باب أفّ! إعْ!

**عبدالرحمن السليمان** · 30-06-2007, 17:55

[align=center]أُفّْ! إعّْ!
من هذه الأمثال:
اتق شر من أحسنت إليه ..
ألف أم تبكي ولا أمي تبكي ..
البلد اللي مالك فيها شمر و... فيها ..
ألف كلمة جبان ولا كلمة الله يرحمه ..
أنا وأخوي على ابن عمي، وأنا وابن عمي على الغريب ..
يا مآمنة للرجال يا مآمنة للمية في الغربال!!!!!!
إن اِحْتِجْت الكلب، بِتْقُول له: يا سيدي ..
لأنها أمثال الجهلاء! [/align]

**د. جمال مرسي** · 30-06-2007, 18:51

سرقة مجوهرات بمليون دولار من ليندساي لوهان
القبس الكويتية 9\9\2006

لندن - ا. ف. ب - اعلنت متحدثة باسم الشرطة البريطانية لوكالة فرانس برس ان الممثلة الاميركية ليندساي لوهان تعرضت امس الخميس للسرقة في مطار هيثرو اللندني حيث سرقت حقيبة يدها وتحتوي على مجوهرات تفوق قيمتها مليون دولار.
وقالت المتحدثة ان الممثلة الشابة اكتشفت ان حقيبة يدها البرتقالية اللون ومن نوع 'هيرمس' اختفت وهي تغادر المطار.
وكانت حقيبة اليد تحتوي على ما يبدو على 'كمية من المجوهرات' بقيمة تفوق مليون دولار.
واوضحت المتحدثة ان تحقيقا فتح بالحادث.
يشار الى ان الممثلة ليندساي لوهان (20 عاما) هي من بين الممثلات الشابات اللواتي يصعد نجمهن في هوليوود.

و يقول أبو الأمراس :

يا بنت الذين يا ليندساي ... مجوهرات بمليون جنيه استرليني ؟ و أيضا شنطة من نوع هيرمس ( أه يا بنت الهيرمس ) كل هذا و انت عمرك لم يزل 20 سنة ؟ طيب ماذا إذاً لو صار عمرك 21 سنه .. تعملي ايه ؟
عموما .. ليس غريباً ان تسرق المجوهرات في مطار هيثرو بلندن بريطانيا لأن
البريطانيين مع ولاد عمهم الأمريكان كثيراً ما سرقوا من خيرات بلادنا بالملايين و المليارات و ان كنت ناسياً فاسأل بغداد و البصرة

و سلم لي ع. الترماي بعد ما تجيب لي واحد ( ساي ) و تصلحه .

و لأجل خاطر أبي ياسين لابد و أن أختم كلامي بـــ
أف إع

**عبدالرحمن السليمان** · 30-06-2007, 19:51

[align=justify]أخي أبا رامي،

مجوهرات بمليون دولار؟ هذا بخشيش!

أنت تعلم يا أبا رامي أن مدينة أنتورب، التي أسكن فيها، هي عاصة تجارة الألماس في العالم، وهي التجارة التي يسيطر عليه اليهود ثم الهنود ثم اللبنانيون ثم البلجيكيون!

كما تعلم أن هذه التجارة من أكثر أجناس التجارة في العالم فسادا وتهريبا، لأن البضاعة خفيفة ظريفة نحيفة، تخبأ أو تبلع بلعا! ولقد ترجمت عشرات عشرات الملفات القضائية بخصوص التهريب للمحاكم البلجيكية المخولة، ذلك أن محسوبك محلف بالعربي والعبري و(اليوناني) أيضا!

منذ فترة ضبط الأمن ثلاث "حبات" في معدة أحد العربان وزن الواحدة منها حوالي 65 قيراطا (يعني قد اللوزة!) .. وهذا يعني أن ثمن الواحدة منها حوالي عشرة ملايين دولار!!!! فأعطوه جرعة مضاعفة من الملح الإنكليزي، ثم استخرجوا البضاعة من منجمه الشخصي .. ثم أودعوه السجن!

قال لي أحد إخواني اللبنانيين، وهو من كبار تجار هذه الصنعة: "الألماس كفر صريح"! قلت" "لماذا"؟ فقال: "حبة بحكم اللوزة أو الزيتونة أو الفولة الكبيرة بعشرة ملايين دولار؟ فسر لي ذلك"! فتعجبت، وما فسرت!

ثم حدثني عن ألماسة "الكوهينور" الشهيرة، ولكني نسيت كم قيراطا كان وزنها. فكلما زاد عدد القراريط، كلما تضاعف ثمنها أضعافا مضاعفة!

هذا وقلبي لا يطاوعني على القول أف! إع! في حديث الألماس!!!

حياك الله.[/align]

**د. جمال مرسي** · 30-06-2007, 20:02

لكن أنا أقول إف إع على الألماس الذي يخرج بعد شربة الملح الانجليزي
بلاه يا عمي حتى لو بعشرات عشرات الملايين
أسعدك الله

**عبلة محمد زقزوق** · 02-07-2007, 05:14

يا عم أبو الأمراس ترفض شربة ملح ومعاها الألماس... وترضى بالشربه ومعاها المغص ببلاش؟!!
طيب هات لنا من الأف إغ ده بالذات وابدره علينا ببلاش ههههههههههه

**عبدالرحمن السليمان** · 02-07-2007, 07:06

[align=justify]هههههههههه! وهذه إفإعية جديدة!

كنت أعتقد أن مارسيل خليفة مغن ملتزم، يغني شعر محمود درويش في فلسطين ولفلسطين ..

في شهر فبراير/شباط من سنة 2006 نظمنا مهرجانا أدبيا فنيا كبيرا لفلسطين في بروكسيل، أصرّ الزملاء في "جمعية مهرجان الموسم" الثقافية البلجيكية على دعوته.

المهم: بقي الأستاذ شهرا كاملا يفاوض على الثمن ولم يرض بأقل من 25.000 ألف يورو أجرة ساعة من الغناء لفلسطين، وقد وافقت إدارة الجمعية في نهاية الأمر ..

ذكرني ذلك بنزار قباني عندما دعوناه في العقد الأخير من القرن الماضي (مع عبدالرحمن منيف والطيب الصالح ومظفر النواب وغيرهم) لإحياء مهرجان ثقافي كبير في بروكسيل. كانت الميزانية وقتها أقل من الآن. قال نزار قباني: المال لا يهم، لأنه كان صاحب مبدأ، أما الآخرون فأكثرهم تجار يتاجرون بكل شيء من فلسطين وتحت!

كما يذكرني بالمجموعة المغربية "ناس الغيوان" التي وافقت على المجيء إلى بلجيكا "لقاء بطاقات السفر والإقامة" (وشوية حشيش على ذمة زميل) فقط! أحيانا تضطر إلى احترام الحشاشين أكثر ممن هم بمنزلة مارسيل خليفة في وهمك!

المهم: دفعنا له ما أراد، وانكسرت الميزانية بما قدره 10000 يورو، لأن السقف الأعلى لبطاقات الدخول كان 15 يورو!

إذن: مسألة غلاء أشرطته في مصر مسألة لها شرش: التجارة!!!

وأستطرد في الحديث: طلب مني الزملاء في "جمعية مهرجان الموسم" قبل عام من الآن التفاوض مع المطرب السوري "مساء صخري" ـ بعدما عجزهم ـ على أساس أننا "أولاد بلد"! قال لي: إما 100.000 يورو وإلا فلا تتصلوا بي بعد الساعة، فأنا فرقتي مكونة من 40 عازفا الخ! ولما أعياني الأمر قلت له (قصدا لأنني كنت ضد دعوته): يا أستاذ، تعال وأحضر معك دربكاتي وعوّاد وكمنجاتي وقانونجي وقصبجي ورقاصة .. وأعفيكم من سماع باقي الحديث!!!

أف! إع! كلهم تجار سوقية! [/align]

**هــري عبدالرحيم** · 02-07-2007, 07:56

أخي عبد الرحمان :
هل تعلم أن ناس الغيوان اليوم يموتون فقرا؟يتساقطون الواحد تلو الآخر دون أن يجدوا ما يسددون به ثمن تطبيبهم؟
هل تعلم حال الشيخ إمام وكيف قضى آخر حياته ؟وهل سبق لك أن رأيت قبره المهمل؟
هل تسمع العوز الذي يعيشه أحمد فؤاد نجم اليوم؟
وهل تعلم البذخ الذي يرفل فيه أمثال نانسي والكثير من المبرنطين الذين لا لهم فن ولا هم يحزنون؟
ما الأحسن هل يطلب الفنان الحقيقي ما يجعله يستغمي عن الفاقة أم يجلس ينوت وبعدها لن نسمع لا غناءه ولا نسخ من أمثاله؟حيث أن الفقر يخيف الآخرين فلا يفعلون ما فعله.
ثم إن البلاد العربية فيها الأموال الطائلة تُهدر على الأجانب،فلماذا نستكبرها على أبناء جلدتنا؟.

**عبدالرحمن السليمان** · 02-07-2007, 08:32

[align=justify]أخي عبدالرحيم،

شكرا جزيلا. أنا لا أستكثر شيئا على أبناء جلدتنا على الإطلاق، وأعلم أحوال فرقة مثل "ناس الغيوان"، لكن المشكلة التي أثرتها أنا مردها إلى حقيقة مرة نشعر بها نحن المغتربون وهي أننا نجتهد في تحقيق حضور ثقافي متميز لأدبائنا وفنانينا بإمكانيات محدودة وأننا لا نحصل على تعاونهم كما ينبغي. فنحن نرسم أحيانا صورة لشاعر ما أو أديب ما أو فنان ما في أذهاننا، ثم نفاجأ وقت التعامل معه بأنه ليس كما ظننا بل هو جشع طماع دنيء النفس ..، فنتساءل معها عن حقيقة الالتزام وما أشبه ذلك، وهي أسئلة مشروعة.

شخصيا لا أطيق مظفر النواب، وأعتبره أنموذجا سيئا، ولكني أحترمه لأنه لم يساوم على الأجرة ..

أنا لا أقصد حالات يكون فيها لدى المنظمين مال كثير فيقدمونه إلى الأدباء، فهذا أمر مندوب عليه ولا يجادل فيه أحد. ولكني أشكو من حالة تجتهد فيها مجموعة من عرب المهجر في إحياء مهرجان ثقافي ما بميزانية محدودة (جمعوها هم من اشتراك الأعضاء ومن الدعم المحدود الذين يحصلون عليه من وزارة الثقافة في بلاد إقامتهم، وليس من عائدات نفط العرب!!!) فيدعون إليه فنانين وأدباء يعتقد فيهم الالتزام بالقضايا الوطنية، ثم يفاجؤون بتجار جشعين يساومون بلا حياء.

هذا ما قصدته، وتحية طيبة عطرة.[/align]

**عبدالرحمن السليمان** · 02-07-2007, 12:10

[align=justify]قرأت لمعرجم كلاما حللته ثم استنتجت أن هيئة ذلك المعرجم يجب أن تكون مثل هيئة وحيد القرن!

شاهدت صورته أمس فإذا هو أضخم من الفيل الحبشي!

أف!إع! من هكذا معرجمين، كلما ازداد وزنهم، كلما نقص إحساسهم!

والله أعلم.[/align]

**عبدالرحمن السليمان** · 10-07-2007, 21:28

[align=center]أف!إع! من الأستاذ الجامعي تلقي عليه سؤالا فيجيبك بمحاضرة!

أعان الله طلابه وزوجته عليه!!!
[/align]

**رشيدة فقري** · 11-07-2007, 16:58

اف /اع
من كل المتاجرين بهموم الناس
تحية بحجم تقديري لك عبد الرحمن السليمان
رشيدة فقري

**عبدالرحمن السليمان** · 11-07-2007, 20:56

ولك من مثل تحيتك الغامرة أضعافها من التحايا العطرة يا أستاذة رشيدة.

حياك الله وبياك وجعل الجنة مثواك.

**عبدالرحمن السليمان** · 11-07-2007, 21:26

[align=center]أف!إع!

مِن كل كاتب يخطئ في اللغة جهلا بها، ولا يقبل الرشد والصواب!

تأففوا وتأعّعُوا من هكذا "كاتب" بكل ما أوتيتم من أف!إع!

[/align]

**د . فاروق مواسي** · 12-07-2007, 04:41

تحياتي لكم طيبة شذية ، ومن باقة الغربية .

ابتسمت لهذه الزاوية "الإفإعيـــــــــّة " ، وجلت معكم .

أعجبتني خفة الظل لدى صاحبنا جمال ، وهو يقول :

" .....بلاه يا عمي حتى لو بعشرات عشرات الملايين " !!!

أما الحبيب أبو ياسين صاحب الفكرة فقد ذكرني وهو يقول :

" أعان الله طلابه وزوجته عليه!!! "

بحالي في بعض المحاضرات ، وذلك عندما أبتَلى ببعض الطالبات الملحاحات ، فسرعان ما يخطر ببالي زوجها ، ويقف أمامي متبرمًا ، فأقول في نفسي :
كيف تعيش هذه المرأة مع زوجها ، ويتحمل مثل هذه النقاشات المجدبة والمتعبة ؟!!!

بل ربما سألت واحدة أو أكثر سؤالاً ماكرًا مباشرًا :

" وكيف أبو فلان ، إن شاء الله هادئة أحواله وأموره ؟! "

[frame="5 80"]وتحيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة فاروقيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة[/frame]

باب أفّ! إعْ!

باب أفّ! إعْ!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث