قتلة الأنبياء على مر الزمان والعصور

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • يسري راغب
    أديب وكاتب
    • 22-07-2008
    • 6247

    #16
    وهذه وقفة نقفُ مع آيات من القرآن ..
    آيات وردت في موضوع تكرر الحديث عنه في القرآن كثيراً ..
    إنه الحديث عن اليهودِ ..
    فماذا قال الله عنهم في القرآن الكريم؟ وكيف ذكر تاريخهم؟ ونتذكر ونُذكِّرُ بكلامِ الله عن اليهودِ ونحن نرى فِعلَهم هذه الأيام مع إخواننا في غزة ..
    ولن نستطيع فهم اليهود إلا بما قالَ اللهُ عنهم ووصفهم في القرآنِ، وما ضَعُفنا وذَلَلْنا ورَخُصَت دِماؤنا بهذا الشكل إلا حينَ تركنا القرآن وتعاليم القرآن في صراعنا مع يهود وغيرهم، واستبدلنا بها قوانينَ دولية وأحكامًا سياسية وشرائعَ ونظمًا لا تُحَرّرُ أرضًا ولم تحفظْ حقًا ولا تحقن دمًا ولم تُحَقِق كرامة ..
    إنها صفاتُ اليهودِ التي نتعرَّف إليها ونُعرِّف بها ونطبقُها على ما نراه من أفعال يهود .. فليس تحليلاً سياسيًا أو رأيًا فكريًا، لكنه كلام رب العالمين عن يهود الذي لا يأتيه الباطل من يديه ولا من خلفه، وتصرفاتهم مع رسول الله والإسلام أثبته التاريخ ولا زال يثبته الواقع عبر تعاملهم مع إخواننا في فلسطين ...

    تعليق

    • بنت الشهباء
      أديب وكاتب
      • 16-05-2007
      • 6341

      #17
      أستاذنا الفاضل
      يسري راغب شراب
      كتاب الله وسنة الحبيب النبي الأمي محمد صلى الله عليه وسلم خير دليل وشاهد على جرائم اليهود على مرّ الزمان والعصور
      فكانوا يقتلون الأنبياء الذي أرسلهم الله إليهم بغير حق وقد ذكر هذا في كتاب الله في عدة مواضع منها
      { أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون } (87) البقرة
      { لقد أخذنا ميثاق بني إسرائيل وأرسلنا إليهم رسلا كلما جاءهم رسول بما لا تهوى أنفسهم فريقا كذبوا وفريقا يقتلون } (70)المائدة
      { ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير الحق }
      ( 61) البقرة
      وقد حدّد لنا القرآن الشخصية الإجرامية المتأصلة في اليهود التي جبلت على الشرّ والفتنة ، والنفاق ، وقسوة قلوبهم وفسادهم في الأرض ، وكذبهم على الله ربهم، وخبث نواياهم .. إلى غيرها من الصفات المذمومة القبيحة الكثيرة....
      لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (75) آل عمران
      { ومن الذين هادوا سمَّاعون للكذب سماعون لقوم آخرين لم يأتوك } (41) المائدة
      { وإذ قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى اللّه جهرة} (55)
      البقرة
      { وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزئون }(14) البقرة
      وقد بيّن لنا في كتابه العزيز أنه سيبعث عليهم إلى يوم القيامة من يذيقهم سوء العذاب
      وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ (167) الأعراف
      وبهذا يعطينا الأمل بالنصرة على هؤلاء حينما نعود إلى نصرة الله والعودة إلى منهجه وسنة الحبيب نبيه
      يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ (7)محمد
      هذا هو السبيل الوحيد الذي بيّنه الله لنا في كتابه العزيز ، فهل نحن اليوم قد استوعبنا قول الله ربنا ، وعرفنا الطريق الوحيد الذي يدفعنا للنصرة على عدونا !!!؟؟...

      أمينة أحمد خشفة

      تعليق

      • سعيد موسى
        عضو الملتقى
        • 16-05-2007
        • 294

        #18
        اليهود هم اليهود قديما وحديثا ومستقبلا

        [align=justify]الاخت الكريمة/ بنت الشهباء
        لقد احطتي الموضوع,بالحجة والبرهان على دموية اليهود, ومكرهم, وكفرهم, واجرامهم على مر العصور, هاذا ماخطه التاريخ بالبرهان الالهي في سلوكهم,,,,, ونحن في العصر الحديث والالفية الثالثة, كان مرجعنا فيهم بالتحذير من مكرهم, القرآن والسنة,, واليك احدى مقالاتي بالقول والبرهان,,, تحذير من مكرهم,, ثم ارتكابهم المجزرة,,[/align]
        ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ


        } تاريخ النشر 11/6/2008,,, أي تحذير من مكر اليهود قبل العدوان على غزة بأيام , استخف البعض بقراءتي المتواضعة والتحذير,فكانت المجزرة,,, وان اليهود هم اليهود!!!!!!!!!!!!!!{




        احذروا خداع بني قريظة والنضير وقينقاع



        ((مابين السطور))

        بقلم ///// سعيد موسى



        [align=justify]
        لقد بدا فعلا العد التنازلي المموه, وعلى مسارين متوازيين, التهدئة والعملية العسكرية المحدودة في غزة, وواضح أن الكيان الإسرائيلي بكل أدواته السياسية الرسمية, والإعلامية السياسية, والإعلامية العسكرية الموجهة, تسير بنفس اتجاه العد التنازلي المموه, مما يدلل على بدء معترك الحرب النفسية ميدانيا, وهذا بحد ذاته احد أنواع الاقتراب من دائرة الاشتباك, سواء على مستوى تحقيق تهدئة يستجديها الخصم, أو على مستوى توجيه ضربة في ظل أوضاع نفسية مدمرة مفترضة, وفي الحالتين إرباك الخصم,بحيث لايستطيع تمييز المسار التكتيكي الزائف, والمسار الاستراتيجي الواقع,فالمقاومة الفلسطينية التي تمتلك من عناصر القوة العمق الشعبي, والتسليح القادر على المواجهة الداخلية وليس المواجهة الحدودية المكشوفة, تلك المقاومة مطلوب بكل الوسائل خداعها, بحيث لا تستطيع التمييز بين المسارين"التهدئة أو الضربة" وأي منهما يمكن أن يكون قد اتخذ قرار بتقديمها كخيار يحقق الأهداف الصهيونية, وأيهما يكون التلويح به مجرد خداع, وأنا هنا أقول أن المسارين والخيارين هما عملية خداع ضمن خطة متدحرجة وواسعة النطاق.


        وإذا اعتبرنا أن المسارين منفصلين, تهدئة أم هجوم, كفرضيتين مختلفتين, ولكل منهما أهداف بمساعدة الخيار الثاني, فيتوجب علينا هنا تبيان الفرضية الأساس والفرضية الغطاء, أو فرضية الخداع وفرضية التنفيذ, فلو أخذنا بفرضية التهدئة, فلابد أن نفكر بعقلية ورؤية العدو بمحاولة التجرد قدر الإمكان كي نتشوف أو نقترب من نقاط تماس المخطط, ففي هذه الحالة نقول ما هي مصلحة الكيان الإسرائيلي من تقديم خيار التهدئة على العملية العسكرية, بعيدا عن العواطف والشعارات, نعلم أن الكيان الإسرائيلي لن يقبل أن تحدث تهدئة مع بقاء المعطيات على ماهي عليه, أي امتلاك فصائل المقاومة عامة وحركة حماس خاصة للوسائل القتالية الضخمة وربما المتطورة, واستثمار فترة التهدئة لزيادتها وتطويرها, وبالتالي فهو نصر معنوي وعسكري وان لم تحدث المعركة لفصائل المقاومة الفلسطينية, وان كانت التهدئة فعلا مطلب صهيوني, فاعتقد أن تهدئة بموازين قوى ومعطيات معينة, ربما يسبقها ضربة في محاولة لشل مقدرة المواجهة لدى فصائل المقاومة, وإذا أخذنا بفرضية تقديم العملية العسكرية, فما نطاق تلك العملية وما أهدافها, وهل تكون التهدئة بعد انجاز تلك العملية هدف لها؟ ربما يحاول البعض استبعاد تقديم خيار الضربة على التهدئة, انطلاقا من ركيزة مشكوك في دقتها, ألا وهي ركيزة الأسير الصهيوني"جلعاد شاليط, هنا يمكن القول أن العملية ربما لن تتجاوز في بدايتها ضرب أهداف وبكثافة ومحددة في العمق, لكن نطاقها الميداني, ربما يكون احتلال شريط عمراني من الشمال وآخر من الجنوب, بحيث يتم شل إمكانية مهاجمة المقاومة لذلك الزحف العسكري الصهيوني المتقدم, والذي ربما يكون قد وصل إلى عمق المناطق السكنية في"بيت لاهيا" شمالا, ورفح جنوبا, وهذا يجعل من قصف التواجد العسكري الصهيوني في تلك المناطق السكنية مستحيلا, لعدم تعريض المدنيين من الفلسطينيين, والذين سيكونون بالمطلق تحت سيطرة القوات الزاحفة, وأثناء ذلك الاحتلال الحدودي يكون غطاء جوي كثيف, يمكن القوات البرية من الاستقرار بأمان.


        وربما يسير الخياران بشكل متوازي, وضمن خطة محكمة تجعل الخصم بمستواه السياسي والعسكري, يعتبر أن التهدئة اقرب إلى ملامسة حيز الوجود, وذلك لتحقيق أهداف المخطط الشامل, ومحاولة دفع فصائل المقاومة إلى تدارك الخطر في الخيار الثاني, وتخفيض شروط تحقيق التهدئة بأي ثمن ممكن لان البديل الموازي كاقتراب لرؤوس الخيارين, وبالتالي يتم تفضيل تحقيق التهدئة حتى لو كان اللعب في منتصف ملعب فصائل المقاومة, وهذا ربما يكون له استحقاقاته, في حال وصلت فصائل المقاومة إلى قناعة, عدم إهدار القوة الذاتية سياسيا وعسكريا وتراجع إمكانية المجازفة الخطرة, وهنا ربما يكون مع مسار التوازي لرؤوس الخيارين, يكون الاستحقاق المطلوب, انجاز سريع وإنهاء صفقة تبادل الأسرى بالشروط الصهيونية, وتحت غطاء دحرجة رؤوس الخيارين المتوازيين, هكذا ربما يفكر أو يكون مخطط القيادة الصهيونية.


        لكن مالا يمكن التعويل عليه تحت أي اعتبارات, هو عدم السماح لفصائل المقاومة بالإبقاء على عناصر القوة من حيث التسليح, وهامش الحركة المناورة على ماهي عليه الآن, وإذا ما اعتقدنا بإمكانية المناورة سياسيا وعسكريا للحفاظ على عناصر القوة من الاستنزاف والهلاك, فمن الضروري أن نستنطق التاريخ, فلا فرق في جذور الايدولوجيا الصهيونية واليهودية, مابين شكناز وسفاراديم اليوم, وبين بني قريظة وقينقاع والنضير وخيبر بالأمس, من حيث محاولة إيهام الخصم بالعهد والتفاوض والتهدئة والمصالحة, ففي تاريخهم اليهودي القديم وامتداده الصهيوني الحديث تتجلى الخديعة في أبشع صورها, فقد حاولوا خداع الله ورسوله عليه وعلى اله وصحبه الصلاة والسلام, بل قام يهود بني النضير باللعب على المسارين, التفاوض والتهدئة على دية القتلى, وبالمقابل أو بالموازاة اتفق فريق منهم برأس حربة"عمر بن جحاش" كي يستغل أجواء الحوار والتهدئة كي يصعد لأعلى الجدار الذي يرتكز عليه خير الأنام, الرسول محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم, ليدحرج على رأسه من أعلى صخرة, وبالتالي هي فرصة لن تتكرر للتخلص بالغدر والخديعة من رسول الله, وقد ابلغ الله بالوحي نبيه بمخطط الغدر فعاد إلى دياره مسرعا ليفلت من شرك الشرك ويعود ليقضي على ملة الكفر والخداع .

        وعليه نجد أن قيادة الكيان الصهيوني, تخيل لمن انتابهم الوهم بإمكانية مصداقية الغادر, وبحسابات غير حسابات العدو, انه بالإمكان تحقيق تهدئة من منطلق قوة, مع ثبات عوامل القوة والخروج من معترك الخيارات بمظهر الظافر, وهذا ليس واردا في الحسابات الصهيونية على الإطلاق, وان كنت كما قلت سابقا, أن القضاء على حماس ليس هدفا صهيونيا, بقدر مالهدف هو شل قدرتها العسكرية ودفعها صوب سدة العمل السياسي, لذلك فان خيار التهدئة يبدو انه اقرب إلى التحقق, لكن بالمقابل فان خيار العملية العسكرية المحدودة ذات أهداف الزحف الميداني الحدودي, والتدمير في العمق هي كذلك الأقرب للتحقيق, ربما تكون الحسابات وهذه مغالطة وخطأ تقدير, أن وضع رئيس وزراء الكيان "اولمرت" وتأزمه السياسي, وقرع لطبول المعركة التنافسية الانتخابية, يجعل من العدو يتردد في القيام بعملية الغزو المحدود, لكن بالمقابل يمكن الاعتقاد بان تلك العملية المتوقعة برأسيها"تهدئة أو ضربة" تكون مجال تنافس بين الخصوم السياسيين على ساحة الصراع السياسي الصهيوني, كمخرج للازمة ومحاولة تحقيق انجاز, حكومة اولمرت أحوج ماتكون إليه بعد هزيمة تموز, وفضائح الفساد, علما أن الولايات المتحدة الأمريكية وخاصة إدارة"بوش" حليف منقذ "لاولمرت" بل ربما دعمه لاولمرت من أهم عوامل صمود حاضره السياسي, فهل يتوافق الخصوم السياسيين على تحقيق انجاز عسكري في غزة بهدف شل قدرة فصائل المقاومة العسكرية عامة والصاروخية خاصة, ومن ثم دفع فصائل المقاومة من منطلق المأزوم كي يتجه صوب بوابة التهدئة المتروك مواربا, أم يختلف الخصوم داخل الائتلاف الحكومي, مابين متبني خيار التهدئة ومتبني خيار الضربة والتصعيد؟؟ وفي حال لامسنا ذلك الاختلاف وانقسام وزراء الحكومة الصهيونية على أنفسهم مابين الخيارين؟؟ هل هذا الانقسام مدعاة أمان وعامل قوة تحسب للمقاومة؟ أم أن ذلك الاختلاف لايرقى إلى توازن اللاتنفيذ لأي من الخيارين؟ أم هو تكتيك وتظليل إعلامي وبمساعدة تسريبات الصحافة الصهيونية, كي تأتي الضربة أهدافها الإستراتيجية؟؟؟


        ولست اكتب هنا كي أضع وجهة نظري أو رؤيتي الترجيحية, بقدر ما أريد تسليط الضوء على عملية العد التنازلي التي بدأت فعلى على مساري التهدئة والضربة,وفي الحقيقة إن هذا العدو المتقدم على المسارين كما لو أن المتوجه صوبك "هدير طوفان,أو هجوم وحش حيوان" لان كبد الحقيقة يكمن في خداع وتجاذب الضربة والتهدئة, فلا لتهدئة بشروط ومعطيات قوة أو امتلاك القوة من قبل المقاومة, ولا هجوم احتلالي صهيوني واسع النطاق بهما مصلحة صهيونية, بل الحقيقة تكمن بين هذا وذاك الخيارين, الذين انطلقا صوب الهدف المحدد.


        وربما الحراك الدبلوماسي للقيادة السياسية والعسكرية الصهيونية, على مستوى أنظمة المنطقة والأنظمة العالمية, له من الأهداف صغيرها وكبيرها, ولا اعتقد أن خياري التهدئة والعملية العسكرية, لم تطرح خلف أبواب مغلقة خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية, وان كان لي برأي أدلي به, فإنني أرى حدوث الخيارين بفارق خطوة واحدة سيتم تفعيلهما في نفس النطاق الزماني والمكاني لامحالة, مع علمنا المسبق أن بني قريظة وقينقاع وخيبر والنضير وقريظة هم قبائل من عائلة أيدلوجية واحدة, تنتهج الغدر والدموية والعناد نهجا سرمديا, ولم يكن الأمر ليتوقف عند "ابن أبي وابن السلول وابن جحاش" فهؤلاء في المنظور الحاضر"كاولمرت وبراك ونتنياهو وشكنازي وموفاز وديسكن" لافرق في الأيدلوجيات إنما تغيرت الأسماء والمسميات, فاحذروا غدرهم إنهم يراوغون و يكيدون لكم كيدا,, وحدوا صفوفكم, وأصلحوا ذات بينكم, فان المواجهة قادمة إن لم تكن بدأت كمعركة حاسمة في غزة الجريحة, ولايغرنكم تصريح هنا وآخر هناك يقول لكم أن الطوفان سرابا, إنهم مخادعون, فلا عهد لهم, لن تكون التهدئة على الإطلاق مصلحة صهيونية, وربما أوردت صحافتهم وتسريباتهم اللعينة ماهو عجب العجاب, حين يطرحون تهدئة ذاتية, لذر الرماد في العيون, حين يطرحون أن حماس ليست ملزمة بوقف الصواريخ, إنما سنتعامل مع كل حالة بردة فعل فهم كاذبون ويبطنون مالا يظهرون, وحين تقول تسريباتهم إن حماس ليست مجبرة على منع فصائل المقاومة"الإرهاب" الأخرى من القصف الصاروخي, إنهم يخادعون وأرادوا من ذلك الطرح التسريبي, تقليص نطاق اللاتهدئة, بحيث يتم تحييد حماس أو معاملتها على قدر فعلها إن فعلته, والتعامل مع باقي الفصائل كل على حدة أي تصفيتها في غزة بعيدا عن اتفاق التهدئة المطروح على الوسيط المصري"غزة أولا" واعتقد أنهم أرادوها مزيدا من الفتنة بعد هدوء عاصفة الفتنة الأولى ليقول صوت حال خداعهم"حماس أولا" ونحن سنتعامل مع غيرها بالحديد والنار,,, احذروا هؤلاء المخادعون الأشرار إنهم يمكرون والله خير الماكرين.
        والله من وراء القصد

        greatpalestine@hotmail.

        مع خالص احتراماتي وتقديري لمجهودك الرائع[/align]
        [CENTER][B][COLOR=red]=========================================[/COLOR][/B][/CENTER]

        [CENTER][B][SIZE=6][COLOR=darkred]"حيثما تكون الجهالة نعيمًا** من الحماقة ان تكون حكيمًا"[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER]



        [CENTER][B][SIZE=5][COLOR=darkgreen]للقلم والبُندُقيّةُ فوهةٌ واحده[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER]


        [CENTER][COLOR=teal]****************[/COLOR][/CENTER]


        [CENTER][B][SIZE=5][COLOR=red]من مآثر القول لشهيد القدس و الثوابت / ياسر عرفات[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER]
        [CENTER][B][SIZE=5][COLOR=navy](("أن الثورة ليست بندقية ثائر فحسب بل هي معول بيد فلاح و مشرط بيد طبيب وقلم بيد كاتب و ريشة بيد شاعر "))[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER]

        [CENTER][B][SIZE=5][COLOR=red]([/COLOR][/SIZE][/B][B][SIZE=4][COLOR=black]أنا فِدائيٌ لا كًَََذِبْ[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][COLOR=darkolivegreen],,,[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][COLOR=black]أنا إبنُ شَعْبٍ مُحْتَسِب[/COLOR][/SIZE][/B][B][SIZE=5][COLOR=red])[/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER]

        تعليق

        • بنت الشهباء
          أديب وكاتب
          • 16-05-2007
          • 6341

          #19
          أستاذنا الفاضل
          سعيد موسى
          بداية إنه ليسعدني هذه المداخلة الكريمة التي أكرمتني بها على هذه الصفحة التي تتحدث عن مكر وغدر اليهود على مر الزمان والعصور ..
          وإن المقارنة ما بين الأمس واليوم التي أوردتها في مداخلتك لجديرة بأن ينتبه إليها هؤلاء الذين يأمنون مكر اليهود وخبثهم ، ومن نزع الله الرحمة من قلوبهم ، قتلة الأنبياء الذين خاضوا في رسل الله وأنبيائه ، ومحرفي الكلم ، وأهل الفساد والفتن والشرّ في الأرض ، وشناعة جريمتهم مع الله ربهم بقولهم يد الله مغلولة ووصفهم له بالفقر ، ومحاولتهم في السيطرة على العالم بهذه الأساليب الماكرة التي لا تنمّ إلا عن طبعهم الخبيث الذي جبلوا عليه منذ أن وجدوا على ظهر الأرض ، وكتاب الله والتاريخ لهو خير شاهد على ما نقول ...
          أبعد هذا كله نقول إن مثل هؤلاء هل يعترفون بالأمن والسلام والوفاء بالعهود !!!؟؟...

          أمينة أحمد خشفة

          تعليق

          • ركاد حسن خليل
            أديب وكاتب
            • 18-05-2008
            • 5145

            #20
            عظيم.. ما قدّمتِ يا ابنة الشهباء
            إلمام واسع.. وشرح وافي
            نعم غاليتي.. علينا أن نكشف أعداءنا
            فلن تطالنا الخيبة إن عرفنا أعداءنا
            " فمن عرف عدّوه أمن مكره "
            فما عرف عنهم عبر التـّاريخ متأصـّل متجـذّر فيهم
            وما زالوا على مكرهم وخبثهم..
            وحكــّامنا يا عزيزتي
            " لا مين شاف.. ولا مين درى "
            لا يعنيهم التاريخ بشيء
            ويومهم.. ديدنهم .. كرسي و دينار.. أو الأصح دولار
            ومستقبلهم يرسمه لهم عدوّهم الغدّار

            سلمت عزيزتي من كل سوء
            وبحثك.. جازاكِ الله خيرًا ويسرًا في دنياكِ وآخرتك
            هام ويجب على كلّ ذي عقلٍ قراءته
            كي يعرف المسلم الحق.. موطئ قدميه
            ويعرف من يواجه.
            أشكرك.. على هذا العمل
            وأحسبه في ميزان حسناتك عند الله.

            أخوكِ
            ركاد

            تعليق

            • سعاد عثمان علي
              نائب ملتقى التاريخ
              أديبة
              • 11-06-2009
              • 3756

              #21
              الأستاذة القديرة بنت الشهباء
              بارك الله فيك بهذا الجهد العظيم وهو بمثابة بانوراما والله
              تفيد الكبار والصغار
              حقيقي عمل رائع ومنسق واهم مافيه التسلسل التاريخي
              انه من اجمل المراجع التاريخية في الملتقى
              بارك الله فيك أختي امينة
              وجزاك الله خيرا
              مودتي
              ثلاث يعز الصبر عند حلولها
              ويذهل عنها عقل كل لبيب
              خروج إضطرارمن بلاد يحبها
              وفرقة اخوان وفقد حبيب

              زهيربن أبي سلمى​

              تعليق

              • بنت الشهباء
                أديب وكاتب
                • 16-05-2007
                • 6341

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة
                عظيم.. ما قدّمتِ يا ابنة الشهباء

                إلمام واسع.. وشرح وافي
                نعم غاليتي.. علينا أن نكشف أعداءنا
                فلن تطالنا الخيبة إن عرفنا أعداءنا
                " فمن عرف عدّوه أمن مكره "
                فما عرف عنهم عبر التـّاريخ متأصـّل متجـذّر فيهم
                وما زالوا على مكرهم وخبثهم..
                وحكــّامنا يا عزيزتي
                " لا مين شاف.. ولا مين درى "
                لا يعنيهم التاريخ بشيء
                ويومهم.. ديدنهم .. كرسي و دينار.. أو الأصح دولار
                ومستقبلهم يرسمه لهم عدوّهم الغدّار

                سلمت عزيزتي من كل سوء
                وبحثك.. جازاكِ الله خيرًا ويسرًا في دنياكِ وآخرتك
                هام ويجب على كلّ ذي عقلٍ قراءته
                كي يعرف المسلم الحق.. موطئ قدميه
                ويعرف من يواجه.
                أشكرك.. على هذا العمل
                وأحسبه في ميزان حسناتك عند الله.

                أخوكِ

                ركاد
                أخي الكريم ركاد
                إن الهدف من هذا البحث الذي أكرمني الله من فضله وأعانني على دراسته لم يكن إلا لكشف المؤامرات والفتن التي كان سببها اليهود على زمن التاريخ ، وبهدف إظهار فضائحهم والتحذير من مكائدهم الخبيثة منذ زمن بعيد ، وأنهم كانوا وما زالوا وراء كل الفتن والحروب على مرّ الزمان ..
                ويكفينا والله يا أخي ركاد أن نعود إلى كتاب الله ونتدّبر معا ما قاله الله ربنا :

                قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ (60)المائدة
                ونعلم يقينا أن فرقة الأمة وضياعها وشتاتها لم تكن إلا بسبب أنها راحت تلهث مسرعة الخطا وراء كل من يكيد لها وينهب ثرواتها ويعتدي على حرماتها بحجة الانفتاح على الديمقراطية التي ينادي بها الغرب المتصهيّن ، وقد صدق قول رسولنا ونبيّنا الأميّ محمد – صلى الله عليه وسلم - :
                عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لتتَّبعُنَّ سَنَن الذين من قبلكم شبراً بشبرٍ، وذراعاً بذراعٍ، حتى لو دخلوا في جُحرِ ضبٍّ لاتَّبعتموهم. قلنا: يا رسول الله، اليهود والنَّصارى؟ قال: فمَن؟".
                متفق عليه
                أخرجه البخاري

                أبعد هذا كله يا أخي ركاد ما زال هؤلاء يريدون سلاما ومع من ،مع من لعنهم الله وغضب عليهم ، ومع من هو ذيلا تابعا لهم !!!؟؟...

                أمينة أحمد خشفة

                تعليق

                • بنت الشهباء
                  أديب وكاتب
                  • 16-05-2007
                  • 6341

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة
                  الأستاذة القديرة بنت الشهباء
                  بارك الله فيك بهذا الجهد العظيم وهو بمثابة بانوراما والله
                  تفيد الكبار والصغار
                  حقيقي عمل رائع ومنسق واهم مافيه التسلسل التاريخي
                  انه من اجمل المراجع التاريخية في الملتقى
                  بارك الله فيك أختي امينة
                  وجزاك الله خيرا
                  مودتي
                  كتاب الله يا أختي سعاد سيبقى شاهدا على جرائم اليهود وفسقهم وتعديهم على الله ورسله ومكائدهم الخبيثة على وجه الأرض ووو..... إلى قيام الساعة ...
                  وتاريخهم الدموي عبر الزمان والعصور لم يكن إلا مصداقا لما أخبرنا الله ورسوله عن هذه الفئة الضالة الخبيثة الماكرة الغادرة التي لم تعرف يوما عهدا للمواثيق ولا العهود ولا الأمانات ...

                  أمينة أحمد خشفة

                  تعليق

                  • غاده بنت تركي
                    أديب وكاتب
                    • 16-08-2009
                    • 5251

                    #24
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    اليهود وشهوة القتل وحب الدماء

                    يقول الكاتب :


                    لم تختلف الديانات السماوية سواء التي وصلت لنا منها بعض النصوص او التي لم تصلنا اي تحريض على القتل بغير وجه حق وفرضت القصاص , حتى ان شريعة اليهود كانت تحرم القتل او الاعتداء على الاخرين سواء بالضرب او بالقتل او غير ذلك .

                    ففي سفر يوبيل " ملعون من يضرب صاحبه بحقد "
                    و في سفر الخروج " من ضرب انسانا فمات فانه يقتل "
                    و في اللاويين " اذا امات احد انسانا فانه يقتل "

                    وهذه الاحكام بصفة عامه كلها تنويعات على احدى الوصايا العشر التى وردت في سفر الخروج و مرة اخرى في سفر التثنية و هي
                    " لا تقتل "
                    ولكن الناظر في افعال اليهود يجدهم لم يعملوا بتلك الشريعة اذ ان القتل كان اسهل شيء عندهم فكانوا لا يتورعون عن قتل الانبياء

                    فيذكر ابن القيم " ان اليهود في يوم واحد قتلوا 70 نبيا " ,
                    وليس هذا عجيب اذا علمنا ان اليهود في زمن الياس (اليا) عليه السلام قتلوا عشر الاف نبي
                    ولعل من اشهر الانبياء الذين قتلهم اليهود او حاولوا قتلهم ما يلي

                    محاولة قتل يوشع :
                    لقد حاول بني اسرائيل فتل يوشع بن نون عليه السلام , فقبيل ان يموت موسى عليه السلام او لما مات استل موسى من تحت القميص وترك القميص في يد يوشع ., فلما جاء يوشع بالقميص اخذته بني اسرائيل وقالوا " قتلت نبي الله " , قال " لا والله ما قتلته ولكنه استل مني " فلم يصدقوة و ارادوا قتله الا ان الله برئه من ذلك

                    شعيا ( اشعيا ) : -
                    كان شعيا بن امصيا من انبياء بني اسرائيل ويقال ان اشعيا قد بشر بعيسى و محمد عليهما السلام , ولقد كان يوعظ بني اسرائيل و ينصحهم و يذكرهم بنعم الله عليهم , و في احدى الايام التي كان يوعظهم فيها لما فرغ من وعظهم عدوا عليه ليقتلوه فهرب منهم فلقيته شجرة فانفلقت له فدخل فيها و ادركه الشيطان فاخذ بهدبة من ثوبة فاراهم اياها فوضعوا المنشار في وسطها فنشروها حتى قطعوها وقطعوه في وسطها

                    ارميا : -
                    كان ارميا عليه السلام من انبياء بني اسرائيل استخلفه الله على بني اسرائيل بعد قتلهم شعيا . ولقد كان ارميا في الفترة التي كان يحكم فيها بخت نصر ( نبوخذ نصر ) ويقال ان ارميا قد كذبه بنو اسرائيل و حبسوه فلما علم بخت نصر قال بئس القوم قوم عصوا رسول ربهم , ولم يسلم ارميا من يد بني اسرائيل الذين قاموا بقتله دون تردد

                    دانيال : -
                    كان عليه السلام من الانبياء المعاصرين لارميا وكان معه بعض الانبياء الاخرين , وكانوا هم و ارميا ضمن السبي الذي قام به بخت نصر بعمله ضد بني اسرائيل .
                    ولقد استطاع بعض اليهود الفرار من بخت نصر و اخذوا معهم ارميا و دانيال فقتلوا ارميا , اما دانيال فانهم هبطوا به ارض مصر و قتلوه هناك
                    ويقال ان المسلمون عند فتح مدينة الاسكندرية وجدوا جثة النبي دانيال فارسلوا الى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فامرهم ان يحفروا له قبرا و يدفنوه فيه على الا يعرفغ احد مكانه فتم دفنه في الاسكندريه
                    ويقال ان النبي محمد عليه الصلاة و السلام قال " من دل على دانيال فبشروه بالجنه "

                    حزقيل - عليه السلام - : -
                    كان عليه السلام من الانبياء المعاصرين لارميا و دانيال وغيرهم من الانبياء الذين كانوا في بني اسرائيل , ولقد قام قوم من بني اسرائيل الى ارض بابل فوثبوا عليه و قتلوه و قبروه هناك

                    عاموص:-
                    كان هو الاخر من انبياء بني اسرائيل , قتل هو الاخر علي يد اليهود

                    يحي بن زكريا - عليهما السلام- :
                    هو ابن زكريا و ابن خالة المسيح - عليهم السلام - ولقد قتله اليهود قتله بشعة ولقد زكرها ابن كثير بطولها فمن ارادها فعليه الرجوع الى كتاب البداية و النهاية الجزء الثاني

                    زكريا عليه السلام :-
                    لم يكتفي اليهود بقتل يحي بن زكريا بل قاموا بقتل ابيه هو الاخر فقد كان يصلي في المحراب عندما قتل اليهود ابنه يحي ولما اراد اليهود البطش به هو الاخر فر منهم ولكنهم اخذوا يلاحقونه واثناء فراره انفتحت له شجرة فدخل فيها ولكن الشيطان دلهم على الشجرة فنشروا الشجرة وهو بداخلها

                    محاولة قتلهم المسيح عليه السلام :-
                    لقد حاول اليهود قتل لمسيح عيسى ابن مريم الا ان الله رفعه اليه و نجاه من كيدهم


                    موسوعة رائعة غاليتي أمينة
                    جزاكِ الله الخير كله على هذه الأفادة ،
                    نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                    الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                    غادة وعن ستين غادة وغادة
                    ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                    فيها العقل زينه وفيها ركاده
                    ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                    مثل السَنا والهنا والسعادة
                    ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                    تعليق

                    • بنت الشهباء
                      أديب وكاتب
                      • 16-05-2007
                      • 6341

                      #25
                      أختي الغالية غادة
                      تاريخ أحفاد القردة والخنازير ، الملعونين على لسان الأنبياء ، الجاحدون لأوامر الله ، ومحرفو الكلم عن مواضعه اليهود ، ومصدر الفساد والشرور، وأهل الفتن والحروب على وجه الأرض ، وأخبث الأمم على وجه الأرض ، والمغضوب عليهم ...حافل بالغدر والمكر والقتل والخيانة ......
                      فلنتأمل معا قول الله تعالى في كتابه العزيز :
                      ( أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ) (87) سورة البقرة
                      قل الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسير قوله تعالى"فريقاً كذبتم وفريقاً تقتلون " عن الزمخشري :إنما لم يقل وفريقاً قتلتم لأنه أراد بذلك وصفهم في المستقبل أيضاً لأنهم حاولوا قتل النبي -صلى الله عليه وسلم- بالسم والسحر ،وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم في مرض موته:"مازالت أكلة خيبر تعاودني فهذا أوان انقطاع أبهري" قلت -يعني ابن كثير -وهذا الحديث في صحيح البخاري وغيره .
                      تفسير ابن كثير 1/23
                      كما أورد ابن كثير في تفسير قول الله تعالى: (وضربت عليهم الذلة والمسكنة وباؤوا بغضب من الله ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير الحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون .. البقرة/61)، عن عبد الله بن مسعود، قال: كانت بنو إسرائيل في اليوم تقتل ثلاثمائة نبي، ثم يقيمون سوق بقلهم في آخر النهار.
                      ألم يكفنا أن نقرأ من كتاب الله تاريخ هذه الفئة الضالة الخبيثة !!!؟؟؟....

                      أمينة أحمد خشفة

                      تعليق

                      يعمل...
                      X