وأخيرا سيتم تجهيز فطيرة الخلاص بدماء الغويم .. وها هي سيدة العالم الدموي تفرز مجموعة من محترفي القتل ليتنافسوا في أيهم الأسرع في تجهيز الفطيرة ليلتهما شعب غلبانا مسكين جاء من أصقاع الدنيا وأقصى الأرض ليعش بأمن وأمان في أرض مملوكة لهم من قبل آدم وحواء وهابيل وقابيل .. هكذا يقول التلمود ... فأهلا وسهلا بكبار القتلة في إسرائيل ... أنتم الآن على موعد مع برامج مخصصة لقتل الأطفال والشباب والشيوخ ولحرق الأخضر واليابس ورمي كل مقررات اللم المنتحرة في سلة الزبالة العربية أكرمكم الله أيها القراء ..
مزيد من الدماء ستغرق بها الفطيرة ... ومزيد من التجربة المريرة والدماء والمعاناة سوف يعانيها ذاك المستقبل الأسود ..
فطيرة الدم .. هي صك الغفران في طقوس التطرف الأعمى في بني صهيون .. فطيرة تصنع على حساب شعب اغتصبت أرضه دون وجه حق وتعاون كل العالم الظالم على إذلاله وقتله وتشريده لتأسيس حظيرة القرود والخنازير .. حظيرة الفكر الحاقد .. انتهى ماراثون اختيار أمهر القتلة وأكثرهم جرأة على أكل الفطيرة الدموية المعجونة بدم الفلسطيني ....
أيها الفلسطيني ... لا تنتظر منهم رحمة في قضمك ... أنت الفريسة ... وأنت الذي به تتم مهرجانات الدم التلمودية .. فلا تصدق منهم أحدا .. واجمع شتات دمك المبعثر وكن عصيا على الذبح والهضم والتلمود ... الطريق أمامك .. إما أن تكون في فطيرة التلمود ذبيحا أو أن تكون شوكة في حلق يهود .... قرر بنفسك فالجميع قرروا أن تكون أنت وحدك قربانا لبقائهم خارج دائرة الفطيرة ..
دمك ايها الفلسطيني يعطى لــ " أتقياء اليهود " وأتقياء اليهود يقتلونك من البحر والجو والأرض .. لترسل دماؤك الى الحاخام الأكبر عندهم ... ليعجن بالدقيق .. يصبح الدقيق معجون بالدم الفلسطيني .. ليُرسل الى كل يهود العالم لتصنع منه الفطائر في أعيادهم .. أعياد الدم والاغتصاب لحقوق الاخرين ... لهذا فإن دماؤك في كل العالم .. وهم لا يميزون بدم الحمساوي أو الفتحاوي أو الديمقراطي أو كل ما الى ذلك .. هذا دم الفلسطيني فاعجنه .. هل عرفت الان كم فطيرة يحتاجون اليوم ليحتفلوا بأعياد انتخابهم لــ القتلة الجدد ...؟؟!!
مزيد من الدماء ستغرق بها الفطيرة ... ومزيد من التجربة المريرة والدماء والمعاناة سوف يعانيها ذاك المستقبل الأسود ..
فطيرة الدم .. هي صك الغفران في طقوس التطرف الأعمى في بني صهيون .. فطيرة تصنع على حساب شعب اغتصبت أرضه دون وجه حق وتعاون كل العالم الظالم على إذلاله وقتله وتشريده لتأسيس حظيرة القرود والخنازير .. حظيرة الفكر الحاقد .. انتهى ماراثون اختيار أمهر القتلة وأكثرهم جرأة على أكل الفطيرة الدموية المعجونة بدم الفلسطيني ....
أيها الفلسطيني ... لا تنتظر منهم رحمة في قضمك ... أنت الفريسة ... وأنت الذي به تتم مهرجانات الدم التلمودية .. فلا تصدق منهم أحدا .. واجمع شتات دمك المبعثر وكن عصيا على الذبح والهضم والتلمود ... الطريق أمامك .. إما أن تكون في فطيرة التلمود ذبيحا أو أن تكون شوكة في حلق يهود .... قرر بنفسك فالجميع قرروا أن تكون أنت وحدك قربانا لبقائهم خارج دائرة الفطيرة ..
دمك ايها الفلسطيني يعطى لــ " أتقياء اليهود " وأتقياء اليهود يقتلونك من البحر والجو والأرض .. لترسل دماؤك الى الحاخام الأكبر عندهم ... ليعجن بالدقيق .. يصبح الدقيق معجون بالدم الفلسطيني .. ليُرسل الى كل يهود العالم لتصنع منه الفطائر في أعيادهم .. أعياد الدم والاغتصاب لحقوق الاخرين ... لهذا فإن دماؤك في كل العالم .. وهم لا يميزون بدم الحمساوي أو الفتحاوي أو الديمقراطي أو كل ما الى ذلك .. هذا دم الفلسطيني فاعجنه .. هل عرفت الان كم فطيرة يحتاجون اليوم ليحتفلوا بأعياد انتخابهم لــ القتلة الجدد ...؟؟!!
تعليق