رحيل ...؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • آمنه الياسين
    أديب وكاتب
    • 25-10-2008
    • 2017

    رحيل ...؟؟؟




    كان منزعجآ طول الليل ...
    الكوابيس تداهمه من كل مكان ...
    أراد أن ينام فلم يستطع ... تقلب مراراً على فراشه ...
    قام ... تجول ... في غرفته ذات الضوء الخافت ....
    تطلع الى القمر من نافذة الغرفه ثم عاد ...
    حاول ثانيه أن ينام ... عبثاً يحاول ...
    لكنه أخيراً قرر أن يتناول قرصاً منوماً وبالفعل
    تناول القرص وإنطرح على فراشه شبه ميت ...
    طلع الفجر .. فأصبح ...
    وحين قارب النهار أن ينتصف استيقظ ...
    استيقظ ... والدمع يملأ عينيه إذ
    ادرك إنها الآن قد رحلت ...!!!


    تقديري

    ر
    ووو
    ح
    التعديل الأخير تم بواسطة آمنه الياسين; الساعة 08-02-2009, 11:56.
  • جمانة محمد
    أديب وكاتب
    • 10-10-2008
    • 160

    #2
    شعرت كأنني أنا التي لا تستطيع النوم

    رحيل أم هروب

    أشكرك روح الحب

    الجوري لقلبك

    تعليق

    • آمنه الياسين
      أديب وكاتب
      • 25-10-2008
      • 2017

      #3
      جمانه محمد
      مساء الخير
      مرورك جميل بجمال الياسمين
      اشكركِ على التفاعل مع قصتي القصيره الاولى ...!!!
      دمتِ بسعاده ودامت

      تقديري

      ر
      ووو
      ح

      تعليق

      • حسن الشحرة
        أديب وكاتب
        • 14-07-2008
        • 1938

        #4
        رائع ما قرأت هنا
        شكري وتقديري
        http://ha123san@maktoobblog.com/

        تعليق

        • زهار محمد
          أديب وكاتب
          • 21-09-2008
          • 1539

          #5
          الأخت أمنة
          الكوابيس ترحل
          ولكم النوم يبقى مسيطرا
          قصة جميلة ورائعة روعة صاحبتها
          [ღ♥ღ ابتسم فالله ربك ღ♥ღ
          حين تبتسم سترى على وجهك بسمة لم ترى أحلى منها ولا أنقى
          عندها سترى عيناك قد ملئتا دموعاً
          فتشعر بشوق عظيم لله... فتهب إلى السجود للرحمن الرحيم وتبكي بحرقة رغبةً ورهبة
          تبكي وتنساب على خديك غديرين من حبات اللؤلؤ الناعمة الدافئة

          تعليق

          • محمد سلطان
            أديب وكاتب
            • 18-01-2009
            • 4442

            #6
            الأستاذة آمنة
            بتأكيد كانت الكوابيس وليدة الرحيل الذى سيطر على تفكيره طول الليل لدرجة انه لم يستطع النوم سوى بالأقراص
            حقا أيتها المبدعة ما أصعب تلك اللحظةالفارقة
            صفحتي على فيس بوك
            https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة امنه الياسين مشاهدة المشاركة



              كان منزعجآ طول الليل ...
              الكوابيس تداهمه من كل مكان ...
              أراد أن ينام فلم يستطع ... تقلب مراراً على فراشه ...
              قام ... تجول ... في غرفته ذات الضوء الخافت ....
              تطلع الى القمر من نافذة الغرفه ثم عاد ...
              حاول ثانيه أن ينام ... عبثاً يحاول ...
              لكنه أخيراً قرر أن يتناول قرصاً منوماً وبالفعل
              تناول القرص وإنطرح على فراشه شبه ميت ...
              طلع الفجر .. فأصبح ...
              وحين قارب النهار أن ينتصف استيقظ ...
              استيقظ ... والدمع يملأ عينيه إذ
              ادرك إنها الآن قد رحلت ...!!!


              تقديري

              ر
              ووو
              ح

              زميلتي وتوأم روحي
              آمنه الياسين
              رائعة ومضتك هذه
              أتصور بأنك لو استمريت على هذا المنوال ستنجحين كثيرا
              آمنه
              كثفي الحدث
              وقللي من الكلمات والشرح قدر المستطاع
              واجعلي الومضة هادرة
              حبي لك وتحيتي
              استمرييييييييييييييييييييييييييي
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • قرويُّ الجبال
                أديب وكاتب
                • 26-12-2008
                • 247

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة امنه الياسين مشاهدة المشاركة



                كان منزعجآ طول الليل ...
                الكوابيس تداهمه من كل مكان ...
                أراد أن ينام فلم يستطع ... تقلب مراراً على فراشه ...
                قام ... تجول ... في غرفته ذات الضوء الخافت ....
                تطلع الى القمر من نافذة الغرفه ثم عاد ...
                حاول ثانيه أن ينام ... عبثاً يحاول ...
                لكنه أخيراً قرر أن يتناول قرصاً منوماً وبالفعل
                تناول القرص وإنطرح على فراشه شبه ميت ...
                طلع الفجر .. فأصبح ...
                وحين قارب النهار أن ينتصف استيقظ ...
                استيقظ ... والدمع يملأ عينيه إذ
                ادرك إنها الآن قد رحلت ...!!!


                تقديري

                ر
                ووو
                ح
                يا آمنه بشراك...
                سبحان من اعطاك...!!!

                رأي قد يفيد يا آمنه

                لو ادخلتي على الوصف بانه قلق...لماذا؟
                ببعض ما يحيط به اثناء الليل من القصف والطلقات الناريه
                بالقرب من بيته,,حتى تعطي ايحاء عن الواقع المادي بالمنطقة التي تغلي كالبركان..؟!
                ويكون هناك سبب كامل للهروب ؟!

                القروي

                تعليق

                • آمنه الياسين
                  أديب وكاتب
                  • 25-10-2008
                  • 2017

                  #9
                  الاستاذ

                  ؛؛ حسن الشحرة ؛؛

                  مساء الخيرات والعافيات

                  الروعه كل الروعه بتواجدكم الكريم ههنا

                  دمت بسعاده ودامت

                  و

                  تقديري

                  ر
                  ووو
                  ح

                  تعليق

                  • آمنه الياسين
                    أديب وكاتب
                    • 25-10-2008
                    • 2017

                    #10
                    زهار محمد

                    مساء الخير

                    هناك نوعان من الكوابيس

                    النوع الاول كوابيس النوم وهذه الكوابيس العاديه

                    اما النوع الثاني فهي كوابيس الواقع وهي كوابيس مزعجه جداً ...؟؟؟

                    ابعدنا الرحمن من الكوابيس وابعدها عنا

                    دمت سالماً وبصحه

                    تقديري

                    ر
                    ووو
                    ح

                    تعليق

                    • آمنه الياسين
                      أديب وكاتب
                      • 25-10-2008
                      • 2017

                      #11
                      الاستاذ

                      ؛؛ محمد ابراهيم سلطان ؛؛

                      سلام من الله عليك ورحمة منه وبركات

                      شكراً لإنك قرأتني في هذه القصه القصيره

                      و

                      مساؤنا بك أجمل ,, لك مني

                      و

                      تقديري

                      ر
                      ووو
                      ح

                      تعليق

                      • طارق الايهمي
                        أديب وكاتب
                        • 04-09-2008
                        • 3182

                        #12
                        [align=center]
                        المشاركة الأصلية بواسطة امنه الياسين مشاهدة المشاركة



                        [align=center]كان منزعجآ طول الليل ...
                        الكوابيس تداهمه من كل مكان ...
                        أراد أن ينام فلم يستطع ... تقلب مراراً على فراشه ...
                        قام ... تجول ... في غرفته ذات الضوء الخافت ....
                        تطلع الى القمر من نافذة الغرفه ثم عاد ...
                        حاول ثانيه أن ينام ... عبثاً يحاول ...
                        لكنه أخيراً قرر أن يتناول قرصاً منوماً وبالفعل
                        تناول القرص وإنطرح على فراشه شبه ميت ...
                        طلع الفجر .. فأصبح ...
                        وحين قارب النهار أن ينتصف استيقظ ...
                        استيقظ ... والدمع يملأ عينيه إذ
                        ادرك إنها الآن قد رحلت ...!!!


                        تقديري

                        ر
                        ووو
                        [/align]ح

                        المبدعه امنـــــ روح الحب ـــــــــه

                        نص جميل جاء باسترسال متماسك ونسج الحرف متوهج بروعة جمال صياغته
                        راقية بنصك هذا وبانتظار الارقى
                        دمتي ولي أن أراك كما أنت
                        خالص الود مع التقدير
                        طائر الفرات
                        [/align]



                        ربما تجمعنا أقدارنا

                        تعليق

                        • آمنه الياسين
                          أديب وكاتب
                          • 25-10-2008
                          • 2017

                          #13
                          قيثارتي الجميله
                          يا عطر الليمون
                          مساء الجوري الاحمر لكِ
                          خالص خاص دون غيركِ
                          شكراً لإنكِ معي وتشجعيني نحو الافضل دوماً
                          اعدكِ بأني سأستمر ان شاء الله شرط وجودكِ بقربكِ
                          لكِ باقات من الجوري

                          تقديري

                          ر
                          ووو
                          ح

                          تعليق

                          • آمنه الياسين
                            أديب وكاتب
                            • 25-10-2008
                            • 2017

                            #14
                            المحترم الفاضل

                            ؛؛ قرويُّ الجبال ؛؛

                            مساء الجمال والسعاده

                            اهدي لك أستاذنا الفاضل عبر سطوري البسيطه هذه

                            نصيحتك حقيقه كان من المفروض أن أضعها في الحسبان

                            ولأن أغلب الذين رحلوا من جراء الظروف التي تحيطنا ...؟؟؟

                            جميله نصائحك استاذي الكريم ومرورك اجمل

                            دمت بصحه وعافيه ودامت

                            و
                            تقديري

                            ر
                            ووو
                            ح

                            تعليق

                            • آمنه الياسين
                              أديب وكاتب
                              • 25-10-2008
                              • 2017

                              #15
                              الاستاذ الكريم

                              ؛؛ طارق الأيهمي ؛؛

                              مرور له قيمته في متصفحي البسيط هذا

                              دمت كما تحب وتشتهي ودامت

                              لك تقديري ايها المحترم

                              ر
                              ووو
                              ح

                              تعليق

                              يعمل...
                              X