باب أفّ! إعْ!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أناهيد عبد الله
    رد
    مرحبا يا دكتور عبدالرحمن..

    و الله لا تعلم مدى سعادتي بهكذا باب .. شكرا لك من أعماق قلبي أن فتحت

    هذا المجال ..

    و الآن اسمح لي بإلقاء أفافيفي و أعاعيعي

    إف! إع !

    من زحمة السير الساعة 6 الصباح

    إف! إع !

    من سوء الاتصالات و الشبكة المخرومة

    إف! إع !

    من الامتحانات و همها و السهر طول الليالي

    إف! إع !

    من استنتاج معادلة شرودنجر

    إف! إع !

    من كل دكتور ظالم
    التعديل الأخير تم بواسطة أناهيد عبد الله; الساعة 25-06-2008, 20:45.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    [align=center]إف!إع![/align] [align=justify]
    بحثت كثيرا عن باب إف! إع! في "البستان" ثم وجدته في "الروضة العامة"!

    والآن صار لا بد من شرح معنى "الروضة" في باب تجنبا للحرج قبل استئناف الحديث في باب إف! إع!
    [/align]

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    [align=center]إف!إع![/align]
    [align=justify]

    إف! إع! من كل نسناس
    [/align]

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    [align=justify]حضرت مساء الجمعة حفلة نكاح فريد ابن الحاج التهامي، ووصلت متأخرا لأن الوليمة كانت في بروكسيل، ولكني وصلت في الوقت المناسب (يعني قبل الوليمة بدقائق!).

    المهم: ألفيتني في صالة فيها خلق كثير من الرجال لا أعرف منهم إلا والد العريس الحاج التهامي. فجلست قرب رجل عبوس نكريز وبعد تبادل النظرات تحدثت معه وقلت له مداعبا العقبى لك، فقال لي عندما عرف أني أسكن في مدينة أنتورب إنه يذهب يوميا إلى أنتورب "لأنه متزوج من امرأة تسكن في أنتورب"!

    فقلت له: ولم لا تسكن مع زوجتك أم أنك من جماعة زواج فريند/زواج المسيار الذين يتزوجون بدون تحمل أعباء الزواج من سكن ونفقة؟!

    فقال لي إنه تزوج ثيبا في الأربعين لها أبناء شباب حلفوا بالله ليذبحوه بالمدية لأنه تزوج أمهم! وكان أبوهم طلقها وتزوج بغيرها فتقدم لها ذلك الرجل وتزوجها فجن جنون مطلقها (الذي تزوج ولم يعترض على زواجه أحد) وجنون أبنائه وجنون إخوتها وجنون سائر أفراد القبيلة! والنتيجة أن الزوج يعيش متخفيا في بروكسيل، والحديث جد يا عباد الله!

    فقولوا أف!إع! من هكذا جاهلية جهلاء فهم يسلبونها حقا أعطاه إياها الرحمن ويرهبونها وزوجها معها باسم "العيب"!
    [/align]

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. توفيق حلمي مشاهدة المشاركة
    تم الإعلان عن مؤتمر جديد لإحلال السلام بالشرق الأوسط وإقامة الدولة الفلسطينية

    [align=justify]بشرك الله بالخير يا دكتور توفيق!

    عندي فقط ملاحظة واحدة على اسم مكان انعقاد المؤتمر: أنابوليس فهي تذكرني بالأناستاسيا وهي "التخدير" باليونانية .. وأخشى أن تؤخذ الوفود العربية بأحمر الشفاه وتتخدر وتخدرنا معها، ذلك أن الجماعة بالأحمر الفاقع يؤخذون! لذلك يتردد بعض أفرادها في حضور العملية خشية من مضاعفة الجرعة وعدم الصحصحة بعد التخدير!

    أف!إع!
    [/align]

    اترك تعليق:


  • د. توفيق حلمي
    رد
    تم الإعلان عن مؤتمر جديد لإحلال السلام بالشرق الأوسط وإقامة الدولة الفلسطينية

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    [align=center]إف!إع![/align]
    [align=justify]حدثني مصدر موثوق جدا قال:

    كان في أول هذا الشهر مناسبة فنية لفنان عربي مشهور، حضرها ـ فيمن حضرها ـ السفراء العرب في بروكسيل وحليلاتهم وخليلاتهم وأبناؤهم وبناتهم والشوفيرية .. وقد حجزوا في قسم الـ فيب (VIP’s). فوقعت مقامة بين سفير شرقستان وسفير غربستان بسبب تسلسل الكراسي، ذلك لأن سفير جنوبستان أحضر معه شخصا إضافيا لا مكان له في قسم الـ فيب (VIP’s)، فعلقت بين الدبلوماسيين العرب!

    وقال محدثي (وهو رئيس الجمعية المنظمة!): ومما زاد في الطنبور نغما أن سفير دولة شمالستان جن جنونه ورقص شيطانه عندما رأى سفير دولة جنوبستان جالس في الصف الذي أمام صفه، فاعتبر ذلك إهانة مقصودة خطط لها سلفا مع بائع التذاكر البلجيكي .. فانتقل إلى الصف الذي أمام صف غريمه سفير جنوبستان .. فما كان من هذا الأخير إلا أن انتقل إلى الصف الذي أمام صف غريمه .. فوقعت مقامة منكرة .. لأن النسوان والأولاد والبنات كانوا ينتقلون في كل مرة مع بعولتهن وآبائهم ..

    وختم محدثي الذي التقيت به الخميس المنصرم قائلا: إنه لن يدعو بعد اليوم سفيرا إلى أية تظاهرة ثقافية عربية تنظمها جمعيته المرموقة في بروكسيل بعدما بهدله السفراء مع القائمين على المسرح، و"سوَّدوا وجهه" مع الناس. وقال: ما كنت أظن أن الدبلوماسيين أشد خطرا على التظاهرات الفنية من الحشاشين والسكرجية، والزعران والسرسرية!

    فقولوا إف! إع! ولا حرج!
    [/align]

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    أف!إع!

    يكثر صحفيو العرب من استعمال مصطلحات أنتيكا مثل الحرس القديم والحرس الجديد بطريقة توحي بأن ذلك الحرس القديم هو أصل كل مشاكل البلاد والعباد، وأن الحرس الجديد يريد أن يلحلح الأمور ويقدم حلولا ترضي الشعب، ولكنه يصطدم دائما بالحرس القديم.

    إف!إع! من يصدق الزناة بالكلام وخريجي الكبريهات السياسية وقد قال أحد الجدود العارفين في الحرس القديم والحرس الجديد معا:

    أترجو أربيعٌ أن يجيء صغارُها ***** بخير، وقد أعيا ربيعاً كبارُها؟!

    اترك تعليق:


  • راضية العرفاوي
    رد
    أُفّْ! إعّْ!


    من
    2009=99.9%

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. جمال مرسي مشاهدة المشاركة
    اف / أع / و إخص كمان
    على كل زارع لبذور الفتنة والشقاق والطائفية الممقوتة


    اللهم آمين أخي الحبيب.

    ما أحوجنا إلى المقاربة والمصالحة في زمن تصالح فيه ألد الأعداء التاريخيين إلا نحن، لا نزال نحمل عقدنا التاريخية ونسير فيها من موقع إلى موقع، باسم الأدب تارة، وباسم الشعر تارة أخرى.

    هدى الله صبياننا إلى جادة الصواب!

    اترك تعليق:


  • د. جمال مرسي
    رد
    و أيضا أنا حزين و زعلاااااان ( لكن لن أقول اف / أع لعل الله أن يهديهم للصالح ) على كل من يضيفون الياء لضمائر المخاطبة :
    فنقرأ لهم : أقول لكي .. لكِ
    أسمعكي ( كِ )
    أناديكي ( كِ )
    أنظر إليكي ( كِ )
    أحييكي ( كِ )
    و خلافها العشرات و العشرات
    فيا ليتهم يدركون سلاسة اللغة و جمالها لو كتبت على أصولها

    اترك تعليق:


  • د. جمال مرسي
    رد
    اف / أع / و إخص كمان
    على كل زارع لبذور الفتنة و الشقاق و الطائفية الممقوتة

    اترك تعليق:


  • زهير سوكاح
    رد
    أخي دكتور عبد الرحمن،
    بارك الله فيك على كلماتك الطيبة في حقي، شهادة رجل نزيه، صادق وحكيم أعتز بها.
    نعم.. هنا في التخلي التوفيق.. وسأصبر! و الله المستعان..

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    [align=justify]أخي زهير،

    لا شك في أن تلك الفتاة غير محظوظة لا بل هي شقية بنت شقيان لأنها أضاعت فتى في مستواك العلمي والأخلاقي والانساني.

    ولا شك في أنها قوية أو "قادرة" كما كانت جدتي رحمة الله عليها تصف النساء ذوات الحول .. والدليل على ذلك أنها خالفت العرف الفطري، لأن العرف الفطري يتقتضي بأن "تتمسكن" الخطيبة وقت الخطبة حتى "تتمكن" من رقبة بعلها، فتستزلم عليه استزلاما، وتركب على أكتافه ركوبا، ثم تسيره في الاتجاه الذي تريد! أما تلك التي تستزلم قبل "التمكن"، فهذه هي الواثقة من قدرتها على العدوان في كل مكان وزمان!

    قال طاو الصيني: وفي التخلي التوفيق!
    [/align]

    اترك تعليق:


  • زهير سوكاح
    رد
    أنا حزين حزين حزين جداً يا أخي د. عبد الرحمن
    أف وتف عليها إلى يوم الدين.. لا خير في أمثالها!
    طبعاً تركتها بدون إطالة تفكير وهي لا تصدق عينيها (كنت أنوي خطبتها)! أسال الله أن يرزقني الشريفة التي لا ترى في هذا الوجود إلا حبيبها و زوجها، لكني لن أخاصمها بطبيعة الحال ههههه، سوف أستحي حتماً من شرفها وطيبة قلبها! أنا إنسان لين الجانب، غير متكلف، لكني لا أتنازل عن مبادئي مهما كان!

    الله درك على هذه الحكمة السليمانية الغالية!

    اترك تعليق:

يعمل...
X