غير متجبر
كل الإكبار والتقدير .
عرفاني وامتناني[/align]تعليق
-
[align=center]أستاذي القدير
مازن أبا يزن
سعادتي بمرورك وقراءتك الأولى المقرونة بإلإعجاب
فضلا منك وتكرما
ستزداد توهجا وحبورا بعودك الأغر ،
فمرحبا وشرف لي عودتك الميمونة
ولك عرفاني سابقا امتناني .[/align]تعليق
-
[align=center]نعم أستاذتي الكبيرة
الأستاذة الفاضلة / منال الغامدي
صدقت في تقريرك بأن الأطفال هم من انتصر.
ولعل إيماءات الأبيات تكشف عن بعض
مما تفضلت سيدتي بتقريره ؛
لأن " إن " تفيد الشك ، والنكرة في سياقها
" قوانين حربٍ " عامة ،
وربما يكون عمومها أدنى إلى صحة أن
الانتصار على الأطفال ليس انتصارا
بالمفهوم العسكري ولا بالمفهوم الإنساني .
وعمومية النكرة تشير إلى أن المغالطين
وحدهم هم الذين يقلبون الحقائق
فيجعلون من قتل الأطفال نصرا كبيرا ،
وهزيمة ساحقة للكبار من الشيوخ والنساء .
وهذه أمور في موازين التاريخ وحقائقه
تضيف إلى رصيد التزوير عند بني صهيون
مزيدا من هذه الديماغوجية التي لا يفتأون التغني بها .
فلك التحية على الالتفات الواعي ،
والتقدير على تحرير المعنى تحريرا
صائبا يكشف عن صدق الواقع ونقاء البصيرة .
ولك الامتنان على مرورك البهي الكريم .
تحيتي وعرفاني [/align]تعليق
-
[align=center]شكر الله أستاذي الكبير
محمد توفيق السهيلي
وسلمك وكل عربي وكل مسلم
وكم نحن بحاجة إلى مثل هذه المواقف
التي توقظ فينا عزة العروبة وفخر الإسلام
واستعلاءهما بلا ظلم ولا كبر ؛
فهذه الأمة لن تموت إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .
نسأل اله أن تكتحل عيوننا وتبتهج قلوبنا
بالعودة إلى طريق الله المستقيم .
تحيتي ومودتي وتقديري .[/align]تعليق
يعمل...
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
تعليق